|
Re: الأعزاء الشخصيات القومية .. ما هي خططكم أذ (Re: Arif Nashed)
|
Quote: وأي زول استلم وفات في حالو باقي المهام لناس النظام الخالف |
سلام أستاذ فرح الطاهر أبوروضة
بعض من المنضمين للحوار لديهم تفاؤل ليس في محله و لا تسنده رؤية و اقعية أو تبرره ضمانات و شروط .
منهم صاحب النظام الخالف الذي يترواح طموحه في أدناه بالسيطرة علي الحكم بتوحيد الإسلاميين .. و أعلي
طموحه أن يكون يدير الدولة العميقة التي تلتف علي أي ثورة ضد الكيزان .
لا أفهم كثيرا في كرة القدم و لكني أظن إن الترابي لو عمل كمساعد مدرب الفريق القومي لفاز السودان بكأس العالم . هههه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأعزاء الشخصيات القومية .. ما هي خططكم أذ (Re: نعمات عماد)
|
Quote: الحل في الخروج للشارع لكن ديل ناس موائد ومصالح .. اغلب هذه الجماعات موالية لحيكومة المؤتمر الوثني مهمتهم ان يبصموا بالعشرة علي مقررات التي تسنها الحكومة .. |
تحياتي أستاذ ناشد عارف
كتبت اليوم الصحفية أستاذة شمائل النور عن هجوم أعضاء الوطني بالبرلمان علي نائب إتحادي
لأنه أنتقد خطاب الرئيس عندمناقشته أمام البرلمان . و كما قالت إن هذا مؤشر خطير علي دور البرلمان في
حماية حرية التعبير و الحريات السياسية . أذا أي مخرجات للحوار لن تكون سوي صدي لصوت الوطني .
الجريدة ( 24-10-2015 )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأعزاء الشخصيات القومية .. ما هي خططكم أذ (Re: نعمات عماد)
|
كيف يسير الحوار ؟ الحكومة راضية تماما بالتفاهمات حول الدستور . و حصرت اللقاء التحضيري علي الحركات المسلحة لبحث قضايا المنطقتين فقط .
السوداني ( 26-10 2015 ) هذا قيادي بالوطني يمارس ذر الرماد في العيون !
الجريدة ( 26-10-2015 ) ما الذي يجبر المتحاورين علي علي تنازلات مؤلمة ؟
الجريدة ( 26-10-2015 )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأعزاء الشخصيات القومية .. ما هي خططكم أذ (Re: نعمات عماد)
|
ملاسنات و اشتباكات و إنسحاب من حضور الجلسات و عدد المتحاورين يقل يوميا ...أليس هذا ما توقعه المقاطعين للحوار بشروط المؤتمرجية ؟
السوداني ( 28-10-2015 )
و كل يغني علي ليلاه !
الجريدة ( 28-10-2015 ) أعضاء لجنة الهوية أتفقوا علي توصيف الحالة السودانية ... لا والله ؟
ألوان ( 28-10-2015 )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأعزاء الشخصيات القومية .. ما هي خططكم أذ (Re: نعمات عماد)
|
الجبهة الإسلامية بشقيها ... لا تؤمن بالحوار .. بل تعتبر الحوار و سماع رأي الآخر ما هو إلا عجز و موقف جبان . و حرية الرأي كفر صريح .. و في أقل تقدير ما هي إلا نوع من الفوضى و الإزعاج .
و ما السودان إلا إرثا لهم .. لا يشاركهم فيه أحد .. و ما الآخرين إلا رعاعا .. عليهم الصمت و قبول ما يفعلون .
الحوار الآن ما هو إلا بحث عن مخرج آمن عن جملة من الجرائم الجنائية و السياسية و الاجتماعية المعروفة منذ قيام الإنقاذ . ما هو إلا مشروع خبيث للخروج من عنق الزجاجة ..
جاء حوار النظام بعد أكثر من ربع قرن من الفشل و الفضائح و التخبط و الفساد . و بعد السقوط في الهاوية .. السقوط الفعلي .. بعد أن كنا على حافة الهاوية .
بعد الرفض الداخلي و الخارجي لسياسات النظام و زعماء و قادته .
بعد تزمر شعبي كبير .. و سخط جماهيري عريض .. بعد عزلة .. بعد فشل مريع في كل منأحي الحياة . بعد أن بلغ الفساد مدى لا ينكره أحدا فيهم .
بعد أن تيقنوا أن مشاركيهم في السلطة من سراق رايات الأحزاب الأخرى ما هم إلا الجزء الفاسد المكمل لهم . لا يمثلون إلا وجها مطابقا لهم . و هم في عزلة كعزلتهم و ليسوبأفضل منهم .
سقطت ورقة التوت عنهم جميعا .. و الآن هم عراة أمام عيون كل الناس. فسادهم و سرقاتهم و كل ما كان مدسوسا و مخبأ .. أصبح معلوما و بائنا قطع فيه الشك باليقين.
لذلك جاءت بدعة الحوار و فكرة الغش البلهاء .. للتملص من الجرائم .. و لل (تحلل ) و للبحث عن عفو .. و تسامح .. و نسيان .. و للعفو عما سلف و للخروج كما الشعرة من عجين .
و السؤال ليس عن ماهية حوار الإنقاذ أو مساره أو مآلاته أو عن مشاركيه .. إنما السؤال و الاستفهام الكبير : هل سيحصل المجرمين على (صك الغفران ) المأمول ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|