18 يناير: في الذكرى الأربعين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه كتبه محمد محمود
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
٠سلام اخ محمد المشرف لا اعتقد ان هناك معارض وطني وانساني يسعده دمار الاقتصاد والصحة والتعليم وعذاب وذل الشعب السودانى ! فمن اهم دوافع الناس لمعارضة النظام هو نسف مصدر عذابه وفقره وتدهور عملته وونهب موارده والتفريط في ترابه وسيادته واعنى الانقاذ ! واقامة بديل يكفل الحرية والعيش الكريم ! * اعرف ان كثر همهم هو كشف حقائق الاوضاع ومكامن الازمة وتشخيص المرض - كشف الاوضاع وثيرمومتر الحال كما هو لا كما نتمني ! قد يكون هذا مؤلما وحارا ولكنه ضروريا وخصوصا وسط التعتيم و وانعدام الشفافية - بل والتزييف وقلب الحقائق ! نعم العملة متدهورة والاقتصاد منهار بعكس ما تروج له الة النظام الاعلامية - هل في هذا التقرير والاقرار شماتة وفرح وتشفي ؟ لا اعتقد ان هناك وطنى وانسان يتمنى ويفرح لعذاب شعبه وخراب وطنه - افترض حسن النية وصدق الوطنية والحس الانسانى فيمن يكشف الحقيقية وموضع الاذى - ويملكنا الحقائق ولا اطعن في وطنيته وانسانيته - ولا انبش ضميره لا اري ما اذا كان فرحا لتدهور العملة وانهيار الاقتصاد َََََ٠٠
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الاح العزيز كمال عباس تحية طيبة
اتفق تماما معك بل أزيد بأن هناك من يتمتع بوطنية دافقة وانحياز كبير للفقراء ويربط بين معارضته للنظام ورغبته في انخفاض سعر الجنيه ..
وتفسير ذلك مرده لرغبته الجارفة في اندلاع الثورة في النفوس جراء ازدياد الضغوط المعيشية السيئة اصلا.
وهناك با كمال سبب آخر لهذا البوست .. وهو تبيان حقيقة ان ارتفاع سعر الجنيه جراء رفع العقوبات الامريكية المزمع .. وانما هو ارتفاع اولي منفعل بقرار الادارة الامريكية وليس نجاحا اقتصاديا للحكومة .. لست خبيرا في الاقتصاد ولكن في اعتقادي الشخصي انه وباستحضار النمط الاقتصادي في السودان .. نجد ان الاستيراد هو السائد ومن شأن رفع العقوبات ان يزيد من العجز في الميزان التجاري
انظر لودالباوقة يحلم بماكدونالدز وكنتاكي .. وتأكد من ان هناك أكثر من فاسد طفيلي كبير في الخرطوم يفكر الآن في المطاعم الامريكية ولافتاتها الخلابة بدلا عن التفكير في مدخلات الانتاج والادوية والتكنولوجيا والبحث العلمي..
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
مرحبا ود المشرف وضيوفه تحية ل كمال اتفق معكم تماما واظني وقفت مع انخفاض سعر الدولار و رفع الحظر الاقتصادي سابقا هنا الدولار دة لامن يرتفع بتختل ميزانية رب الاسرة .. اما اهل السلطة وتجارها سيزدادون ثراءا . فعلا يا ود المشرف لا يرون من امريكا الا من خلال عيونهم الاستهلاكية او التوكيلات وتنقل الحساب .. بزنس لذا انخافض الدولار المستفيد الاساسي منه هو المواطن حتي الارتفاع ما حقيقي شوف بس قرار رفع حظر لسة ما اتنفذ وانخفض يعني سعرو ما عندو علاقة بالانتاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
ود ابو سن .. تحية طيبة يا صديقي ..
الكارثة أن من شأن هذا القرار في المستقبل القريب انخفاض الجنية السوداني ..
سيسارعون جميعهم لفتح الاعتمادات البنكية نحو المنتجات الاستهلاكية الامريكية مما سيؤدي لارتفاع سعر الدولار في البنوك والسوق الأسود .. البنوك ستسارع لشراء البرمجيات بالتأكيد بالاضافة لماكينات الصرف الآلي ,, التجار او الحرامية الكبار سيتجهون نحو المطاعم والعلامات التجارية الأمريكية .. وأما تقنيات الزراعة مثلا ومجالات البحث العلمي فحتروح في زحمة الرجلين يا صديقي ..
بالنسبة للدواء يا عزيزي .. دعني اذكرك بنقاشنا حول تأثير العقوبات الامريكية على هذا القطاع .. وكنت معترضا على أن العقوبات الامريكية تمثل احد اسباب الازمة .. ومازلت مصرا على رأيي ..
الادوية الحديثة والمتطورة جدا لعلاج امراض كالسرطان مثلا .. تحتاج لتمويل من الدولة ودعم قد يصل لاكثر من 75% وحتى تكون في متناول المواطن .. بعضها يكلف في الشهر اكثر من 200 مليون سوداني للمريض الواحد .. لو دعمتها الدولة بنسبة 90% على سبيل المثال .. يتحتم على المواطن دفع 20 مليون جنيه سوداني شهريا .. فتصور الحال يا صديقي .. قبل تصوره تصور امكانية دعم هذه السلطة الفاسدة لهذه الادوية بنسبة 90% ؟!! .. بعدت الشقة يا عزيزي ..
وأما الادوية الأخرى غير المحتكرة أمريكيا .. فعلى قفا من يشيل .. ولذلك لم ولن تؤثر هذه العقوبات كثيرا في أزمة الدواء ..
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
صباحاتكم خير
أتمنى ان يكون ارتفاع قيمة الجنيه خير على المواطن ، لكني لا ارى ذلك ممكنا على الأقل في الستة أشهر القادمة . الأسعار التي ارتفعت مع الدولار لن تنخفض .. هذا هو الواقع في السودان . هناك شريحة جديدة موعودة بالمعاناة هي أسر المغتربين و المصدرين مثل تجار المواشي و المحاصيل فلن يفيدها ارتفاع قيمة الجنيه . المعيشة و شراء الاراضي و البيوت و عمليات البناء و رسوم الجامعات الخاصة سيصبح صعبا بالنسبة للمغتربين . من المستفيد من ارتفاع او نزول سعر الدولار ؟ الحكومة و محسوبيها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
تحياتي للأخوان المشرف وود أبسن شهدنا حملات انقاذية منظمة - تعلن من وقت لاخر بان هناك وديعة قطرية او امارتية اوسعودية قادمة - وانه هناك مخزون هائل من الدهب قد حان قطافه ! تخلصوا من دولاراتكم وان الدولار دق الدلجة والجنيه عانق الثريا - ثم نكتشف بعدها ان تماسيح الانقاذ بصدد التكويش علي المعروض من العملة الصعبة بسعر زهيد ثم بيعه بعد ان تنكشف حقيقية الخدعة ! والان يباع الوهم علنا وبصيغة جدىدة - العقوبات الامريكية قد تم رفعها - قد انهار الدولار وصعد الجنيه - تخلصوا مما معكم من دولار ! * ولاننسي غرام اهل الانقاذ بعقد مقارانات مابين حال اهل السودان واقتصاده الان وفي العهد الديموقراطى التي المقارنات التي تغفل تدهور قيمة العملة وإنهيار الإقتصاد وتركز علي الهوت ضوق والموبايلات !! ! ^^** وبعد التلويح برفع الحظر الأمريكي سال لعاب التماسيح فها أنت تراهم وقد قاموا بكل خفة بالترحيب بالقرار التبشير بان المن والسلوى قد تنزل علينا من قبل امريكا التي( دنا عذابها !!وبفضل الامريكان اللي ( ليهم تسلحنا !! ) وحلموا باحتكار توكيل الشركات الامريكية ورخص استيراد السلع الامريكية!! كل هذا التشويش والتلفيق يتطلب - كشف الحقائق المجردة كما هى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغب� (Re: محمد حيدر المشرف)
|
التحية لي سيد اللقيمات والضيوف قصة ود المشرف دي مهمة ولكن مقولبة كيف في ناس اصابتها الانقاذ في مقتل واخذت منها كل عزيز وزي مابقولو الشفاتة دخلت فيهم شريحة الناس دي عندها مرارات من الحصل وتتكلم مع الواحد من الواقع الشافو بكره عرقية معينة'دين معين'رمز معين او حتي دولة بسبب ماتعرض له دي شريحة موجودة في كل مجتمع ولا يمكن انكارها حتي في الدول التي تتمتع بالديمقراطية وحقوق الإنسان مثل الولايات المتحدة. للاستزادة. راجع Olymp has fallen بالنسبة لي متن الموضوع قوة اندفاع العصبة اولي القوة في تبيان اثار رفع الحظر عن السودان بكل سذاجة واستعباط للعقول وخاصة الاخوة داخل الحوش ممن اعميت ابصارهم يسوقون بضاعة رخيصة من شاكلة ان مشاكل السودان قد حلت وان الدولار نزل الي غير رجعة ويصفق ويهلل عوام الناس وقد يستحسن بعضهم ما يصادف هواه ولكن الواقع يحكي امرا اخر لذا تجد من يحاول تعرية تلك اللغة يدخل في مشادة ويهون من امر القرار لدرجة الرغبة في ارتفاع السعر لاكثر منا هو عليه الان رغبة منه في التعجيل باسقاط النظام وزي مابقول الصادق المهدي من فش غبينتو خرب مدينتو انا لا ابرر مقالتهم ولكن اقف معك علي
مواطن الخلل وشكرا
| |
|
|
|
|
|
|
|