كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
يامصطفى!، على سبيل العودة.
|
01:03 AM Sep, 27 2015 سودانيز اون لاين mustafa mudathir-Canada مكتبتى فى سودانيزاونلاين
توقفت يامصطفى! بفعل فاعل الافلاس المادي! ركلت جانباً خبز الروح بحثاً عن خبز هول ويت ووفير! وما ان تيسر الأخير، نهش روحي توق لخبزها! ستعود يامصطفى مدوّنة للسينما والقصة والشعر. أخصكم هنا بنصين على سبيل العودة. ---------------------------- 1- أيها الأتحفان! تعثرك الليلي هذا يودي بك في طرقات الذاكرة. تغمرك أبوابها الصدئة بحنينٍ لموداّت قديمة. تظنها معابر لفرح مضى وتهم أن تستأذن صمتها. حاذر فهي ليست كذلك وأنت لست في نزهة. أتظنها مفاتح أسرار غابرة، وتنظر لها كسائح مشوق، كمتحفي في اجازة من انتقائه المهني، يا لك من أتحفان! فالباب الثاني، هو كالأول، يفضي بك لندم قديم وربما الثالث يفعل بك مثلهما! وهذا الندم القديم الذي ينتظرك وراء الباب لا يتسربل بوقائعه، لا يعطيك سره ولا تعرف له سبباً، فهو ندم قديم منتصب وراء باب! 2- دعاء الخروف (منقّح) "يا عدمنا الذي في العدم، لا شيئ يكون اسمك، ومملكتك عدم وتكون أنت عدماً في لاشيئ كما هو الحال في العدم. هب لنا هذا العدم، لا شيئنا اليومي، واعدم لنا عدمنا كما نعدم نحن لا شيئنا ولا تعدمنا في لا شيئ بل خلّصنا من عدم، ثم من لا شيئ وحبّذ لنا عدماً ممتلئاً بالعدم، ليس معك سوى العدم." من قصة (مكان نظيف، جيد الإضاءة) لارنست همنجواي.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: معاوية الزبير)
|
Quote: ما عندكم كيك ياخ هههه |
عندنا لحم خروف عقب انتهائه من دعائه! مشتاقين يا ويلي! كباية شاي وسيجارة حلوين. العافية الاقتصادية لا ترقى لمستوى عافية النفس، بل تتدنى لها الأخيرة، تواضعاً فصبراً! ------------- الشاعر المغلوبة تحت إمرته المعاني أسامة باشا الخواض! مشتاقين، كتبت لك مشاغلة في شكل مداخلة في بوست عن الحوار الذي أجراه معك م نجيب م علي، البوست أظنه ضاع تحت معافرات الهكر وعندما استعدته أنت لم يشتمل على كل المداخلات! أين التوثيق هنا؟ والسؤال موجه لبكرى ابوبكر، وهكذا يكتب اسمه. بعدين، ومن قبيل الاستطراد المذل، يقوم واحد هايبوفطحل زي ابوبكر عباس، وهو للدهشة، يكتب اسمه هكذا، يقوم يسرق موضوعي (افتقاد الغياب) أمام ناظري راعي المنبر ولا يشير لي، يظن أنه امتلك مقومات الأديب! أنا عن نفسي اشرت له بأن حلوله في أمريكا دليل على أنه قد دنا عذابه وذلك بتحويله لنص سومرست موم عن الأحجية الشرق أوسطية التي تشرح أن الموت ينتظر وصولك للمكان الذي كتبوا له أن يلتقيك فيه!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: mustafa mudathir)
|
Quote: الشاعر المغلوبة تحت إمرته المعاني أسامة باشا الخواض! مشتاقين، كتبت لك مشاغلة في شكل مداخلة في بوست عن الحوار الذي أجراه معك م نجيب م علي، البوست أظنه ضاع تحت معافرات الهكر وعندما استعدته أنت لم يشتمل على كل المداخلات! أين التوثيق هنا؟ |
بالأكتر، يا "درش"، ولكن........
عندما "همّ" بها ، و"همّتْ" به، أقصد "المداخلة" في ذلك البوست، كان قد اتلحس، وهنا بكون "غلطان الملحوس".
طالما أصريت أن "تزجي" لي لقباً،
فبدلا من "باشا" أفضِّل "أب شبّال"،
لأن جدي أحمد "أفندي" الخوّاض ،
كان يُسمَّى في كبوشية ب"أب شبّال".
والشبّال، هنا آت من الخيط المتدلي من "برنيطة الأفندية" في ذلك الوقت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: ستعود يامصطفى مدوّنة للسينما والقصة والشعر. |
عودا حميدا مستطاب. كل سنة وأنت والاسرة الكريمة بالف خير. افتقدتك يا حبيب في بوست " دردشة مع آستون باريت" والذي أثرت فيه سؤالك الموسيقي الوجودي، حلوة الوجودي دي مش ، بتاع Concrete Jungle لكن الهكر لحقو لينا شركة فلوكس فاغن!!!
محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: محمد على طه الملك)
|
Quote: طالما أصريت أن "تزجي" لي لقباً،
فبدلا من "باشا" أفضِّل "أب شبّال"،
لأن جدي أحمد "أفندي" الخوّاض ،
كان يُسمَّى في كبوشية ب"أب شبّال".
والشبّال، هنا آت من الخيط المتدلي من "برنيطة الأفندية" في ذلك الوقت. |
ياخي أنا رقيتو لباشا تجي انت تصر ألقّبو بالخيط المتدلي من برنيطة؟ المداخلة التي عنيتها كانت لتأكيد حق الشاعر في أن يكتب وأن لا يكتب، أو شيئ من هذا القبيل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: mustafa mudathir)
|
Quote: ياخي أنا رقيتو لباشا تجي انت تصر ألقّبو بالخيط المتدلي من برنيطة؟ |
"يو ميد ماي دي".
الترجمة غير الحرفية على الشريط:
"لقد صنعت يومي، يا درش".
ربما كانت تلك -يا مصطفى-
"غشامة" ما ،
تندرج-ومازلنا نعيش أجواء عيد الأضحى-
في كون الحفيد ضحية لجده .
ههههههههههههههههههههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: خالد العبيد)
|
هههههههه! يا سمسم أمريكا دي شربوتا خطير! يا جماعة والله شهيتونا في سلام المودة. اها أمسكوا معاي من معاوية وبلة والفاتح ال طوّلت منو شديد وم ع ط الملك الزعلان مني بي سببو وأبوبكر العايز يحجّب لي أسماء بوستاتي وكمان شرّفنا خالد العبيد، أها يا خالد من شوية شفت ليك صورة في الفيسبوك حقو تجيبها هنا! تحياتي وتمنياتي لكم بأيام عديلة جاية. إتّو بلة دي بتاء مربوطة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يامصطفى!، على سبيل العودة. (Re: mustafa mudathir)
|
حوليات قمر الدم أصلاً كانت ثلاث مناسبات في يوم واحد: عيد ميلاد الهانم منى الجزولي، عيد الضحية ويوم القيامة، حسب الماس المخستك بتاع محسن خالد. بعد سلسلة من الاعتراضات وعدة جولات مكوكية تمت المصادقة على عبد الميلاد والرضا من الضحية بالكباب. أما يوم القيامة فببساطة تأجل! منتهى المرونة! بي عودة يا السيوبرموون!
| |
|
|
|
|
|
|
|