دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
كتبو و قرأت!
|
الامل،، الفرح الفرح و الكدي كدي!
لا أخفي عليكم زعلي! مقتطفات من النصف الاول في النصف الثاني! نصف ثاني و نصف اول , الا تحزنكم ولو قليل؟ حسناً،، سأطرد حزني بمعونة الكوبي بيست , و التي هي الآن رحمة من ارحم الراحمين!
ادمها ادمها ادهما نعمة!
الكدي كدي،، جُملة كاملة،، تُستعمل احياناً دلالة علي قلة الحيلة و التعبير،، لكنها تعبر! احياناً أُخر ترمز للاشياء الخاصة جداً،، و حاجات عجيبة! تأملوها قليلا،،
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يحكي ان الخليل فرح بدري (خاذن الغناء ) ذلك الافندي المضاد علي تعبير عبد الله علي ابراهيم ,كان يسمع شعره وفنه في مجلس (منضوم ورايق ) بالخرطوم ان لم تخني الذاكره صالون لاحد نساء الخرطوم تدعي الشول بت حلوه ويسمي المنزل( بدار فوز)وهذا منطق اقتضاه الحال الغناء في ذلك الزمان حين كان الفنانون الامدرمانيين يولوون وجوههم شطر ( جورج مشرقي و قبله دكان عنبر الحلاق ) كان للخليل ذلك الصالون.. وان لابوسبح رائحه ذاك المكان وتلك السيره (شفت كيف يا كوميرت ) ,لذا عندماا سمع لهذا اب سبح اتحسس طربوشي (الخليل -ابو داوود) كل الاولياء لهم صوت واحد , نستولوجيا مش ( نستولوجيا مضمونه ولا حاضر مجهجه) كما جا في الاثر ,يا الملك الذي في ام درمان اناقلت ليهم الولد دا عندو صوت ذي ( نقاع الزير ) فلا تدع الفرصه تفوتك ونلتقي .. لان للشبكه احوال كما للشوق احوال اخري ( شفت المصيبه دي يا صاحب الواحد اصبح في عالم تحكمه الشبكه (ياقبضت ياجلت ) زمن.. بخت القمري
المنظومة اعلاه، لمعاوية بشري،، شفتو زول لون النسمة؟ و يخش الروح من اعظم ابوابها،، و يتحكر،، و.. و.. و...
معاوية المشهور في الوسط الحُبي بماو،، اعرف إنو مداخلتك دي،، زي تكية جم امي في المصلاية،،
منقولة من البوست الشهير بالالوان التي تلفت الإنتباه حُباً و طرب! صوت .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
سوميتا
ايوة كده تعرفي .. !! انا من زمان بقول انو البت الصغيرونة دي لابده فوق رائ عليكـ امكـ واصلي .. و علمينا فتح البوستات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
اما خدر!
اسي بهديك اي حاجة تفرحك،،
بروستريكا الحب من الاشياء٭٭ الفاق تصوري ليها التوقف!
و آخرتها بقي ارشيف!
حاجة تمحن،،
خدر،، هلا حاولت إعادة الرسم عياناً بياناً بدعوة مني هنا؟
يردد الكثير ان لون الحب احمر!
اختلف،، فاللحب الوان معبأة بالاحمر،، و الاخضر،، و الابيض و الشفاف،، و الوان و الوان و الون،،
اللون الاسود اكثر الالوان تماشيا مع الحُب،، فالاسود دمغة يصعب تغييرها او الخلاص منها دون ترك أثر،، كذلك الحُب!
بروسترويكا الحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
سوميتا ياسلام علي بلاد النور ياسلام عليه وياسلام عليك...ياسلام ولابد يوم باكر يبقى أخير
Quote: تعرفي .. !! انا من زمان بقول انو البت الصغيرونة دي لابده فوق رائ |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
أبداع سوميتة وفرحانة بيك كل السبل البتودي لهناك جميل هذا الحكي المتقافز بلهث الخيال والمتهادي بين محطات ناس فرح وشارع فوز ، او صالونها المشكوك في أمره تآمرا ، قت لي اسمها الشول عليك الله واصلي وخلى نفسك طويل معانا ، لقد دلفت الى بروستريكا الحب واقول ليك جميل هذا البوست يا خدر ، ومن طلاشتي حاولت الرد لاتكوم في أعتاب بكري الموصدة ، زعلانة ما شفتك يا فلتة
بت فاطنة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
اوصيكم بالصورة. قال ثم ماذا؟ قال الصورة. قال ثم ماذا؟ قال الصورة. فالصورة واللوحة والرسمة هى نضالنا ضد النسيان وضد الفناء وضد العدم. عن الخلود بحث اسلافنا عندما رسموا ونحتوا على جدران الكهوف والمعابد ومحاشد الاحتفالات. هل وجدوا الخلود؟ بلى.. ذهبت اجسادهم.. وبقيت ماثرهم. منحوتاتهم. تصاويرهم.. رسوماتهم.. خربشاتهم.. ظلال احلامهم.. الهتهم.. خيبات امالهم.. قصص حبهم.. رحلات صيدهم..
رحل الجسد. فبقى جسد الصورة.
تباركت الاجساد. تباركت الصور.
تحيا الحياة فوق الارض لا تحت الطغاة.
كتب "عمو" عادل عثمان فصلاً مهماً في اصل الفنون عامة وبعضاً منها علي وجه الخصوص،،
موصياً الرفق بأنسان الصورة في كل زمان،، بكل صورها،، و جمالها،، حفاظاً علي تاريخ ، و تاريخ قادم،،
درس مهم كان، حين قرأت!
عادل عثمان .. ذاكرة الكاميرا
من أين لك كل هذا ؟ ملكت ناصيتي الخلق : الكلمة و الصورة . فهنيئاً . و قيل ( لنسفعن بالناصية ) .. و ناصيتك ما خاطئة و لا كذبت ، بل صادقة . من أين لك هذا ؟.. كل هذا ؟ لا تجب .. ما همنا إن كنت تملك مغارة على بابا أو خاتم سليمان و فانوساً سحريا .. نحن فقط نترك لك تحت وساداتنا ( رغباتنا و جنون خيالك ) .. ونغمض أعيننا يا سانتا كلوز .. فتعودنا ( صور الحياة ) كما نشتهي .. كما نشتهي .
و كما سأل عماد،، من اين لك هذا؟ كيف لك ان تشبع اعيننا فرحاً بصور من ذاكرة كاميرا تكون دوماً في قلب الحدث؟
عماد عبدالله،، هنا اقول شكراً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
ناعوووووومي،، يا بت! إنتي لمن تجيني في اي مكان بتجيبي معاك البيت كلو لي شنو؟ سنغنيها و نغنيها إلي ان تسمع منا،، وين ح تروح مننا؟ ياها بلدنا بلدنا و ياها مُدامنا،،
اما حامد الذي،،
فهو من فنانين الدنيا السبعة،،
اقري إبراهيم الجريفاوي ،، في كم سطر كلوحة اكتشفتها اسع دي!
صوت لا يوصف باللغة ، شئ عجيب، مَحنة مدسوسة فيه بحنان ملموس ، هدهدة ، همس مُلحن ، الرحمة يأمي الرحمة ، واصل ،ويليق بذائقة الكُل ، الجميع . وملكة تطريب وغناء لا يشبه الا الغُناء الجميل ، يستهدف الروح فيصيبها في طرب ولولاي ...
يغني حامد كُل شئ يمكن ان يكون ، يتعامل من كل موروث الاغاني في البلاد كموروث شخصي . ياخذها -الاغنية- أخذالقوي المقتدر ، ينقذ حياتها ، وان كانت ميتة ،ينفح فيها الروح ، فتعود كعروس مُجهزة ...
صوته يلامس حواف القلب, فينتظم النبض،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
الخصلتين المتداريات بوجهها.. يمهلنها خيال تصوري براو في الكتابة،، من نثار إيزابيلا نلتقط ......
كتب لها عبدالله إبراهيم الطاهر الكلام الملان الجاي ده،، اقرو،،
يا كيفك ... متروك الكيف على كيفك ... يا شوفك ... منزوع الصوت على قيفك ... يا ... كل الكلام مفتوح شوارع مشي ... كل المسام مليان ضو ... وكل ما يشعشع ضو ... بيكونك صوت مشاي ...
كتبت إيزابيلا،،
عدت ألى هذا النثار....
(يبدو كاللعنة)
...
كلما بارحته...جرتنى أليه الخطوات...
(الخطوات التى تصفع قفا الدرب)
من قال هذا...؟؟؟
(عماد طبعا)....لكنه يعى أكثر منى...أننا حين نمشى...
نفت تكلسنا...تكلس الدرب
هو امر ليس كالصفع..
عدت...
قلت ان الدرب هنا ينسل من وجدانى...لن افارق وجدانى أذا...حتى حين
تبعت خطاك يا بنية،، فوجدتني اقربكم حُبا،، و ابعدني مسافة،،
كما كان يقول ضياء،، تغشي اللعنة الجغرافيا ،، و اضيف عليهو،، تضوقها الوجع و تطلع عينا،،
سكنت عند خطاك كثيراً فمشيت خابة و لم اصل بعد!
مسكن خطاوي إيزابيلا و احباب الطريق،، ملااااان جمال خطوة خطوة،،
ادخلوهو بي سلام آمنين،،
نثار........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: بدرالدين شنا)
|
سوميتا ....
تحية الصباح المشرق الجميل ...
سوميتا .. أنت الذهب كله ..ووهج الألماس المتألق بالإبداع .. كوني كما أنت دائماً بنيه من عقد الجواهر .. المنضوم بخيط الإبداع ...
مع خالص الحب والتجلة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
Quote: صوت لا يوصف باللغة ، شئ عجيب، مَحنة مدسوسة فيه بحنان ملموس ، هدهدة ، همس مُلحن ، الرحمة يأمي الرحمة ، واصل ،ويليق بذائقة الكُل ، الجميع . وملكة تطريب وغناء لا يشبه الا الغُناء الجميل ، يستهدف الروح فيصيبها في طرب ولولاي ...
يغني حامد كُل شئ يمكن ان يكون ، يتعامل من كل موروث الاغاني في البلاد كموروث شخصي . ياخذها -الاغنية- أخذالقوي المقتدر ، ينقذ حياتها ، وان كانت ميتة ،ينفح فيها الروح ، فتعود كعروس مُجهزة
وورد في (لسان العجم) أن الكدي كدي .. مساحة الكلام "الما أنكتب" بإفتراضً ذكاء السامع .. هسع مش ثلاثة أرباع بوستك ده كدي كدي .. وهذا حال الكلام السمح .. تزداد فيه مساحة التضمين .. فيشد أوتار الفكر .. لنواصل التأمل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
جمّعت كماً من الود في طبق واسع لكِ آملة أن يحط فوق يدي فؤادك،،
عشة بت فاطنة الحبيبة،،، في كل صباح سنكتب ما قرأنا من قصاصات فاضت بصباحاتنا وداً و سكينة،، و بوجودك هنا تزداد عزيمة المواصلة،، استميحك نظراً شاياً احمراً كما الذي نصفه بكأس الشاي و ما تبقي بين الكفتيرة و الكأس،، ويا حبذا لو نكهته القرنفل،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
Quote: استميحك نظراً شاياً احمراً كما الذي نصفه بكأس الشاي و ما تبقي بين الكفتيرة و الكأس،، ويا حبذا لو نكهته القرنفل،، |
صبي الشاي ياست الشاي وكم شاشاي عشان سوميتة تغني معاي وكدي كدي وزغرودة كمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يا سوميتا
مساء العطر أو عطر الكتابة
أيهما أشد قدرة على حمل الود فهو لك
وعلى عجل أكتب الآن محاصرا بلؤم الوقت
فالسلام والود عليك
تعثرت الروح ذات مودة وأنا فى حضرة "تمبس" وهو يتأبط تلك ال "لا" المهلكة ب "أحمد شاويش"
ووجدت أنك من ساقه إلى هناك
إرتديت "جبة" الجذب الخضراء تلك، وغطست فى ماء الألق
وعرفت أن "القبة" تحتها
عالم سوميتى باذخ البهاء
أحييك ومنى التقدير عميما كبيرا
لكِ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
كتبت صفاء فقيري نصاً يشجي النفس و يشبعها تأمل،،
قرأته حرفاً حرفا،، وجدته يملأ اشكال الحروف معني و جمال،،
إقرأو معي تباريح،،،
استميح العزر لي الان اذا.. جئت اطرق بالمزاليج الديار... انا قد فاض بي الدهش فقل لي ما كذا كان خياري... فيم مزقتها روحي اربا.... ثم غنيت الي الكون انتحاري... هل امني النفس ... آمالا شداها بالبكاء نوحا هزاري?? يا صلاة استقي منها تراتيل القريض... الأني قد سموت.. حبك الآن أفل? ام لأني اصطفيت القدس من درك سفل!! كيف صرت الآن ازميما توارى في عجل?? عشقك السازج مشدوه ثمل.... صرت كذابا اذا قلت باني ما هويتك.. انت في كينونتي تثوي اجل.... لم لم تخلص الى يا خضل..!! كان ذا في خاطري فوق زحل.. الاني قد منعت الحب يوما... قبل ان ارنو المحل..? كيف اهديك عنانى المسبغل?? انا ما عدت باشعاري اليك كي اصل.. غير اني احتواني من تباريحي... شعور مرتحل.. لن امنيك سدى.. انت قيدت مزاري ثم بكمت هزاري افهم المعنى.. ودعني في احتضاري.. هي اشياء ... صراع يتأطم في ضميري يستفز النضج من عقلي المثير.. كيف تدنو تشتهي فيض نميري?? انظم الابيات تهزأ من غروري اتلو القرآن يزداد خريري.. ثم استطرد اهفو لاثيري... ببرأءاتي ارتاد عبوري.. وانعطافي لمضيق الترف السازج.. يغتال زهوري.. وانبعاقي من حنايا الصدق يوما كان ميلاد حضوري.. ليت عنفي.. هل سلا روضك ازميقي فيتمت شعوري?? وابتأرت الحزن في جوفي وشيدت للحب القبور?? كأئتشاب الفكر من ضنك الذهول.. وامتزاج الودق بالطين الحقير.. انت ضرجت شعوري... وسحقت الوجد في جوفي .. نثير.. الأني بنقائى انت ما قاومت ارماث خبوري..!! ان تزف موتي الى الكون عويل.. انت قد علمتني... ترف الحب يقود الحب كي يخضع لقانون الافول... ما انا في العشق ليلى العامرية... لا.. ولا انت بقيس.. قس زحولي... سوف تدرك حينها... كيف شكلتك ازميما لتسمو فيك اكبال حبوري انا اجتزتك واخترت الرحيل ثم غطاني حنين.. انفة اسربه فيض ضميري.. فتوارت في آلاف السطور.. ثم ضمتني بالطاف.. فراشات .. فلول.. ففلول.. كيف تأتي الآن تستجدي عثوري? لن امنيك سدى... لا اقتفاء الآن للخطو ولا حتى العبور... لا تقل لي لا تثوري... فبغاث الطير قد ملت من العظم النخير كيف تقتات نخاعا... نضبته امس ثلات النسور?/ القضايا فيك صارت كالشعور المختجل.. وانت في الآن حب معتقل لن اقل لك سوف نحيا لامل.. كانبلاج الفجر من عمق السدل.. الثم الآن بعبراتي حروفي.. واشيع... اغنيات العشق.. بتراتيل القريض.. واقل.. كان شوق سامقا ملأ الاكوان حلما ساطعا ثم... أفل..
أستميحك كل الاعذار و انا اقرأ نصاً لم يستميح نفسي الدخول،، حال بيني و بين تكرير القراءة مثني و ثلاث و رباع،، حتي خلت انه يطلب القرب مني،، هل له بهذا طلب،، لا لا لا،، أوافق!
صفاء فقيري،، إنت كتبتي و انا قرأت اتمايل بهجة،، أي صوت داخلي قذف بهذه التباريح علينا!؟
تباريح...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
اخبرني صديق مساء امس و قرأت خبره صباح اليوم،، ان كل الاشياء يُحل السمسرة بها،، عدا الامل،، للحظة فكرت إن كان بأمكاننا شراء الامل،، فوجدت انه لن يصبح مثل بسمات الاطفال،، او مثل همسات الاحبة،، او مثل،، او مثل،، او مثل،،
لكن من الجانب الآخر ربما يقلل نسب بني البشر غير الآملين!
نادية عثمان،، فرح إضافي توقفك هنا،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
بت يا سوميتا ..
مش أقول ليك إنتِ فراشة ..
الفراشة تتخير من الزهور أحلاها وإنتى تتخيري من الكتابة أطلاها ..
يخليك با بت يا فنانة ,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
سحائب من عذب الكلام،، معتق المعني،، امطرت به علينا ميسون نجومي،، من بروق احمد النشادر!
أقدم لكم............ النشادر!!
وعلي افرع شجرة اتوقع ورف ظلها الشديد قدمت لنا النشادر،، و ما فعلته كتابات هذا الولد المخضر كما اوراق الربيع الجديدة،، الله وحدو بعرفو،،
الاشجار تحفر لأعلى، جذورها تحفر لأسفل .. ترى من الأعمى؟!
أو كما قال عبد الرحيم حمد النيل،،
شكرا لكما هذا البطش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يا هنائي و إتساع صدور الود،،
سلامين و نسمة مطرة،، موقنة ان ما كتبت ضج بالإبتسام لكونك قرأت،، و كمان سعدت!
شكراً لأنك هنا جمبي "عمو" بدر الدين،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يسعد صباحاتاك الجاية و تشرق شموسها انضر،، يوماً بعد يوم،، بعدين كلو ده يا إدريس؟ دي حاجات سمحة سمووح شديد و انا ولا بقدر عليها،، دي مسؤلية عديل،، ودي و شكري للتوقف عندنا،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
الم اخبركم ان هذه الكدي كدي سرها ملازمها؟
كيفما أُستُعملت يظهر معني،،
رددوها "بكريجة" سنون،، حينها تدل علي ان الامر به زعلة،، لكن يتضح كم الزعلة إذا "كُرجت" السنون و كُرفست الشفاه و نطقت الجملة،،
محمد عبد الجليل،، اجمل الكدي كدي و ترسلني ابتسام عند تذكر صورة أم "تنقز" صغيرها و يضحك بسحر الكدي كدي المغناه مع كل "نقيزة"،، و تضحك الأم لضحك صغيرها تعبيراً عن فرحته،،
"ورح" نواصل،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
عشُوووشة،، البسمة ردة رووح،، زغروودة يوم الفال،، امبارح وجهنا موجات الكدي كدي تجاه امين الموقع و الحمدو،، رجع لينا بعض من ألق المكان،، بكتابات سكناها،، حجبت شمساً في عز ايام صيفية،، عشُوووووشة قربك مفرحني،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
اهديك حب مربط بي عصب القلب ومسقي من نفس جروف النيل حب تعالجه الاشجار في عملية التمثيل الضوئ إنه الجمال وحسب عصفورة البورد سوميتا يا وجع القصيد
موده من زمن الكنداكه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: احمد العربي)
|
كدي كدي كدي كدي كدي كدي جميل القرأة جميل الشوف جميل الصورة
ماك هينة ســـــــــــــــوميتة العز ومعزتنا المفرحة
لك المودة والمحبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
نبض الشريان نحلف صادقين،، عندكم أعلي،،
و الكلمة تسابق في الكلكمة،، و يتناغمان،، كمان و ربابة،،
شاويش و غناءه والبهجة التي تعرف وجهتها تماما خلف صوته،،
و من غير تمبس ينكت علينا خفقات القلب الوجداني؟!
ابو ذر بابكر،،
يشغل صباحتك ندي،، افوح المودة اريجا لك،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
كزهر الصباح المرصع بي الندي،، حضورك،،
شكراً لأنك تأتيني من كل حُب عميق،،
و لصور من حلتنا رسم يملأ مكانه آمنا في المخيلة،،
غنماية راقدة قي قعر الحيطة بكسل لذيذ من أنا في خامسة ابتدائي وجمبها ربطة قش فرغت من أكله للتو
موية عدة مكشحة وفيها بواقي عجور وقشر بيض وشنو ما عارفة
دكان المكوجي بحباله الممدودة اول ما تدخل وكم ترتار خاتين فيهم الطشاتة ومنقد بيفوروا فيهو الصابون وعم ابراهيم بيهز في المكوة عشان يحت الهبوت
حاجة السرة بشلوخها الاصيلة وهي راجعة من الخدار وشايلة قفتها وتتهادى من بداية الشارع
دكان التموين لامي عواجيز الحلة وعلى رأسهم عم بابكر بي نضاراتو قعر كباية قاعدين بإهمال وهم بتداولوا كيس السفة ويعيدوا ويزيدوا في قصص محفوظة عن ظهر قلب
الطيب سيد الدكان خاتي القدرة و بعدين خاتي كيس نايلون ومغطيها وفوق الغطا حجر كبير لزوم الكبس وكده ورابطا بسلك من الاضان للاضان (بريستو بلدي)
حاجة العافية قاعدة في ركن المدرسة وراصة حاجاتا قداما والشفع ما يدوك الدرب قراصة نبق، دقة قنقليز، لالوب، دوم، تبش بالشطة، حلاوة عكاز ... والحاجات الحلوة ديك
مزيرة فيها تلاتة أزيار ومغطية بأغطية خشب وكوز بتاع صلصة مقدود ومربوط بي حبل أخدر في واحد من الأغطية ديك (بس ما زي ازيار ملاسي)
زريبة ود الزين بترابا الاسود وشوالات الفحم مردومة فوق بعض وكيمان من الشاف والطلح وحطب العواسة .. وميزان معمول من تلاتة عيدان بتتلاقى في النص ونازل منها شنكل يستعمل كمعبار للحطب
عباس سيد الطعمية قاعد قصاد الدكان ويقلب في الطعمية : - ياولد داير بي كم ؟ - اديني بي خمسين ... يخت للولد قدر قروشو في قرطاس معمول من جريدة ويرجع يقلب تاني في الطعمية
حاجة كلتوم قاعدة جمب التعاون بتاع الخضار على يمينا كم برطمانية فيهم شطة وتوم منضف وبهارات ومرقة وظهرة وعلى الشمال كوم بتاع مقاشيش وطباقة جميلة ملونة و بأحجام مختلفة
وتاني شنو ..؟
و كيف لمثلها صور مبارحتي؟ كان خلتني ما بخليها،،
و من هنا اهديك صورة من خلف شِباكي،، مجازاً و حقيقة هي حلتي!
صور من حلتنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
عارفة يا سوميتة
زي المطرة بعد الحر الشديد
في السودان،،،،
هذا البوست,،،،، . . . يا لك من زرقاء
ترى ببصيرتها،،، . .
حلٍّقي فينا,,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
خالتو مني الحبيبة،،
مش برضك هي الخير و البركة،، فخورة انا بها الأم سلمي،، و لك ان تنسبي كل ما يخرج مني لها،، فهو حقاً لها و بها،، بقصد او دون قصد منها،،
بل هو زيادة و ابداً ليس بالتقليل،، اهديك مودة و حُب،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
كتب عماد عبدالله
القوس :
تستطيعين .. أيتها الغيماتُ الصغيرة تستطعين أن .. تمطري القلب .
الباريء :
هذا الصباحُ إليكْ .. زينتُهُ بالشموسِ العتيقاتْ .. صار كضوع الحديقة .. مؤتلفاً .. صرتُ مختلفاً .. تحت سَطْعِ الحقيقة .
النبال :
إرتدي ما تشائين من أُغنيات .. رُبَّ وعد بزخٍ وشيكْ .. رُبَّ نخبٍ جديدْ .. نجرعه .. يتشكلُ أمثولةً .. أو .. ثَمَّ حتف أكيدْ .
الوتر :
متسعٌ و مهادنْ .. هذا الصباح . فارشقي وردةً .. .. رِدّةً .. أو .. بعض حظْ
الرامي :
فحولةُ قلبي .. سَبيّهْ . فحولة قلبي قداستُها .. وهيَ شاهرة الرأسِ .. تغري نخاستها .. بارتكاب الفضيلة . فحولة قلبيَ ..عذراء .. مُغرِقةٌ في اشتراع النشيد .. و ممعنةٌ في إنتظار الهويةْ .. فحولتها .. في إرتجاء المواسمْ وهي تساومْ وهي تقاومْ . نُبْل سوقتها الطيبون يصوغون من طمثها الأمنيات .. و يرجون إلحاد شهوتها البابلية .
القتيل :
هذا الصباحُ .. إليكْ . أيتها الغيمات الصغيرة .. تستطيعين أن تمطري القلب .. و .. سأشُدُّ يقيني عليّ .
........
نصاً توغلني خفيةً و جهار! و انبت زهرة داخلي،، حتي صرت ابحث عن شتلاته أينما غُرست،،
كلما وجدتها ابحث عن مزيد،، و بكفيّ كاللبلاب ينمو كلما قرأت،، يزداد إشتباكاً،، و خضرة،،
عماد عبدالله،، احسب عندك عدد واحد فان كبير جداً جداً،، افن زول بما تكتب،، انا غايتو ما بعرف لكن شايفاني كدة،، شكراً لكل خاطر،، سقا الحاضر روا،،
زخٌ وشيك .. ( نص )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يعني يا نجوي دي نسميها شنو دي؟ بي قوة عين كمان بتهدي لي حامد صورتو في بوستيني،، و كان ما عارفني كان نقول شنو،،، نفسي طبعاً اعرف كان بغني في شنو لمن اخدتو الصورة دي،، و زايدة المكان حلاة،،
شكراً نجوي الحبيب،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
Quote: حدسي سألقاها قريباً . سيرن صداها بقلبي كجرس موزون ,صلصالها سينحت أعصابي علي كيف ما يشاء الليل منا , تحمل همي واحمل قهرها عنها واتمرجحُ كُل حياتي وخطاها . سنطوف الناس من حولنا ، سنخرج من ظلام البيوت وأنوارها المُكهربة , نصادق المدينة ونزرع بأرواحنا ألف حقل وبراح , نؤانس وحشة الغرباء ونزيد من عدد العاشقين , أملؤها عشقاً فتفتك بي ارتعاشا وسهر .سنجعل من أيامنا ورداً ومشاوير وبعض زيارات عائلية . وسنبني لنا بيتاً , بيتاً من طوب وخشب , كراسي لنجلس وأنوار لنري ، وجداراً نُعلق عليهالتصاوير , سرير ليجسد الأمر كله , وقد يفضي إلي أطفال نحتار في أسماءهم فنستعين بذكرياتنا ،مشغل للموسيقي يصرفنا عن جاذبيتنا لجاذبيتنا فنعود اشد شوقاً وفتكاً بالارتعاشات، رفوف للكتب الكتب التي تهم بمعرفة القلب والعقل منا , وغرفة للأصدقاء والزائرين ، رُبما نحتاج إلي مطبخ صغير لأنها بالطبع لا تجيد الطبخ وأنا لا احب المُعلبات لذا فهو صغير ليرضي أُمهاتنا، في هذا البيت "بيتنا"سأدخل في مشيئتها وتدخل طعم أوقاتي ، سأصليها حُباً من تراب وماء من سحاب وشجر . |
سوميته .. يا بنية يا طاعمة .. و هذا كدي كدي لأحد الصابئة .. أحد أصحاب اللوثات التي ( تودي في ستين داهية ) كتاب .. كتاب .. كتاب قولي معي : كدي كدي .. و سي فوق إبراهيم الجريفاوي ( شهوة القلب )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: قرشـــو)
|
بسم الله ماشاءالله
سلام يا ست الكلام السمح
طبت أيتها السوميتا
نخبت هنا وسكرت فطربت.
أذكر أننى عندما أصبحت على مشارف
هذا المقام كنت أرتعش من شدة البرد
وأنا رجل فى شتاء العمر.
سرت روحى خلسة مع بلاد النور ثم دخلت أفئدة أخرى من شبابيك النص
إزدادت حالة الشعور بالبرد لدى
ربما لإيحاء أزرق الكتابة أو لشىء آخر كدىكدى.
فجأة أحسست بحالة من الدفء لم أعرف مصدرها أخيرا تبينت مدفأة برونزية تطل من أعلى الركن
الأيمن ...
يأأأأأأأأأأأأ لدفء العينين والإبتسامة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
تقافزت ضجة اخذت إنتباهي تلفت اروم مبعثها،، فكانت إبتسامتها المقر،،
عبدالله إبراهيم الطاهر،، شكراً لحضورها معك،، عد بها إلي هنا ما استطعت،، ح احسها،، و من عين الحساد بدسها،،
تحايا و مودة،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
يا احمد الصديق،، صباح يشبه النظرات الساحرات ابعثه من عند صباحي ليشرق بغدك،،
يا ليتني اعرف مواعيد الحصاد،، في كل اوقات الفصول!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
"عمو" السني،، اصطبحك ود مكرب،، و اصطحبك علي فيض من بحر محبة،،
في ذات بوست مؤرشف قديم جداً،، كتب هيرو و من لازمة كتابات،، تهدي العاشين السلام،، و تزيد الامطار عبير ،،
اتواري خلفه كلما ضاق بي المكان،،
و لك مني هو،، وبعض كدي كدي،،
اشتهاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
النبال :
إرتدي ما تشائين من أُغنيات .. رُبَّ وعد بزخٍ وشيكْ .. رُبَّ نخبٍ جديدْ .. نجرعه .. يتشكلُ أمثولةً .. أو .. ثَمَّ حتف أكيدْ .
قالت الأعراب قديماً "العزأهل"
محبتي لعينيك عزة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
Quote: نصاً توغلني خفيةً و جهار! و انبت زهرة داخلي،، حتي صرت ابحث عن شتلاته أينما غُرست،،
كلما وجدتها ابحث عن مزيد،، و بكفيّ كاللبلاب ينمو كلما قرأت،، يزداد إشتباكاً،، و خضرة،، |
من يتوغل من هنا ؟
كتبت سوميته .. و قرأني نصها . يا سوميته .. شاكرا لك .. أنحني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
القلب النابض آتٍ وا انا كلي إيمان،، مرحباً بوجودك و الامطار،، سنقرأ ما كتبو ،، زخة زخة،، حتي نُملء بغيمات متمردة،،
خليك معاي،، ففيك نفحة من احباء،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
فاصل:
هوومي ينعي فونه،،
الفقد ياعزيزي ، انه الالم، ان تفقد ماهو عزيز عليك ، يتخطفه الموت وشيئا فشيئا النسيان ، ان يُخطف منك عنوة، يتركك لسؤالات زرقاء وحزينة ، تاني بس سواها كيف ، ياللزمن الظالم ،ان تسرق منك الاغاني والصور بذكرياتها السمحة ، أن يُسرق (موبايلك) ... أستبد بي الحزن يا وديدي علي(موبايلي) الجميل البنات عمو ما سمعو بيه ... شفتو كان حلو كيف ، سمح سماح وصوته جميل ... موبايل اولاد العز البيخش الانترنيت ...
اللهم ارني قدرتك في الظالمين.
يرد عليه ودو،،
هيما، شوق شديد والفقد واحد والله.. غايتو فكّر في القصّة دي بي منطق عسى أن تكرهوا.. أنا ذاتي والله جاني احساس قبل فترة كده في مسأله علاقتكم دي لكن ما قدرت أواجهك بيهو، خفتك تقول علي حاسد وللا بغران؛ ياخي إنتو أبداً والله ما كنتو لايقين لي بعض في يوم من الأيام، بعدين ياخي برضو أحمد ربّك، جهازك ده عند ناس النظام العام فيهو ستّه شهور.. كويس إنو مرق منك بي أخوي وأخوك.. جهاز بي إمكانيات ملتيميديا زي دي قطِع شك بيكون إتواطأ مع فكرة غيابو الأبدي من جيبك عساهو يحظى بي رفقة حنينة وحسن معشر.. رِفقة مَنْ يُحسن استعمالو ويستغل وسائطو المتعدّدة بي شكل إيجابي!!
الفاتح وديدي ...
و طبزها جمالاً في الختام عبد الرحيم،، بمقولة تبعث الحب ومضاً يلبس قرنية القلب منظرة،،
(وأنا احب لأرفع الانقاض عن نفسي واحيانا أحب لكي أحب.......)
بمكان يعج برحمة الاصدقاء،، تحس بنفحات الاحبة من شدة ولفه و لطفه،، تبادلو الكلمات المنيعة الصدق،، الشديدة المودة و الحميمية،،
يشهوك في الصحبان!
لكم حبي،، إبتداء بودو،،
إنتهاء بزائركم الأخير،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
( لا ) يا مطر .. بس أمسك في البنية دي .. بتداويك .. تكتب ( وتمحي ) ليك اهو نحن قاعدين ( نبق ) بس
. . زولة يا سمسم .. كان ما جيت هنا .. كنت ح امشي وين يعني .. لامه اي حاجة طاعمه . وكل زول حلو في الدنيا عندك
وما تكلميني ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
ضيو حبيب البحر،،
النسيم من قِبلك،، هبّ زي الراح،،
حامد ، نيل و شراع! إنت ما دايرني اخش الجنة مش؟
ومن صباحي الباكر اهديك خيط من شروق و صورة نهر!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
عماد عبدالله هو زي ما قلت،، و حبة كدي كدي،،
شهوة قلب!
من اجمل الكتابات التي قرأت،، و من اوضح الرسومات التي تخيلت،، بقدر كافي من العمق و البساطة في آن واحد قرأتها،، و بفرح ينصب الشباك حولي رسمتها،،
وفوق هذا و هذا،، جذاب لونو اسمر،،
وجدتني امنييني بأن يجد زينبه التي يبحث،، فهي لا ريب تسكن نبض مكان بالقرب منه!
ف
يصليها حُباً من تراب وماء من سحاب وشجر.
او كما قال.
شكراً لوجودك،، و شهوة القلب،، والولد الكتاب إبراهيم الجريفاوي،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
طال ربيع مدينتي هذا العام،، حتي إنغمست معالم شوارعها تحت الخضرة النضِرة،، وازهار ملونة،، تسُر العامة،،
قرشو العزيز،،
هي صورة لنفس الشجرة الحنون (بينا الحكايات و السير!) مع بداية الفصل،،
مودتي تزورك،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
بذات الضوء المخترق لثُقبِ الحِن.. البسُ النهر عباءة و اساوير من وردٍ ابيض داخلة ببطء امر من ابواب المديـــــــنة ذات الريش،، أُلملم اعشاباً، أخبأ شهقة منحتنيها حين اهتز العُش،،
عاصم الطيب القرشي،، كما العُش ،، إهتزّ حنين!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
"هوومي"
أشتاقُ و ابكي، أشتاقُ و أشتاقُ و أشتاقُ، و أطلبُ من ورقِ الأجساد مراكب للسفرِ.
سليم بركات
ولعين قلبُك حُب!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
فرحة و سرحة و نطة و جوطة و هيصة و دمعة و بسمة و همسة ،،
ده كلام يشقق المسام
سوميتا واخريات يجلبن سمح الكلام
سوف اكون صديق لها ولمن والها
سلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
السُحب تمشي, تبكي رزازاً و تنتحرُ مطر!
عماد عبدالله حاولت الكتابة عنها ،، عن الكتابات مضرمة الحروف،، لكن أُحساس بالتقصير يطاردني،، لذا ساكتفي بالقراءة لما تكتب!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
كحذاء نسيه عابرٌ في حانةٍ انا!
تنبس،، بالقرب كنت،، و كنت عارفة! تعال معاي،، ننبشها أشياء و كدي كدي،، تبسم علي عين السماء،،فننتشي،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
مساء يوم مرهق كعادة أيام اول الاسبوع،، تبعت نصاً غفّل المداد و خرج،، فوجدتني مثل الذي لا قوة له و لا حمل علي المبارحة و المشي ،،
كتب عاصم الحزين
و الشعر إن الاشواق لفي خسر .. هكذا و انا الشارد في القلب مشياً اعرف أن العصافير رهائن في مؤخرة القلب و أن الحب بناية قضت عليها زلازل الوقت .. أنام و احرس الحمي حتي لا يلوكني الحلم فأندم ، أصحو و احرس الهواء حتي لا يفترسني الواقع فأختنق .. إن الليل فاقد الوعي علي الدوام فثمة اشواق لا تعرف وظيفتها و الظلام سمًي عظامي مقعداً و جلس .. ليس بالضرورة أن يكون هذا شعراً !! لكنه مطاردة الارق أنا الغريق في المرآة أراني فأضحك علي الصورة .. ! أخرج عارياً من خرافة المشهد أندمل ...... و اغنًي اتشرنق ألوذ بدود الحكايات و انتهي أضعني في يدي و أصفًق ثم اهتف عالياً عالياً .. ياااللصفعة !!؟ ليس ثمة سبورة في حائط الروح ليتراكم العنف في وجهها عفواً أقصد الكتابة عن امرأة تناولني قلماً لأشطب المنفي من زرقة المستحيل في بلاد القهوة مهلاً أقصد الحب لأنه يتنزه حديقتي مني و يلبس خطًي حسناً يا لكسلي أيً تاريخ للمرأة يعلن أن ضلعاً لقلمي يعوجً بالكتابة ليفضحني شعر أنثي أنثي احتاجني أنا لابهًر دمي بتوابل رجل لم يكنه العشق .. أخلخل الصدي لتسمعني ضجة الرتق أورق تساقطاً و إبرة اتوعد قميصي و اتقمص الحقل تفتحاً اضئ المدي انظر اليً ....... اليها ...... و انطفئ .. هو الحب ان اصنع لي ساقا ريح و اسقط مثل ريشة يهبًها الزعل مثل ابتسامة تنتخب النسيم وقوداً و القبلة طريق .. هو الحب أن افلًي من مخالبي الفريسة ورم طائش بالقلب ينمو تتسرطن السعادة في صميمي و يهشمها الدواء .. هو الحب أن اكون منيًاً بشارب و خمارة تحلب القصائد فأخصبني و لا أسكر !! هو الحب أن اكون للقيامة مهبلاً و الد ناراً لتحرقني !! هو الحب أن اقول لا بأس في تمام الشفاه تنهرهن الاربعة احرف التي تؤدي الي الشنق أ .. ح .. ب .. ك لينزلقن من القلب الي بلادها هو الحب يتربًص بي عند موت يغادر الي القبر فيتوه و تتشرًد الجثة عند بيضونة للوعي يأكلها التفكير عند شجرة ربًت جيبها علي الصراخ و تنحت اغصانها ليمر جنود الفتر .. هو الحب أن نجمةً تحيض ضوئها تباغت الجلد برائحة وشم مؤجل و تباغت الغباء بدمي يطوف حول حزاءه وحيد ليس ثمة كعبة !! بل محض شوائب انتجتها اللحظة .. ربما سأرث أكالاً ينخر الجسد ابيع شبراً منًي لتسكنه البلوي ربما اتفتق تعجباً و استفهاماً وفاصلةً و نقاطاً موجوعةً بالحبر الليًن و قوسا لعنة .. ربما اعقل توكلي في شعاب الحمًي اداهم الفوضر اداهمني فأنتبذ غرف صورتها و انام عن العالم علي هيئة جوارب يجرًب عزلته في نعاس السؤال يرتدي الحبو جوارب و المتاهة باب .. ربما لا اضيق علي اتساع سكرتي و ابين اتجاهاً مغلقاً اسن شفرة الهمس و ادفع اللغة باتجاهي فأعرف كيف كنت مزاباً في اواني الوردة اتفجر عشباً ارزقاً و بحراً طاعماً حريقاً آخراً و امحي .. ها ابحث عن عدالة تنصف اللص في النص و اعرف
ثمة صراخ اقل ضجيجاً أن اقايض القلب بجزيرة صغيرة في كوكب آخر و اترك لكلومبس مهمة اكتشاف هذه الاراضي . يناير 2006 و سلام حتي مطلع الامر
لُفافات من الصندل،، شعر، شوق حُب و نفحاتُ سِحر أيه الحجات البتؤدي إلي التهلُكة دي؟!!
سلام يغشاك في كل وِلف،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كتبو و قرأت! (Re: Soumeta)
|
عزوووووزة "بتي"
وقت سعيد،، وقتما كان،، برحتي الغناء ، الصور و حتي بعض الوان،، شكراً لأنك إرتحتي هنا،،،
حب و مودة "قدر دة" و أفتحي يدينك وسعهما،،
| |
|
|
|
|
|
|
| |