|
|
 الحزب الشيوعي شماعة البايعين
|
07:19 PM Nov, 01 2015
سودانيز اون لاين
عبد الصمد محمد-السعودية
مكتبتى فى سودانيزاونلاين
أنا ما عارف كيف الناس الذكية دي الفجأة قررت تبقى ما معانا مع الخيانة
__بالمناسبة القرار دا في حالات كتيرة ما بجي فجأة وبكون وراه الكتير من البسموه وما خفي أعظم__
لا أدري لو الناس دي بتنسي ولا بتتناسى
إنه الجماعة ديل ما لمّوا في السلطة دي بأخوي وأخوك
عشان يفرطوا في حتة منها كدا بأخوي وأخوك
ياخ ديل فقدوا في صراعهم عليها خوة أعز من خاوووه
تقول لي قال
قبلوا يفرطوا في صراعهم عليها في الترابي غازي الجميعابي السنوسي صلاح كرار المحبوب
وغيرهم ممن خاووهم عشرات السنوات ووقت الضيق عاشوه تاريخ واحد جمعهم
تقول لي يعملوا حساب لي زعيط ومعيط
أكتر حاجة ناس زعيط ومعيط ممكن يمرقوا بيها
حتة تنازلاتية زغمبوتة
ودي بتعتمد علي حجم البايع أي حجم القوة الجايبها معاه و الضرر الممكن يسببوا للجسم المعارض في مجمله
أما لو ما كنت مسنود بقوة يحسب حسابها
أو ما ممكن يصيب معارضة النظام في مقتل
لا سيما الإنتهازيين أو من دفعت بهم مرارتهم الشخصية في المعارضة إلي حضن النظام نكاية في آخرين
فكل ما يمكنهم بلوغه مع هؤلاء
لا يزيد عما طلع به الهادي بشرى وأبوقردة مع ما يعقب ذلك دائماً من مذلة وإستصغار وإهمال
النظام صرف بلايين الدولارات على الجيش والأمن والدفاعات الشعبية، عايزنه يفرط ليكم فيها بحوار حوارين
النظام ما بستجيب للبايعين الناس لكنه كلما ينضغط من المعارضة أو إمريكا بيلعب اللعبة دي
لكن النظام مهما بلغ من قوة
وحتى لو تجاوزت ترسانته ترسانة القذافي الكان بيعلق ضحاياه في أعمدة الجماعات
لإرهاب من يفكر في المعارضة ومارس أرهاب لم تعرفه الدكتاتوريات السودانية سينتهي يوما ما كما إنتهي القذافي
لأن النظام محدود في كل بلد يزيده المتساقطون والمؤلفة قلوبهم قليلاً ولكنه يبقي محدوداً
في مقابل هذه الأنظمة تقبع شعوبها تراكم الغبن وتقودها معارضة مختلفة الأطياف تقوي يوماً بعد يوم كل ما يزداد النظام تعسفاً وفساداً
التذبدب حالة طبيعية بين جبهة المعارضة والنظام فكل يوم واحد من هناك ينط هنا وواحد من هنا ينط هناك
لكن هؤلاء جميعاً غير مؤثرين البتة لا سيما في إضعاف المعارضة
لأن المعارضة هي طليعة العمل المعارض وليس قلبه
نميري وعبود أسقطتهم الحركة الطلابية التي إلتحم معها الشارع الغاضب في ثواني
أنا وصلت لقناعة إنه كلما الناس تعمل قيمة لبايع أو بايعة بتفاقم من هذه الحالة غير الصحية
أحسن حاجة إنه الناس تهملهم والماش ودعناه الله مع باقة ورود وتمنياتنا بنهاية سعيدة
الحاجة الغريبة إنه كل البايعين بعملوا عرضحال تبريري فيه إنه المعارضة ذفت وطوالي يدخلوا ليك اسم الحزب الشيوعي
تطير عيشة الحزب الشيوعي
فيصفوه بالذبلان والضعف وووووو
وتلصق فيه الموبقات العشرة وكل من يكرهونه
وبالتالي لا مكان لهم مع هكذا معارضة
وأن الضحايا يستاهلوا الحوار مع الحكومة لرفع بؤسها عنهم
بلاّي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: عبد الصمد محمد)
|
الحاجة الغريبة إنه كل البايعين بعملوا عرضحال تبريري فيه إنه المعارضة ذفت وطوالي يدخلوا ليك اسم الحزب الشيوعي
تطير عيشة الحزب الشيوعي
فيصفوه بالذبلان والضعف وووووو
وتلصق فيه الموبقات العشرة وكل من يكرهونه
وبالتالي لا مكان لهم مع هكذا معارضة
وأن الضحايا يستاهلوا الحوار مع الحكومة لرفع بؤسها عنهم
بلاّي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
--------------------------------
فوق للاهمية
تسلم يا عبدالصمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: Omer Abdalla Omer)
|
شكرا عبدالصمد .. "بعبع" الحزب الشيوعي سلاح قديم يشهره الخصوم لتبرير سوءاتهم في كثير من الأحيان
الحزب الشيوعي تنظيم سياسي يعارض الإنقاذ .. لا يحتكر النضال أو الوطنية أو حتى "الماركسية" .. إيهام النفس أو الرأي العام ان تخلي "المعارض" عن قناعاته والتحاقه بالإنقاذ أو خطها سببه خلافات "مزعومة" مع الشيوعيين أو في حالات مع من "يتوهم" أنهم كذلك ما هو إلا محاولة مبتذلة لتبرير سلوك سياسي يشين صاحبه!
الموقف السياسي والأخلاقي من سلطة الطفيلية والهوس الديني لا يجتاح لأذن من أحد .. والمصير التنظيمي لأي فرد بتنظيم "معارض" لا يبرر الهرولة تجاه الإنقاذ!
..............................................................
حرية سلام وعدالة.. الثورة خيار الشعب
ديمقراطية راسخة ..تنمية مستدامة ..وطن واحد ..سلم وطيد
Sudan for all the Sudanese ..السودان لكل السودانيين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: عبد الصمد محمد)
|
بل الامر بدا كما لو أن أي لصان في الواق واق إختلفا في توزيع ما أفاءت عليهما الإنقاذ يه.. شتما الحزب الشيوعي ..
كامل التضامن مع ذلك الحزب المدرسة ..
ظل الاخوان المسلمين أسرى لعقدة الحزب الشيوعي السوداني ..
تلك العقدة التأريخية والأصيله فيهم ..
والامر يعود في اعتقادي لحتمية مرور أغلب قياداتهم باحتكاك حر ومباشر مع الحزب الشيوعي أو مع الجبهة الديمقراطية في سنوات الجامعة .. ومع الحرية النسبية فلا شيء يكشف لهم زيفهم الديني وفقرهم الفكري والثقافي ويهدد مشروعهم الطفيلي الرجعي كما يفعل البسار السوداني عامة والحزب الشيوعي على وجه الخصوص .. وما استثمارهم في دواعش السودان الا للفضاء على هذا الأمل المغروس عميقا في التراب السوداني والقابل للنمو في يوم من الايام .. قابل للنمو وغير قابل للموات ذلك الامل المروي جيدا بالدماء والادبيات السياسية الرفيعة والممارسة النبيلة للنضال والابداع والقصائد والاغنيات ..
لاشي يهزهم زهم في عروشهم كمواكب التشييع المهيبة للقامات النضالية الباسقة كنقد ومحجوب شريف والشعب السوداني يشيعهم بالهتاف: ماك الوليد العاق .. لا خنت لا سراق ..
اها الخيانة والسرقة ديل .. هما التهمتان اللتان يطرب لهما سادة الكروش والقروش الآن .. والمال عند سيدو .. ويشترى ما يشاء .. حتى التهم .. ولا يعدم من يعرضون بضاعتهم ..
هو حزب/مدرسة .. نرفع له الفبعات ولو على بعد فراسخ طالت ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: عبد الصمد محمد)
|
يكفيه الحزب الشيوعي انه يصدر الميدان، لسان حال الشعب و التي لم تتوقف لاكثر من واحد و ستون سنة
image post
الذكري ال 61 لتأسيس صحيفة الميدان
تاج السر عثمان بابو
الذكري ال 61 لتأسيس صحيفة الميدان
09-03-2015 11:50 AM
صدر العدد الأول من صحيفة الحزب الشيوعي السوداني "الميدان" في 2/ 9/ 1954م، وصادف تأسيسها قيام " الجبهة المعادية للاستعمار" التي نشأت كتحالف واسع بين الشيوعيين والديمقراطيين والوطنيين لخوض اول انتخابات عامة بعد إتفاقية فبراير 1953م للحكم الذاتي ، وطرحت "الجبهة.." برنامجها الإنتخابي الذي عبر عن مطالب الشعب الأساسية في الإستقلال السياسي والحقوق والحريات السياسية والنقابية والتنمية وتحسين اوضاع الكادحين المعيشية، والحكم الذاتي لجنوب السودان، وتوفير احتياجات الجماهير الاساسية" تعليم،محو امية، الصحة، خدمات الكهرباء والمياه..الخ"، حماية الامومة والطفولة، وعلاقات خارجية بعيدا عن التبعية للاستعمار...الخ. ولعبت صحيفة "الميدان" دورا كبيرا في تلك المعركة.
لم يكن اصدار صحيفة الميدان أمرا سهلا في الفترة التي شهدت تأسيس الحزب وتنظيماته الأساسية في مناطق الخرطوم ومدني وعطبرة وبورتسودان وكوستي..الخ، وقيام "رابطة الطلبة الشيوعيين" و"الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين" ، واتحادات الشباب والنساء والعمال و الطلاب والمزارعين والمعلمين والموظفين..الخ، وصراع الحزب من أجل استقلاله السياسي والتنظيمي والفكري ،ورفضه للاتجاهات التي كانت تري أنه لاداعي لوجود حزب شيوعي مستقل، وأن يكون الحزب جناحا يساريا في الأحزاب الاتحادية، وخاض الحزب صراعا فكريا داخليا من أجل استقلاله في العامين 1947 ، و 1952م.
وكان من نتائج ذلك الصراع الفكري الداخلي تأكيد هوَية الحزب المستقلة سياسيا وتنظيميا وفكريا، وبناءا علي ذلك أصدر الحزب صحفه الداخلية والجماهيرية التي اكدت ذلك الاستقلال، وساهم الحزب من مواقعه المستقلة في بناء نقابات واتحاد العمال واتحادات المزارعين والموظفين والمعلمين والطلاب والشباب والنساء، ومن موقعه المستقل ايضا أقام الحزب تحالفاته الاستراتيجية والتاكتيكية.
كما أشرنا سابقا، كان من نتائج الصراع الداخلي الذي دار عام 1947 في الحزب تأكيد استقلال الحزب عن الاحزاب الإتحادية، وصدرت منشورات مستقلة بإسم الحزب " الحركة السودانية للتحرر الوطني – حستو"، وصدرت مجلة "الكادر" عام 1947 بهدف التربية الفكرية والسياسية والتنظيمية للاعضاء ونشر سياسة الحزب علي الاعضاء بهدف مناقشتها والمشاركة في تنفيذها وتطويرها، وتغير إسم " الكادر " إلي "الشيوعي" عام 1954م، والتي مازالت مستمرة بهذا الإسم، وكذلك صدرت مجلة المكتب التنظيمي " فرع الحزب " ايام ديكتاتورية عبود ، والتي تغير إسمها إلي" المنظم" بعد ثورة اكتوبر 1964م، والتي مازالت مستمرة بهذا الإسم، إلي جانب الصحف الداخلية للمناطق والمكاتب المتخصصة.
كما صدرت مجلة " الوعي" التي كانت مهتمة بالتثقيف النظري والتعليم الحزبي ، ونشرت علي صفحاتها أيام ديكتاتورية عبود حلقات عبد الخالق محجوب عن تاريخ الحزب ، والتي صدرت فيما بعد في كتاب بإسم " لمحات من تاريخ الحزب الشيوعي السوداني"، وتوقفت " الوعي بعد ثورة إكتوبر 1964م.
في العمل الجماهيري لم يكتف الحزب باصدار المنشورات والكتابة في الصحف القانونية ، بل قررت ل.م في العام 1950 إصدار صحيفة جماهيرية سرية بهدف مخاطبة جماهير العمال والمزارعين والطلاب والنساء والشباب والمثقفين..الخ حول قضايا العمل السياسي والنقابي وتنظيم الجماهير وحشدها حول مطالبها وغيرها من القضايا التي لا تتحملها الصحف القانونية وتسمح به القوانين، كونت ل.م لجنة لاصدار الصحيفة وإختيار إسمها ، وتم الإتفاق علي إسم " اللواء الأحمر" باقتراح من التيجاني الطيب، كان من أبرزكتاب " اللواء الأحمر": عبد الخالق محجوب، الوسيلة، التيجاني الطيب، حسن الطاهر زروق..الخ. وسرعان ما اصبحت " اللواء الأحمر" أداة فعالة في التحريض والتنظيم وتعبئة الجماهير حول مطالبها، ولبناء وتوسيع صفوف الحزب وقيام فروع ومناطق حزبية جديدة.
كما تم الابداع في شكل إخراجها ، ويذكر عباس علي تجربة في تطوير شكل الصحيفة عندما تم عمل ختم أحمر مكتوب عليه " اللواء الأحمر لسان حال اللجنة المركزية للحركة السودانية للتحرر الوطني – حستو"، وكانت تلك خطوة جريئة نالت اعجاب القراء في ذلك الزمن، واكدت قدرة الشيوعيين علي الإبداع رغم المطاردة والقمع وظروف السرية وشح الموارد المالية.
وحدث تطور في " اللواء الأحمر" لتصدر مطبوعة في مطبعة صغيرة تدار باليد وتحتاج إلي عضلات.
في بداية تأسيس الحزب كان العمل الدعائي والصحفي شاقا ،كانت منشورات وصحف الحزب الداخلية والجماهيرية " الشيوعي، الوعي اللواء الأحمر" تنسخ باليد علي الشمع، ويذكر صلاح مازري الذي كان خطاطا المعاناة في ذلك العمل، وكان عبد الخالق محجوب يتابع التجويد والتنوع في الخطوط ليكون للزميل اكثر من خط واحد، بحيث يكون خطه في المعاملات العادية مختلفا عن خطه في مطبوعات الحزب، وكان الوسيلة من قيادة الحزب يشحذ همم حلقة الخطاطين في العمل السري، ويقرظ ابداعاتهم، ويطلق عليهم " كتبة الوحي"، كما كان الحزب يتابع تقوية العمل الفكري للحلقة حتي لايصاب اعضائها بالملل نتيجة للعزلة والابتعاد عن ضجيج العمل الجماهيري، فمثلا كان الجنيد علي عمر من قيادة الحزب يقدم للحلقة محاضرات مثل :" الحزب" ،و" في التنظيم"..الخ. وبعد فترة ومع اتساع نفوذ الحزب الجماهيري وبناء فروع ومناطق جديدة ، أحس اعضاء الحلقة بأهمية العمل الذي يقومون به في بناء الحزب وتقوية نفوذه الجماهيري ( صلاح مازري، الشيوعي 152).
وفي اوائل العام 1955م تطورعمل الحزب وأدخل الآلة الكاتبة " تايبرايتر"، وتجاوز النسخ باليد، ثم ادخل الكمبيوتر في الطباعة عام 1990م،واصبحت " الميدان" الكترونية في منتصف تسعينيات القرن الماضي.
كان صدور صحيفة " الميدان" تحولا نوعيا لتراكم ونشاط صحفي خاضه الشيوعيون في الفترة "1946-1955م" ، فماهي معالم ذلك التراكم؟
بالرجوع لارشيف الصحف السودانية في الفترة المذكورة، نجد أن بعض الصحف المستقلة مثل: "الرأي العام" التي تأسست عام 1945م، غطت أخبار إضراب عمال السكة الحديد عام 1948 والذي إستمر لمدة 33 يوما، كما غطت المظاهرات ضد الجمعية التشريعية عام 1948 التي قادها الشيوعيون والاتحاديون والطلاب والعمال..الخ ، وغطت المظاهرات والمقاومة للجمعية التشريعية في عطبرة التي استشهد فيها عدد من المواطنين مثل: قرشي الطيب عضو الحزب الشيوعي، وفؤاد سيد أحمد، وعبد الوهاب حسن مالك..الخ.
كما نجد أن الشيوعيين إلي جانب منشوراتهم السرية التي بدأت تصدر منذ العام 1947م، كانوا يعبرون عن آرائهم وافكارهم وسياساتهم في الصحف القانونية التالية:
• صحيفة " المؤتمر" التي تأسست عام 1942م، والتي كانت تعبر عن الخريجين، وكان بعض مؤسسي الحزب الشيوعي في قيادة مؤتمر الخريجين مثل: حسن الطاهر زروق ، واحمد محمد خير ، وحسن سلامة..الخ.
• صحيفة " امدرمان" التي صدرت عام 1945م، والتي كانت تعبر عن التنظيمات الشيوعية والوطنية السودانية في مصر، وكان من أبرز كتابها: محمد أمين حسين، عز الدين علي عامر ، حامد حمداي..الخ.
• صحيفة " الشباب" التي أصدرها عفان احمد عمر ، وكان من كتابها : أحمد محمد خير..الخ.
• صحيفة " الهدف" التي تأسست عام 1950م، ورأس تحريرها عوض عبد الرازق في دبسمبر 1951م، بعد فصله سياسيا من مدرسة بورتسودان الأهلية الوسطي.
• صحيفة " أخبار الإسبوع" التي تأسست عام 1950م.
• صحيفة " الصراحة" التي أصدرها عبد الله رجب عام 1950م، وكان من ابرز كتابها من الشيوعيين : عبد الرحمن عبد الرحيم الوسيلة، عبد الخالق محجوب، التيجاني الطيب، حسن الطاهر زروق، محمد عبد الرحمن شيبون..الخ.
• صحيفة "الطليعة"- لسان حال إتحاد العمال- التي صدرت عام 1953م، ورأس تحريرها محجوب عثمان، وكان من ابرز كتابها: عبد الخالق محجوب، الشفيع أحمد الشيخ، قاسم أمين،...الخ.
• صحيفة " الايام" التي اصدرها محجوب محمد صالح ومحجوب عثمان وبشير محمد سعيد عام 1953م.
• صحيفة " صوت المرأة" التي تأسست عام 1955م، وكانت رئيسة تحريرها فاطمة احمد ابراهيم
• صحيفة " الجهاد" التي اصدرها عبد المنعم حسب الله عام 1948م، والتي لم يكتب فيها الشيوعيون فحسب، بل باتفاق مع عبد المنعم حسب الله تولوا إدارتها لمدة 10 أشهر بين ديسمبر 1951 وديسمبر 1952م، وكانت تجربة مفيدة للشيوعيين اكتسبوا خبرة في كيفية إصدار صحيفة ومشاكل ومتاعب العمل الصحفي ، وكانت تلك التجربة " البروفه" الشاملة لاصدار صحيفة "الميدان" والتي استمرت حتي يومنا هذا.
صحيح أن الحزب بعد ذلك اصدر صحف قانونية أخري مثل : " الفجر الجديد" التي اصدرها عبد الخالق محجوب عام 1957م، وتوقفت بعد إنقلاب عبود لتواصل الصدور بعد ثورة اكتوبر1964م، وتوقفت بعد مؤامرة حل الحزب عام 1965م. كما اصدر الحزب صحيفة " الضياء" عام 1968 التي رأس تحريرها التيجاني الطيب، وشارك الحزب في تحرير صحيفة" أخبار الاسبوع" لصاحبها عوض برير.
ولكن مايميز صحيفة " الميدان" عن بقية الصحف الأخري الجماهيرية للحزب أنها استمرت لفترة طويلة، وفي مختلف الظروف السرية والعلنية، وهذا نجاح كبير لحزب شحيح الموارد المالية وعاش اغلب سنواته في ظروف سرية وقمع ومطاردة، وتعتبرنجاح في العمل الصحفي المثابر ، مقارنة بالاحزاب الأخري التي تعثرت وتوقفت صحفها. ولعبت صحيفة "الميدان" دورا مهما في توضيح رأي الحزب ومواقفه للجماهير، ودورا مهما في تاريخ الحزب.
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: محمد علي عثمان)
|
تحياتى للجميع
الحزب الشيوعى من أكثر الأحزاب السودانية انضباطا
و الالتزام فيه ربما يكون الاعلى.. و يمارس السياسة
بأخلاقيات عالية ، و مؤذية له فى كثيرا من الاحيان.
مشكلة الحزب الشيوعى هى فى أشخاص ليسو شيوعيين
لكن الحزب مستفيد منهم..بيزيدو الزخم بتعاو لكن اذنو اذية شديدة..فيهم ناس
يعملون العجايب..قد يكونو يساريين او لبراليين أو فوضويين
و أحيانا شيوعيين او جبهة ديمقراطية سابقا..جرت العادة
فى السودان أن يقول الناس -حتى بعض كبار المتعلمين- عن احد هؤلاء دة شيوعى و تلقاه ما عندو أى علاقة بالحزب..الحركة الشعبية
قطاع الشمال يبدو انو فيها مجموعة من هؤلاء ( بعضهم
ناس جيدين بالتاكيد )..يبدوا لى أنها مشكلة قديمة.
صحيح الإسلاميين عندهم عقدة حقيقية اسمها شيوعى، مثل
العرب و عقدتهم اسرائيل..إذا 3 تلميذات سممتهم
جبنة فى احدى ابتدائيات اقاصى اليمن السعيد يقال
ان وراء ذلك مؤامرة صهيونية! و إذا انقلبت عربة كارو
أمام موكب حاكم امبدة المبجل فسيسارع الإسلاميين الى القول
انها مؤامرة شيوعية!
غير أن ما يدعو إلى السخرية هو أن الكثيرين من الشيوعيين
أصبح عندهم نفس العقدة تجاه الاسلاميين! بل معظم
المعارضين الآن لديهم عقدة "الكيزان"..نحن الآن بصدد
3 جهات ملهمة لنظرية المؤامرة: إسرائيل و الشيوعيين
و الكيزان! قطعا لا اسخر من أحد و لا ينبغى و لكن
أنبه إلى خطورة ذلك الانزلاق..عقلية المؤامرة و الأوبزشن
الزايد ما بتخلى الزول يقرأ الحاجات صاح على الاطلاق و بالتالى
حيتعامل معاها بطريقة غير مجدية.
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: محمد علي عثمان)
|
عبد الصمد حبابك
يعني شنو بايعين
ان كان الامر تعامل مع نظام الجبهة. الاسلامية. الحاكم في السودان
قبل الهادي بشرى وأبو قردة. الحزب الشيوعي كان عندو نواب في برلمان الجبهة الاسلامية. وهم
الاستاذ سليمان حامد
الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم
الاستاذ صالح محمود
من تسميهم البائعين. ليست لهم دور حزب في الخرطوم. والحزب الشيوعي عنده اكثر من دار وقاعد يمارس نشاطه. العاصمة السودانية. وغيرها من المدن يعني بيمارس نشاطه
بعد إذن حكومة الجبهة الاسلامية. فهل ده بيع
انت قلت ناس الجبهة اخذوا السلطة. بالعنف. وهذه حقيقة.
هل تذكر ماهي تنظيرات الحزب الشيوعي عن الجيش وبعد ثورة أكتوبر
ولماذا. كل الناس فجاة. تستهدف الشيوعيين
وأشوفك
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحزب الشيوعي شماعة البايعين (Re: Kabar)
|
تحية لكاتب البوست وللزوار الكرام
صاحب البوست قال كلاماً بسيطاً وواضحاً. من يريد أن يلتحق بالنظام ويؤيده فلا داعي ولا ضرورة أن يبرر لذلك بمواقف الحزب الشيوعي أو أخطائه، إن كانت له أخطاء. ويأتيك أحدهم ليقول كلاماً من شاكلة الحزب الشيوعي كان عضو في البرلمان، الحزب الشيوعي تقييمه إيه لدور الجيوش في العالم الثالث بعد ثورة أكتوبر، أو أن له دور في عدة مدن بالسودان. طبعاً هذا لا علاقة له بموضوع البوست وهو تمهيد لإعادة نشر مواد سبق أن نشرت في هذا المنتدى من كتاب أخرين استهدفت الشيوعيين وحزبهم.
شتيمة المعارضة، وتخذيل المعارضين، وليس النقد الهادف، هو تطبيق عملي لمقولة عدو عدوك هو صديقك. ولا تحتاج الحكومة أو أجهزتها المختصة لدراسة علم الجبر لتفهم مرامي تلك المواقف.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
خالد العبيد
معاوية عبيد الصائم
Omer Abdalla Omer
sultan
محمد علي عثمان
nour tawir
محمد حيدر المشرف
Kabar
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست