|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
الكذاب المنافق يوسف عبدالمنان حبك الكذبة بحيث يصدقها كل جاهل و كل من لا يعرف المرحوم علي عبدالقيوم نسي أخلاق المهنة و نسي أخلاق السودانيين و نسي حتى الله الذي خلقه فالمرحوم علي عبدالقيوم توفي في مستشفى النيل الأزرق بأم درمان و تم غسله في منزل والده بحي البوسة أم درمان و تم دفنه بمقابر البكري
فمن أين أتى بهذه الأكاذيب هذا السخيف ......؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: Osama Siddig)
|
=
Quote: الكذاب المنافق يوسف عبدالمنان |
المسألة ليست كذب ونفاق وإنما هي الفوضى الضاربة بأطنابها في تلافيف الحياة السودانية بدءاً من قصر الحاكم وصولاً إلى كل الانحاء، والصحافة ليست استثناء. وكما أوضح الأخ أسامة، فإن "الصحفي" (عبد المنان) خلط بين الشاعر (على عبد القيوم) و الشاعر (عبد الرحيم أبو ذكرى).
لكن السؤال : أليس في هذه الصحف إدارة تحرير و "رقابة قِبلية" قبل الدفع بالمقال إلى المطبعة؟!!
تحياتي لكما . ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: Osama Siddig)
|
حبيبنا أبوحسين .. مودتي .. ما موقف هذا اليوسف بعد هذه الفضيحة ؟ هل سيقدم إعتذار للقراء ولأهل المتوفي رحمه الله .. حقاً نحن في عصر الانحطاط تنشر المقالات هكذا بدون مراجعة أو تحقق .. هذا اليوسف فقد مصداقيته للابد .. وضعه كيف ، في المكتب ، مع الزملاء ، مع الاصدقاء ، حتى في الحي ..
اللهم لا شماته
مودتي أبوحسين ... لقد أوردت نموذج عن السطحية وعدم الاهتمام لك التحية ة،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: كمال عباس)
|
و حتي وإن كان يوسف عبد المنان يقصد الشاعر عبدالرحيم أبوذكرى فهذا لايعفيه! بل يكشف عن تبلد حسه ومتاجرته بمآساة شاعر مرهف وحساس وهو يكتب دون أن يقف علي خلفية المآساة وظروف الشاعر النفسية! كتب الشاعر علي عبد القيوم عن أبوذكري لماذا جرى ما جرى؟ في رثاء عبدالرحيم أبوذكرى في رثاء عبدالرحيم أبوذكرى أتعلمُ أن طيورَ الذُّرا يا صديقي أضاءت بدمعات حسرتها كهف حزني كأني بها قد تمنَّتْ لتُهرَع نحوكَ ناشرةً تحت ظلِّكَ مهدًا من الريش والثلج والأقحوانْ
كأني بها قد تمنَّت لوَ انك عاتَبْتها لترفعَ عنكَ عَناء الزمان وبؤس المكانْ
كأني بها وقد طوَّفتْ بأشرعة الفقد فوق المدى تناءت عن الأرض نافرةً تُلاعِنُ فيها الأسى والسُّدى
كأني بها يا صديقي وقد أدمن العاشقون السُّرى أضاءت بشمعات أحزانها كهف حزني ويا ويحها طاش منها جناحٌ نفورٌ وظلّت مع الريح تبكي تغنّي تمنَّت طيور الذرا يا صديقي كثيرًا كثيرًا وهيهات هيهات يجدي التمنّي ...........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
علي عبد القيوم .. سلفادور دالي الشعر السوداني November 4, 2012 علي أحمد عبدالقيوم ولد في قرية القرير (شماليّ السودان)، وتوفي في مدينة أم درمان. عاش في السودان، والكويت، وبولندا، وقبرص، ومصر، والأردن. تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط في مدينة ود مدني، والثانوي في مدرسة أم درمان الأهلية، ثم التحق بجامعة الخرطوم وحصل على ليسانس الآداب، ثم قصد بولندا واستكمل دراسته العليا في الإخراج السينمائي. عمل موظفًا للعلاقات العامة بمنظمة الخليج للاستشارات الصناعية في دولة قطر، كما عمل مترجمًا وكاتبًا لسيناريو الأفلام الوثائقية في عدد من المؤسسات العربية في الكويت، منها: معهد الكويت للأبحاث العلمية، ثم تولى رئاسة وحدة الإنتاج بمؤسسة السينما السودانية (1981 – 1983)، كما تعاون مع شعبة الإعلام بمعهد الدراسات الإضافية بجامعة الخرطوم، وتصدّى لتدريس تاريخ ونظرية السينما والنقد التطبيقي بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح. كان عضوًا بجماعة أبا دماك بجامعة الخرطوم، وعضو جماعة الشعراء والكتّاب التقدميين. مثّل بلاده في مؤتمر الكتّاب الأفروآسيويين في نيودلهي (1970)، ومثّلها في لجنة الثقافة السينمائية بالكويت. – له ديوان: «الخيل والحواجز» – وفيه قصيدته ذائعة الصيت (من ترى أنطق الحجر؟)، – صدرت له مسرحية «عشرون عاماً على محاكمة صديق»، وفيلم «أربعة أيام في جزيرة سعاد». شاعر اعتمد نظام قصيدة التفعيلة إطاراً فنياً لتجربته، نظم في عدد من الموضوعات، من أظهرها الموت الذي يمثل الموضوع الأثير لديه، وقد توزع على مساحة كبرى من قصائد ديوانه الوحيد، راثيًا ومفلسفًا الموت باحثًا عن تباشير الحياة عبر النضال، ومن ثم تجلّت مفردات الموت وصوره، وفرض مفرداته على معجم قصائد الشاعر: «الموت»، «قتيل»، «بكائية»، «اليتامى»، كما طرح المعجم نفسه على عناوين القصائد: كما في قصيدته: «الموت فوق صدرها»، و«بكائية على المك»، اتسمت لغته بالقوة وأسلوبه بالإحكام ورؤيته بالعمق وصوره بالجدة…. تغنى له فنان افريقيا الأول.. الهرم الشامخ: محمد وردي .. بأغنيتين: اي المقاصل لما نغازل بالثبات وقارها .. كما غنى له اغنية ( بسيماتك ) .. والتي يقول في احدى مقاطعها واشوف شفع بتجاروا في تلال خديك ويلعب مرجيحة بضافيرك ويأشروا للقميرة التايهه دورين في المناديل قمر السلام بكائية الشاعر المرهف: على عبد القيوم .. يرثي فيها صديقه الأديب المتفرد: بروفسور/ علي المك هاانذا انادم قمرا سابحا فى فضاء السديم … احيك يا صاحبى مثلما جئتنى فى بواكير ذاك الصباح جئتنى وابتسامتك المخملية تجلو ثناياك تشملنى برعايتك الباسقة يا لها من قصيدة لم اكن قد رأيت الفصيدة منشورة بعد جئت يا صاحبى تتأبط منشرحا باقة من زهور مودتك الصادقة وقصيدتى الاختيار وتداعبنى ايها المتدثر بالشعر هل انت صوفى هذا الزمان سيقتلك العشق هل استخرت المنايا ونضحك…يندهش البعض من حولنا انت صاحبهم اجمعين كيف تأتى حفيا بشعرى الى مكتبى وهم يحسبون فؤادى حجرا وجلسنا بيننا قهوة لم تكن جيدة بيننا صحن فول ان عز بوخ الشواء مزاحك ينعش حتى موات المكاتب-يا صاحبى ثم تسالنى فجاة.. لغة الحزم تطغى ماذا ستفعل بالشعر اين دواوينك السابقة يا صديق الخليل ويا ارحم الناس بالمبدعين لماذا تدللنا هكذا؟ … هاهو الان عبد العزيز يبكيك بوحا شجيا تنزى هنا ..فى العزاء الكبير ها صلاح توسط عقد اليتامى وها انت تاج على هامة النيل لا يحتويك الغياب ولا يحتويك الرحيل تحتويك البلاد التى اوغلت فى العويل يحتويك الاديم الذى شاد مجد الطوابى واستضاف فناء القماير تحتويك المدائح صداحة بين صمت المقابر تحتويك المدينة تلك التى لم تغادرها طائعا انت غادرتها حينما سادها الجهل فجا قبيحا واستباها العساكر اننى اجلس الان فى مرقص يحتويك ولا يحتويك انهم يرقصون ولا يرقصون جمعوا حول نعشك ما قد تبقى من بساتينهم من زهور الربيع ومضوا يصعدون انهم يقصدون مقامك ذاك الرفيع انهم عاشقون كما كنت دوما استهاموا بسيرتك العبقرية كيف تجمع بين البساطة والعمق..يا صاحبى هكذا باغتونى بهذا السوأل التليع كيف تجمع بين البساطة والعمق حقا؟ كيف تجمع فى الفة بين هذا وذاك؟ فى الماتم انت المواسى فى الهزائم انت الذى يتصدى ساطعا للهزيمة فى البواكير انت الندى والشعاع حينما يحكم القحط انت الذراع الذراع الذى طال جوع اليتامى ومضى يتنامى ممسكا بتلابيب احزاننا داعيا للتماسك مستنفرا قدرة البهجة العارمة رافضا سطوة السلطة الظالمة كيف مازجت هذا بذاك يا لمكرك يا صاحبى اتمازحنا بمماتك منسحبا هكذا دونما ومضة من وداع … يا على المعلى يا رحاب المودة يا طفل الفضاء الرحيب ويا تاجنا قد تجلى يا على المعلى هل يفتديك دعاء المريدين قد زاحموا بعضهم حول نعشك حين اصبح بهو المطار مصلى؟ هل يحيطك الضريح بما فيك من لهف للحياة الجميلة؟ … هل تحيط المقابر بالنهر يركض منتعشا ناشرا فى فضاء البلاد الجريحة اشرعة ناسجا فوق كل الضفاف خميلة؟ هل يحيط الضريح بما فيك من لهف للحياة الجميلة؟ كأنى بصوتك قد جاءنى خلسة … يترنم ممتزجا بنحيب الارامل ويح قلبى المانفك خافق فارق امدرمان باكى شاهق ما هو عارف قدمو المفارق يا محط امالى السلام وياتيك رجع الصدى يا صديقى بصوت البلاد التى لا تنافق فى يمين النيل حيث سابق كنا فوق اعراف السوابق الضريح الفاح طيبو عابق السلام يا المهدى الامام ماهو عارف قدموا المفارق يا محط امالى السلام السلام يا قمر السلام السلام يا قمر السلام على عبد القيوم 1993 عندما تقرأ على عبد القيوم، قصيدة: الخيل والحواجز تجد نفسك كأنك وجهاً لوجه أمام لوحة: المستلقية لسلفادور دالي.. فلو كان هنالك حد للأبداع فإن شاعرنا قد تجاوزه في سهولة ويسر. ولكنه الموت قد أدركه ولحق بخيله بعد ان تجاوزت حواجز الابداع. يقال : إن الموت نقاد يختار القلائد .. وله موت علي عبد القيوم هو الشاهد على صدق هذه المقولة فهو الأديب الشامل وهو الأكاديمي المتمكن وأهم من كل ذلك فهو إنسان وطني عشق وطنه ولم يتاجر بأشعاره ولم يبيع وطنه كما انه لم يزايد على وطنيته مزمل الباقر امدرمان في 18 مايو 2010
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: muntasir)
|
ابوحسين سلام
هذه ليست اول طبزة لعبد المنان و لن تكون الاخيرة قبل ايام خلط بين محمد ضياء احد كبار حزب العث و بين ضياء الدين بلال رئيس تحرير السوداني لكن الاخير استطاع تجريسه الى ان اضطر للاعتذار و الرجل مهنيا ضعيف جدا و لا يعرف له متابعي الصحف انجازا او حتى لونا خاصا به بل ان صحفيين اصغر منه بكثير استطاعوا اثبات نفسهم مهنيا رغم مخالفتنا لميولهم السياسية
فقط ارجو من المتداخلين مراعاة الحالة النفسية التي ادت بابي ذكرى للانتحار و هو حسب تعريف علماء النفس اقصى درجات الاكتئاب (اي حالة مرضية) و عدم تعريضه للرشاش في اطار سعينا المشروع لتبرئة عبد القيوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: لم ينتحر علي عبد القيوم بل إنتحر يوسف عبد المنان |
حبيبنا كمال عباس .. أبدعت في هذه العبارة .. كلام بليغ .. رغم جمال المقالة والخواطر التي اتيت بها إلا أن هذه العبارة نالت إعجابي وهدأت من روعي .. إستميحك عذرا أن أتباهى بها في المنتديات الاخرى ..
مودتي الخاصة لأبوحسين على رصد هذه الحالة .. مودتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
سلامي و تحياتي للجميع يا جماعة دا لخبط الدنيا كلها ... معقول بالبساطة دي ...؟؟؟؟؟ ياخ نحن في عنصر التكنلوجيا دا بقت اي معلومة ممكن تتأكد منها في ثواني ... ما ممكن انسان زي علي عبدالقيوم انشر عنو كلام بالشكل دا ... علما بأنو كتيرين ممن لا يعرفون الحقيقة بتكون رسخت في أذهانهم هذه الكاذيب ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: 4 نوفمبر 2014 صباح الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر 1989، وبعد أن أحرق قصائده وأوراقه، قفز الشاعر السوداني عبد الرحيم أحمد عبد الرحيم، المعروف بـ "أبو ذكرى"، من نافذة غرفته في الطابق الثالث عشر من مبنى "أكاديمية العلوم السوفييتية". حلَّق صاحب "الرحيل في الليل" لثوانٍ، مخترقاً رياح موسكو الباكرة، قبل أن يرتطم برصيف شارع "أوسترافيتيانوفا".
|
https://www.alaraby.co.uk/culture/2014/11/4/أبو-ذكرى-نهاية-العالم-خلف-النافذةhttps://www.alaraby.co.uk/culture/2014/11/4/أبو-ذكرى-نهاية-العالم-خلف-النافذة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: جلالدونا)
|
Quote: رئيسية | الاعمدة | خارج النص | لا يليق بك ساعة واحدة منذ
{ لماذا انتحر الشاعر والأديب "علي عبد القيوم" في موسكو؟ هل بسبب سقوط النظرية الشيوعية وغروب شمسها أم لوصول الإسلاميين للحكم في وطنه السودان فاختار السقوط من شقة في بناية شاهقة، منهياً بذلك حياته العامرة بالمآسي والسجون وشظف العيش والقلق والكتابة والنحت على أوراق صفراء؟؟ وكيف نعى الشاعر السوري "محمد الماغوط" نفسه قبل الموت وهو يشير لتجربته في أحضان الماركسية بسوريا التي اختارت اسم الحزب الاشتراكي، وما كان "الماغوط" ملحداً حينما كتب (غرب عدن وشرق الله) ولكنه كان يائساً محطماً معنوياً مثل "المحبوب عبد السلام" حينما صور خروجه من مطار الخرطوم متأملاً (العيش الملا القندول) وسقوط عهد "الترابي" وغروب شمس التنظيم الذي ضاق بأمينه العام المفكر، ووضعه في غياهب الجب سجيناً وأصبح تلميذه د. "عوض الجاز" على خزائن الأرض أميناً.. هكذا يخرج المفكرون والمثقفون والعصبة من أولى النظر والرؤى عن أسوار الأحزاب العقائدية في كل زمان ومكان.. فقد خرج "تروتسكي" من عصبة الحزب الشيوعي وقال قولته الشهيرة (من بيده السلطة يقرر في أشياء الآخرين)، وخرج "تقي الدين شهاب" من حركة الإسلام في باكستان وكتب مرثية لتجربة فكرية تحت عنوان (سقوط الإمام). واليوم يضع الحزب الشيوعي السطر الأخير في ملف المفكر "الشفيع خضر" من خلال ثلاثة حروف (فصل) لتذهب التبريرات هنا وهناك، تبرر أسباب الفصل تنظيمياً، ويغمض الحزب الشيوعي عينيه عن الأسباب الحقيقية، حيث تمايز "الشفيع خضر" عن عصبة من الماركسيين التراثيين الكلاسيكيين القابضين على مفاصل حزب آخذ في الاحتضار والموت المعلن.. وفكر "الشفيع" وقدر ونظر في مآلات المستقبل، وجاء بدعوة عدّوها جاهلية حينما طالب بنقد التجربة وتطوير الممارسة السياسية والنظر لواقع السودان بعين مفتوحة.. وأعاد فكرة قديمة لبعض الشيوعيين الذين كانوا يطالبون بتغيير اسم الحزب وتبديل أدبياته، وتغيير آليات نشاطه وسط الجماهير واعتبار الماركسية تراثاً إنسانياً مشاعاً.. والاشتراكية نظرية قابلة للتعايش مع الآخر في مختلف تضاريس الجغرافية البشرية. من يقرأ كتابات د. "الشفيع خضر" ونقده غير الجهير والمهذب جداً لسلوك الحزب الشيوعي وخياراته، يضع الرجل في مقام الرفيق "أكرم الحوارني" وهو يجلس في مقهى بباريس يرتشف النبيذ والقهوة الفرنسية، ويقرر مغادرة السفينة الفارغة.. لأن ثقوب القاع قد جعلت الماء يتسرب إلى داخلها. ومثلما طرد الإسلاميون في شهر سبتمبر بعد أحداث العنف التي شهدتها الخرطوم مفكراً ومثقفاً في قيمة "غازي صلاح الدين" ومن قبله استقال من التنظيم طوعاً المفكر "عبد الوهاب الأفندي، وطرد التنظيميون من أهل الفعل د. "التجاني عبد القادر حامد"، فإن الشيوعيين اليوم يفعلون بـ"الشفيع خضر" ما فعلوه من قبل بـ"الخاتم عدلان" حتى مات بالحسرة قبل أن يموت ويدفن في وطنه الذي خرج منه خلسة وسراً وعاد علناً.. لكنه جثة بلا روح. هي تقاليد قديمة، أن تضيق عباءة الأحزاب بأصحاب البصائر والضمائر.. وحينما كتب على بعض أستاذة الجامعات السودانية هجرة قسرية كان نصيب وحظ الأديب الشاعر د. "محمد الواثق" الهجرة إلى ليبيا، لكنه نعى تجربة الهجرة قبل الأوبة وهو يقول (ما كنا في الخرطوم نعاني ضيق معيشة لو ساد فيها أهل البصائر).. ولا مشاحة أن د. "الشفيع خضر" الذي (استرخص) العصبة من الكلاسيكيين عليه الإخطار المباشر، واختاروا الـ(فيسبوك) والـ(واتساب) كوسائط تواصل وإبلاغ لقرار الفصل، فإنه يعيد ترديد مقولة "الواثق" الذي دفن في مقابر النيّة.. (ما كنا في الحزب الشيوعي نعاني ضيق سعة لو ساد في الحزب بعد رحيل "نقد" أهل البصائر). |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: جلالدونا)
|
فوق لي انو صحفي كسول ومتبلد الحس بيفكر بطريقة غبية وغريبة جدا وبحاول يخترع تفسيرات قسرية لاحداث عادية وطبيعية ، ماهي العلاقة بين انقلاب البشير ووفاة الشاعر ابوذكرى او علي عبدالقيوم او بين وفاتهما و سقوط الاتحاد السوفييتي وليس الشيوعية ، فالشيوعية ما زالت حاضرة على المشهد السياسي العالمي في الصين وكوبا وغيرها.. يا عبدالمنان ابوذكرى وعلي عبدالقيوم يرحمهما الله ، عاشوا حياتهم وتوفاهم الله مرضا زيهم وزي غيرهم ، ثم انهم لم يكونوا سياسيين محترفين ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: Abdullah Idrees)
|
علي عبد القيوم قال لو ان طيور الذرى علمت بما سيحدث لأبو ذكرى لحالت بينه والسقوط بأرقَّ وألطف شبكة إنقاذ كتب بكل حنية ومحبة: (كأني بها قد تمنت لو أنك أخبرتها لتهرع نحوك ناشرة تحت ظلك مهداً من الريش والثلج والأقحوان) ليس تحت جسده، تحت ظله! شايف عظمة الشعر والشعراء؟! ثم يأتي هذا النكرة المنكور حتى من حثـالته الكيزانية ليتجرأ على مجرد الإشارة إلى عليِّ وعبد الرحيم (عليهما الرحمة) لكن إلى من المشتكى؟ ماحي الدين تيتاوي؟ أم الصادق الرزيقي؟ ذكرى أليمة بالتأكيد يا ابو حسين --------- للعِلم لم يثبت أبداً إنو أبو ذكرى انتحر وبالتالي ما إذا كان سقط بإرادته أم مدفوعا بواسطة فاعل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
تحياتي وكل عام وأنتم بخير يا أبوحسين من أولى أولويات الكاتب الصحفي (إذا اعتبرنا يوسف عبدالمنان ده تجاوزاً كده كاتب صحفي ) أن يكون مثقفاً مطلعاً واسع المعرفة، بحيث يعرف في بلد مثل السودان أبرز ( الشعراء والأدباء والمغنين ....الخ) لكن كما هو معلوم، عجلة التدهور لم تترك أمامها مرفق أو قطاع لم تشمله في معينها. لكن رب ضاره نافعة، أتاح هذا الجاهل فرصة لالقاء مزيداً من الضوء على السيرة العطرة للراحل علي عبدالقيوم رحمه الله. وشكراً لأخونا عوض على هذه التلويحة الحانية
Quote: فقط ارجو من المتداخلين مراعاة الحالة النفسية التي ادت بابي ذكرى للانتحار و هو حسب تعريف علماء النفس اقصى درجات الاكتئاب (اي حالة مرضية) و عدم تعريضه للرشاش في اطار سعينا المشروع لتبرئة عبد القيوم |
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
كان وجه الموت مشهورا على حد السلاح وصلاح الفتى السمح المحيا يزرع الأقمار فى درب اليسار والشيوعيون ملح الأرض قوت للخناجر والعساكر يشربون الخمرفى ساح الشهيد ***** إيه يا إخوان حتحوت الذين استمرأوا ظلمة المستنقع الآسن دهرا أوصموا الأطفال إلحادا وكفرا شعبنا أعتى وأدرى ***** أيها العاجز طوح سيفك الأحمق لو تصطاد نجمة وتشابى فوق ساقيك الكسيحين تماسك ريثما تبلغ قمة يا قطيع الضأن يوما هل رأيتم كف عجز شوهت تاريخ امة؟ **** **** **** هل قرأ هذا اليوسف مثل هذا الشعر من قبل؟؟؟؟ لا أظن...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
أبو حسين .. سلام الله يغشاك
في ناس كانوا طالبين من المبدع الفاتح ميرغني ينقل مجريات اللقاء مع الدكتور مهاتير لوسائل الاعلام في السودان عليك الله شوف جنس المحن دي وجنس الفاقد التربوي دا عشان ينقلوا ليه لقاء زي لقاء الدكتور مهاتير ومع احترامي لعاطفتهم تجاه البلد ولكن .. !!
بلدنا فاقدة الوجيع يا بوحسين الله كريم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
هذه الرسالة كتبها أحمد علي عبدالقيوم إبن المرحوم الشاعر علي عبدالقيوم :-
Quote: لايليق بك ........لكاني بك تخاطب نفسك ......لكاني بك ترثي حالك ......لكاني بك ....تنعي قلمك ....قلمك الذي لم يتحر الصدق ....وجانب الحقيقه والدقه ....لكاني بك تنعي شرف الكتابه ....وتنعي صحيفه تنشر كلما هب ودب ...دونما تدقيق او تصويب ...او حتى النظر في فحوى المكتوب ......علي عبدالقيوم لايليق به الانتحار حقا ....فالشجعان ماهكذا يختمون حياتهم .....لست انا من ينبري مدافعا عن الرجل .....ولا انت من يلقى عليه اللوم والتقريع علي تصرفاته ...فالرجل قامه ....ولااعتقد انك من الكفاءه بمكان لتقييمه مادمت عاجزا عن تقيم قلمك سيدي ....لن اتحدث عن الرجل الشاعر والاديب .....فعلي علم في راسه نار ....اثرى الشعر والادب والنقد والسينما ...والغناء بيراعه الثر واسلوبه الجزل ورصانه اسلوبه ...وعمق معانيه .....ولكن ساتحدث عن علي الانسان .....الذي لاتعرفه ....الذي احبه الصغير والكبير ....عن علي الجواد الكريم ...الذي ينفق راتبه....علي امه واخته حبا ودلالا دونما حوجه منهن .....فهم كعائله عاشو في سعه ودعه ....ولم يكونوا في شظف العيش كما ذكرت .....ويمكنك التحري عن ذلك من سكان حي البوسته العتيق ....ولتتعرف على دار والده الحاج احمد عبد القيوم ....التي ازدانت واستضافت اعلام امدرمان دونما تكلف ولارياء ....كانت قبله للدارسين وطالبي العلم والمحبين ...علي الذي مايزال اصدقاءه عند وفاته منذ عام 98بامدرمان حي البوسته وليس بموسكو منتحرا كما جانبك الصواب ....يذرفووون عليه الدموع والاسى ....ترحما ولوعه لفراقه ....وحتى هذه اللحظات ....علي الذي جابه السرطان والالام وتحملها بصبر وجلد ....مات واقفا كما تموت الاشجار ....علي الذي انفق ليعلم ...وانفق ليكرم ....وساعد وساند ...كان مكرما للضيف مغيثا للملهوف معينا على نوائب الدهر ولم يكن بائسا ولا يائسا كما ذكرت ....ولم تكن كتاباته صفراء البته .....فاصحاب الكتابات الصفراء يعرفون بعضهم جيدا والمعنى واضح للقارئ الكيس الفطن ....علمنا الكثير من المبادئ والاشياء الجميله ...وعلمنا اخلاق الفرسان ....ولكن وللاسف وجدتني مجبرا على الرد على هذا الهراء ....واعذرني ياوالدي ...ماهكذا علمتني .....ولكن اجبرني الالم على نفث شئ...مما يجيش بالنفس ويعتصر الفؤاد...فلست بمن يذكر بالمساؤي ......ختما لتعقيبي على حديثك الذي احسبه لايساوي قيمه الحبر الذي كتب به ....اوصيك بترك الاموات بحالهم ان كان عليا او غيره ...وتذكر قول الله سبحانه وتعالى ....ثم تردون الى عالم الغيب والشهاده ...فينبؤكم بما كنتم تعملون ......وارجو ان تكون صحفيا بحق وحقيقه .....ولاتكن بوقا اجوفا خاويا ....لاينفع ولايضر ....ولاتجعل نصيبك من الدين ظواهر الاشياء ....وانظر الى الجوهر والاخلاق ...فالدين حب وتجرد ...وسلام .....وليس طعن ....تجريح ...وتخديش .....وخوض باعراض الناس ....اختم قولي بقول الحق جل وعلى .....يايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله ....فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ...صدق الله ...ومن اصدق من الله حديثا ....... احمد علي عبد القيوم |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
اعتذار معلن
يوسف عبد المنان تزدحم في الذاكرة الأحداث والروايات والشخوص والتاريخ الحديث والقديم.. وتفعل سنوات العمر فعلتها في مخيلة من كان قدره الكتابة اليومية.. يخطئ ويصيب، وتلك هي أقدارنا منذ الخلق والتكوين، حيث خلق الإنسان جهولاً.. في خضم الأحداث تسقط من الذاكرة معلومة وتغيب أخرى.. وذلك ما حدث في زاويتي عدد (الأربعاء) الماضي في سياق قراءة مشهد فصل الدكتور “الشفيع خضر” من الحزب الشيوعي واستدعاء التاريخ القريب والبعيد لثوريين وعقائديين ضاقت بهم عباءة التنظيمات فخرجوا منها.. أو عنها.. بفواجع ومرارات في النفوس وصلت مرحلة الانصراف عن الحياة، كما حدث للشاعر “ِشيبون” الأستاذ بمدرسة رفاعة وزميل دراسة وكفاح في الحزب الشيوعي لـ”صلاح أحمد إبراهيم” والذي رثاه في ديوانه غضبة الهبباي وعلق دمه في عنق “عبد الخالق محجوب” الذي بينه و”صلاح” أخو “فاطمة” ما جعل “صلاح” يكتب حتى عن خدود “عبد الخالق” وقد أخطأت في مقالتي وأنا أنسب الموت انتحاراً لشاعر مات في فراش المرض. الاعتذار أولاً للقراء ولأسرة الشاعر الفذ “علي عبد القيوم” الصغيرة والممتدة وأبنائه وبناته.. انتحر بسنان قلمي خطأ و”علي عبد القيوم” الراحل في مرقده تناله حسنة وتكتب لقلمي سيئة، فكيف يبلغك اعتذاري يا صاحب أغنية “وردي” الشهيرة (عويناتك).. وصاحب أول نشيد لمايو ورفيق درب صديقيّ “عبد الباسط سبدرات” و”كامل عبد الماجد” اللذين وضعا أساس مدرسة أبادماك الأدبية، فكيف ينتحر من كان اشتراكياً بالثقافة وصهر آل الخليفة “عبد الله التعايشي” وسليل أسرة “أبو العائلة” والفريق “إبراهيم الرشيد” لهم العتبى جميعاً وكامل التقدير والاعتذار، وقد اختلطت على ذاكرتي واقعة انتحار شاعر آخر هو “عبد الرحيم أبو ذكرى” الذي سقط من شقته في موسكو ورحل عن الدنيا، وكانت فجيعة صديقه ورفيق دربه وشريكه في الغرفة الواحدة “كمال الجزولي” قد دفعته ليكتب عنه في رزمانته الشهيرة.. ويجعل من ذلك الموت البشع بطولة وموقفاً فكرياً من الحياة حينما تصبح زهيدة في نظر الذين استيأس منها. وحقبة الستينيات والسبعينيات ثرية جداً بشعرائها وأدبائها قبل أن تغشى بلادنا نوائب الدهر.. ويتمزق الوطن ويصبح الشعراء ينتظرون صراف مال الإذاعة والتلفزيون لنيل حوافز هي نفسها امتهان لكرامة الإنسان.. ومدارس الشعر الحديث في السبعينيات التي كان “علي عبد القيوم” من روادها وكذلك “سبدرات” و”كامل عبد الماجد” حينما نجحت مايو الاشتراكية ومايو الوطنية في إقناعهم بجدواها.. أثرى هؤلاء الساحة وكانت مهرجانات الثقافة والغناء والإبداع وحتى كرة القدم.. لأن وزارة الثقافة كان على بوابتها “عمر الحاج موسى” وعلى أبواب التلفزيون “علي شمو” وفي الإذاعة “محمود أبو العزائم”. قطار العمر قصير.. ورحلة الحياة نابضة بكل المعاني، ولكن قصة رحيل وانتحار الشاعر “عبد الرحيم أبو ذكرى” حفرت في نفسي أسى عميقاً خاصة حينما يموت أو ينتحر مفكر وشاعر بعيد عن عشيرته وتراب وطنه.. وقد كتب “كمال الجزولي” عن ذلك الانتحار المفجع.. ولكن لم يكتب غير “صلاح أحمد إبراهيم” عن انتحار “شيبون” في غرفته.. لأن الحزب الشيوعي حينذاك كان كابوساً مرعباً.. إلا لأمثال “صلاح أحمد إبراهيم” الذي خرج من عباءة الحزب وضيق التنظيم مثل خروج “الخاتم عدلان” في السنوات الأخيرة ومثل خروج “الأفندي” من التيار الإسلامي.. واستقالة اللواء “الهادي بشرى” عن تحالف التجمع الوطني الديمقراطي.. والآن فقط.. يصبح “الشفيع خضر” يمشي بلا قيود.. ويفكر دون رقيب داخلي.. والأحزاب العقائدية تضيق كثيراً بمنسوبيها.. وقد غيّب الموت في رمضان الماضي المفكر العروبي “محمد علي جادين” وهو بعيد عن حزب البعث الذي يولي وجهه شطر بغداد.. لكن اعتذارنا المعلن لـ”علي عبد القيوم” قد لا يكفي قبل تناول سيرته ورحلته في دنيا الاغتراب وقصائده التي لم تنشر بعد كما يقول سيد الاسم “كامل عبد الماجد”.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: Hadi Ali حتي فى الاعتذار اخطأ وكتب اغنية وردي عويناتك واي طفل سوداني يعرف اغنية عويناتك لمحمد الامين اغنية علي عبدالقيوم ووردي اسمها بسيماتك .. اظن ان الرجل ليس له غرض سئ هو جاهل فقط .... أعجبني · رد · تمييز كمحتوى غير مهم أو احتيالي · 6 ساعة |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: فكيف يبلغك اعتذاري يا صاحب أغنية “وردي” الشهيرة (عويناتك).. |
متى كتب الراحل علي عبدالقيوم (عوينانك) ومتى غناها وردي؟ خطأين في جملة واحدة. الكل يعرف أن عويناتك لحنها وتغنى بها محمد الأمين أما شاعرها فهو: الشاعر مبارك بشير.
نصيحتي، أن يعود هذا الـ يوسف فيدرس الكُتّاب ويعيد مراحل دراسته كاملةً قبل أن يعود ليكتب في أي صحيفة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
غايتو يا ابوحسين نجضت الزول ده نجاض صح الغريبة لازال يرتكب اخطأ قاتلة .. بالله عويناتك دي عاوزة اجتهاد لو ما زول قاعد في السهلة ام فكو الفاتحة على كتاب الصحف تذكر بوست ناذر خليفة عن الصحفي المتسلق السرق مقال " زهرة الاقحوان" ونسبها لنفسه بعد فضحه في المنبر ... قعد يكابر ويشتم في الاعضاء واحد واحد هسع صاحبنا ده مابعيد يعمل كده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: Hafiz Bashir)
|
بعد هذه "الهفوة" الجديدة، الواحد لا يملك سوى أن يقتسم مع زميل المهنة حرجه الكبير رغم انو واضح غرضو من الكتابة (وهذا من زمالة المهنة أيضا) كان النيل من الحزب الشيوعي والشماتة فيه ---- لكن السؤال هو: ألا يوجد من يراجع مواد الصحيفة من أخبار ومقالات وغيرها قبل الطبع؟ أم أن المُراجِع ليس بأفضل من المراجَع؟! ---- بما أن الإعلام هو الذي يشكل الرأي العام وبما أن مواقع الإعلام الجديد تركت العِنان في يدِ كلِ من فكّ الخط تبقى الصحافة الورقية والإعلام المرئي والمسموع بوابات دفاع عن وعي المواطن فــ رفقا بوعي أجيالنا القادمة يا ناس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: Osman Musa)
|
كتب كاتب الإنقاذ يوسف عبدالمنان قائلا
Quote: فكيف يبلغك اعتذاري يا صاحب أغنية “وردي” الشهيرة (عويناتك).. وصاحب أول نشيد لمايو |
اظنه قاصد اول نشيد لمايو بتاع محجوب شريف " يا حارسنا وفارسنا " اذا قاصد دى ، برضو يكون وقع في فخ الجهل الذى جعله يمسك بقلم ويسود الصحف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: wadalzain)
|
Quote: شكلو كدا حا يحتاج لإعتذار عن الإعتذار .... و حا نفضل نلف في حلقة مفرغة ... |
حبيبنا أبوحسين .. صدقت .. صدقني هذه مهزلة .. وهو عين الانحطاط الفكري عندما يصل صحفي لهذا المستوى والدرك من الجهل .. الحماس والتوجه السياسي أعمى بصيرته ..
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
بسيماتك !! يايوسف عبد المنان! بسيماتك وليس عويناتك! كما هو متوقع المقال الإعتذاري حوي جملة من المغالطات والمعلوماتك الخاطئية التي تحتاج بدورها لدفاتر إعتذار عديدة ! هذه حدود قدرات يوسف عبد المنان فلاتتوقع منه أكثر مما كتب فكل ميسر لما خلق له! النقد يكون مجديا إذا ما وجه للمنبع الذي غرف منه عبد المنان! فماذا نتوقع من حزب مفكره االبشير ومحلله الإستراتيجي ربيع عبد العاطي وصحفيه المفضل لرئيس الجمهورية هو فاطمة الصادق وأبرز مثقفيه ونجومه الإعلامية الصحفي القامة يوسف عبد المنان! ++++++++ بسيماتك تخلى الدنيا شمسية بغمزة طفلة تتشره..و تتصره إذا ضاريتى بالابنوس سنينااتك بسيماتك وحيااتك بشم ريحة الجروف..مغسولة بوهج القناديل و أشوف برقا يغاازل ومضو سرا فى عويناتك و اشوف شفع يأشروا للقميرة التااهية دورين..بالمناديل و يلعبوا فوق تلال خديك و مرجيحة ضفيراتك بسيمااتك بسيماتك تخلى الكون خمر عربيد و فرحة عيد و رعشة نور مكحلة بستاير الليل.. و رنة طبلة رقصة خيل. فى خير الهوى العم.. انا اعيش موسم بشاشاتك نحس نشعر شبابنا طويل ..لايوم فاتني لافاتك بسيماتك ========== والقصيدة التي يرتعب لها يوسف عبد المنان وجماعته! إي المشانق! '-------------------
أى المشارق لم نغازل شمسها ونميط عن زيف الغموض خمارها أى المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها أى الأناشيد السماويات لم تشدد لأعراس الجديد بشاشة أوتارها نحن رفاق الشهداء نبايع الثورة والداً ووالدا نبايع الشهيد القرشى قائداً نبايع السودان منبعاً ومورداً نحن رفاق الشهداء الفقراء نحن الكادحون الطيبون والمناضلون نحن جنود الثورة التقدمية نحن المثقفون الشرفاء نحن النساء العاملات ونحن أمهات الشهداء اباؤهم نحن اخوانهم نحن اخواتهم نحن صدورنا سراقة الكفاح عيوننا طلائع الصباح اكفنا الراية البيضاء والسلاح نبايع السودان سيدا نبايع الثورة والداً ووالدا يا أكتوبر الحزين يا طفلنا الذى جرحه العدا ها نحن نصطفيك موعدنا ومولدا ها نحن يا حبيبنا الجريح نعيد مجدك القديم شامخاً ورائعا فلتستريح على صدورنا ولنكتشف معاً دروبنا نبايع السودان سيدا نبايع السودان والداً وولدا ------------- القصائد منقولة من موقع التوثيق الشامل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: ABUHUSSEIN)
|
انا آمنت بالله دا صحفي ولا ببيع جرايد؟ هو مالو ومال الشعراء والكتابة عن الراحل النبيل (على عبدالقيوم) رحمه الله دا موضوع كبير وخطير ومحتاج راس وعلم واضطلاع وعبدالمنان دا ماعندو ليهو شعر لو اصلا في مسؤولين في الصحافة مفروض دا يدوهو (عمود) المونيوم بتاع المستشفى وهو في كل سطر محتاج تصويب واعتذار وممكن اا الموضوع مشى المحكمة ما بعيد يقول للقاضي (ا مولانا انا ماقاصد على عبدالقيوم الشاعر) انا قاصد علي عبدالقيوم ولد (البوابة)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** أكــــذوبـة يـوســف عبدالمنان عن الشا (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
معقول يوسف عبد المنان ماعارف إسم سيدة أميركا الأولي حتي عام ٢٠٠٠ م ؟ معقول كاتب سياسي لا يعرف إنو هيلاري كلنتون هي زوجة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون؟ وإنو المراة في الغرب تأخذ إسم عائلة زوجها ؟ عملا لله يا يوسف عبد المنان إبنة بيل وهيلاري كلنتون إسمها تشلسي Chelsea !! ( فيكتوريا تشلسي ) إسم مركب!
| |
|
|
|
|
|
|
|