|
سهوُ النَّاي... إلى شقيقي شهاب كرار، إلى ماريل
|
09:10 AM Aug, 16 2015 سودانيز اون لاين بله محمد الفاضل-جدة مكتبتى فى سودانيزاونلاين
سهوُ النَّاي إلى شقيقي شهاب كرار في غيابِهِ المربك إلى ماريل
ثُمَّ ومِن بعدِ هوى والنّاسِ في تشبُّثِها فما لونُ الإعتامِ؟ ما فحوى الحريقِ؟ أذكرُ صوتُ النَّايِّ يفجُّ جِلدي، يُفجِرُهُ بفحِيحِهِ يسألُني، على عُرِيٍّ يدثِّرُني، غطاءً لنشيجِهِ الحارِّ وأدلَفُ في حُرقتِهِ رنّةُ نشازٍ يوشكُ أن يسدّدَها للقلوبِ النازِفةِ وبغتةٌ يلفُّها في ثناياه الحممِ نارٌ و نارُ ما السَّهوُ ما السَّهوُ ما السَّهوُ... الهوى من هويّةِ الأوطانِ مزّقناهُ بالهجرِ غسلناهُ بالنّارِ.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سهوُ النَّاي... إلى شقيقي شهاب كرار، إلى ما (Re: خالد احمد محمد)
|
جهاز الآمن دولة داخل دولة.. سرطانية الشكل.. ولا احد يصل اليها ألا ان ارادت هى ذلك.. سبب اس البلاء فى السودان.. وسبب افساده.. لا يداخلنى الشك ابدا فى اختطاف شهاب من قبل هؤلاء البلطجية.. وكثرة الاختطاف والتنكيل بالبشر بواسطة جهاز الآمن.. تجعل اى سودانى فى الخارج ويفكر فى العودة.. أن يضع ذلك فى الاعتبار.. وتجعل أى سودانى فى الداخل.. عرضة لهذا النوع من العذاب.. اللهم فك اسره.. وعده الى أهله سالما.. وهد اركان الانقاذ فى لمح البصر.. قادر على كل شئ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سهوُ النَّاي... إلى شقيقي شهاب كرار، إلى ما (Re: جلالدونا)
|
ثمة صباحٌ مُرتجى لنُقطةٍ لا تُرى في بحرِ الحياةِ فلتكُنِ اليومَ بخبرٍ طيبٍ عنك شقيقي: شهاب كرار
ثمة صباحٌ مُرتجى لنُقطةٍ لا تُرى في بحرِ الحياةِ فلتكُنِ اليومَ بخبرٍ طيبٍ عنك شقيقي: شهاب كرار
ثمة صباحٌ مُرتجى لنُقطةٍ لا تُرى في بحرِ الحياةِ فلتكُنِ اليومَ بخبرٍ طيبٍ عنك شقيقي: شهاب كرار
| |
|
|
|
|
|
|
|