والامر ( ينحو) نحو الكوميديا و(الهبالة) المضحكة من قبل ثلة المعارضين
صراحة ( خرمجة) وامنيات واحلام فطيرة عجزت المعارضة والمعارضين عن تحقيقها وايقنو بلاشك انها فوق مقدرتهم ال(دنيئة) لذا صاغو امانيهم في شكل اخبار وتحاليل فطيرة جدا
والعجيب انو (بشة) ماشي وينفض في اثر الرفس ولاشغال الشغلة ويحضر في الاعراس ويكشف تماما وينط مكة يديها عمرة ويرجع ويقطع فيها جك ابري بااارد والجماعة في غيهّم يعمهون
صراحة السودان وصل مرحلة متاخرة جدا بفضل المعارضة والمعارضين وصارت الوسائط الاجتماعية (خمارة) تنتج مسكرات لحظية وفطيرة للغاية و(ادبخانة) لاسهالات فكرية وخبرية نتنتة للغاية
عااااجل انقلاب
عااااجل حميتي قام جاري
عاااااجل بكري قطعو ناشف مع بشة عااااجل عبد الغفار مقبوض عااااجل ( طه ) ةوطه ده حكايتو حكاية ويالهفي من طه (بكرة يجيكم راجع تقعدو في السهلة ) عااااجل الجيش في الخرطوم ( كانو كان في قوز البيبض)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
ناصر حسين محمد
usama Babiker
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست