هل تقف مصر خلف هجمات باريس؟؟ «الجارديان»: مصري ضمن منفذي هجمات باريس

Quote: «الجارديان»: مصري ضمن منفذي هجمات باريس المصريون السبت, 14 نوفمبر 2015 16:51 قالت صحيفة الجارديان البريطانية إنه تم العثور على جوازات سفر لفرنسي ومصري وسوري بين منفذي هجمات باريس، ليلة أمس، الجمعة. وأفادت صحيفة ليبراثيون الفرنسية أن واحد من منفذي الهجوم على مسرح باتاكلان في باريس تم التأكد من أنه فرنسي بمعرفة الشرطة الفرنسية. وتابعت الصحيفة أنه تم كشف جواز سفر مصري بين المهاجمين في ستاد فرنسا، إضافة إلى جواز سفر سوري، لكن لم يتم الإعلان عن تفاصيل بشأنهما بصورة رسمية. اقرأ المقال الاصلى فى المصريون

Quote: فاجأت موسكو السلطات في القاهرة أمس بقرار حظر رحلات شركة «مصر للطيران» إلى روسيا من اليوم، بحجة «غياب برنامج سلامة الطيران في رحلات الشركة»، بعد أيام من تعليق رحلات الطيران الروسية إلى مصر إثر سقوط طائرة ركاب في سيناء ومقتل 224 شخصاً على متنها.

Quote: الشاب المصرى وليد عبد الرازق صاحب جواز السفر الذى تم العثور عليه هو مصاب ضمن المصابين نتيجة الهجمات الارهابية و يرقد الان فى المستشفى و نتمنى له الشفاء . . و كان معه جواز سفره ﻻنه فى زيارة و ليس مقيما فى فرنسا

Quote: يازينب الحسادة العليك شنوا؟؟ ههههه كان تخليهو يردح ويطلع يوميتوا!!

Quote: ديل ناس مفتحيين وعارفين البير وغطاها

Quote: دبلوماسيون وأمنيون: مصر أكبر خاسر من الحادث الفرنسى كتبت - هبة اللة ماجد الإثنين, 16 نوفمبر 2015 20:31 أكد دبلوماسيون وأمنيون، أن ما حدث فى فرنسا كارثة, وأكبر خاسر دول العالم الثالث خاصة مصر, لكشف القوات الفرنسية عن تورط مسلمين مصريين فى العمليات التفجيرية, واحتمالية إضعاف الرئيس "عبد الفتاح السيسي" ستكون كبيرة أمام تمهيد أوروبا للتدخل العسكري فى مصر, بدافع الحماية من الهجمات عليهم والسيطرة على داعش, وهذا التدخل إذا نجح يعتبر كارثة. أكد السفير جمال بيومي مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن قرار الرئيس الفرنسي هولاند بإغلاق الحدود في وجه الجميع لضمان عدم دخول أو خروج متوّرطين في الهجمات، ينبيء بعلاقات متوترة وسيئة بين فرنسا والعرب عامة وليس اللاجئين فقط، واصفًا التفجيرات الإرهابية الأخيرة في فرنسا بـ"الكارثة الكبرى". وأضاف بيومي لـ"المصريون"، أن أكبر خاسر فيما حدث دول العالم الثالث خاصة العرب والمسلمين حول العالم، وتوقع أن يتم منع دخول العرب فرنسا. واستبعد بيومي، احتمال وجود لاجئين ضمن المنفذين للضربات الإرهابية الأخيرة لأنهم بشر كل هدفهم الوجود في مكان آمن، مؤكدًا أن تشديد الإجراءات الأمنية والشكوك ستطال الجميع خاصة العرب والمسلمين، حيث إن احتواء الكارثة سيأخذ الكثير من الوقت. وعن احتمالية فتح الباب أمام اللاجئين مرة أخرى، قال بيومي: لا أتوقع احتمالية فتح الباب أمام اللاجئين, والقرار يتوقف على تطور التحقيقات في التفجيرات الإرهابية والوقوف على الملابسات والتفاصيل ومعرفة الجماعات المتورطة. ومن جانبه، أضاف اللواء مصطفى إسماعيل الخبير الأمنى: أن مصر ستتأثر كثيرا بالحادث الفرنسي, خاصة أن الشرطة الفرنسية, كشفت عن تورط مصريين وآخرين من جنسيات سورية وفرنسية فى العملية التفجيرية, بالإضافة إلى تأثر الجاليات المسلمة المصرية والسورية الموجودة هناك, وتعرضها للمشاكل من قبل قوات الأمن الفرنسية. ورفض إسماعيل، تفسير وقوع الحادثة الفرنسية بأنها ستخفي الشكوك عن مصر بأنها البلد الوحيد الذى يتواجد بها الإرهاب لأن الدول الأوروبية لن تفسر الوضع هكذا, فالإرهاب المتواجد بمصر داخلى, لظنهم بأن داعش مسلم ويقوم بهذه العمليات التفجيرية ويقتل شعبها, وما حدث لفرنسا صراع خارجي ليس من أحد أبنائها الفرنسيين, كما أن قرار الرئيس الفرنسي بإغلاق الحدود فى وجه الجميع صائب لمحاصرة المتورطين بالهجمات. وقال مصطفى: إن الحادث الفرنسي من الممكن أن يعطى الفرصة للدول الأوروبية بتدخل قواتها العسكرية فى مصر, بدافع السيطرة على داعش والجماعات الإرهابية, ومعرفة المتورطين بهذه الهجمات وحمايتها منها, كما أن احتمالية ضعف الرئيس السيسي أمامهم سيكون أكبر, لانتشار الهجمات الإرهابية فى الآونة الأخيرة, والتى أسفرت عن قتل الكثير من السياح الروسيين والمكسيكيين والبريطانيين, وإذا سمح السيسي بدخول قوات غريبة لتأمين البلد سيسمي "احتلال". وأكد إسماعيل، أن داعش جماعة إرهابية متطرفة وستنتهي قريبا, كما أنه فى الماضي وجدوا مثل هذه التنظيمات والتى قضي عليها مثل تنظيم "الحشاشين" وادعائهم بالإسلام, وكان يتم اتفاقهم على العمليات التفجيرية أثناء شرب الحشيش, ومن ثم الذهاب لتنفيذها, ونظرا لجهل الشعب المصري فى الماضي كان ينضم لهذا التنظيم المئات, ولكن تم القضاء عليهم لأن أى شيء غير طبيعي يأخذ وقته وينتهى. الجدير بالذكر، أن الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، أعلن حالة الطوارئ فى كامل أرجاء البلاد، بالإضافة إلى غلق الحدود أمام الجميع ، ونشر قوات الجيش فى العاصمة باريس، وذلك على خلفية تعرض باريس لـ5 اعتداءات إرهابية في مناطق متفرقة أودت بحياة 120 قتيلاً، إلى الآن، وإصابة عدد كبير.

Quote: مجلة حكومية مصرية تحمل أردوغان مسؤولية هجمات باريس نشرت: الثلاثاء 24 نوفمبر 2015 - 03:45 م بتوقيت مكة عدد القراء : 130 مفكرة الإسلام : إدعت مجلة "الإذاعة والتليفزيون" الحكومية المصرية، أن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، هو المسؤول الأول عن العمليات الإرهابية التي حدثت في باريس، وحيث قالت ان مجموعات تركية قامت بتهريب الجناة إلى فرنسا، وذلك بجوازات سفر سورية، على حد زعمها. ويعد هذا الهجوم الإعلامي المصري هو الأعنف على تركيا، والرئيس التركي، منذ وقوع هجمات باريس، واكتساح حزب "العدالة والتنمية" نتائج الانتخابات البرلمانية التركية، الأمر الذي مثل صدمة لوسائل الإعلام المصرية الموالية لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، التي كانت تمني نفسها بفشله في تحقيق أغلبية، ولا تتوقف يوما عن إظهار الشماتة في أردوغان، وتوجيه الاتهامات إليه بدعم الإرهاب، والتآمر على مصر، لمجرد رفضه الانقلاب العسكري في مصر. وقالت "الإذاعة والتليفزيون" إن حكومة أنقرة أصبحت سمسار تهريب كوادر "داعش" من سوريا إلى أوروبا، وعمدت من خلال عملاء حلفائها في القارة البيضاء إلى استهداف دول بعينها، أعلنت وقوفها بجانب دول إقليمية في طليعتها مصر، مضيفة أن موجات الإرهاب غير المسبوقة التي ضربت باريس، تشي بأن تركيا هي المسؤول الأول عن استهداف فرنسا (!) وادعت المجلة أن حكومة أنقرة جندت - عبر أجهزتها الاستخبارية - مجموعات محترفة من المزورين، وكلفتها بإعداد جوازات سفر لقيادات التنظيمات الإرهابية في سوريا خاصة "داعش"، تمهيدا لنقل تلك الكوادر إلى الدول الغربية المستهدفة في إطار موجات هجرة اللاجئين. وأضافت أنه سبق تلك العمليات تنسيق مباشر بين "داعش" وأجهزة الاستخبارات التركية، تم بموجبه حصول المزورين الأتراك على أوراق ومستندات تخص مواطنين سوريين، لقوا حتفهم قبل ذلك على أيدي "جبهة النصرة"، وما يعرف بـ"الجيش الحر" و"داعش"، وتسليمها للمزورين الأتراك، لاستخراج جوازات سفر تحمل صور كوادر التنظيمات الإرهابية المزمع نقلها إلى أوروبا، ولكن بياناتها تعود إلى أصحابها الأصليين الذين باتوا في عداد الأموات. وأردفت المجلة - في عددها الصادر هذا الأسبوع - أن جوازات السفر والأوراق التي يدور الحديث عنها، كانت كفيلة بضمان دخول العناصر الإرهابية إلى أوروبا دون أدنى عوائق، وفق ادعائها. وقالت إنه في محاولة للتأكد من العمليات التركية، فقد أعدت صحيفة الـ"ديلي ميل" البريطانية تقريرا مطولا حول تلك العمليات، وكلفت أبرز محرريها بالتواصل مع أحد كوادر التزوير التركية، لاستخراج جواز سفر ورخصة قيادة تحملان بياناته الشخصية على أنه مواطن سوري. واتهمت المجلة الرئيس التركي بأنه قام بتحريض ممثلي الدول الصناعية الكبرى العشرين على استمرار موجات هجرة "داعش" من سوريا لأوروبا على الطريقة التركية، وعدم الالتفاف للضربات التي تلقتها فرنسا، لا سيما بعد حضور زعيمها فرانسوا أولاند افتتاح قناة السويس الجديدة، ودعمه للمصريين بصفقات المقاتلات المتطورة "رافال"، وأخيرا حاملة المروحيات الفرنسية - الإيطالية "ميسترال"، على حد قولها. وذهبت المجلة كذلك إلى أن تركيا استبقت الجميع، حينما التقطت صورا "حرفية" من جميع الزوايا، للطفل "آلان كردي"، كي تقوم بتسويق الحالة "الدراماتيكية" التي يعيشها السوريون كأنها وليدة اليوم، وكأن حكومة أنقرة لم تشترك فيها، عندما قصفت مقاتلاتها بعنف غير مسبوق مئات وآلاف الأطفال، بعيدا عن السواحل التركية، التي لفظت أمواجها "آلان كردي"، وفق قولها.