دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: قناديل محاسن (Re: ابو جهينة)
|
خيله شيئا يومض داخل حناياى عندما يسألني ( كيف أصبحت ؟ ) و ( كيف أمسيت ؟ ) أسئلة كهذه تجرحني إن سألني إياها الآخرون ، لأنني أدري أنهم يدرون أن مسائي و صباحي سيان ، --------------------------------------------------
يا سلام يا أبو جهينة
أول مرة أجد نفسي أمام الدنيا في نظر كفيف
لم تخطر في بالي يوما ..
لأن لا أحد يستطيع أن يعبر عنها أو يتخيلها سواهم ..
نسأل الله أن يخفف مصابهم
خيرا فعلت وصغت هذذه التحفة الرائعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: صديق مهدى على)
|
درديري سلام مربع
لا تزال هذه الفتاة مرسومة في مخيلتي رغم ان الحدث كان قبل اكثر من ثلاثين عام
لا زلت اتساءل يا الدرديري عما يكابده الذي ولد اعمي وكيف يتصور الناس من حوله والاشياء. هذه الفتاة اعطتني بعضا من خيوط كثيرة والتي اضفت اليها من بهار القص
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: صديق مهدى على)
|
تحياتي أخي صديق مهدي
الإحساس بالآخر مفقود هذه الأيام نظرا لدولاب الحياة المتسالرع ومعارك الإنسان مع حياته الخاصة
أما بعد *** بس اوعى أخونا أبو جهينة يكون مشى بعيد ***
رغم إني لم أفهم المقصود : إلا أنني مشيت بعيد فعلا في تخيل حياتها من بعض شذرات من كلامها
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: ابو جهينة)
|
الاديب القاص ابو جهينة استلذ بقراءة ماتكتب فانت رجل متعدد الابعاد لذا منك الابداع هذا الشكل من الكتابة السهل الممتنع والسرد اروائي الذي ينقلك الى مسرح الحدث فتعيش التفاصيل اولا قرأت هذه القناديل على اهتزاز عربات القطار ومن لم يسافر بالقطار السوداني فهو لايعرف السودان واسرار قاطنيه لا ادري يا ابو جهينة ولكن الليل في القطارات جميل وطويل وعميق الا تتفق معي ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: د.محمد حسن)
|
تحياتي د. محمد حسن
***
من لم يسافر بالقطار السوداني فهو لايعرف السودان واسرار قاطنيه لا ادري يا ابو جهينة ولكن الليل في القطارات جميل وطويل وعميق الا تتفق معي ؟
***
أتفق معك كما وكيفا. كنت أعشق السفر بالقطار من عطبرة إلى وادي حلفا ففي القطار تتعرف على أنماط من الناس وتخرج بحكاوي وتجارب لا حصر لها,
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: ابو جهينة)
|
تحية واجلال لأستاذ أبو جهينة
قصة جميلة وموغلة في السرد و الاسهاب ... لقد كتبت بروح حقيقية مما أضفى الجمال و البهاء عليها ... تسليط الضوء أبرز صورة مبهرة لم تكن مشاهدة ...المتعة في تقاسيم الحكي والكلام ما بين إطراء .. وثناء وترحيب وشوق وحنين ...إلى ظلام وعتمة ونحيب وإنهيار أمل كبير
لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: محمد خضر بشير)
|
تحياتي أخي محمد خضر
***
تسليط الضوء أبرز صورة مبهرة لم تكن مشاهدة ...المتعة في تقاسيم الحكي والكلام ما بين إطراء .. وثناء وترحيب وشوق وحنين ...إلى ظلام وعتمة ونحيب وإنهيار أمل كبير
***
رغم طول المدة منذ قابلتها: إلا أن صوتها وهي تحكي لي جزءا من حياتها في ظلام سرمدي ، جعلني أتمادى في السرد وأسهب في وصف الشخصيات التي عاشت في كنفها.
دمتم أخي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: ابو جهينة)
|
Quote:
(فأضع أمي في خانة البيوت والحجرات. وأبي ، أتخيله مصدرا للأكل و الشرب ، و كأنه يحملهما بين يديه طوال الوقت. وخالتي خديجة ، أتخيلها دائما حفل صاخب مملوء بالفرح والزغاريد. وإخوتي أتخيلهم أشجارا لا أسمع حفيفها ، و لكنني أرتطم بهم في مشاحنات يومية) |
..أوليست أبجدية الحروف :محاسن - نسامح - محسنا-
ثم : أوليست روابط بصيرة صحوٍ نافذة في الوصفِ جلية في ابتدار التكوين؟
تماما مكتملا فيما جادت به أريحية السرد الجميل
ممتع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: ودقاسم)
|
"بيوت من طين لا تجرفها السيول**" من وحي وعنوان أحد قصص (أماندا والأبنوس) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تُنقرُّ خلفَ البابِ: الأرض، وتنسى بغمرةِ ما اكتالتْ: طَرقاتَ الأتي المُرتقبِ.. امرأةٌ وارتْ زهرًا في سطوتِهِ، وامتشقتْ لنِداءِ الأفواهِ والحُمى: حِيلًا خرقاءَ وأسئلةً جمةْ.. ماذا تفعلُ وقد أينعَ في الدارِ: الوجعُ!! ماذا تفعلُ وقد فتلَ الطوفانُ: حِبالَ القسوةِ في بَلدٍ أغفتْ فيهِ: عينُ الرّحمةِ والعدلْ!! ماذا تفعلُ وقد سقطتْ في جُبِ النسيانِ: قضايا الإنسانِ، وصورةُ زوجٍ اقتنصّ القسوةْ!! ** العنوان من المجموعة القصصية (أماندا والأبنوس) من قصته التي يتقاطع معها النص أعلاه مسمى وفحوى (بيوت من طين لا تجرفها السيول) للقاص: جلال الدين داود (أبو جهينة). جدة – 8/7/2008م
http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=18804andpage=3http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=18804andpage=3
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: ابو جهينة)
|
أديبنا وشاعرنا الفخيم بلة
مرورك دوما يحيط بالنص إطارا زاهيا :
*** تُنقرُّ خلفَ البابِ: الأرض، وتنسى بغمرةِ ما اكتالتْ: طَرقاتَ الأتي المُرتقبِ.. امرأةٌ وارتْ زهرًا في سطوتِهِ، وامتشقتْ لنِداءِ الأفواهِ والحُمى: حِيلًا خرقاءَ وأسئلةً جمةْ.. ماذا تفعلُ وقد أينعَ في الدارِ: الوجعُ!! ماذا تفعلُ وقد فتلَ الطوفانُ: حِبالَ القسوةِ في بَلدٍ أغفتْ فيهِ: عينُ الرّحمةِ والعدلْ!! ماذا تفعلُ وقد سقطتْ في جُبِ النسيانِ: قضايا الإنسانِ، وصورةُ زوجٍ اقتنصّ القسوةْ!!
***
طلب يا بلة :
أرجو إحاطة قناديل محاسن بزخم مثل زخم ( بيوت من طين لا تجرفها السيول )
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناديل محاسن (Re: جورج بنيوتي)
|
جورج بنيوتي تحايا مقيمة وسلام كبير أستاذنا النحرير
*** أوليست أبجدية الحروف :محاسن - نسامح - محسنا-
ثم : أوليست روابط بصيرة صحوٍ نافذة في الوصفِ جلية في ابتدار التكوين؟
تماما مكتملا فيما جادت به أريحية السرد الجميل
***
شكرا وكفى
| |
|
|
|
|
|
|
|