الكهرباء بين زيادة أسعارها و شراءها من أثيوبيا

Quote: خلوا سد مروي قبلوا علي سد النهضة!!؟ خلاس يبقي أثيبوبيا طوالي حتضع أهم شروط العقد حتكون كلاتى: تصدر إثيوبيا للسودان كهرباء بما يعادل كذا واط في اليوم علي أن يدفع السودان نص سعر الواط (كاش دوان بالبر الأثيوبي) والنص الباقي (إستقبال عمالة إثيوبية للإستفادة من الطاقة المنتجة). دايرين لينا شعار مناسب علي شاكلة: تيت تيت إثيوبيا حديد تيت تيت إثيوبيا حديد أو إثيوبيا السد الرد الرد اللول اللول يا الكهرباء دية بسحروك يا الكهرباء الحبشية في الخرتوم أنا منتدبة أنا بحب مروي وأديس أبابا يعنى كلها منافع للجانبين. نعمات كل سنة وإنتى طيبة.

كل سنة و أنت و الأسرة بخير وسعادة العزيز سيف اليزل سعد شكرا علي التعليق الطريف .

النجاح الأثيوبي هو ثمرة مجهودات ضخمة وتحدي للصعاب و هزيمة الفساد ، بينما فشل سد مروي هو هزيمة الأمكانيات الهائلة علي يد المفسدين .

ما فائدة السد الآن و هو ينتج أقل من أي محطة توليد حراري ؟

أثيوبيا قد تصبح قوة إقتصادية و سياسية هائلة في سنوات قليلة ، فأين سيكون السودان حينها ؟

من موقع شركة كهرباء سد مروي المحدودة .

Quote: سلام نعمات سنظل ندفع ثمن مشاريع فاشله قامت من غير اي دراسه جدوي كمشروع سد مروي الرد الرد السد كما هلل البعض لم نصدر الكهرباء الي كل افريقيا كما اشيع بل المنتج من كهرباء سد مروي لا يكفي مدينه مروي لم تزداد المساحه الزراعيه في الشماليه وتحقق الاكتفاء الذاتي من القمح كما قيل اصبح سد مروي كخزان جبل اولياء لا ماء ولاء كهرباء ولا اراضي زراعيه تملا الافق حوالي 3 مليون فدان كما سمعنا وذهبت جل القروض الي جيوب الكيزان التي لا تمتلئ وضمائرهم التي لا تصحي من المسؤؤل عن تبديد حوالي مليار دولار تكلفه سد مروي

التيار ( 25-07-2015 )

السوداني ( 25-07-2015 )

Quote: ليست الكهرباء فحسب .. بل سيأتي الوقت الذي ستشتري دولتنا كل شيء من أثيوبيا .. والأيام القادمات ستكشف حجم ماسيؤدي اليه الفساد .. ومقدار النتائج الكارثية لخطل سياسة الدولة التي تتبناها وتصر عليها ... نهب المال العام والفساد المستشري والضارب بأطنابه على كل مفاصل بلدنا .. هو سبب خصخصة قطاع مهم وحيوي كالكهرباء .. فلايصح وضعه في أيدي قطاع خاص ومكسب وخسارة .. لأنه هذا سيربك كل اقتصاد الدولة .. وسيفقدها السيطرة علي كثير من الشأن العام بل سيجعلها خارج الشبكة .. فقط لأن منسوبيها أرادوا أن يريحوا أنفسهم من عنت ادارة شأن الانتاج .. والآن نرى الكثير من المصانع تخرج من دائرة الانتاج .. لقطوعات الكهرباء التي زادات تكلفة المنتج .. وطبعا من استطاع الاستمرار من اصحاب المصانع .. سينقل العبء ببداهة لمستهلك السلعة لانه سيزيد سعرها ليغطي خسائرة .. ليذهب الموردين من منسوبي النظام فيستوردوا لنا مانحتاجه من بره .. فتنتفخ جيوبهم وبتم افقار الشعب .. ويتم تكسير مقاديف أصحاب المصانع و ده مربط الفرس ودي سياسة الدولة كده .. لأن كل هذا امتداد أصيل لسياسة دولتنا الرشيدة .. لابارك الله فيها .. والتي فهمها للخصخصة هو طلق أيدي منسوبيها عبر شركاتهم الخاصة .. لمص دم الشعب المغلوب على أمره .. واستنزاف مافي جيوب الغلابى .. ونقل عبء وحمل كل ماينتج في الدولة والقاءه على كاهل و قفا المواطن .. وقد قالها الكثير من المسؤلين .. بصورة مباشرة وبصورة شبه مباشرة .. الماعنده مايمكّنه من العيش في الخرطوم أو في غيرها من أصقاع البلد .. فليمت أفضل له أو فليهاجر أو ينفلق أو يدق راسو في أتخن حيطة .. أو فليفعل مايشاء .. ومكان ما داير يخت راسو يخت كرعينو .. دي سياسة الدولة كده .. ويتم ادارتها بالمنطق الأعوج والسقيم ده ... لايهمهم المواطن ومايعانيه فده كله كلام نافلة قول .. وكلام فاضي ساي .. المهم أن الدولة ماضية في تطبيق نظريتها حتى وإن إنسحق كل هذا الشعب .. فلن يجدي الكلام والنصح ولافائدة ترجى من وراءه .. بل يصبح نوع من انواع طق الحنكـ وونسة المجالس .. فلا احد سيسمع أو يلقي بالاً لما يقال أويُكتب لأن دي سياسة دولة .. وليست أمراً ناتجاً عن خطأ او سوء تخطيط أو أي شيء آخر .. دي سياسة دولة والعاجبو مرحبتين حبابو .. والماعاجبو يحلق حواجبو .. أثيوبيا مافيها نهب للمال العام .. ولا فيها كل هذا الكم الهائل من جيوش المحاسيب والأرزقية .. لذلك نجحت ونجح اقتصادها ليس لأن لدى الاحباش وصفة سحرية او عبقرية .. الامر واضح جلي .. الناس ديل ما عندهم زي الحرااامية العندنا ديل .. ولذلك نجحت وستنجح كل مشاريعهم والخطوط الأثيوبية خير مثال .. تم انشاءها بطائرتين من الخطوط السودانية ... حتى بلغ أمر تطويرها لتطير بأساطيل تملأ سماء العالم .. والخطوط السودانية خير شاهد على فسادنا وسرقتنا .. مافي زول يقارن نهضة أثيوبيا بهذا البلد المفترى عليه .. لان مجرد المقارنة فيه الكثير من الظلم على الأحباش .. نظيفي اليد ومستيقظي الضمير .. كيزاننا ديل حدهم الاستهلاك وبس .. وليس لديهم في الانتاج وادارته وتطويره التكتح .. ففاقد الشيء لايعطيه ..

السوداني ( 25-07-2015 )

سلام و تحية أستاذ جمال القوز

مداخلاتك دائما معبرة عن كل ما يخطر ببال المتداخلين من ردود أفعال أو إنفعال بمشاكل السودان .

و هي حقيقة تفش من الغبينة .

يقول الصحفي ضياء البلال إن أبسط البيوت تحتاج ل 500 كيلوواط شهريا .

تكلفة ال500 حاليا = 108 ألف جنيه
الكهرباء تبيع حاليا ال200 الأولي ب 30 ألف
ثم ال 300 ب 78 ألف

الزيادة ستشمل أي عدد من الكيلوواط تشتريه بعد ال 200 الأولي لذا زيادة سعر الكهرباء سيتضرر منها ذوي الدخل المحدود بعدة طرق

أولا زيادة فاتورة الكهرباء
ثانيا زيادة أسعار المواصلات
ثالثا زيادة أسعار كل ما يشتريه من إحتياجات و ضروريات
هذا السيناريو يؤدي مباشرة للثورة علي النظام .. فماذا بقي للناس شئ ليخسروه .