دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: البشير: ما زلنا نصبر إزاء مصر رغم احتلالها (Re: ترهاقا)
|
افتكر ورقة التحكيم البحري ورقة قوية ومصر لم تضعها في الحسبان
للسودان أكثر من ورقة ومصر في أضعف حالاتها متهتكة إجتماعياً ومنهكة إقتصادياً وغير مستقرة سياسياً لها عداوات كثيرة مع دول الجوار من تركيا المستعمر السابق إلى السودان وقطر والسعودية وإثيوبيا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البشير: ما زلنا نصبر إزاء مصر رغم احتلالها (Re: حسن ادم محمد العالم)
|
لقد حصلت الإنقاذ على ما تريد من أمريكا
تثبيت أركان الحكم الإعتراف الرسمي بالنظام ممارسة أمريكا ضغوطاً على خصوم الإنقاذ الإعتراف الرسمي بتحسن سجل حقوق الإنسان الإعتراف الرسمي بتحسن الأوضاع في مناطق النزاع الإعتراف الرسمي بعدم دعم نظام الإنقاذ جيش الرب الأوغندي الإعتراف الرسمي بأن النظام شريك أصيل في محارب الإرهاب والإتجار بالبشر الإعتراف الرسمي بدور السودان الطليعي في عملية استقرار جنوب السوددان جمهورية الموز
عليه شعار يا مصر لك تسلحنا قد يكون في محله تماماً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البشير: ما زلنا نصبر إزاء مصر رغم احتلالها (Re: Frankly)
|
المؤتمر الوطني يتجه لمنع عضويته من ترديد الشعارات المعادية لـ(أمريكا)
كشف القيادي بالمؤتمر الوطني، عبد السخي عباس عن اتجاه لاصدار توجيهات لعضوية الحزب عقب قرار رفع الحظر الأمريكي عن السودان، بإيقاف استخدام الشعارات المعادية لأمريكا والتي من بينها (أمريكا روسيا قد دنا عذابها)، (الطاغية الأمريكان ليكم تدربنا).
وأكد عبد السخي أن خطاب المؤتمر الوطني السياسي سيحمل سمة تصالحية كبيرة، خاصة مع حاملي السلاح لإقناعهم بالإنضمام للسلام، وقال (سيكون خطاباً عقلانياً فيما يتعلق بتحسين حالة حقوق الانسان، خاصة الحريات الصحفية)، ونوه الى أن الخطاب السياسي للحزب الحاكم سيندمج مع المجتمع الدولي ومحاربة الارهاب والاتجار بالبشر، بالاضافة الى تعزيز قيم الديمقراطية باعتبارها ضمن المسارات الخمس.
وأضاف في تصريح لـ (الجريدة) امس، أن خطاب المؤتمر الوطني في مرحلة ما بعد رفع الحظر الأمريكي لن يكون فيه اشتطاط ديني أو أيدلوجي، أي أنه سيكون خطاباً يدعو للتعاطي مع المجتمع الدولي. وذكر عبد السخي أن الوطني لم يقدم اية تنازلات لأمريكا، وتابع (رغم أن الحوار بين أمريكا والسودان بدأ سرياً إلا أن الحكومة لم تقدم تنازلات بصورة سرية)، وأوضح أن أمريكا لم تشترط التطبيع مع إسرائيل، ووصف ما أثير بشأن ذلك بأنه مجرد تخرصات فقط، ونبه الى اهمية استمرار الحوار الأمريكي السوداني حتى يتم رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
ومن جانبه قال نائب أمين الأمانة العدلية بالوطني الشيخ النذير الطيب في رده على سؤال (الجريدة) حول ما أثير بأن اسرائيل دعمت موقف السودان بممارسة ضغوط على الولايات المتحدة الأمريكية وما يتبع ذلك بتطبيع الحكومة مع إسرائيل، قال ( في السابق كانت المبادئ هي التي تتحكم فينا، لكن الآن نحن نتحدث عكس ذلك، ففي اطار التعامل التجاري اذا انت مضطر لا مانع أن تبحث عن مصلحتك).
وشدد النذير على عدم وجود اتجاه داخل الحزب الحاكم للتطبيع مع اسرائيل باعتبارها محتلة لدولة مسلمة، وهي تمثل أولى القبلتين، وتابع (المصالح لن تكون مباشرة، وسنعمل على عدم تصعيد مواقفنا ضد اسرائيل)، وزاد (أي نعمل نايمين)، باعتبار أن ذلك اضعف الإيمان، ونوه الى أن بروز التيار الشيعي بقوته العسكرية اصبح هو الخطر وليس إسرائيل.
الخرطوم: سعاد الخضر صحيفة الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
|