|
Re: قصة لاجئين في مدينة أمريكية بينهم سودانيو (Re: الأمين عبد الرحمن عيسى)
|
عزيزي الأمين عبد الرحمن تحية المودة والشوق وشكرا على المرور والتعليق
كثير من المدن الأمريكية تصاب بالضمور ويهجرها أهلها عندما تتوقف فيها بعض الأنشطة الصناعية التي كانت تعمرها خاصة صناعة بعض العربات. فمثلا أوتيكا هذه ضمرت وهجرها الناس واستمرت العملية لعدة عقود إلى أن جاء اللاجئون الذي بدأو في إحياء المدينة إلى حياة جديدة، وصار الآن اللاجئون يمثلون ربع عدد السكان. الحكومة الاتحادية تعهدت بأن ترحب بالقادمين بأن تعطيهم أثاث ومواد غذائية وملابيس، ولكن عليهم أن يبحثوا عن عمل وقد أفلحوا في ذلك كما يتضح من قصة البروفيسور والسودانية الأخرى وبقية النماذج. المنتج والمخرج الألماني أعجبه هذا النموذج في توفير العمل للاجئين الذين بدأوا في التدفق على ألمانيا بصورة غير مسبوقة.
ياسر
"Unsere Stadt", sagen die Einwohner der US-Kleinstadt Utica, hatte Gott vergessen. Die Einwohnerzahl schrumpfte, in der Innenstadt verfielen die Häuser. Doch dann kamen die Flüchtlinge. Jeder vierte Einwohner der Stadt ist mittlerweile ein Flüchtling. Sie erwecken die Stadt zu neuem Leben. Sie packen an, bauen um, überall in der Stadt. Im Willkommenspaket der US-Regierung: Möbel, Nahrungsmittel, Kleidung. Die "neuen" müssen sich Arbeit suchen, und das klappt. Jeder der hierher kommt will es schaffen, will seinen Traum verwirklichen. WELTWEIT-Reporterin Isabel Schayani zeigt, wie das Modell Utica funktionieren kann.
| |
|
|
|
|