حكمة أخطائي الفادحة وأنا أدلف للخمسين خياراتى التي إنزوت لأكبر كَرَجُلٍ مسئول غالية خبرتي ولكن سوقها كاسد عند الرجال الصغار الذين يكبرون *********** مذ رميته وانا واقف على كوبري امدرمان القديم في مساءٍ أشبه بلعبة الطرة والكتابة إبتلعته المياه وهو قانطُ إذ لا كراهية أو محبة عندي فقط لا مبالاة مشتتة كالشفق ولكن بلونٍ محايد ********* لم يعد شعر جلدي يقف عند ولوج المعمى ولا تطعنني المسامير في حلقي من الفجاءة والشرارات لا تنبعث من توقع إبتسام الحبيب ******** ما رميته كان أنا كان أحتمالي بعد ما ظننت إنه إكتمالي وإنعدام الإحتمالات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة