دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: عبدالرحمن أحمد السعادة)
|
Quote: - « أسواق بحيرة الغزال ». فتساءل بنفس احتجاج : - أكان هذا الاسم قبل الانفصال « أسواق بحر الغزال »؟ أم أنا مخطيء؟ فإن كان كما أظن فلم نحن ننسى بيسر؟ أين الود القديم ؟ أين الوفاء الحميم؟ أين تبادل الشعور بقارتنا؟ انفصل الجنوب نعم، تغير بخريطة خاصة نعم ولكن هل يبرح مكانه على الأرض؟.
|
الفوق دي تحفة وطنية مرتجاه
نقلت حكيًا تهرول به السرعة والشحتفة في حياة تلك البلاد بكامل مسوغاتها وكأنما الناس لا يسابقون الزمن فحسب وإنما يسابقون الصلاة الحركية!
حكي رصين أنت مشروع راوي فخيم يا سعادة لله دركم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: آدم صيام)
|
قلنالك ياعبدالرحمن مابجوك
اتا كمان ماتعصر عليهم قدر ده
في واحد اخونا بيقولولو يازول يازول اكان حضر يحدثك بحلو كلامه وخفة دمه المعهوده عن الرياض وماحولها
غبيره لا اقول لك بانه ذاك الحي الراقي ولكنها قبله كل سوداني يزور الرياض بل زيارتها واجبه لما فيها بما يذكرك بسوق ليبيا او سعد قشره
شارع غبيره العام وماادراك
من اجمل مارايت في غبيره صف طويييييييل زي صفوف السينما اخيرا عرفت انو صف لغيمات وما اجمله من لغيمات مع كبايه شاي اللبن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: عبدالرحمن أحمد السعادة)
|
الأخ عمر عثمان عبدالوهاب
سلام في سلام
إمكن ما يجو لكن إنت كفيت ووفيت وإنت من خارج الرياض على حسب ظني.
لو ساكن في أي منطقة في الرياض وجيت شارع غبيرا العام بجيك إحساس سوداني عميق احتمال من البسطة السودانية الظاهرة فيو وخصوصًا باسطة كردفان.
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: أيمن دياب)
|
سبقتني يا أيمن
يا صاحب السعادة ، عبد الرحمن من أقصى شمال الرياض (المروج) وحينما ننوي لغبيراء
نحمل هم الطريق أولا وهم المواقف ثانياً ، ولكن تشعر أنك في حي من أحياء السودان
أيام هدوء الرياض ، كنا نشتري جبنة الدويم من بحر الغزال وحينما صار بحيرة أنعدم
الجبن وأنعدمت النكهة السودانية ، وكنا نأخذ عدة خطوات لنصل مطعم خليل وتشترى
بعض الشية وقليل من الكمونية ، ومن إنفض غرضنا نعود لشمالنا حيث الهدوء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: عبدالرحمن أحمد السعادة)
|
التحية والتقدير لصاحب البوست عبدالرحمن ، وللآخ عمر الذي ذكرني وهو يعلم تخصصي في غبيرا ومنفوحة
ركبت مرة مع كداد سعودي وقال لى إلي اين؟ فقلت أريد الذهاب إلى غبيرة ، ففاجأني بأن قال لى كا يشبه مثلاً يضرب (غبيرا الكتير خيرا) ،
فأسقط في يدى ، إذ أني أعلم أن غبيرا ومنفوحة هما أسماء زوجتي مسيلمة الكذاب ، لا تنزعج يا عبدالرحمن من هذا القول وستثبت لك الأيام صحة كلامى طول ما إنت من سكان غبيرة ، حتي السودانيين هنالك تأثروا بصفة الكذب ، فهم أولاً لا يسلمون عليك في قارعة الطرق (سلام الله الواحد ده) وينظر بعضهم إلى بعض شذراً ، والغريب في الأمر أن أخواننا السعوديين تركوا غبيرا تماماً للسودانيين فانظر يا اخي كيف يوقفون سياراتهم في شارع غبيرا العام بلا رقيب ولا حسيب ، وقد حكي لى الأخوان هناك قصة رجل اسمه عباس ، كان يسكر ليلاً ونهاراً ، وقد رأيت في غبيرا كثيرا من هذه النماذج ، ومرت ذات يوم دورية شرطة وكان بالدورية شرطيان ، أحدهما خبير في غبيرا والآخر جديد على الحي ، فقال الجديد للخبير (ترى هاذا سوداني سكران) فالتفت العسكري الي زميله الجديد وقال له (يا رجال ما عليك منو ، هذا عباس ) فأصبح لعباس ترخيص خاص للسكر فى غبيرا ، وفي غبيرا عشرات العباسيين ، وفي غبيرا قصص وحكاوي والله انها تملأ كتبا بمجلداتها
ورغم كل ذلك ، صدقني يا عبدالرحمن لا يستغني أي سوداني يعيش في الرياض عن غبيرا ، لما فيها من النكهة السودانية الخالصة ويمكن أن تشتري منها القرقريبة والطايوق وما لم يخطر بقلب بشر
كما أن فيها المقاهي اللطيفة التي تجمع كل الوان الطيف ، وانواع المطاعم المختلفة وجميع أنواع أكلاتنا ، وأسواقها متعة للحريم والأطفال والعاطلين الذين يترصدون أنواع مشى الحراير من نسائنا
والعياذ بالله
ومع ذلك كله فأنت مدعو على فنجان قهوة في أي مقهي تختاره في غبيرا لأحكي لك عن خفايا وأسرار غبيرا وكل المسكوت عنه إن شئت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: ومع ذلك كله فأنت مدعو على فنجان قهوة في أي مقهي تختاره في غبيرا لأحكي لك عن خفايا وأسرار غبيرا وكل المسكوت عنه إن شئت. |
بالجد أري بوادر متعة علي وشك السقوط علينا ..
مراقب .. ومتلصص من حين إلي أخر ..
لكم يا سعادة وللزول بن الزول .. والجميع تحية ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البطحاء - غبيرا - وبالعكس (Re: بريمة محمد)
|
الأخ هشام شيخ الدين جبريل
لك عاطر التحايا والترحيب
سعدت بتشريفك للبوست وبمداخلتك الثائرة وأقدر إحساسك الأصيل النبيل بأبناء وطنك ولا شك أنك تدرك أنني لم أتكلم عن غبيرا كمجتمع - له أوعليه - أشكرك على الدعوة الكريمة وأسأل الله أن أجد الفرصة لأتشرف بتلبيتها
محبة وسلام
| |
|
|
|
|
|
|
|