|
Re: ليس تمويهاً.. ولكنها الحقيقة (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
الاخ العزيز عبدالرحمن الحلاوى
صباحك جميل والاجمل ان تقول الحقيقة عندما ينزوى منها
الاخرين ليعرفوا انهم خطأ، ورغم انك ترى الموضوع من جانب
الان سوف يكدر هذا البوست المتسلقين ومحبى الشهرة بالمعارضه
فقط وليس بالمنطق ، كما اننى اتفق معك فى بعض مما اورد ولكن
هناك جوانب سلبيه وللشهادة ليس من كل الحكومين ( الوزراء
والمراتب العليا) ولكنها تشمل فى النهاية الحكومه وهى تعينات
لافراد هم بعيدا عن هم الوطن فقط ينظرون الى جيوبهم كيف تمتلىء
وليس لديهم نظره للحلال والحرام ويتهكمون بأن الحكومه لو ذهبت
انهم فى امان معيشى وطبقى ونسوا ان هناك حياة اخرى فى انتظارهم
ولم يحسبوا لها حساب، وهناك همس على البعض والذين يقيمون المشاريع
بأسماء افراد من اسرهم لهم سطوه عليهم حتى يتحاشوا الزمن وما اكثرهم0
شكرا الحلاوى واملنا فى الله كبير برقى بلادنا واستقرارها وتحسن احوال اهلها
والطماعون حسابهم عند ربهم دنيا واخره 0
تحياتـــــــــــــى
ســـــــــــــــيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس تمويهاً.. ولكنها الحقيقة (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
والشعب السوداني شاهد على كل هذه الإنجازات ، وكذا العالم، وقد تنعم بثمرات هذه المعجزات والتي قدمتها الحكومة في صمت وتواضع وادب جم ، يدل على بعد النظر وسعة الأفق وسماحة النفس ، فهي حقوق للشعب تقدمها الحكومة للشعب خدمة لا منة ، يخدمون لوجه الله طمعاً في رضائه ... فهذه الجامعات التي تم افتتاحها وتطويرها في العشر سنوات المنصرفات فقد فقد نافست جامعات عالمية عريقة في العالم من حيث المناهج والمحاضرون والقاعات والمكتبات التي تذخر بأمهات المراجع في شتى ضروب المعرفة ، وقد انكب الطلاب ينهلون في كل التخصصات دون أية عقبة تحول بينهم والتحصيل العلمي ، وحسب المقاييس العالمية فإن الجامعات الجديدة فهي بمستوى جيد جداً ، أما المدارس فهي بحق مدارس يجد فيها الناشئة كل احتياجتهم المهارية والمعرفية والوجدانية .. أنا اكتب بعين الداخل التي عجزوعي لسانها عن التعبير في تصوير الواقع الزاهي والماضي المقبور المرير!! أين نحن الآن !! وكيف كنا ؟؟ !! عجباً .. ما لكم كيف تحكمون ؟ خلطت بين التحضر والاحتضار فلا أدري أيهما أفضل للسودان وهو يحمل فيروس الاثنين في ذات الوقت أو بعد فواته سيان .. فالوقت وقتان في بلدي ، والمرأة إمراتان واحياناً نسوة ، واللحية وإن طالت والعمامة وإن طالت ، ولعاب المتحضرين للتطوير والتنوير والتسخير وإن سالت فلا فرق بين هديل الحمام وفيح الثعابين وبين النسور والبغاث فكلهم في الحوش الكبير لا يساوون منسأة سيدنا سليمان أو عصا موسى !!! _________________
| |
|
|
|
|
|
|
|