|
Re: نريق الباندوث فداء انسانيتها الباذخة **** رقية وراق كل عام وانت بخير (Re: الجندرية)
|
زوربا : شكراً للمشاركة
****
ام وضاح : نردها ليك في نجاح شيماء
****
دور نقاس : والكبش زاتو ما بكفي .. تستاهل البل الدرر والله ***
رقية الحبيبة : وكيف انسى ؟ !!!
***
صديق الموج : مش بالله تستاهل الخير كله ام بسمتاً براق .. ست الذوق والاخلاق . قلت الجودلية دي منو ؟ ولا ها انت عشان جديد ياخي نحن اهدرنا من الباندوث يجي زي 1800 حلة كمونية بمقياس عصفورة البورد شيري في الاسم وتبرئته من تهم المثلية والتغريب وما بعرفو شنو ولو كان الارشيف شغال كان احلناك لبوستات هناك لكن مافي أي طريقة هسي غير نقول صدقني ما بقدر اعيد وتسامحنا بس
***
عمر الماحي : شكراً للطلة
***
الشريف : سيد واجب زي عوايدك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نريق الباندوث فداء انسانيتها الباذخة **** رقية وراق كل عام وانت بخير (Re: الجندرية)
|
الحبيبات والأحباب ،
( يكاد يومي بالندى يقطر ) وأنا تصرفت في بيت شعر لشاعر صيني أرجو أن أعود باسمه كاملا وبقصيدته : لكنما من زرقة السماء يكاد ثوبي بالندى يقطر
لن أفرط في حبات الندى النقية التي بللت جفاف اليومي والممل والمرهق ، هذه الحروف التي أهدتني اياها الصديقات وأهداني اياها الأصدقاء والتي أحتفل بها و بكم وبكن كأعز جزء في هذا اليوم ، هي نسج غطاء حريري سأخبئه في أمتن وأكبر خزانات الوجدان ، أدخره لأوقات لايهزم جبروت خشونتها غير نعومة الحب والصداقة . محبتي ، محبتي ، محبتي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نريق الباندوث فداء انسانيتها الباذخة **** رقية وراق كل عام وانت بخير (Re: Abo Amna)
|
كل سنة وانتى طيبة يا رقية اهديك هذه القصيدة في مديح روحك العالية _________________________
وأختصر الرياح بزهرةٍ أولي خالد نيجي [email protected] العدد: 593 - 2003 / 9 / 16
( قصيدة ) إلي رقية وراق**
يُستفاد من الرحيل مدائناً أخرى وذاكرةً يُحاصرها الزحام ويُستفاد من الندى أرجوحة الألق المقيم يراعة الماءِ التي حطت ومتسعاً لبلور الغمام ومن "رقية" يستفاد رحيقها الوطني أيديها.. مظاهرة العصافير التي مابين عينها تمهد للكلام
ولا أحدث لا أحدث لا أحدث ربما ينتابني وتر الجنون فيهرب الشعراء أو فجأةً تجتاح أوردة الغناء قصيدة الحمى فينفلت الزمام لذلك استجيب لرغبة الأنهار في جسدي واختصر الرياح بزهرة أولى لأسطع في المقام فمن "رقية" ما يضيف إلى الحدائق نكهة سرية ما يجعل القمر المثابر- دائماً- يسهو قليلاً حين تشرع ساعديها آخر اليوم تفك قلادة التعب اللذيذ وتنفض الصحو – كعادتها – لتدخل كي تنام وقد تضاعف سحرها حيناً ومن تلك المساءات المليئة – تنتقي وقتاً وتنثره مواعيداً ملونة وتذهب كي تعالج بسمةً لتصير سنبلةً وللدفء المجاهر باختلاس الدفء في واهٍ : مخدتها وللنبض المخالج لاندياح النبض أرصفة المساء وفي " رقية " ما يؤولها: رحيقاً ضارباً في الصحو أو وجعاً حريقاً آخر غير الذي اشتعل غزالاً شارداً في الزهو أو سحباً تهاجر في فضاء الروح أو فوضى بغصن الانتظام ومنها ما يعيد اللون للغابات يشبهها تماما في التزام الموج ما يجري فحيحاً في حرير الصمت وهي تعانق العمل المرتب/ تقرأ " الميدان"*** في صمت النبات وتمنح الأيام منطلقاً يؤسس للمهام وقد تقطب حاجبيها ( ليس ذلك في إطار شرودها اليومي ) وقد تبكي لان حنينها يحكي وقد تحكي لان مروجها تبكي وفي حلم تطاردها غزالات لها ركضت وفي عشقٍ تراودها فراشات لها انتبهت وما فتأت تهاجس ارجوانة عشقها الكلي مابرحت تداخل لونها المنسي في طرقاتها أو موتها السري في" مارسيل" تخفي دائماً أشجانها وقتاً لتفضحها مرايا وجهها القروي للغيم ولليوم وأسراب الحمام
ولا أحدث لا أحدث لا أحدث عن فضاء لا يداخل حلمها وعن السؤالات التي تأوي لذاكرة النخيل لتشتري بوحاً يشاكس بوحها أو شهقة للقلب حين تطل أو وعداً شهياً شاغراً لتبادل الذكرى وأحلام الغمام ومنها ما يعادل شارعاً.... أطفال بالونات من انقي حليب الالفة الأولى تلذ سها أصابع لونها المطري بالوطن ا لملئ بان يجى وأن يجى فراشة للحلم والزمن ـ الأمام . حاشية : " رقية " مهرجان السم . آلهة السلاسة إلى العناق البكر. أكتبها تفر من الصدى والحرف . أشهدها فاغرق في رعاف النزف . هل من صوت هل من موت يدخلني / لأدخلها تماما في حدود الوصف.
الخرطرم 1988 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *خالد نيجي / شاعر سوداني (خالد عبد الله ) ** رقية وراق/ شاعرة سودانية مقيمة في كندا *** الميدان / صحيفة الحزب الشيوعي السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نريق الباندوث فداء انسانيتها الباذخة **** رقية وراق كل عام وانت بخير (Re: nada ali)
|
العزيزة الى قلبي ندى علي ، تسلمي وألف شكر . دعيني أكمل هذه القصيدة المترجمة عن الصينية والتي وعدت أن آتي بها كاملة في بداية البوست ، وعد ذكرني به اسمك الجميل .
في الجبل
من الوادي المغطى بالأدغال صخور بيضاء تبرز وفي السماء الباردة أوراق حمراء تتناثر ، وعلى الدرب الجبلي لم ينزل مطر لكنما من زرقة الفضاء يكاد ثوبي بالندى يقطر .
اسم الكتاب الذي يجمع هذه الأشعار هو مختارات من الشعر الصيني القديم واسم المترجم سلامة عبيد ، أما اسم الشاعر فوانغ وي . أحببت كثيرا هذه الصورة الشعرية التي ترخي الأعصاب وتهدهدها وأرجو أن تروق لك وللأصدقاءوالصديقات .
| |
|
|
|
|
|
|
|