|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
والأستاذ/ إسحق فضل الله، يكتب عن حكاية بلا بداية ولا نهاية قبل الكتابة
> نحن..
> وفي السينما القديمة.. السجين حين يسمع وقع المطارق التي تصنع المشنقة له.. يرتعد إلى درجة انه يسكب الكأس الذي يرفعه إلى شفتيه
> ثم يسمع نغمات جيتار
> ويده تثبت إلى درجة أنه يعيد الكأس إلى الزجاجة باصابع ثابتة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> ومطارق الاحداث تحت نافذة السودان وقعها مخيف
> وجيتار احمد المصطفى «الصيحة» يعيد الينا رشفة من الامتاع نهار الثلاثاء الماضية.. وتحت حديث له بعنوان «على اكتفاهم»
نكتب نحن ...
> «ومن الاعراب من يؤمن بالله»
> والاعرابي احمد المصطفى يقدم كتاباً بالاسم هذا يكتبه بروفيسور يذهب عنا اسمه ،
> والبروفيسور الذي يتمتع بنجاح واسع حين يكتب عن نفسه وعن ناجحين معه ينسب النجاح الى بذرة واحدة
> .... «الحلال»....!!
> وجيتار باصابع الطيب ابراهيم.. الطيب سيخة
> والطيب.../العام الاسبق/... يزعمون عندنا انه «دروش
» وانه يحدث زائره من خلف الباب ،
> والرجل كان منغمساً يكتب كتاباً «لم يطبع حتى الآن»
> ونحن نقرأ منذ خمسين سنة.. وكتاب الرجل عن «صلة حروف القرآن»
يجعلنا نحمد الله اننا وقعنا عليه قبل ان نموت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> و.. ونحن ...
> نهرب إلى القراءات وإلى «اسقني حتى تراني أحسب الديك حمارا»
ننعمس حتى لا نقرأ ما حولنا.. فالمطارق تحت نافذة السودان مخيفة ،
> والمطارق والمشنقة من يقيمها ليس هو العدو.. واحداث المنطقة ،
> من يقيم المشنقة هو.. السودان.. شعباً وحكومة وهو يلقى الاحداث بصورة غريبة ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> والمطارق بعضها هو ،
> ايران .. وبعد موقف السودان في معركة اليمن تنغمس في العمل في السودان ،
> ووجوه الاحداث الآن.. التي تسبح فيها ايران.. هي: الملك سلمان في مصر يجرجرها إلى معركة اليمن
> ومصر/ التي لا تدخل الحرب/ تكتفي ببيع «فسخ الخطوبة» لايران فقط ،
> ونسرد.. والسحابة فوق سماء السودان فقط بعضها هو
> ايران.. والتي تقودها اسرائيل وتقود مصر/ تجعل مصر واثيوبيا تتفرغان لمعركة جديدة
> هي جزء من حرب اليمن
> واثيوبيا «مائة مليون معدة تأكل يوميا» تعجز ارضها عن انتاج الطعام
> واسرائيل تجعلها تنظر إلى شرق السودان من جهة وإلى جونقلي من جهة
> واثيوبيا تتمدد باسلوب «الزيت والثوب» تتمدد باللاجئين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> واسرائيل تجعل ايران تدعم الجبهة الثورية دعما مباشراً وتطلق عمليات الشرق«جنوب النيل» الآن
> وهناك القوات السودانية تصطدم بجثث يوغندية
> واسرائيل تجعل يوغندا غرباً ترسل سرايا الى جنوب كردفان «تحت ستار الامم المتحدة» للعمل قريباً من قوات التمرد «فارجاك»
> حتى اذا اقتربت قواتنا من كاودا تدخلت يوغندا
> حتى اذا طحنتها قواتنا زعمت الامم المتحدة ان قوات السودان قاتلت قوات الأمم المتحدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> وعرمان يحدث عن انتفاضة مسلحة في الخرطوم
> وعن ان .. الخلايا الآن في الخرطوم هي من الجنوبيين «ومن دول مجاورة»
> وعن تسريب السلاح للمدن ،
> وايران والاسد يجعلان عرمان يحدث عن ان : السوريين «اللاجئين» يطلقون المخدرات والدعارة في الخرطوم ،
> وعن ان : الخرطوم ان هي ذهبت لمحاصرة الجنوبيين اصبحوا اعداء لها في بطنها ، > و
> والسوريون مثل ذلك
> ومدير وكالة اللاجئين يحدث اذاعة امس عن خطط الدولة للتعامل مع اللاجئين من اثيوبيا وارتريا وغيرها
> وعرمان قبلها بيوم يقول ان : اللاجئين في السودان يصبحون شيئاً طرده مستحيل وايقاف تمدده.. واثاره.. مستحيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> و..
> والسودان في وسط هذا..كله
> وكل سطر يحتاج إلى شروح مثل مذنب هالي
> والشرح يصل احياناً إلى مسرحية الاستاذ والطالبة
> ففي المسرحية الانجليزية المعلم يفشل في جعل الطالبة «بنت الاكابر» تفهم معنى جملة «السكين تقتل»
> فرأس الطالبة تحت الشعر الناعم الرائع يفهم ان السكين تقطع التفاحة.. السكين تقطع فخذ الدجاجة.. اما انها تقتل.. فهذا تعجز عن فهمه
> والاستاذ المهتاج يغرس السكين في بطنها حتى تفهم ان السكين تقتل
> بعض الشرح هو هذا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * السودان : المطارق تحت النافذة ... ؟! (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> والقراء ما يقودهم ليس هو العجز عن الفهم
> القراء ما يقودهم هو ادمان «رفض » الفهم لما يجري
> والطرفة السودانية تحكي ان بعضهم «مدمن خمر»
حين يخبره الطبيب ان الخمر اتلفت كبده تماماً وانه ان شرب يموت..
يسكت قليلاً ثم يقول لطبيب : يعني.. ما في محل لكاس واحد؟!
> ونواصل شرب المرائر.
+++
| |
|
|
|
|
|
|
|