بالدموع السويد تقفل باب اللجؤ

Quote: Samet ALsamet هههه حنية ياخ حنية شوف ياخي لما الانسان تصبح معاييره مزدوجة !!

Quote: ويا " خضر" الحل مافي اللجوء او عدمه الحلول تضغطوا على دولكم الراسمالية المتوحشة دي تبطل اسراف واهدار للموارد في رفاهيتها على حساب جوع الباقيين

Quote: ((لم تسطع الزميلة أوصا رومسون))

Quote: وستحزو حزو السويد جميع الدول التي بدأت تتخوف من أي عنصر عربي أو مسلم

Quote: نظام الكوتات الاتفقت عليهو دول الاتحاد يقوم على اساس التوزيع حسب عدد السكان و قوة اقتصاد الدول الدخل القومي لكل دولة..

Quote: في خضم المعمعة دي الناس القدمت ومنتظرة قرارت مصيره شنو

Quote: 1- كل من قدم في هذه الفترة ستطول فترة إنتظاره لإجراء التحقيق قد تطول الفترة لتصل لأكثر من عام كامل. 2- سوء الأحوال السكنية بإزدحام الغرف وعدم وجود خدمات للاجئين.

Quote: لا شك أن موقف هذه الوزيرة موقف إنسانيّ عميق ودقيق جدّاً! يمثل حالة نفسية يشعر فيها صاحبها، بأنّه مضطر للقيام بعملٍ يعلم سلفاً أنّه لا إنساني! ولكن يعلم جيّداً أنّه معذور في القيام به، بالنظر إلى الإمكانات الواقعية! فالوطن ليس ملكاً لها هي وحدها، حتى أولئك المتطرفون هم جزءٌ من هذا الوطن! فلم تملك إلا أن (تبكي بس) و (تبكي بس) عبارة محمَّلة بكمية من الظلم المكبوت، في دواخل السودانيين العميقة! ليس هناك حلٌّ لمشكلة اللاجئين، إلابتحقيق الاستقرار في دولهم التي فرّوا منها، وكما هو ملاحظ فإنّ أعلى نسب المهاجرين، تشمل الأفغان والعراقيين، وهاتان الدولتان عانتا كثيراً من سوءات التدخل الأمريكي الأوربي! وكان بإمكان هذه الدول أن تتّخذ مواقف إيجابيّة من أجل إعادة الاستقرار إليهما، ولكنها قدّرت أنّ مصلحتها تكمن في هذه الحالة من عدم الاستقرار! أما انهيار الأوضاع في سوريا وهي الأعلى هجرةً، فالحقيقة سببه هو الإسلاميون، المعتدلون منهم والثوريون! وكما أوضحت في غير ما بوست، فإنّ إعلان هؤلاء الجهاد ضد نظام الأسد، كان خطأً إستراتيجيّاً، ربما لم تتبين إستراتجيته إلا الآن! لكن كان أمراً مفروغاً منه بحسب دلالات السنة النبوية الواضحة، التي تمنع كمبدأ عام استخدام القوة في تغيير الحاكم، أو نظام الحكم! قل له كلمة الحق، وإن أدى ذلك إلى أن تموت أنت في سبيلها فذلك أعلى مراتب الشهادة! لكن لا تلجأ إلى التغيير بالقوة، فإنّ ذلك قد يقود إلى الفتنة والصوملة! سبحان الله الفقهاء المسلمون كانوا ذوي نظرٍ بعيد، وكيف لا يكونون كذلك وهم يستندون إلى السنة المطهرة!؟ أووه ما هذا؟ لم أكن أريد قول كل هذا! فعفواً للإسهاب، عسى أن لا يكون ثرثرةً!