|
بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد الحسين) .. توجد صورة ... !!
|
07:02 AM Sep, 02 2015 سودانيز اون لاين الطيب رحمه قريمان-كندا مكتبتى فى سودانيزاونلاين
ورد فى موقع الراكوبة البيان التالى :
09-02-2015 08:07 AM
بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد الحسين)
فوجئت هيئة تحرير صحيفة (الراكوبة) الإلكترونية، بمناشدة يجري تداولها على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، وفي بعض منابر الرأي، تدعو الجهات والمنظمات الحقوقية، للتدخل بخصوص اعتقال الزميل (وليد الحسين)، بواسطة سلطات المملكة العربية السعودية.
وإزاء هذا التطورات، تود هيئة تحرير صحيفة (الراكوبة) الإلكترونية، أن توضح للرأي العام وللشعب السوداني ولقرائها الأكارم، بأن الزميل (وليد الحسين) قد تم اعتقاله فجر يوم 23 يوليو الماضي بغرض التحقيق معه.
وتشير هيئة تحرير صحيفة (الراكوبة) الإلكترونية، الى أنه خلال هذه المدة سُمح لشقيق وزوجة الزميل (وليد الحسين) بزيارته لثلاث مرات، آخرها صباح الاثنين الموافق 31 اغسطس كما سمح له بإجراء عدة مكالمات هاتفية معهم.
وفي هذا الصدد، نؤكد على أنه وطوال فترة احتجازه تمت معاملة الزميل (وليد الحسين) بصورة كريمة من قبل السلطات السعودية. لذا لم تفصح أسرته أو هيئة تحرير (الراكوبة) عن أمر اعتقاله، مراعاة واحتراماً لسير اجراءات التحقيق معه.
لكننا فوجئنا بـ(مناشدة) تم تداولها على نطاق واسع في تطبيق التراسل الفوري "واتساب"، مُزيِّلة باسم وتوقيع شخص يقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، ادعّى فيها أن أسرة الزميل (وليد الحسين) وهيئة تحرير (الراكوبة) قد طلبا منه كتابة بيان مناشدة لحث الجهات والمنظمات الحقوقية للتدخل بخصوص اعتقال الزميل (وليد الحسين)، بواسطة سلطات المملكة العربية السعودية. وفي هذا فاننا كهيئة تحرير لصحيفة (الراكوبة) الإلكترونية نشير الى ان ما ورد في المناشدة، كذبة بلقاء صدرت من كاتبها. ونؤكدا اننا واسرة الزميل (وليد الحسين) لم نتحدث الى كاتب المناشدة، او نطلب منه كتابة بيان او مناشدة بخصوص ملابسات اعتقال الزميل (وليد الحسين)، لأننا ظلننا - ومنذ لحظة الاعتقال - نراقب الموقف عن كثب. ثم إن هيئة تحرير صحيفة (الراكوبة) الإلكترونية لا تعجر عن كتابة المناشدة أو البيان، حتى توكل الأمر إلى شخص آخر. ويا ليت كاتب المناشدة تريث قليلاً، لكنا قد ملكناه المعلومات التي يريدها، لكن تصرفه جعلنا في وضع حرج.
وقبل الختام، نود القول، إن (وليد) ومنذ قدومه إلى المملكة العربيه السعودية، ظل مكان تقدير واحترام بين زملائه في العمل وبين أصدقائه, وهو أحد المشرفين على موقع (الراكوبة) والذي يُدار بكل مسؤولية وصبر، بإشراف هيئة التحرير ومعاونة محرريين ومراسلين من عدة دول في قارات مختلفة، ساهموا في إكساب الموقع سمعة طيبة ومكانة كبيرة، بايراد الخبر الصادق والمتابعة الدقيقة.
وختاماً، ومن هذا المنبر، فاننا نناشد السلطات في المملكة العربية السعودية، والتي نكن لها ولشعبها احتراماً كبيراً من منطلقات عدة, أن تقوم باطلاق سراح زميلنا العزيز (وليد الحسين)، أو أن تترك له – حال قررت إبعاده من أرضيها - حرية إختيار الجهة التي ينوي الذهاب اليها. ونحن على ثقة تامة بأن الزميل (وليد) لم يرتكب أي جرم منذ دخوله الى اراضي المملكة العربية السعودية وحتى لحظة اعتقاله.
هيئة تحرير صحيفة (الراكوبة) الإلكترونية
الأربعاء الموافق الثاني من سبتمبر 2015م
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: مني عمسيب)
|
الاخ الطيب لك التحية والتقدير
نحترم كل ما يصدر من بيانات من ادارة موقع الراكوبة , ويبدو انهم تعرضو لضغوط من السلطات السعودية بعد اثارة الموضوع على اعلى المستويات من بعض الناشطين الحادبين على حياة وحرية الاخ وليد الحسين ويتضح بأن لديهم مساعيهم الخاصة مع السلطات السعودية لاطلاق سراح الاخ وليد. وهم اقرب الى موقع الحدث ولهم تقديراتهم في ذلك الأمر و نعلم تماماً بأن الاخ وليد وموقع الراكوبة لايشكلون خطراً على السلطات السعودية لا من قريب ولا من بعيد ولكن الوشاة من اعوان النظام بالسعودية لا يتركون احداً في حاله و وجدوا ضالتهم في استجابة السلطات السعودية لهذا الأمر. بهذه الوشاية الخسيسة يكون هؤلاء الجهلة قد فتحوا اعين السلطات السعودية على العديد من المسائل والتي ستسبب لهم الكثير من المضايقات في امور اخرى هم لا يعلمونها , ولا يعرفون حتى كيف تفكر السلطات السعودية. الجهل مصيبة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: خضر الطيب)
|
اخى الاستاذ خضر الطيب
لك التحية الطيبة و التقدير
نسأل الله ان ييسر الامر و يجعله هينا ..
......................
و نعلم تماماً بأن الاخ وليد وموقع الراكوبة لايشكلون خطراً على السلطات السعودية لا من قريب ولا من بعيد ولكن الوشاة من اعوان النظام بالسعودية لا يتركون احداً في حاله و وجدوا ضالتهم في استجابة السلطات السعودية لهذا الأمر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: مني عمسيب)
|
منظمات عربية تبدي قلقها من توقيف السعودية لمدوِّن سوداني...
الراكوبة تنشر قضايا الفساد داخل المؤسسات الحكومية بالوثائق والمستندات.
09-05-2015 03:16 AM
أبدى "التحالف العربي من أجل السودان" و"الشبكة العربية لإعلام الأزمات" بالغ قلقهما لتوقيف السلطات السعودية، المدوِّن السوداني وليد الحسين الذي يعمل ضمن طاقم تحرير موقع صحيفة "الراكوبة" الإلكترونية، وعبرا عن إنزعاجهما الشديد من إحتمال ترحيله وتسليمه للسلطات السودانية. واعتقلت سلطات السعودية في 23 يوليو الماضي وليد الحسين من منزله بمدينة الخُبر بالمنطقة الشرقية تم ترحيله إلى الدمام، حيث يقبع هناك.
وأشار بيان مشترك للتحالف والشبكة إلى أن موقع "الراكوبة" الذي يعمل الحسين ضمن أفراد طاقمه التحريري، ظل منبراً صحفياً حراً نشط أخيرا في نشر قضايا الفساد داخل المؤسسات الحكومية بالوثائق والمستندات وأسماء مسؤولين نافذين متورطين في تلك الجرائم، ما أثار غضب السلطات التي أعلنت على لسان وزير الإعلام أحمد بلال عدة مرات عن نيتها إغلاق المواقع الإلكترونية وملاحقة أصحابها.
وأكد "التحالف العربي من أجل السودان" و"الشبكة العربية لإعلام الأزمات" أن التضييق على الحريات العامة وفرض الرقابة على الصحف السودانية من قبل الأمن ومنع بعض الكتًاب، مكًن المدونين وأصحاب المواقع الإلكترونية ومن بينها "الراكوبة"، من نشر المواد التي تم حذفها بمقص الرقيب وإتاحت لبعض الكتاب نشر مقالاتهم على موقعها". وتابع البيان "استطاعت المواقع الالكترونية أن تكسب قاعدة عريضة من القراء، لذلك إمتدت أيدي السلطات الأمنية لحجب (تهكير) تلك المواقع عن جمهور القراء".
وبدأ موقع "الراكوبة" في العام 2005 كمنتدى للحوار، وكان، ولا زال خطه داعماً للديمقراطية والحرية والعدالة. وناشد التحالف العربي والشبكة العربية، السلطات السعودية بإطلاق سراح المدون وليد الحسين فوراً، وطالباها بعدم تسليمه للسلطات السودانية إذا قررت إبعاده من المملكة أو ترحيله إلى أي دولة أخرى، حفاظاً على سلامته وعدم تعريض حياته للخطر.
ونقلت منظمة صحفيون لحقوق الإنسان "جهر" عن مصادر موثوقة أن جهاز الأمن السوداني يطالب ويسعى للقبض على الحسين بدعوى أنّه يُدير موقع "الراكوبة"، الذى يُصنّفه جهاز الأمن، كموقع مُعارض للنظام. ودعا بيان المنظمتين كافة منظمات الإقليمية والدولية ونشطاء حقوق الإنسان، بالتضامن مع وليد الحسين لإطلاق سراحه. ونبه البيان إلى أن الحسين يقيم في السعودية منذ 15 عاما بصورة رسمية، باقامة سارية المفعول، ويعمل في وظيفة ثابتة بناء على تلك الاقامة، وظل محل تقدير واحترام بين زملائه في العمل وملتزماً بقوانين المملكة ولم يسبق له أن خرق قوانينها. (سودان تربيون)
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207676.htmhttp://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207676.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
شبكة الصحفيين السودانيين تطالب بإطلاق سراح الزميل وليد
09-05-2015 03:32 AM
تعرب شبكة الصحفيين عن قلقها البالغ تجاه الانباء التي رشحت عن توقيف وليد الحسين الصحافي والمدون بصحيفة الراكوبة الإلكترونية ومواجهته خطر الترحيل والتسليم لجهاز الأمن السوداني وتفيد الأنباء التي وردت للشبكة أن وليد الحسين معتقل لدى السلطات السعودية لأكثر من شهرين دون توجيه تهمة له وتأسف الشبكة لهذا المسلك ، وتدعو الى إطلاق سراح وليد فورا، كما تدعو الشبكة جهاز الأمن السوداني الى رفع يده عن وليد الحسين ، خاصة بعد ورود انباء تفيد أن جهاز الأمن ظل يلاحق اعضاء هيئة تحرير صحيفة الراكوبة وأسرهم في السودان، ويهددهم بالتصفية الجسدية إن تلك الانباء تؤكد نجاح موقع الراكوبة ، وبالمقابل تؤكد على ضيق وتبرم جهاز الأمن السوداني الشديد من رسالة الموقع ، وكدأبه دائما لجأ جهاز الأمن الى لغة التهديد والوعيد ومطاردة الصحفيين لكسر إرادتهم إن الصحافة السودانية الورقية والالكترونية تعيشان أقسى الظروف بفضل هذا الجهاز القمعي الذي لا يتورع من إستخدام أكثر الوسائل خسة من أجل قمع الحريات العامة ، والحريات الصحفية إن شبكة الصحفيين تعلن وقوفها التام الى جانب صحيفة الراكوبة والى جانب الزميل وليد الحسين، وتدعو المجتمع الصحفي، والمنظمات المعنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان إلى تدشين أكبر حملة مناصرة مع صحيفة "الراكوبة" من أجل الإنتصار لحرية الكلمة
صحافة حرة أو لا صحافة
شبكة الصحفيين السودانيين
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207677.htmhttp://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207677.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
قبل أن ترحلوا وليد الحسين !!
«سيف الدولة حمدناالله»
09-03-2015 09:34 AM سيف الدولة حمدناالله • لا غرابة في أن تتوجه الأقلام التي تُشفق على مصير الصحفي وليد الحسين ومن خلفها قلوب ملايين السودانيين، لا غرابة في أن يتوجه أمل ورجاء الجميع مباشرة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فقد شهد العالم كيف إنتصر خادم الحرمين الشريفين لمساكين وضعفاء من أمراء وأصحاب سلطة ونفوذ، والذي يُجري البحث على موقع "اليوتيوب" يستطيع أن يرى بالصوت والصورة كيف إنتصر خادم الحرمين الشريفين لحكم كرة سابق وهو رجل غلبان يبدو أنه من أصول أفريقية تعرض لإهانة بعبارة تحتمل التفسير العنصري من أحد أفراد الأسرة الحاكمة (الأمير ممدوح بن عبدالرحمن)، وذلك أثناء مداخلة أجراها في برنامج رياضي بقناة تلفزيونية، وقبل أن يمضي نهار على تلك الواقعة، أصدر خادم الحرمين الشريفين أمراً بمنع الأمير (إبن أخيه) من المشاركة في أي نشاط رياضي، كما منعه من الظهور في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، فغرّد الشباب السعودي على مواقع التواصل الإجتماعي طرباً وفرحاً للقرار الذي إعتبروه نصراً لهم وللرياضة من أعلى سلطة في المملكة ولم يكن قد مضى على جلوس خادم الحرمين في الحكم سوى أسابيع قليلة. • وفي حادثة أخرى، رأى الناس كيف غضب خادم الحرمين الشريفين من مجرد إعراض وزير الصحة وتجاهله لشكوى مواطن سعودي بسيط دخل معه في مشادة كلامية كان يصر خلالها المواطن على نقل والده لأحد مستشفيات الرياض، (يمكن مطالعة ذلك أيضاً بالبحث على اليوتيوب)، فإنتصر خادم الحرمين للمواطن فأصدر أمراً بعزل وزير الصحة من منصبه وعلاج المواطن في المستشفى الذي طلبه. • ما ورد، ثبت أنه سياسة عامة في عهد الملك سلمان لا مجرد صدفة أو رد فعل عابر، فقد جمع خادم الحرمين الشريفين كبار المسئولين بالمملكة وقال لهم بالحرف (صحيفة الوطن 4/6/2015): "لا حصانة في المملكة لأحد ضد المقاضاة، وأن للجميع الحق في رفع الدعاوى على أيّ أحدّ ولو كان الملك نفسه أو وليّ عهده أو أي فرد من أفراد الأسرة المالكة، واستشهد خادم الحرمين في ذلك بقصة حدثت لجلالة الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ حيث حدث بينه وبين أحد المواطنين خلاف، فقال المواطن إنه يريد الشرع، فما كان من الملك عبدالعزيز إلى أن صاحبه إلى قاضي الرياض آنذاك الشيخ سعد بن عتيق؛ ليقضي بينهما، ومضي يقول بأنهما لما دخلا على الشيخ بن عتيق سألهما عمّا إن كانا قادمين للزيارة والسلام، فأوضحا له أنهما جاءا ليقضي بينهما، فطلب منهما الشيخ الانتظار في المجيب (مدخل البيت) وعاملهما كما يعامل أيّ متقاضٍ، ولما انتهى من القضاء بينهما طلب منهما تناول القهوة معه في الديوانية". • في ضوء ما ورد، كان من الطبيعي أن تتجه الأنظار إلى خادم الحرمين الشريفين ليكون جابرة تحول دون تسليم "وليد الحسين" للسلطات السودانية بحسب ما ورد في الأخبار، فمن جهة، فالمملكة العربية السعودية طرف أصيل في إتفاقية مناهضة التعذيب والمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة الموقعة بواسطة كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة (بدأ سريان الإتفاقية في 26/6/1987) والتي تنص في مادتها الثالثة على الآتي:
1) لا يجوز لأية دولة طرف أن تطرد أي شخص أو أن تعيده ("أن ترده") أو أن تسلمه إلى دولة أخرى، إذا توافرت لديها أسباب حقيقية تدعو إلى الاعتقاد بأنه سيكون في خطر التعرض للتعذيب. 2) تراعى السلطات المختصة لتحديد ما إذا كانت هذه الأسباب متوافرة، جميع الاعتبارات ذات الصلة، بما في ذلك، في حالة الانطباق، وجود نمط ثابت من الانتهاكات الفادحة أو الصارخة أو الجماعية لحقوق الإنسان في الدولة المعنية. • وسجل نظام الخرطوم في مجال الإعتقال السياسي والتعذيب، وكونه يتخذ من ذلك نمطاً ثابت، ليس محل جدل ولا خلاف، فقد فتح للتعذيب دوراً وبيوت قضى بداخلها بعض السياسيين نحبهم وبُترت لآخرين أطرافهم، وأُنتهكت أعراضهم، وهي حوادث موثقة بالصوت والصورة ومن بين شهودها وضحاياها من هم أحياء (العميد محمد أحمد الريح والمحامي عبدالباقي عبدالحيظ ونجلاء سيدأحمد ..الخ). • ثم، ما الجريمة التي إرتكبها الوليد حتى تتخلى عنه الأرض التي إستأمنها على حياته وحريته وأقام فيها خمسة عشر عاماً وأنجب فيها الصبيان والبنات (للوليد زهرتان صغيرتان ورُزق بأول مولود ذكر قبل أيام وهو بالحبس) !! وهو الذي خرج من وطنه مستجيراً بالمملكة من بطش النظام وتشريده لأقرانه في الزمن الذي كان يقوم فيه - النظام - بحشد أعوانه ودفعهم للخروج للشارع ليهتفوا ضد الأسرة الحاكمة بالمملكة العربية السعودية ويصفهم بأنهم يهود (حرب الخليج الأولى)، وكانوا يرددون من آخر حلاقيمهم : "أضرب أضرب يا صدام من الأهرام إلى الدمام).
• تهمة الوليد التي يُريد أن يحصل بها النظام عل رأسه أنه أحد العاملين بصحيفة "الراكوبة"، ومن عجب أن تأتي مطالبة أجهزة النظام بتسليم الوليد وبيده آلة ينثر بها الفكر والثقافة والأخبار في الوقت الذي يتهافت فيه النظام للذين يحملون السلاح في وجهه ويعرض عليهم الأمان وعدم المساءلة للعودة وهو الذي أصدر في حقهم أحكاماً نافذة بالإعدام. • ما فعله الوليد بالعمل بصحيفة الراكوبة، يستحق عليه وسام الإستحقاق من حكومات وشعوبب العالم العربي لا السودان وحده، فهي صحيفة تنادي بالسلام والحرية وتنشر الوعي بين الناس، وتنبذ العنف ولا تنادي بحمل السلاح وتنبذ العنف، ووليد شاب إختار أن يسخّر عمره وحياته لتحقيق هذه الأهداف، وهو بالكاد يحصل على أجر من الصحيفة يقيم بها أوده ويُطعم بها عياله، في الوقت الذي كان يمكنه الحصول على وظيفة بالمملكة أو غيرها تيسّر لها سبيلاً أفضل للحياة بعيداً عن وجع الدماغ وساعات العمل التي لا تنتهي. • إلى جانب العدد الكبير من السودانيين الذين يقيمون ويعملون بالسعودية وغيرها من دول الخليج، فقد إنضم إليهم عشرات الألوف من الذين شردهم النظام من وظائفهم، وهم ينعمون بالأمان في أنفسهم وحريتهم وسط أهلهم وإخوتهم في الخليج، بعد أن تخلّت عنهم حكومة وطنهم، وهم يبادلون هذه الدول إحسانها بإحسان بمراعاة القوانين والنظم وعدم التعرض بما يمس أمن هذه الدول أو يسبب لها الحرج. • نحن على ثقة أن صوت الذين يؤازرون الوليد في محنته سوف يصل لعلم من بيدهم القرار الحكيم والسليم، فكل أنصار الحق والحرية من أبناء وبنات الشعب السوداني يحبسون أنفاسهم ليروا الوليد خارج أسوار السجن ليعود إلى أسرته وأطفاله. سيف الدولة حمدناالله
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207497.htmhttp://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207497.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
قالت : موقع الراكوبة تعرض عدة مرات لمحاولات تعطيله عن طريق عناصر حكومة السودان. 09-05-2015 02:27 AM عبدالوهاب همت أوردت صحيفة القارديان البريطانيه واسعة الانتشار وعبر موقعها اليوم خبر اعتقال الصحفي وليد الحسين والذي يواجه خطر ارجاعه الى السودان , وذكرت الصحيفة ان موقع الراكوبة قد تعرض عدة مرات في محاولات لتعطيله عن طريق عناصر تابعة لحكومة السودان. ووفقاً للبيان الصادر من جمعية حماية الصحافيين العالميه في واشنطون فان وليد قد تلقى عدة تهديدات بالاغتيال.
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207674.htmhttp://www.alrakoba.net/news-action-show-id-207674.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
A Sudanese journalist detained more than a month ago without charge in Saudi Arabia fears that he may be deported to Sudan. Waleed al-Hussein al-Dood runs a website noted for its criticism of the Sudanese government over corruption and human rights abuses.
His family believe he would be at risk of arrest and abuse by security forces if he is deported to Sudan. Al-Dood, founder of the independent news website Al-Rakoba, was arrested on 23 July in the eastern Saudi city of Al-Khobar. He has been denied access to his lawyer, his brother, Hussein al-Hussein, told the Committee to Protect Journalists (CPJ). Al-Dood, a Sudanese citizen, has lived in Saudi Arabia for 15 years. He launched Al-Rakoba in 2005. It publishes reports and editorials from Sudanese and international contributors and has been blocked several times by the Sudanese authorities. Al-Hussein told CPJ that agents of the Sudanese National Intelligence and Security Services have threatened al-Dood for years, saying they would kill him. “We are extremely concerned for Waleed al-Hussein al-Dood’s safety should he be forced to return to Sudan,” said the CPJ’s Middle East and north Africa programme coordinator, Sherif Mansour. “Al-Dood has a right to be granted access to his lawyer and should know the reasons for his arrest.”
http://www.theguardian.com/media/greenslade/2015/sep/04/sudanese-journalist-arrested-in-saudi-arabia-fears-deportationhttp://www.theguardian.com/media/greenslade/2015/sep/04/sudanese-journalist-arrested-in-saudi-arabia-fears-deportation
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان للرأي العام حول اعتقال الزميل (وليد ا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
مداخلة مهمة فى بوست مجاور :
المدعو وئل حمزة .. كلامك من اوله الى اخره خارم بارم ...
فماذا تريد ان تقول فى حق مواطن سودانى اعزل رهن الاعتقال .. و فى هذه الحالة المقصود المهندس وليد الدود مكى الحسين ..
بصرف النظر عن سبب اعتقاله او تلك الترهات التى حاولت ان تصطنع .. فما هو مموقف المدعو عبدالحافظ .. سفير السودان تجاه هذه القضية ..
تشير باصبع اللوم الى المعارضة و الذين كتبوا مطالبين بالافراج عن وليد الحسين .. فماذا اتيريد ان تقول .. كلام كلام الطير فى الباقير .. لا معنى له ..
فى بادية مقتطفك اشرت الى ان وليد ليس بصحفى .. طيب يا ابن الحلال ما صحفى .. دى اصبحت قضية .. بعدين انت عاوز تقول ان موقع الراكوبة فيه تلفيق و كذب ..
لا تطلق الكلام على عوانهه .. عليك ان تاتى بالدليل و الدليل القاطع ..
العكس تملما موقع الراكوبة بكتابه من صحفيين و غير صحفيين من مثقفين و اكاديميين استطاع ان يفضح فساد و سرقة الحكومة و الحكوميين و أتى بوثائق لم و لن يستطيع احد انكارها .. موقع الراكوبة
ظل صامدا و قويا بفضل ادارته و كتابه الاوقاء الذين استطاعوا انوا يطردوا النوم من عيون الانقاذيين الفاسدين عليهم لعنة الله و ملائكته و الناس أجمعين ..
تبا لكم انتم الكذابون الفاسدون المنافقون القاتلون للانفس بغير حق .. . !!
| |
|
|
|
|
|
|
|