كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: محمد إبراهيم علي)
|
تعرف يا أستاذ محمد إبراهيم, ناس زي ناس محجوب فضل دا ما زال بيفتكر أن الامر الوطن هو الكتابة الإنشائية من شاكلة أستحلوا التعامل مع المنظمات الأجنبة و إسرائيل و الصهيونية و الصليبية و البطيخ دا؟ المهم زي ما قال محجوب تراجي ما فضلت شئ ما قالته و بدون خطوط حمراء! الفرق الوحيد إنه المرة دي حيكون في الراي العام.. أهم شئ إنه تحمي ضهرها بالوثائق لان الكتابة الصحفية خلاف العمل الإليكتروني.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: د.محمد بابكر)
|
**الأعوج رأى، والعديل رأى**
هل محجوب فضل هو زميلنا Cantona1 ؟ تمنيت على الزمان محالاً، أن ترى مقلتاى طلعـة حـر.
-----/-//////// Abureesh سلام اخونا cantonal هو المهندس كباشي الصافي النور
Abureesh ماتجليها واقف😷😷😷😷😷😷.
الاخ المهندس محمد ابراهيم علي لعلك والاسرة بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: محمد المسلمي)
|
ود المسلمى،
أما ما بجليها واقف لكن انت افهمها طايرة.. العبارة القالها دى (العوج راى والعديل رأى) ماركة مسجلة باسم أخونا كباشى الصافى.. وهو بالمناسبـة من عندينا ناس قوانقزوو.. وكانتون هو الاسم القديم لقوانقزوو جنوب الصين..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: munswor almophtah)
|
Quote: الصاعقه التى ضربت حقول ورد المعارضه وأضاءت طرق الحوار السلمى للوصول لحل عادل ونهائى لأزمات السودان المتراكمه وبواعث الخلاف المتجذره للخروج بالوطن لبر آمن برافو تراجى يا صوت من لا صوت له بلا تحزب بل بوطنيه عاليه وبسالةٍ أدهشت الأصدقاء والأعداء معاَ. |
إن شاء الله من خشمك لله! لكن يا ود المنصور ما قالوا من جرب المجرب حاقت بيه الندامة! و لا مو كدي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: Omer Abdalla Omer)
|
تراجي مصطفى أثبتت أنها لاعبة محترفة في الملعب السياسي ... تعرف متى تشوت الكورة في الوقت الصح وتحرز الأهداف .. ليس المهم عندها لمن المرمى .. المهم أنها هدافة .. ووجدت في المؤتمر الوطني من يجهز الكورة للشوت. والمؤتمر الوطني وجد من يكسبه النقاط وهو خارج الملعب. والحكم لاراشي .. يجعل من التسلل قون..
.. .. دافوري وصاحبو غائب ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى في صحيفة الراي العام (Re: محمد إبراهيم علي)
|
حاولت منذ مدة أن لا أعلّق على ما قيل عن تراجي مصطفى أو ما تقوله هي. لماذا؟ أولا لأن كثيرا من المتداخلين و المعلقين المؤيدين لها و المعارضين أثاروا غبارا كثيفا حولها و حول ما تقوله ..خاصة حول قبولها للحوار و ما سبق ذلك و ما لحقه و حول حقيقة قناعتها. و تأثّرا بموقف المحايد و المتابع و ليس المتفرج لم أحاول حتى أن ابارك لها الزواج.و ليس لموقف شخصي مني تجاهها. و لكني حتى أُصنّف ضمن زمرة المناصرين لها بالحق أو بالباطل. طبعا سمعت لها عدة أشرطة تسجيلية و بالحق كان يعجبني حديثها فصوتها جميل و كلامها ذو نبرة أخاذة و مقنعة و يأخذ بمجامع العقول قبل القلوب. إلا أني لا أزال لم أتخذ منها موقف ما. لأن ما يهمني ليس المنظر بل الجوهر، و الصدق و ليس الزيف، و المحتوى و ليس القشرة، هذه قناعاتي الشخصية. و لكن للحق: قرأت حوار الشبارقة معها فوجدت منها محاورة صلبة ذات رؤية واضحة و وجدت حديثا شيقاً و منطقياً في كثير من جوانبه. و بدا من حديثها انها تمتلك المعلومات الكافية عن كل اللاعبين الموجودين في الساحة السياسية. مما يعني الإهتمام من جانبها و المتابعة. و لا زلت محايداً و متابعاً إلى أن تتضح الرؤية لأحدد موقفي الشخصي و الخاص( ليس لدي وزن سياسي لا لدى المعارضة أو الحكومة) و لكن موقفي كمواطن . ...و لا أزيد
| |
|
|
|
|
|
|
|