هذا الرجل (د. حسن مكي) قد ذكر (ربع الحقيقة) ولن يجرؤ على ذكرها كاملة .............. وإن فعل فسوف يقطع منه هذا وهذا ... كما فعلوا بأشياعهم من قبل...
هذا الرجل ورغم أنه ذكر (ربع الحقيقة) إلا أن (مقص الرقيب) قد فعل فعلته فيما ذكر... فتم بتر الكثير من المعلومات والأسرار التي نطق بها هذا الرجل على الهواء مباشر.
تلك المعلومات التي تمس مباشرة الأحزاب (الشمالوإشلامية) الحليفة السرية للصهيونية العالمية.. وإن أنكر المنكرون.
فهل يجرؤ اسحاق فضل الله على تسمية أعضاء نادي الروتاري واللوينز وعبدة الشيطان في أواكرهم داخل شمال السودان ومن بين صفوف ذات الأحزاب (الشمالوإشلامية): حزب الأمة القومي- الاتحادي الديمغراطي - الشيوعي - المؤتمر الوطني - السلفي الوهابي - الاخواني؟!!
***********
خطير جداً.. أن تفهم ما يجري اسحاق أحمد فضل الله
نشر بتاريخ الأحد, 16 شباط/فبراير 2014 09:04
> وطائرة عضو الكونجرس (سولي) التي تهبط بعد طائرة كارتر بدقائق.. ونعاج بورتسودان المزيفة.. وصاحبة السجائر.. وقادة الوطني الذين يبتعدون.. ويبقى (ظلهم) حبلاً يجرجر الوطني.. ولقاء عبد الرحيم في مصر .. ولقاء معارضة الشرق في إثيوبيا و.. النثار هذا كله يصبح حروفاً في كلمة واحدة.
>.. والضب = الذي = عند الحصار = يقطع ذيله بنفسه ليشغل به الخصم يصبح هو عبقري المخابرات التي تعمل في السودان..
> .. والسودان ينشغل بما إذا كان سولي عضواً في الكونجرس.. أم لا.. بينما السيد سولي (أبرز قادة أندية الروتاري في العالم) يروغ من هناك لمهمته التي جاءت به للسودان..
>.. وأندية الروتاري وأندية أخرى هي ما تستخدمه المخابرات الآن في السودان بديلاً للمنظمات..
> .. ومياه النيل = ومحادثات السد الإثيوبي = يقودها اللواء «حاتم باشان».. المصري الذي يدير أندية الروتاري في مصر..
> وأماكن (راقية) جداً في الخرطوم الآن.. تجمع نخبة القوم = كلها في حقيقة الأمر طبعات مختلفة للكتاب ذاته .. أندية الروتاري..
> .. والنادي رقم (245) النادي الماسوني في السودان هو الذي يدير ملف السد الإثيوبي.
> ويدير غليان تمرد الشرق الذي يجتمع الآن في إثيوبيا..
> وباحث سوداني يخرج من تحت ركام الوثائق البريطانية ويصدر قبل خمس سنوات كتاباً عن (الصراع حول السودان) وفي الكتاب الرجل يسرد أسماء قادة الماسونية في السودان.
> والقادة هؤلاء يقودون.. الرياضة.. والمال.. والإعلام.. والسياسة.. والمجتمع.. وكل شيء.. وكل شيء..
> ثم لا أحد من هؤلاء ولا من غيرهم يصرخ.
**************
اسحق احمد فضل الله بتاريخ 27/2/1432هـ الموافق 2011/1/31م
لكن الحديث يعود الى الماسونية.
والناس.. والاسماء.. والاسمار تتدفق\
وما نسمعه يجعلنا نغوص.. ونغوص ونصاب بالذعر..
ونجد ان [وعاء الماء] او ارض الماء التي هي السودان.. كانت ارضا تديرها الماسونية منذ بداية القرن العشرين .. حتى قريب.
وباحث صديق لنا ينطلق خلف الماسونية منذ ثلاثة عشر عاماً يعيد تفسير كل الاحداث الكبيرة في السودان
والرجل حين يقص خطوات ومعنى كل حدث يمضي خطوتين .. لتنتهي الثالثة تحت اصابع الماسونية.
و..
ونوشك ان نطلق الحديث والاسماء ثم نجد ان اسلوب الماسونية الناعم هو ذاته اسلوب حرب العصابات
وفي حرب العصابات المقاتل يغوص وسط الجمهور ثم يطلق النار على الشرطة وان هي اطلقت النار قتلت الابرياء قبل ان تصل اليه.
وهكذا نضطر الى اعادة قراءة كل شئ عشر مرات قبل ان نطلق كلمة. عن الماسونية وعالمها
لكن الحديث عن الماسونية يبقى الآن ضرورة.. ضرورة.
*********
هل يجرء أن يسميهم بأسمائهم؟
لن يجرؤ هذا ولا ذاك يجرؤ؟
ولو فعل أحدهم وتجرأ على البوح والصياح:
لأخذوا منه باليمين ثم لقطعوا منه اليمين؛ وما من أحد من [كيزانه] له حاجزين!
**************
فيا هؤلاء
من هو الذي ليس لديه ارتباط بالمنظمات الإسرائيلية؟
الكل .. العالم كله تحت حذاء سيدة دول العالمين: إسرائيل.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة