دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: andquot;الدولة الرساليةandquot; andquot;اللذيذ تفاحاandquot (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
ومع تكرار قدوم هذه الشحنات المميزة والممخمخة يبقى السؤال: هل من علاقة بين خبر الصحيفة الإنقاذية وبين ذلك المقال الذي تم تداوله هنا في سودانيزاونلاين قبل أسابيع قليلة، والذي جاء فيه أن هناك:Quote: فتيات من أسر مقتدرة جداً.. على قدر وافر من الجمال.. يحملن شهادات جامعية عليا.. يشغرن وظائف ممتازة.. ولكنهن إما داعرات أو مدمنات على المخدرات بأنواعها من حبوب وبودرة وحقن وسجائر مختلفة الألوان أو حتى لاصقات ومشروبات روحية متنوعة لا أعرف كيف توفرت جميعها بهذه الكميات الكبيرة والمتاحة للجميع بيسر؟ |
وهل ما جاء ضمن ذلك المقال المنسوب للصحفية (داليا الياس) هو محض "شمارات" وشطحات وخيالات صحفية كما كنا نظن ونتوهم .. أم أنه الواقع الفعلي لما انتهى إليه مشروع "الدولة الرسالية"؟!
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;الدولة الرساليةandquot; andquot;اللذيذ تفاح� (Re: معاوية المدير)
|
:Quote: ؤ حق باوقتنا محفوّظ... |
سُمعة تفاح الباوقة تظل مصانة ولذاذته بالطبع محفوظة ولم تكن تحتمل المغالطة، ولكن سبحان من له الدوام ويبدو أن ذاكرتك تصلعت ونسيت يا معاوية بأن تفاح "الدولة الرسالية" يتفوق على تفاح الباوقة بمراحل، وبما يجعله يستحق الآيزو ويعمل العايزو. فهو "منغنغ" و"مبغبغ" يتغذى ويملأ بطنه بأفخر أنواع الكبتاجون، وليس مثل تفاحكم المتقشف الأغبش الذي يكتفي بالماء وطمي النيل. Quote: شحنة زي دي إن تقع في يد الشماسة أهون من أن تقع في يد العصابة ورئيسها |
لماذا الحسد يامعاوية، فالواجب كان يُحتم عليك أن تتمنى الخير والتفاح لرئيسنا الذي أقام دولة العدل، وأن تتقدم لرئيسنا بالتهاني تور الدبة
وأن تشكر كافة رعاة مشروعنا الحضاري على نجاح مشروعهم، وعلى اكتمال "برنامج التخطيط الاجتماعي" الذي دأبت تلك "الأيادي الطاهرة والمتوضئة" على غرسه على مدى ثلاثة عقود.. وها قد أينعت ثماره وقد أتى اُكله فاكهة وأَبًّا وثيران دبة. وها قد حقق هدفه فصرنا - ولله الحمد - نأكل "تفاحاً" مما نزرع، ونستورد أطناناً شهية من الكبتاجون والعالم كله بيسمع.
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;الدولة الرساليةandquot; andquot;اللذيذ تفاح� (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
إحصاءات مكافحة المخدرات تُشير إلى أن ما يتم ضبطه سنوياً من بعض أنواع المخدرات لا يتعدى الـ 10% من إجمالي الكمية المستهدفة، أما الـ 90% المتبقية فهي تتسرب بكل سهولة ويسر. بمعنى أنه مقابل هذه الـ 150 كرتونة التي ضُبطت قبل يومين فإن هناك 1500 كرتونة عبرت – بلا رقيب ولا حسيب- آمنة مطمئنة إلى شرايين شباب السودان وشاباته.
كما أنه ومقابل هذه الخمس حاويات التي ضُبطت من قبل:
فإن ما يعادل (50) حاوية ضخمة مرت بسلام وعبرت و"توجهت حضارياً" بشحنتها إلى الكليات والجامعات وإلى الصغار في مدارس السودان تحت رعاية وحماية جماعة (في حماك ربنا .. نحن عُصبة الإله .. نستخف بالمحِن).
يستخفون بالمِحن ويقابلون شعبهم بالوجه الشحيح عند حاجته لفاتورة استيراد الأمصال والدواء. ولأن الضرورات تبيح المحظورات فإن خزائن "الرساليين" تنفتح، ووجوههم وأياديهم تنبسط متى ما كانت هناك حاجة مُلحة وعاجلة لتوفير الدولارات اللازمة لاستيراد وتوزيع أخطر وأفتك أنواع المخدرات.
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
|