|
|
|
 Re: تُرى من هو هذا الأمير السعودي صاحب هذه الر (Re: Yasir Elsharif)
|
الاخ ياسر سلام وتحية :
واضح جدا ان الملك سلمان الذى يعانى من خرف مبكر (حسب تقارير صحفية غربية ) ليس من يدير دفة الامور هناك.
تقربه من الإخوان وحربه على الشيعة فى اليمن يمكن الفكر السلفى الداعشى بكل نكهاته العفنة من الإنتشار والتوسع.
فى رآئ لن يدوم الحال على ما هو عليه طويلا.
تسلم
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تُرى من هو هذا الأمير السعودي صاحب هذه الر (Re: مرتضي عبد الجليل)
|
سلام يا عزيزي مرتضى وشكرا لك. كل الدلائل تؤكد صحة كلامك.
نفس الصحفي كتب هذا المقال في الغارديان في يوليو الماضي.
Senior Saudi prince accuses cousin of drugging and abduction
Posted on July 17, 2015
Prince Sultan bin Turki has filed a criminal complaint in Switzerland against his cousin Prince Abdulaziz bin Fahd.
Note: This article is from the Guardian.
Powered by Guardian.co.ukThis article titled “Senior Saudi prince accuses cousin over alleged drugging and abduction” was written by Hugh Miles, for theguardian.com on Friday 17th July 2015 15.41 UTC
للمقال بقية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تُرى من هو هذا الأمير السعودي صاحب هذه الر (Re: Yasir Elsharif)
|
تحياتي لصاحب البوست والأخوة الأكارم..
مقال سايمون هندرسون عن" الشقاق الملكي في بيت آل سعود" قد يعطي بعض الإضاءات حول موضوع البوست..
Quote:
الشقاق الملكي في بيت «آل سعود»
17-10-2015 الساعة 15:34
منذ يناير/ كانون الثاني المنصرم، تعاني القيادة في المملكة العربية السعودية حالة من الاضطراب عندما أصبح الأمير «سلمان بن عبد العزيز» ملكاً للسعودية خلفاً للعاهل الراحل «عبد الله بن عبد العزيز»؛ وعلى الفور رقّى الملك «سلمان» ابنه محمد البالغ من العمر تسعة وعشرين عاماً لمنصب وزير الدفاع. وتم تعزيز مكانة «محمد بن سلمان» بشكل أكبر بعد ثلاثة أشهر من ترقيته عندما عيّنه الملك في منصب مستحدث هو ولي ولي العهد. ويُعتبر نجل شقيق الملك «سلمان»، ولي العهد ووزير الداخلية الأمير «محمد بن نايف» البالغ من العمر ستة وخمسين عاماً، الخلف الاسمي المحتمل لمنصب العاهل السعودي.
ولكن من الواضح أن «محمد بن سلمان» هو الأقرب إلى والده وهناك اعتقاد واسع النطاق بأن يكون هو الخليفة المُعد الحقيقي للعاهل السعودي. وتُثير التوترات الناتجة عن ذلك، قلق الجمهور والعائلة المالكة الأوسع، وقد تفاقَم هذا الشعور بسبب المخاوف بشأن تكلفة حرب اليمن وانخفاض أسعار النفط، حيث أن كليهما يرغمان الحكومة على تقليص الإنفاق.
إن كيفية تأثير التوترات على الوضع القائم تُعد مسألة تكهنات. فالأمير «محمد بن نايف» المعروف باقتضابه في الكلام، هو المفضل بالنسبة لواشنطن بسبب تعاونه في مكافحة الإرهاب؛ ويعكس أحياناً شخصية مكتئبة مقارنة بالأمير «محمد بن سلمان» المندفع والواثق من نفسه، والذي سافر في الأسبوع الماضي إلى روسيا لإجراء مفاوضات مع «فلاديمير بوتين» حول سوريا، وحول السياسة النفطية كما يُرجح. وعلى الرغم من أنه كان يبدو في البداية أنه يراعي الاحترام لإبن عمه، إلا أن «محمد بن سلمان» بدأ حالياً يستخف بـ«محمد بن نايف» (على سبيل المثال، إن الصورة الرسمية للاجتماع الذي ترأسه الأمير محمد بن نايف في مكة المكرمة بعد وقوع كارثة تدافع الحج الأخيرة، أظهرت الأمير محمد بن سلمان وهو يقرأ مجلة).
وفي غضون ذلك، تناقلت وسائل الإعلام على نطاق واسع رسالتان تم تعميمهما من قبل أمير سعودي مجهول الهوية، كانتا قد دعتا أفراد العائلة المالكة إلى القيام بانقلاب ضد الملك «سلمان»، بينما ادّعتا أيضاً أن السياسات التي يتبعها نجله تقود المملكة إلى كارثة سياسية واقتصادية وعسكرية. إن الأمير الذي لم يُكشف عن اسمه، وتُعد هويته مسألة تكهنات كثيرة، قد يتصرف أيضاً كواجهة لأفراد الأسرة الآخرين. ونُقل عنه في إحدى التقارير أيضاً، تفضيله للأخ الشقيق الأصغر سناً من الملك، الأمير «أحمد»، لتولي العرش، على الرغم من أن مؤهلاته تبدو متدنية. وُينظر إلى «أحمد» على نطاق واسع بأنه شخص عديم التأثير وتم التغاضي عنه ولم يؤخذ في الحسبان لتولي منصب ولي العهد من قبل كل من الملك «عبد الله» والملك «سلمان» .
وهناك شق آخر من الأزمة وهو الحالة الصحية المعتلة للعاهل السعودي. فحيث هو في التاسعة والسبعين من عمره، ويعاني من العديد من الأمراض، ويسير بمساعدة عصا، فإن الملك «سلمان» يُظهر تدهوراً في قدرته العقلية، وهذه حقيقة تم الإعتراف بها حاليا على نطاق واسع، وإن ليس بصورة علنية، من قبل العديد من المسؤولين الغربيين. ويقال أن العاهل السعودي يمر بأيام جيدة وأيام سيئة. وقد أفادت بعض التقارير أيضاً أن حديثه يتكرر [في كل لقاء]، ويذهب الديوان الملكي إلى حد بعيد وبصورة دقيقة لتغطية هذا النقص، ويتم ذلك في كثير من الأحيان من خلال تثبيت ملقّن أمامه، محجوب بزهور منسّقة بعناية ودقة.
أربعة سيناريوهات
وفي ضوء هذه العوامل، هناك عدة سيناريوهات ممكنة الحدوث في المستقبل غير البعيد:
أولها قيام الملك سلمان بعزل الأمير «محمد بن نايف» من منصبه كولي للعهد وتعيين محله الأمير «محمد بن سلمان». وقد يؤدي ذلك إلى قيام مواجهة عسكرية بين الجيش السعودي، تحت قيادة «محمد بن سلمان»، والقوات شبه العسكرية الكبيرة التابعة لوزارة الداخلية تحت قيادة «محمد بن نايف»، وربما يتم دعم هذا الأخير من قبل «الحرس الوطني السعودي»، الذي يقوده الأمير «متعب بن عبد الله»، نجل العاهل الراحل الذي يُنظر إليه كحليف لـ«محمد بن نايف».
ثاني هذه السيناريوهات هو تنحّي الملك «سلمان» عن منصبه الآخر كرئيس للوزراء وتعيينه الأمير «محمد بن سلمان» لهذا المنصب، وجعل نائب رئيس الوزراء الأمير «محمد بن نايف» مَرْؤُوساً من قبل ابن عمه الأصغر سناً. وفي الواقع، يعاني الأمير الأكبر سناً من معاملات مهينة مماثلة في أماكن أخرى في الحكومة: وعلى الرغم من ترؤس «محمد بن نايف» لـ «مجلس الشؤون السياسية والأمنية» ذو الأهمية، إلا أن «محمد بن سلمان» يشغل مقعد في هذا المجلس أيضاً؛ وفي الوقت نفسه، يرأس نجل العاهل السعودي هيئة صنع القرار الرئيسية الأخرى «مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية»، الذي يسيطر على حقيبة وزارة النفط الكبيرة الأهمية، والذي استبعد منه الأمير «محمد بن نايف».
السيناريو الثالث هو محاولة كل من «محمد بن نايف» و«محمد بن سلمان» الإطاحة الواحد بالآخر. إن نقطة ضعف «محمد بن نايف» هو عدد القتلى الكبير خلال موسم الحج الشهر الماضي، والذي كان تنظيمه تحت مسؤوليته المباشرة. ويمكن أن يكون« محمد بن سلمان» مستضعفاً بسبب حرب اليمن، وهي مبادرة يبدو أنها لا تزال تتمتع بشعبية في المملكة ولكن يُنظر إليها من قبل واشنطن على أنها مغامرة عسكرية. على كل حال، يبدو أن تحقيق نجاح عسكري ودبلوماسي واضح هو أمر بعيد المنال.
ربما أيضا يتم إجبار آل سعود على التنازل عن بعض أو كامل السلطة لصالح كبار الشخصيات العسكرية غير الملكية التي تحظى بدعم القوات التي تحت إمرتها، والتي قد ترى حرب اليمن بأنها عمل أحمق. وكانت تلك الشخصيات قد ضاقت ذرعاً من قلة الخبرة التي تتمتع بها قيادة العائلة المالكة وعدم كفاءتها.
ربما يكون دور كبار الأمراء في «هيئة البيعة» العامل الحاسم في جميع هذه السيناريوهات باستثناء الأخير منها. ويتعلق دور «هيئة البيعة» بالخلافة، وتم تهميشها خلال ترقية «محمد بن سلمان» من قبل العاهل السعودي الملك «سلمان». يجب على الهيئة موازنة إحساسها حول مستقبل العائلة المالكة على المدى الطويل مقابل نظرتها على المدى القصير المتمثلة بأن القيادة تُعرّض للخطر ميراث الحكم والآفاق المستقبلية لحكم العائلة في المملكة.
وبالنسبة للولايات المتحدة، فكما هو الحال دائماً، يشكل التأثير المحتمل على إمدادات وأسعار النفط العالمية العامل الحاسم في أي أزمة سعودية. وقد غيّرت الزيادة في إنتاج الولايات المتحدة من الصخر الزيتي من إحساس واشنطن بالضعف، على الرغم من أن الفوضى السعودية التي تؤدي إلى انقطاع إمدادات النفط سوف تستمر في إلحاق الضرر بالاقتصاد العالمي. وقد يميل الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» إلى استخدام أي فرصة متاحة للترويج لفكرته حول التوازن الاستراتيجي بين السنة (بقيادة المملكة العربية السعودية) والشيعة (بزعامة إيران). بيد أن ذلك سيكون محفوفاً بالمخاطر: فقد تَصَدر الحجاج الإيرانيون قائمة المصابين في مأساة مكة المكرمة، كما تتخذ طهران موقف الإزدراء تجاه الأمير «محمد بن سلمان»، وتشير إليه بأنه «شاب عديم الخبرة».
وبقدر ما يمكن أن تؤثر واشنطن على النتائج، فبدلاً من ذلك ينبغي عليها أن تبحث عن الاستقرار في المملكة وعلى القيادة المقبولة الأوسع نطاقاً.
المصدر | سايمون هندرسون، معهد واشنطن
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تُرى من هو هذا الأمير السعودي صاحب هذه الر (Re: Elhadi)
|
تسلم يا الهادي ولك الشكر
،،،،،،،،،،،،،،
هذه بقية ما نشر في الغارديان
A simmering feud at the heart of the Saudi royal family is poised to break into the open after one senior prince accused another of orchestrating his abduction, sedation and forcible repatriation from Switzerland.
In an unprecedented move, Prince Sultan bin Turki has filed a criminal complaint in Switzerland against his cousin Prince Abdulaziz bin Fahd, as well as the current Saudi minister of Islamic affairs, Saleh al-Sheikh, claiming he was seriously injured as a result of a kidnapping that took place in June 2003.
According to Prince Sultan’s lawyers, the Swiss prosecutor Stéphane Grodecki has ordered a criminal investigation into the case. “A complaint has been filed on behalf of Prince Sultan in Geneva,” said the prince’s lawyer, Pierre de Preux. “A criminal investigation has started and is going on.” Swiss prosecutors refuse to confirm or deny whether an investigation is taking place.
The feuding princes are grandsons of the founder of Saudi Arabia, Abdulaziz Al Saud.
Saudi family tree
Saudi scions
The Guardian made repeated attempts to contact Prince Abdulaziz and Saleh al-Sheikh, sending requests for comment to Saudi embassies in London and Geneva, and to Prince Abdulaziz’s suite at the George V hotel in Paris. Reporters also left messages at the embassies, at government ministries in Riyadh and at the Paris hotel.
The only response came from a media adviser to the embassy in London, who said: “I have sent your request on to the appropriate people, as requested, but this is really not a UK embassy issue. It is also a private matter between these gentlemen, not a foreign ministry matter.”
The row pits two wings of the Saudi establishment against one another. At the turn of the century, Prince Sultan was a rare voice within the Saudi royal family calling for reform. Prince Abdulaziz is the son of the late King Fahd, who ruled the country from 1995-2005.
Prince Sultan’s claim relates to a chain of events stretching back to January 2002, when he began accusing the defence and interior ministries of corruption.
In May 2003 he announced he would hold a public seminar in Geneva to reveal the full extent of corruption at the ministry of defence. A month later he attended an event at a palace owned by members of the Saudi royal family in the Swiss municipality of Collonge-Bellerive, just outside Geneva, along with the two accused.
Prince Sultan bin Turki
Prince Sultan bin Turki Photograph: Supplied
After a private meeting with Prince Abdulaziz and Saleh al-Sheikh, Prince Sultan says five masked men appeared from behind the curtains and attacked him, knocking him unconscious.
He says he was anaesthetised, taken to a Boeing 747 waiting at Geneva airport, and flown to Riyadh. He says he suffered medical complications and was in a critical condition in Riyadh for five days. He says he was then held at the high security al-Hai’r prison, where he remained for several months. He was then allowed to return to his house in Riyadh, and placed under house arrest.
Aside from one statement given to al-Jazeera in 2004, nothing was heard of him until 2010, when he was moved to the US for palliative treatment.
According to Prince Sultan, he made an unexpected, albeit partial, recovery and escaped Saudi custody late in 2010. He then began planning legal action against those he holds responsible for his abduction.
Ever since Prince Sultan’s father, Prince Turki bin Abdulaziz, found out about his son’s ordeal, a blame game has played out in the royal family over the kidnapping. For several years mutual recriminations and finger-pointing have stalled all attempts at solving the dispute.
Palace in Collonge-Bellerive, Switzerland
The palace in Collonge-Bellerive, Switzerland, owned by members of the Saudi royal family
The case has the potential to spark a diplomatic row between Switzerland and Saudi Arabia
But now the long-promised lawsuit by Prince Sultan is finally going ahead in Switzerland, thanks to the new distribution of power in the royal family. The new king, Salman, and Prince Turki, the father of Prince Sultan, belong to the “Sudairi seven”, seven sons of the old King Abdulaziz Ibn Saud who were full brothers with a Sudairi mother. Prince Abdulaziz is also a Sudairi but he lacks support from senior members of the royal family.
Prince Sultan is submitting his medical records in support of his complaint, and witness statements are also expected to form part of the case, though it is expected to be extremely difficult to compel the accused to give statements.
Besides the criminal charges, Prince Sultan has said he will launch a civil claim for the damage done to his health. He says he has submitted medical bulletins in support of his accusations.
Members of the Saudi royal family have sometimes faced scandals and lawsuits in the past but this is the first time such a senior member has accused another of such a serious criminal offence in a European court.
The case has the potential to spark a diplomatic row between Switzerland and Saudi Arabia. Prince Sultan alleges many organs of the Saudi government had a hand in his abduction, including General Intelligence, the ministry of interior, the embassy in Geneva and Saudi Arabian Airlines, as well as some of the most important and influential princes in the royal family.
The Swiss legal complaint extends to any other participant whose criminal responsibility may yet be discovered. According to defence lawyers, Grodecki has already begun the process of interviewing witnesses who were with Prince Sultan on his visit to Collonge-Bellerive on 12 June 2003.
The office of the general attorney of the republic and canton of Geneva refused to comment on the allegations or the status of any criminal investigation.
Cousins at war
Prince Sultan bin Turki bin Abdulaziz Al Saud
Prince Sultan, 47, is a grandson of Saudi Arabia’s first king, often known as Ibn Saud. He came to brief public prominence in 2002 when he denounced corruption and issued a public call for reform. His father, Prince Turki, had had his own problems with his royal relatives and lived in exile in Cairo and the US for many years. His Moroccan wife had a reputation for black magic. Significantly, Prince Turki belonged to the “Sudairi seven”, the seven sons of Ibn Saud and one of his wives, Hessah bin As-Sudairi, who formed a strong faction that ruled the country after the assassination of King Faisal in 1975. King Salman, who came to the throne this year, is also one of them. In a country where family ties are hugely important, direct royal lineage means influence, power and wealth. Prince Sultan was in poor health before his alleged abduction. Resides in Geneva. Title: His Royal Highness.
Prince Abdulaziz bin Fahd bin Abdulaziz Al Saud
Prince Abdulaziz, 42, is also a grandson of Ibn Saud and the favourite son of the late King Fahd, who ruled Saudi Arabia from 1995-2005. But he is not from the Sudairi branch of the family. His extensive business interests include Saudi Oger (construction) and MBC (media). He reportedly has a $1bn (£640m) property portfolio in the US. A mansion on Palace Green, in Kensington Palace Gardens (nicknamed Billionaires’ Row), London, was reported to be being offered for sale by Prince Abdulaziz in July 2013 for £100m. Last year King Abdullah relieved him of his posts as minister of state and a member of the Council of Ministers. He owns a fleet of private jets and is often described as being best known for his extravagance and a playboy image. Title: His Royal Highness.
guardian.co.uk © Guardian News and Media Limited 2010
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Yasir Elsharif
Yousuf Taha
Elhadi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست