دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: إجازة قوانين جديدة لمحاكمة الشيعة بالسود� (Re: Yasir Elsharif)
|
لجان الحسبة لا ترى ولا تتحدث عن فقدان الأموال العامة المثار في البرلمان والذي تتحدث عنه تقارير المراجع العام
ولا تتحدث عن ضيق المعيشة وفقر الناس واحوال مستشفياتهم ومرافقهم ومؤسساتهم التعليمية
حركات لصرف الأنظار عن القضايا الأساسية للشعب ومعاشه وحقوقه الاساسية
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إجازة قوانين جديدة لمحاكمة الشيعة بالسود� (Re: أحمد الشايقي)
|
ياسر أخد ليك إجازة من الجمهوري الساجن نفسك فيها دي و قيس البتعمل فيه دا بعقلك ..... أصبحت تجلب العداوات للجمهوريين و هم في غنى عنها ..... ياسر بشر بالجمهورية بعيداً عن أخطاء غيركم من الجماعات و الطوائف الأخرى ... كرهت الناس في الجمهورية قبل ما يعرفوا عنها أي شي ..... بث الفتنة و الكراهية بين المسلمين ما أظنها من أصل الفكرة الجمهورية و أستاذكم ما أظن كان حا يقبل بيها بالصورة اللي إنت ماشي بيها دي.... البوصلة بتاعتك يا ياسر أصبحت تقودك إلى أخطاء الغير(حسب رأيك) دون الإتجاه الصحيح لمسارك ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إجازة قوانين جديدة لمحاكمة الشيعة بالسود� (Re: ABUHUSSEIN)
|
عادل حسين "أبو حسين"
Quote: بث الفتنة و الكراهية بين المسلمين ما أظنها من أصل الفكرة الجمهورية و أستاذكم ما أظن كان حا يقبل بيها بالصورة اللي إنت ماشي بيها دي.... |
يا أخي أنا قمت بنقل لقاء حواري جرى في جريدة سودانية. ما يقوم به الشخص محور اللقاء هو الذي يؤدي إلى بث الفتنة والكراهية بين المسلمين بالحديث عن قوانين لمحاكمة الشيعة والمتصوفة، وليس مجرد نقل اللقاء إلى سودانيز أونلاين. ويبدو أنك لا تعرف أن الأستاذ محمود والجمهوريين كانوا أول من دق ناقوس خطر الهوس الديني في العديد من إصداراتهم. اقرأ "الهوس الديني يثير الفتنة ليصل إلى السلطة" ولمصلحة القارئ المتابع سأقوم بنقل بعض فقرات ذلك الكتيب الذي كانت نتجته المباشرة اعتقال الأستاذ محمود وأكثر من خمسين من الجمهوريين والجمهوريات لمدة اقتربت من السنتين من منتصف 1983 إلى ديسمبر 1984:
((الشيخ المطيعي عنصر من عناصر الهوس الوافدة:
نحن لا نتجنى على الشيخ المطيعي في هذا الاتهام، وإنما نحن نستقي هذا الاتهام من خلفيته السياسية، والدينية، المشبوهة، المرتبطة بعناصر الهوس الديني في مصر، ثم من خطبه، وأحاديثه من "مسجد التقوى"، ومن التلفزيون، والتي تنضح بالدعوة إلى الهوس والفتنة.. وذلك كما تدل عليه الشواهد الواضحة، وقرائن الأحوال القوية، فيما يلي: 1. الشيخ المطيعي، باعترافه هو نفسه، في خطبة الجمعة بمسجد التقوى يوم 15ـ4ـ1983، كان إمام "الزاوية الحمراء" التي راح ضحية الصراع الدامي فيها 17 قتيلا، ثمانية من المسلمين، وتسعة من المسيحيين (من خطاب الرئيس السادات "الأيام" 7ـ9ـ1981) وذلك بقوله: (إن المسيحيين متعصبون دائما، وأنا إمام الزاوية الحمراء التي انفجرت منها كل المسائل التي تعرفونها، وكنت قد نصحت المسلمين بمقاطعة المسيحيين، نصحتهم بذلك حتى لا يؤدي تعاملهم معهم للإحتكاك والاشتباك، ولكن لم يسمعوا نصيحتي فتداخلوا معهم في التعامل مما أدى إلى الاحتكاك والاشتباك وحدوث كل ما حدث..) انتهى حديث الشيخ وذلك حسب رواية أخينا الذي حضر تلك الصلاة.. ألا تكفي الدعوة إلى هذه المقاطعة بين مواطني بلدة واحدة لخلق جو من التوتر بينهم يؤدي إلى الفتنة في أي وقت؟؟ ولماذا لم يدع المواطنين المسلمين إلى التصالح والاسماح مع المواطنين المسيحيين في هذه البلدة، مما يمليه عليه واجبه الديني، والوطني وهو في موقع قيادي بالنسبة للمسلمين؟؟ ثم إن عمل المطيعي المتصاعد، المنظم من هذا المسجد "مسجد التقوى" ومن التلفزيون، في إثارة الفتنة الدينية، وهو منتدب في عمل بالسودان فحسب، كاف للدلالة على أنه يقوم بدور رئيسي في الفتنة الدينية، في بلاده، لا سيما وهو يحمل ذلك الرأي السيء عن المسيحيين، ويتولى الإمامة في تلك "الزاوية" في بلدة مشحونة بالتوتر بين الطائفتين، وفي ظل موجة من الهوس الديني العام تجتاح مصر، وتخطط لقلب نظام الحكم، وقد رأينا دور المساجد، وأئمتها في تلك الأحداث التي أدت إلى اغتيال السادات!! أليست هذه الخلفية، وحدها، كافية لتعامله أجهزة الأمن كمشبوه يخضع للرقابة حتى ولو لم يقم بنشاط ملحوظ في إثارة الفتنة؟؟ أليس من التفريط في المسئولية الأمنية أن يقوم هذا الشيخ، وهو بهذه الخلفية السياسية والدينية بنشاط هدّام في نفس اتجاه الفتنة الدينية من مسجد تنسب رعايته إلى رئيس جهاز أمن الدولة، وهو مسجد كان ينبغي أن يتميز عن المساجد الأخرى بحساسية أمنية زائدة؟؟ ثم أليس إمعانا في التفريط في المسئولية الأمنية أن يجد نشاط هذا الشيخ جواز المرور من المسجد إلى أجهزة الإعلام، ليدخل كل بيت؟؟ )) الهوس الديني يثير الفتنة ليصل إلى السلطة ابريل 1983
| |
|
|
|
|
|
|
|