|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
هل قدر الشعب السوداني القتل. الكيزان إخوان الشيطان قتلوا وما زالوا
يقتلون. أثيوبيا تقتل واليمن تقتل ومصر تقتل وإسرائيل تقتل والكل يقتل. بالإضافة
إلى أن سجون العالم ممتلئة بالسودانيين. وأبطال الوهم عائشين زي الرخم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
صحيح النظام الدكتاتوري في السودان سفك وقتل وعزب وشرد. ولكن
لا يعفي من يتعدى على السودانيين ويعاملهم بشكل عنصري ولا إنساني من
المسؤولية. واي كلام عير ذلك كلام خائب وانبطاحي ويعد من الأسباب التي تؤدي
إلى ازدياد الإهانة وقلة الاحترام للسودانيين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
مقتل 5 مهاجرين سودانيين في تبادل لإطلاق النار مع قوات حرس الحدود المصرية في سيناء أعلن الجيش المصري مقتل 5 مهاجرين سودانيين غير شرعيين وإصابة 6 آخرين بمحافظة شمال سيناء أثناء محاولتهم التسلل عبر الحدود المصرية إلى إسرائيل. وقال المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية على صفحته بموقع "فيسبوك" إن " قوات من حرس الحدود رصدت مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين الذين بادروا بإطلاق النار على قوات للجيش، ما دفع الجنود للرد عليهم". وأوضح المتحدث أن قوات حرس الحدود ألقت القبض على عدد من المهاجرين. وأضاف المتحدث أن مجندا قد أصيب بجروح أيضا في إطلاق النار. وكانت مصادر أمنية مصرية قد أعلنت منذ نحو أسبوع العثور على خمس عشرة جثة لمهاجرين سودانيين قتلوا رمياً بالرصاص جنوب رفح، بالقرب من الحدود مع قطاع غزة وإسرائيل. وأضافت المصادر أن مجموعة من المهاجرين السودانيين "كانوا ضحية معركة بالأسلحة النارية الأحد بين قوات وأضافت المصادر أن مجموعة من المهاجرين السودانيين "كانوا ضحية معركة بالأسلحة النارية الأحد بين قوات الأمن المصرية ومهربين بدو خلال محاولتهم دخول إسرائيل من شبه جزيرة سيناء". وتقول وزارة الداخلية الإسرائيلية إن أكثر من 45 ألف مهاجر وطالب لجوء أفريقي، عديد منهم سودانيون، موجودون الآن في إسرائيل. وتشهد المنطقة توترا متزايدا، إذ يقود الجيش المصري حملة لمحاربة مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية". وصعد المسلحون المتمركزون في محافظة شمال سيناء من هجماتهم بعدما عزل الجيش الرئيس محمد مرسي، ذا التوجه الإسلامي، في يوليو/ تموز 2013، بعد مظاهرات شعبية ضد حكمه. وأعلنت حالة الطوارئ في المنطقة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2014، عقب هجوم لجماعة تطلق على نفسها اسم "ولاية سيناء" وهي جماعة أعلنت الولاء لتنظيم الدولة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
عندما قتل عدد من الجالية الأثيوبية في ليبيا تجمع عدد من الأثيوبيين مسلمين ومسيحين وشاركهم جمع من الجاليات الأخرى. طبعا كالعادة ماعدا فرقة حسب الله أحفاد البصيرة أم حمد. فالجمع ندد بما حصل وطالب الجمع المجتمع بالقيام بواجباته في حماية الأبرياء والعزل. أما السوداني يقتل ويهان في الداخل كما انه يقتل في الخارج ويتعرض للزل والمهانة . المصيبة أن البعض عندنا هنا تمسح وادمن الزل والمهانة. المصيبة انهم عايزين يفرضوا فشلهم وخيبتهم ومهانتهم على الأخرين خوفا من افتضاح وضعهم التعيس. لكن خيبتكم وخساستكم على بعض بنات الجالية موثقة ومسجلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
شيء طبيعي ونتيجة طبيعية أن السوداني يتعرض للقتل والزل وعدم الاحترام . طالما أن القائمين بأموره في الداخل والخارج يتسمون بعدم المسؤولية ولا يعرفون معني الاحترام والشرف والكرامة. ففاقد الشيء لا يعطيه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناس الهمل................ (Re: عبد المنعم موسى)
|
أخي عبد المنعمتحياتيلا أبرر القتل لأي أسباب كانت لكن هناك مصالح عليا للدول فعلي سبيل المثال بين مصر وإسرائيل معاهدة وإتفاقية سلام ، بدو سينا مواطنين مصريين شأنهم شأن أي إنسان في المغرب العربي أو الصومال أو المكسيك يهمهم الكسب المادي حتى لو كان ذلك في الإتجار بالبشر.ظروف السودانيين أرغمتهم وما أنفكت على السعي في الأرض والهروب والمخاطرة بكل ما في الهجرة غير الشرعية من مساؤي ومخاطر تصل حد الموت كما حدث ويحدث في الكثير من أصقاع الأرض للسوداني ولغيره.السلطات المصرية بموجب إتفاقية كامب ديفيد مطالبة حماية حدودها مع الجانب الإسرائيلي وأن لا تكون سبباً في أي تهديد أياً كان وبالضرورة فإن مصر تحاول في هذا الإطار أن تحمي حدودها مع إسرائيل خاصة مع تزايد الجماعات المتطرفة في سيناء وما يسببه من أرق وقلق لها ولسواها يصل المنع في كثير من الأحيان حد إيقاف المهربين بالقوة ولما لهؤلاء المهربين من خبرات وتجارب غالباً ما تقع الفأس على رؤوس المهاجرين .الحكومة لم ولن تفعل شئ تجاه القتل أو غيره لأن الذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شئ جميلا. الدول المتقدمة تحمي مواطنيها بل تجيش الجيوش من أجل مواطن واحد فقط تتعرض حياته للخطر ، أما نحن فحدث ولا حرج ففي الداخل مفقودين وفي الخارج مضطهدين وما بين هذا وذاك أحلام تبددت وأضحت أوهام.اللهم إنا نشكو إليك ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس
| |
|
|
|
|
|
|
|