لا مكان إلا للإسلام المتنور في فرنسالعبة الإعلام بين ميشيل أونفراي وإيميلي فريش-أسمى العطاونة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-01-2015, 11:51 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا مكان إلا للإسلام المتنور في فرنسالعبة الإعلام بين ميشيل أونفراي وإيميلي فريش-أسمى العطاونة

    10:51 PM Oct, 02 2015
    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ -ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    لا مكان إلا للإسلام المتنور في فرنسا… لعبة الإعلام بين ميشيل أونفراي وإيميلي فريش… وحينما يقتل عمر المرأة طموحها في التلفزيون
    أسمى العطاونة

    في برنامجه المعتاد «أوني با كوشيه» يستضيف الصحافي والإعلامي لوران ريكيه ضيوفا في الفن، السياسة، الأدب، السينما، الموسيقى والفلسفة. يستضيفهم للحديث عن كتاب نشروه أو فيلم يعرض في السينما أو عن ألبوم موسيقي صدر حديثا. يرافقه في استضافة ضيوفه وطرح الأسئلة اللبنانية ليا سلامة، والتي خصصت لها مقالا مسبقا خلال بداياتها ويان مواكس، الذي حل محل إمريك كارون منذ بداية العام الدراسي الجديد.
    استضاف ريكيه في حلقته الأخيرة الكاتب والفيلسوف اليساري ميشيل أونفراي، والذي كان حديث الإعلام مؤخرا، وليس هذا فحسب بل تصدر غلاف جريدة «ليبراسيون» وخصته صحيفة «لي فيغارو» بلقاء مطول. ميشيل أونفراي وكعادته مؤخرا يثير الضجة ويستفز الوسط الإعلامي فهناك من يتهمه بخيانة اليسار وخيانة أفكاره الإنسانية، والتي لطالما دافع عنها بشراسة، سواء عند استضافته على المحطات التلفزيونية أو الإذاعات الفرنسية.
    يتهم أونفراي اليوم بمعاداة الإسلام والتقرب من لوبين في مسألة المهاجرين وبأن فرنسا لا يجب عليها «إعطاء المساعدات المالية للمهاجرين فيما يعاني جزء كبير من الفرنسيين من البطالة والفقر».
    أونفراي صرح أيضا لجريدة «لي فيغارو» بأن صورة الطفل إيلان قد تكون «مفبركة» في عصر يتم فيه «تزييف كل شيء». وخلال استضافته في البرنامج أعرب عن رأيه في ما يخص المهاجرين، قائلا إن «الحكومات الأوروبية لا بد وأن تحتمل جرائم حروبها التي أشعلتها في دول العالم العربي وأفريقيا».
    وأضاف «إننا نحن من يتبع المثل الأمريكي والخطأ الفادح في الحرب على العراق واختلاق الأكاذيب لقصفها ودمارها». ويبدو أنه ورغم الإنتقادات الشديدة الموجهة ضده مؤخرا بسبب تغير أفكاره الدائم ومواقفه التابعة لتغير أفكاره بات حديث الصحافيين.
    فلميشيل أونفراي نظرة خاصة به يقترب فيها من الصهيوني الكريه «إيريك زمور»، والذي يدعمه ويتضامن مع أفكاره في ما يتعلق بشؤون المهاجرين والمسلمين واندماجهم في المجتمع الفرنسي. الرجل أسس جامعة فرنسية «شعبية» كي يتسنى لكل شخص أيا كان عمره أو مهنته أو طبقته الإجتماعية الإلتحاق بها، طمعا منه في نشر العلم.
    هو يكره السياسة في فرنسا، وبالنسبة له فإن لوبين تشبه أولاند وساركوزي وميلانشون في التصرفات واستحقار الشعب الفرنسي الذي يسميه «شعبي». يوضح، بأن مصطلح «شعبي» يشمل الناس البسطاء فهو وبعكس العديد من الفلاسفة من أولئك الذين اختلطوا بالناس العاديين والبسطاء من الشعب الفرنسي ولم ينعزلوا عن محيطهم في عالمهم «الفوقاني» والـ«متعجرف» في كثير من الأحيان.
    يتحدث عن البسطاء ومعاناتهم الإقتصادية في فرنسا فيوضح أن هناك «من الفتيات الفرنسيات والصغيرات ممن يلجأن إلى امتهان الدعارة لدفع إيجار شقتها وإستكمال دراستها الجامعية»، ويضيف أن هناك من الشباب من يضطر لـ«بيع البيتزا وتوصيلها» لكسب المال الكافي للمصروف الدراسي!
    وبالنسبة له فإن ما يحدث في الشرق الأوسط هو خطأ يتحمل عاقبته الأوروبيون والسياسة الأوروبية الفاشلة التي لم تستوعب هذا الكم الهائل من المهاجرين.
    وفي حديثه عن الإسلام، يخبر أونفراي المذيعة أنه مقتنع بأن الإسلام لا يتماشى مع قيم الجمهورية وأن على الإسلام أن يكون إسلاما «متنورا» في فرنسا كي يتسنى للمسلم التعايش مع المجتمع الفرنسي الجديد. ويضيف أن على فرنسا تثقيف المهاجرين بقيمها وتاريخها ومبادئها.
    لأونفراي رأي خاص فيما يتعلق بالتدخل العسكري في سوريا. أونفراي يرفض تماما أي تدخل غربي في سوريا ونسبة إليه فإن على الحكومات الأوروبية التعامل مع الديكتاتور فهو ومهما حصل يظل أفضل من خيار الحرب والقتل والتهجير والدمار! وينتقد ميشيل أونفراي بشدة تدخل «بيرنارد هنري ليفي» في ليبيا ويعتقد بأن أي تدخل أوروبي يعتبر تدخل للـ«مصلحة» الأوروبية وفقط. ويضيف بأن على أوروبا التوقف فورا من شن الحروب نظرا للميزانيات الضخمة التي تنفقها على الجنود والحروب. لأونفراي نظرة ذكية وواسعة لما يدور من حوله فهو كفيلسوف يرى الأحداث قبل أوانها ويعتقد بأن العالم سيستيقظ على صدمات كبيرة يقترفها بحق الإنسان وبالطبيعة. أونفراي خيب من أمل الكثيرين ممن يعشقون أفكاره نظرا لتغير أفكاره وكما ذكرت فيما يتعلق بالمهاجرين والعرب المسلمين. ورغم مواقفه المتغيرة فإنه يظل صديقا للإنسان البسيط والمكافح. ونهاية لما كتب وقدم عن أونفراي فإن قيمته تبقى عالية جدا نظرا لإنتاجاته العديدة في مجال الفلسفة.

    الكاتبة اليهودية إيميلي فريش و«الرجل الخطير»

    في الحلقة ذاتها ظهرت الكاتبة اليهودية إيميلي فريش. ظهرت إيميلي فريش بوجه متعب بعض الشيء تتحدث عن كتابها الذي صدر حديثا تحت عنوان «الرجل الخطير» والذي حسب رأيها يخلط بين الواقع والخيال. تستمد القصة من حياتها الخاصة ومن تجربتها التي عاشتها مع رجل «إعلامي» تعتقد ليا سلامة بأنه الكاتب والصحافي في الظل «باتريك بيسون».
    لم ترد إيملي فريش على إلحاح ليا سلامة، وآثرت الصمت على الإعلان ما إذا كانت هوية الرجل في القصة واقعية أم مجرد خيال. المشكلة أن العلاقة التي كانت تربطها به هي علاقة سيئة للغاية مع رجل يهينها لفظيا وجسديا ويسخر من كونها يهودية. إيميلي هي من كانت وراء الضجة التي أحدثها المخرج اليهودي «باسكال إلبي» والذي أخرج فيلما عن قصة إيلان حاليمي، الذي مات مقتولا على خلفية انتمائه للديانة اليهودية.
    وتقوم بتحضير فيلم يهودي آخر عن معاداة السامية من إخراج «إيف أتال» زوج الممثلة والمغنية الشهيرة شارلوت غانسبورغ. وسواء أحببنا أم لم نحب، فإن كتاب فريش يثير الفضول لقراءته من خلال حديثها عن القصة عبر برنامج تلفزيوني لاصاله الى اوسع شريحة ممكنة من الناس.

    تحقق أعلى الايرادات عند رحيلها فقط!

    خصصت مقالا فيما سبق عن الإعلامية الشهيرة كلير شازال وعن احتمال رحيلها عن تقديم نشرة أخبار الثامنة، كما تعود الفرنسيون خلال 24 عاما قضتها في خدمة المحطة. وكغيرها من الإعلاميات لا تستطيع البقاء في منصبها رغم شهرتها، وذلك بسبب غزو التجاعيد لوجهها!
    هذا هو الحال في الإعلام الفرنسي عندما يتعلق الأمر بالمرأة. فحين تصل إلى سن معينة تفقد بريقها الإعلامي وبعكس زميلاتها في المحطات الإنكليزية والأمريكية، حيث تحترم سنها وخبرتها وثقافتها. فرنسا بقناتها الخاصة «تي.إف.أن» طردت مذيعة مدللة لديها 10 ملايين مشاهد جلسوا لوداعها. وفي حين تطرد القناة النساء الكبيرات سنا، فإنها تحتضن العجزة من الذكور ولا بـ«تقرب عليهم»، نظرا لكونهم رجالا!
    كلير شازال ظهرت بنظرتها الحزينة تتحدث بعد إلقاء النشرة عن ألمها ودموعها المحبوسة، رغما عن المال الذي سيدفع للتخلي عنها. ولرفع معنوياتها قام أب ابنها وعشيقها«باتريك بوار دافور» بالتغريد أن هناك حياة ما بعد التلفزيون، وأهلا بك في هذه الحياة الجديدة. هي حياة جديدة يتمناها الجميع، خرجت منها بمليون يورو بحسب ما سمعت!

    كاتبة فلسطينية تقيم في باريس



                  

10-02-2015, 07:01 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48791

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لا مكان إلا للإسلام المتنور في فرنسالعبة � (Re: زهير عثمان حمد)

    سلام يا زهير واود ان اشكرك لأنك تنقل مواد تستحق بالفعل.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de