الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجينا اسحق ليقول إكتشاف!! عجب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 10:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2015, 12:08 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجينا اسحق ليقول إكتشاف!! عجب
                  

08-18-2015, 12:10 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    يقول الجمهوريون
    Quote: السفر الأول والسودان:
    لقد كان السودان ولا يزال، هو شغل الجمهوريين الشاغل، وكانت ثقتهم، ولا تزال، في أصالته لا تحدها حدود، وكانوا، ولا يزالون، يبوئونه دور الريادة بين كافة بلاد العالم..
    فقد قال الأستاذ محمود محمد طه في السفر الأول "ويؤمن الحزب الجمهوري إيماناً لا حد له بالسودان ويعتقد أنه سيصبح من الروافد التي تضيف إلى ذخر الإنسانية
    ألواناً شهية من غذاء الروح ، وغذاء الفكر ، إذا آمن به أبناؤه فلم يضيعوا خصائصه الأصيلة ، ومقوماته بالإهطاع نحو الغرب ، ونحو المدنية الغربية ، في غير روية ولا تفكير" .
    هذا هو رأي الجمهوريين في السودان منذ ذلك التاريخ .. والسودان ، عند الأخوان الجمهوريين ،
    هو الأرض التي سيقوم عليها أنموذج المجتمع الإنساني الذي سوف يتسع ليضم سائر بقاع الأرض ، وذلك بظهور الإسلام على الدين كله، يوم تشرق الأرض بنور ربها..

    السفر الأول
    http://http://www.alfikra.orgwww.alfikra.org
    قسم الكتب
                  

08-18-2015, 12:12 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    كتب الأستاذ محمود محمد طه
    Quote: أنا زعيم بأن الإسلام هو قبلة العالم منذ اليوم.. وأن القرآن هو قانونه.. وأن السودان، إذ يقدم ذلك القانون في صورته العملية،
    المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة إلى الأمن، وحاجة الفرد إلى الحرية الفردية المطلقة، هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب..
    ولا يهولن أحدا هذا القول، لكون السودان جاهلا، خاملا، صغيرا،
    فإن عناية الله قد حفظت على أهله من أصايل الطبائع ما سيجعلهم نقطة التقاء أسباب الأرض، بأسباب السماء..


    الكتاب الأول من سلسلة رسائل ومقالات

    http://http://www.alfikra.orgwww.alfikra.org
                  

08-18-2015, 12:14 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    ورد في كتاب (جنوب السودان: المشكلة والحل) الذي اصدره الأخوان الجمهوريون
    Quote: والسودان يقع من أفريقيا موقع القلب، وذلك من حيث الشكل، ومن حيث المعنى.. وفي السودان تلتقي الطاقات، والخصائص البشرية،
    والطبيعية، البكر، والتي بتفجيرها، يتم إفتتاح عهد المدنية الجديدة، مدنية السلام، وسيادة القيم الإنسانية الرفيعة، تلك المدنية التي قلنا ان افريقيا هي موطنها..
    والسودان يمثل أفريقيا بصورة كبيرة فهو، في شماله، وفي جنوبه، تكاد تجتمع فيه جميع الخصائص السلالية والطبيعية، لشمال القارة الأفريقية وجنوبها..
    والمشاكل التي ظلت تواجه السودان، وعلي رأسها مشكلة الجنوب، انما هي المحك، والتحدي، الذي يمخض الخصائص الأصيلة، ويفجر الطاقات الكامنة..
    ولذلك فإن هذا التأخر في الأخذ باسباب الحضارة الغربية، وهذه المشاكل التي تحتوش البلاد، انما هي في الحقيقة نعمة، وهي لخير أريد بهذه البلاد،
    فهي قد حفظت لتقوم بالدور التاريخي المنتظر لها القيام به في بناء الحضارة الأنسانية الجديدة.. وفي عبارات للاستاذ محمود محمد طه، كتبت في يناير 1951،
    في التبشير بالدور العظيم الذي ينتظر للسودان أن يقوم به، جاء قوله:
    (أنا زعيم بأن الإسلام هو قبلة العالم منذ اليوم.. وأن القرآن هو قانونه.. وأن السودان، إذ يقدم ذلك القانون في صورته العملية،
    المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة إلى الأمن، وحاجة الفرد إلى الحرية المطلقة، هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب..
    ولا يهولن أحدا هذا القول، لكون السودان جاهلا، خاملا، صغيرا،
    فإن عناية الله قد حفظت على أهله من أصايل الطبائع ما سيجعلهم نقطة التقاء أسباب الأرض، بأسباب السماء..)..
                  

08-18-2015, 12:16 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    ويواصل الجمهوريون فيقولون
    Quote: وهذه البشارة قد جاءت في نفس المعني الذي جاءت فيه بشارة النبي الكريم حيث قال في تفسير الآية: (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين):
    (ياعمر تعال فاسمع ما قد أنزل الله، ثلة من الأولين وثلة من الآخرين، الا وأن من آدم الي ثلة وأمتي ثلة، ولن نستكمل ثلتنا حتي نستعين بالسودان
    من رعاة الأبل ممن شهد الا اله الا الله وحده لا شريك له) – راجع تفسير ابن كثير، سورة الواقعة -
    فالمدنية الجديدة التي يقدمها السودان للإنسانية هي مدنية السلام، مدنية الإسلام، في مستوى أصوله، مستوى السنة،
    والتي بها يرجع الناس، كل الناس، إلى أصل الفطرة السليمة.. فالإسلام في هذا المستوى هو دين الفطرة.. وهذا الدور الحضاري المنتظر للسودان
    هو وثيق الصلة بمشكلة الجنوب، التي نحن بصددها، إذ أنها التحدي العملي، الأساسي، الذي يؤدي إلى إبراز هذا الدور..
    ولذلك فإن هذه المشكلة هي في حقيقتها ليست مجرد مشكلة سياسية، وإنما هي مشكلة حضارية
    تتداخل فيها النواحي السياسية، والإقتصادية، مع النواحي الدينية، والعرقية، والثقافية..

    من كتاب (جنوب السودان: المشكلة والحل)
                  

08-18-2015, 12:24 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    ثم بعد 64 عاما يكتب اسحق
    is.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

    Quote: بحث يجري الآن في مكان لا نستطيع الاشارة إليه.. يبدل تاريخ الأديان.
    > والبحث الذي يستخدم الفضاء.. واللغات.. واللهجات والجغرافية.. والآثار.. والفيزياء. و.... و.... بحث يشعل حرباً لا سابقة لها.
    > ولا ننشر منه - بالطبع - إلا ما لا يشعل الحرب.
    > وعلماء كبار.. كبار يلتقون حول البحث.. وعيونهم تدور من الدهشة.. والفزع.
    «2»
    > وحتى قريب كان أنيس منصور يطربنا وهو يقول عن كتاب قديم.
    > «هذا هو الكتاب الذي لا يجرؤ مثقف أن يقول انه لم يقرأه».
    > وكان يعني كتاب »ألف ليلة وليلة« ومعذرة لخيبة الامل عندك..
    لكن.. انتظر.
    > كتاب ألف ليلة - يلاحظ أنيس - أنه يبدأ بقصة الملك شهريار الذي يكتشف خيانة زوجته له - مع أحد عبيده.
    > قال.. الجملة تعني أن كل أحد ينظر إلى الاشياء بعين مختلفة.
    > وأن الملك المهيب الجليل عندك هو عند زوجته ليس أكثر من شيخ عجوز مهموم متعب.. كل عبد من عبيده أفضل منه.
    > والكتاب في ذاته اكتشاف آخر فهو يقدم البرهان على أن أعظم شيئ عند الإنسان هو «الحكاية».
    > فالملك الذي كان - بعد خيانة زوجته - يتزوج إمرأة كل ليلة ثم يقتلها في الصباح.. يتزوج الفتاة «شهرزاد».
    > وطريف أنه في مسرحية توفيق الحكيم حين يطلب الملك من وزيره الفتاة العاشرة أو المائة ليتزوجها يقول الوزير
    : لم نعثر علي فتاة يا مولاي.. فالناس كلهم الآن بين من يهرب بعيداً ببناته وبين من يخفي بناته.
    > قال الملك: كيف.. وأين شهرزاد؟
    > والصاعقة تضرب حين تكون شهرزاد هذه هي إبنة الوزير ذاته.
    > والملك يتزوج شهرزاد.
    > الوزير المسكين عند الباب ينتظر «صياح الديك» وينتظر جثة إبنته.. مثلما انتظر جثث الأخريات.
    > لكن.
    > شهرزاد كانت قد اكتشفت الشئ الذي لا يستطيع إنسان أن يفرط فيه.
    > اكتشفت الحكاية.
    > شهرزاد ومنذ الليلة الأولى كانت - وفي الأنس العابر بين الزوجين تبدأ حكاية.
    > حكاية صغيرة ممتعة.
    > والملك يسمع.. ويسمع حتى صياح الديك.
    > وعند الصباح شهرزاد تنظر إلى الملك المستمتع ثم تقول
    : ما هذه الحكاية يا مولاي.
    > بامتع من حكاية «أبو صير وأبو قير» أو حكاية عبد الله البري وعبد الله البحري.
    > والملك يصبح أكثر حرصاً علي حياة شهرزاد لأنه يريد أن يسمع الحكاية التالية.
    > وشهرزاد رمز للمرأة العربية التي تبتكر - قبل العالم كله - متعة الثقافة.. والحكاية.
    > وتصبح رمزاً لعبقرية المرأة التي تؤلف الحكاية في ساعتها «قطع أخدر» كما يقول حسين خوجلي.
    > أروع الحكايات حتى اليوم.
    > وألف ليلة حكاياتها تجانس بين البشر والجن والحيوان والبحار و.... و....
    > في زحام مدهش للعوالم.
    كانت الثقافة عندنا هي هذا.. ثقافة الامتاع والمؤانسة.. لكن
    > زحام العوالم يكتشفه الآن قوقل وأبحاث العلوم و....
    > وزحام العوالم هذه ولذة المعرفة أشياء يجمع بينها بحث «لعله أعظم ما قدم العالم الحديث».. واكثرها خطورة.. بكل معاني خطورة هذه.
    > والبحث أصدق ما فيه هو.
    > قبلها بحاثة من السودان يكتشف عن طريق الجينات أن نساء السودان هن أصل العالم.
    > والبحث الجديد يقول ان آدم عليه السلام.. سوداني و.. وأن كل تاريخ الاديان في العالم.. وفي السودان بالذات.. وفلسطين.. مزور..
    وانه انتاج يهودي
    البحث لا يقدم افكارا لها شواهد فكرية.. بل يقدم اكتشافات تشهد لها الصخور.. والانهار.. والجغرافيا القديمة والحديثة.. وعلماء من عشرين تخصص ينظرون الان بعيون مذهولة
    > وزحام هائل من المغالطات سوف ينطلق.
    > ونقدم الأيام القادمة »ما يمكن« تقديمه من البحث.
                  

08-18-2015, 12:29 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه 1951 ثم بعد 64 عاما يجي� (Re: عبدالله عثمان)

    is1.JPG Hosting at Sudaneseonline.com


    بحث يبدل تاريخ الاديان «2»
    Quote: بتاريخ الإثنين, 17 آب/أغسطس 2015 15:16
    > ورسائل
    استاذ
    لا تكتب عن البحوث.. اكتب عن طعام اليوم
    > استاذ
    آدم سوادني.. كيف؟.. والله لما خلقه لم يكن لسودان وجود؟
    «2»
    > وعناوين صحف الاسبوع هذا والماضي بعضها هو
    > شركة«روسية» تجلب مليارات الذهب للسودان
    > وان ظننت ان الدولة تعلن ما تعلن عن الذهب وحده فلا..
    > الدولة ترد.. بالاعلان هذا على امريكا.. التي تظل تجلد السودان مهما فعل
    > وعناوين الصحف بعضها هو
    > قرار رئاسي بمحاكمة فورية لمن يخالفون التحصيل الالكتروني
    > وقرار امس باغلاق كل معابر التهريب لدولة مجاورة
    > قبلها اغلاق «36» الف منفذ للاختلاس
    > واغلاق الحدود لمنع تهريب الطعام لدولة مجاورة قرار «باطنه» سياسي هو
    > افورقي .. وبعد موقف جديد نحدث عنه منذ شهور.. يستقبل الاسبوع الاسبق زعيماً .. معارضاً.. سودانياً
    > والزعيم.. بعربات رئاسية.. يزور تسني واسمرا وبارنتو..و..
    > وتسبقه قيادات الدولة هناك
    > لشيء يجري التمهيد له في السودان
    > والاسبوع الماضي عندما نشير الى ان انقلاب بعضهم يجري التخطيط له في ضاحية اسمرا وان ارتريا لم تكن تتعلم.. يتصل بنا من يقول
    : مين قال ليك؟
    > و..و...
    > هذا عن الطعام.....
    > اما عن البحوث والثقافة فاننا
    > نطلب من السادة اهل الصحافة قيادة فكر جديد للدولة والسياسة والمجتمع
    > والفكر الجديد.. والثقافة الجديدة نموذجها المذهل هو بحوث سودانية
    «3»
    > والثقافة.. الزنداني.. يقدم نموذجاً مدهشاً لها
    > «ويوهانس» .. أو «يوحنا» رجل من اليمن يسلم زمان النبوة
    > واضخم مسجد في صنعاء اليوم/ في داخله/ عمودان اثنان
    > فالنبي صلى الله عليه وسلم من المدينة يحدد ليوهانس كيف يقيم مسجدا محرابه بين صخرة كذا وصخرة كذا «يسمي له الصخرتين»
    > والمسجد خلفهما.. مساحة المسجد.. على صخرة كذا
    > والمحراب من بين الصخرتين.. ومن الصخرة يتجه الى قمة جبل كذا.. يسمى له الجبل
    > والزنداني يستخدم قوقل.. وانت تستطيع ان تفعل.. ويمد خطا من المسجد.. وبين العمودين وإلى قمة الجبل.. الذي عليه الآن برج حديدي.
    > وباسلوب التنشين العسكري الخط يصل الى
    .. نعم .. يصل الى الكعبة
    > الكعبة.. وليس مجرد مكة
    > وفي البحث السوداني كنيسة لها موقع لا نكشف عنه الا بعد ان تقيم الدولة حارساً هناك..
    > البحث هذا يثبت ان الكنيسة هي الاقدم في العالم
    > وان المحراب فيها يتجه إلى الكعبة
    > وبحوث عالمية.. تثبت ان كنائس الايام الاولى كانت تتجه الى الكعبة
    > وان الله لم يدع الناس يوما دون قبلة
    «هل هناك في الارض قبلة أخرى؟
    «4»
    > ثم كلمة «لا اله الا الله» منحوته وواضحة مثل وضوح كلمات المقال هذا
    > والبحث يثبت ان الكلمات هذه وابقار مرسومة هناك عمرها..؟
    > عمرها ستة آلاف عام.. فالشاهدة اذن والعربية عمرهما اكثر من ستة آلاف عام
    > والموقع لا نشير اليه الا بعد ان يتعهد وزير السياحة بحراسة الموقع الذي يمكن ان يجلب للسودان مليارات اكثر من مناجم الذهب
    > و...
    > والغلاط لا نقول له سلاما
    > بل نلاطمه
    «5»
    > والهجمة منذ الاربعينات على الاسلام والسودان ما يميزها عن هجمة امريكا اليوم هو
    > الغباء الآن
    > ففي الاربعينات.. طه حسين يكتب كتابه «.......» ليقول فيه
    > ولا يكفي ان يحدثنا القرآن عن ابراهيم لنؤمن بوجود ابراهيم.. هكذا قال
    > وينفي ان العربية انزلت على اسماعيل
    > وطه حسين قال عنه ابرع النقاد
    : طه حسين سمع بفلسفة الشك عند ديكارت.. فعز عليه ان تكون هناك فلسفة لا يعرفها
    > وهكذا قام يشك
    > وطه حسين يورد بعض النصوص من كتابات تلك الايام.. ايام اسماعيل.. ليثبت ان اللغة لم تكن العربية
    > وطه حسين.. لانه يعرف ان بعضهم سوف يصرخ.. يترجم النصوص التي اوردها
    > ثم؟!
    > ثم يورد نصوصاً ولا يترجمها ويتركها وكما قال: لمن يعترضون عليه.. حتى يترجمون
    «طه مات وهو لا يسمع الا القرآن» «وكازنوفا استاذ طه يفشل رغم الذكاء
    > ونحن وعن البحث المذهل.. / الذي لا نشير الى صاحبه خوفاً على حياته/ ننقل اماكن واسماء.. واحداث قرآنية
    > وآيات.. ومعضلات من القرآن ومن التوراة والانجيل والزبور نجعلها شاهداً على بحث يغير العالم
    > وننقل نصوصاً.. ونترك لاهل الاعتراض تفسيرها
    > و..و..
    > اما آدم عليه السلام فان السيد الذي يعترض علينا نجزم بانه حين سمع ان آدم هبط في تركيا لم يقل ان آدم كان تركياً.. وحديث آدم نعود اليه مع «سفر» كامل
    > وبالمناسبة
    : المسيح عليه السلام وامه.. كلاهما كان اسود البشرة
    > واهل الغرب لا ينكرون ان الرسم الذي تحمله الكنائس الآن للمسيح عليه السلام
    «الرجل الاشقر الوسيم المرسل الشعر الازرق العينين» انما رسمه مايكل انجلو في القرن السابع عشر
    > ... ولو ترك القطا.. ليلاً لنام
    > يبقى ان باحثاً يكشف ان القرآن لا توجد آية فيه تتحدث عن «مكان» الا كان في الآية ذاتها ما يحدد خطوط الطول والعرض ويكشف على الارض الموقع المشار اليه
    > .. لا.. لا.. لست مجنوناً
    > لا انا.. ولا الباحث الذي ننقل «بعض» حديثه
    ٭٭٭
    بريد
    > دكتور وليد
    ادارة غسيل الكلى ..
    يسرنا ويبهجنا نفيكم حديثنا امس عن عجز في مستشفي العيلفون العسكري «مركز الغسيل» والمستشفى ينفي
    ويحزننا ان احدهم ينقل الينا حديثاً كاذباً
    شكراً.. شكراً
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de