|
Re: إضراب الصحفيين اليوم (Re: Elbagir Osman)
|
من خالد عويس
"كامل التحايا، والانحناء لزميلاتي وزملائي الصحفيين في الداخل ممن يتجرعون مرارة الفصل من العمل والتضييق والتهديد والاعتقال. التضامن وحده لا يكفي أبدا. ندائي لجميع الصحفيين في الخارج: فلنفعل شيئا لأجلهم في هذا الظرف العصيب. إنهن وإنهم أشجع منا جميعا، وقدمن وقدموا للوطن شيئا عظيما: المهنية والصحافة الحرة في وقت سقوط الكثيرين من أجل لقمة مغمسة بالدم !!
فلنفعل ذلك الآن
#مبادرة_التضامن_مع_الصحفيين_الأحرار"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إضراب الصحفيين اليوم (Re: Elbagir Osman)
|
صحيفة (الرأي العام) تُنفذ مجزرة، وتفصل كل من:
1- حسن فاروق - رئيس القسم الرياضي. 2- مالك طه - نائب رئيس التحرير. 3- وجدي الكردي - مستشار التحرير. 4- كمال حسن بخيت - رئيس التحرير الأسبق ، مستشار التحرير والكاتب بالصحيفة. 5- هادية صباح الخير - صحفية. 6- ماجدة حسن - صحفية. 7- نصر الدين - صحفي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إضراب الصحفيين اليوم (Re: Elbagir Osman)
|
شبكة الصحفيين السودانيين (S.J.Net)
بيان رقم3 : إعلان إضراب حرية الكلمة
الصحفيون والصحفيات :
استمراراً لممارسة السلطة صلفها واستبدادها بمصادرة الصحف من المطبعة بعد طبعها، قام جهاز الأمن والمخابرات فجر اليوم بمصادرة صحف: (الجريدة، التيار، الأيام، اليوم التالي)، وكالعادة بدون إبداء أسباب. الصحفيات والصحفيون:
إن الشبكة تدين إستمرار مصادرة الصحف وملاحقة الصحفيين، وتستنكر بأقوى العبارات تفشى التدخل الأمني وبسط نفوذه داخل المؤسسة الصحفية، وتود الشبكة أن تشير بأن هذه المصادرة تأتى متعطرة بتفاصيل هذه الأيام المجيدة من تاريخ الشعب السوداني، حيث يختتم اليوم موعده المحدد من إعلانه العصيان المدنى ضد السلطة، وسنسير مع الشعب خطوة خطوة، ونقول كما قلناها سابقاً أن الصحافة المسؤولة لاتختار الوسط مطلقاً بين الضحية والجلاد، ونؤكد أن للصحافة درع وسيف لن يتهاون ابداً في رفع أي سلاح متاح.
الصحفيون والصحفيات:
تهيب الشبكة بالصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان بالتوحد من أجل حماية حرية التعبير، وستكون الشبكة رأس الرمح في معركة الدفاع عن حرية الصحافة و الصحفيين. واستنادا على موجهات القاعدة الصحفية وإرث عضوية الشبكة في الدفاع عن المهنة وشرف حرية الكلمة والرأي والضمير تعلن شبكة الصحفيين السودانيين الإضراب عن العمل ليوم واحد (الأربعاء 30 نوفمبر 2016) احتجاجا على اجراءات المصادرة بعد الطباعة التي طالت مجموعة من الصحف على خلفية انحيازها المهني نقلا لحقيقة ما جرى بالشارع السوداني خلال العصيان المدني المعلن.
وتؤكد الشبكة بأنها لن تألو جهدا، دفاعا عن المهنة وحرية الكلمة.
صحافة حرة أو لا صحافة
شبكة الصحفيين السودانيين
29نوفمبر 2016م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إضراب الصحفيين اليوم (Re: Elbagir Osman)
|
انطلاقة اضراب الصحفيين السودانيين عن العمل
الصور من داخل #صحيفة_الجريدة_صحيفة_التيار بمشاركة عدد من الصحفيين من صحف وموسسات اخرى
#اضراب_شبكة_الصحفيين_السودانيين #العصيان_المدني_السودان_احتجاجات_الفئات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إضراب الصحفيين اليوم (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
في طابع متقدم في المواجهة: استمرار المجازر الصحفية، إضراب صحفيين، وامتناع صحيفتين عن الصدور
أعلنت صحيفتا (الجريدة)، و(الميدان) امتناعهما عن الصدور يوم (الخميس 1 ديسمبر 2016).
ويأتي وقف صدورهما، وسط إضراب نفذه صحفيين سودانيين، يعملون في غالبية الصحف السودانية.
حيث أضرب صحفيون عن العمل يوم (الأربعاء 30 نوفمبر2016)، ذلك بقيادة، وتنسيق جسم الصحفيين السودانيين، (شبكة الصحفيين السودانيين).
واستجابة منهما للإضراب، وتضامناً مع الصحفيين، امتنعت الصحفيتان - (الجريدة)، و(الميدان) - عن الصدور.
كما يأتي رد الفعل الصحفي، في مواجهة المجازر الأمنية المُتزايدة التي ينفذها جهاز الأمن ضد حرية الصحافة والتعبير.
وفي مواصلة الهجمة الأمنية المُتصاعدة، صادر جهاز الأمن السوداني أعداد (الخميس 1 ديسمبر 2016) من صحف: (التيار)، (اليوم التالي)، و(الوطن). ويوم (الأربعاء 30 نوفمبر 2016)، صادر جهاز الأمن أعداد صحف: (التيار)، (الأيام) و(الجريدة)، (اليوم التالي)، و(الوطن).
وقبل ذلك، صادر جهاز الأمن أعداد (الثلاثاء 29 نوفمبر 2016) من صحف: (التيار)، (الأيام) و(الجريدة) و(اليوم التالي).
واستعرت الحملة الأمنية الأخيرة، عقب مصادرة جهاز الأمن لأعداد (الاثنين 28 نوفمبر2016) من صحيفتي (الأيام)، و(الجريدة).
وتمت جميع عمليات المصادرة بعد الطباعة. وكالعادة، لم يكشف جهاز الأمن عن أسباب المصادرة.
بذلك، تأخذ المواجهة الأمنية، بين المجتمع الصحفي، والأجهزة الأمنية، طابعاً أكثر مواجهة وحِدِّة.
تستمر (جهر) في خطها الداعم لتصعيد العمل الفعلي، الهادف، لانتزاع الحقوق، بما في ذلك الحق في التعبير والنشر، والحق في التنظيم، ومواصلة الكفاح المُشترك مع كافة قوى المجتمع الأخرى، لإسقاط النظام المُعادى للشعب، وإحلال بديل ديمقراطي، يحترم و يُعزِّز حرية الصحافة والتعبير، ويضمن سلامة وحماية الصحفيين.
تناشد (جهر) كافة المهتمِّين/آت (الأفراد/ الجماعات/ المؤسسات) بقضايا رصد وتوثيق الانتهاكات بالتواصل مع (جهر) عبر مختلف الطرق المُتاحة، والبريد الإليكتروني لـ (جهر) : ([email protected])
صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)
(الخميس 1 ديسمبر 2016)
| |
|
|
|
|
|
|
|