تهنئة للمريخ السوداني باللعب في منافسات الكبار و الخسارة بشرف كيزاني !

Quote: شاهد الأهداف 10-04-2015 06:49 PM تأهل مازيمبي بطل الكونجو الديمقراطية، إلى نهائي دوري أبطال افريقيا لكرة القدم لأول مرة منذ 2010، بعد فوزه بثلاثية دون رد سجلها في الشوط الثاني على ضيفه المريخ السوداني في إياب قبل النهائي الأحد. وتفوق مازيمبي بطل افريقيا أربع مرات في مجموع نتيجة مباراتي الذهاب والعودة 4-2 بعد خسارته في مباراة الذهاب 2-1 بالخرطوم الأسبوع الماضي. وسيلعب مازيمبي مع اتحاد العاصمة الجزائري في المباراة النهائية التي ستقام من مواجهتي ذهاب وعودة وسيمثل الفائز بنتيجة المباراتين افريقيا في كأس العالم للأندية باليابان نهاية العام الحالي. وحافظ المريخ على شباكه نظيفة في الشوط الأول من أجل الخروج بالتعادل السلبي الذي يضمن له التأهل للنهائي لكن مع بداية الشوط الثاني دانت السيطرة لأصحاب الأرض. وألغى الحكم هدفا لمازيمبي بعد دقيقتين من بداية الشوط الثاني بداعي التسلل لكن بعدها بست دقائق فقط افتتح مبوانا ساماتا ثلاثية صاحب الأرض من ضربة رأس. وفي الدقيقة 69 أضاف اللاعب ذاته الهدف الثاني بعدما حول عرضية أرضية إلى شباك حارس المريخ جمال سالم بعدما ارتطمت تسديدته بالدفاع. وبعدها بدقيقة واحدة تلقى روجير أسالي من ساحل العاج عرضية داخل منطقة الجزاء سددها في جسد الحارس لترتد له ويودعها في الشباك. كووورة

Quote: سيطرة شمولية أمنية على أندية الرياضة October 25, 2015 المريخ(حريات) أصدر وزير شباب سلطة ولاية الخرطوم 21 أكتوبر الجارى قراراً بتعيين مجلس ادارة جديد لنادى المريخ . وأكد القرار النهج الثابت لسلطة الانقاذ فى احكام السيطرة الشمولية الامنية على الرياضة ، حيث تسلم رئاسة المجلس أسامة ونسى محمد خير ، أحد الكوادر الشبابية لنظام الانقاذ ، وعيّن اللواء شرطة / سيف الدين عمر سليمان – مدير شرطة الجمارك كنائب للرئيس (عزل من منصبه بالجمارك بعد فضيحة الفساد الاخيرة ) ، وتسلم الأمانة العامة للمجلس العميد شرطة / عامر عبد الرحمن عثمان مدير شرطة النظام العام (أمن المجتمع) بولاية الخرطوم ، فيما عين ضابط جهاز الأمن اللواء / ياسر حسن عثمان فى الأمانة المالية . وتقوم سلطة نظام الانقاذ على آيديولوجية شمولية ، تهدف لاعادة صياغة كل عالم الانسان ، سياسة واقتصاداً واجتماعاً وثقافة وفنوناً ورياضة ، وبهذا تسعى للسيطرة حتى على (خويصة النفس )! كما قال عراب المشروع الدكتور حسن الترابى ! فهل مع مثل هذا المشروع ، أى فرصة للتعايش ؟! وهل النظام الذى لا يقبل (أهلية) اندية كرة القدم ، يمكن ان يقبل التداول السلمى للسلطة ؟!