|
Re: انزال بري في اليمن (Re: سيف النصر محي الدين)
|
استاذة اخلاص مساء الخير لا حقيقة للخبر المتداول وانصار الله قالت انه اشاعة لمعرفة رد الفعل في اليمن والاقليم ولاحقا نفى عسيري وجود انزال بري في اليمن
Quote: نفى المتحدث باسم قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن العميد ركن أحمد عسيري، ما تردد عن قيام التحالف بعملية إنزال بري في مدينة عدن جنوبي اليمن. كانت وكالة الأنباء الفرنسية قد نقلت عن مسؤول يمني محلي قوله إن عددا محدودا من جنود التحالف العربي بقيادة السعودية انتشر اليوم على الأرض في عدن وذلك لدعم القوات التي تقاتل المتمردين الحوثيين. وأشار المسئول المحلي إلى وجود قوة أخرى في طريقها إلى المدينة
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انزال بري في اليمن (Re: علاء سيداحمد)
|
الواضح أن الإنزال تبعه فرار:
By Fars News Agency Global Research, April 26, 2015 FARS News
Almost 4,000 Saudi forces fled their border bases in anticipation of Riyadh’s order for launching a ground assault on Yemen, European diplomatic sources said on Sunday. “The intel gathered by the western intelligence agencies showed that the Saudi military forces have fled their bases, military centers and bordering checkpoints near Yemen in groups,” diplomatic sources were quoted as saying by Iraq’s Arabic-language Nahrain Net news website.
The European sources said that the Saudi forces’ mass AWOL forced Riyadh to declare ceasefire and dissuaded it from launching ground attacks against Yemen.
Other reports also said that over 10,000 soldiers from different Saudi military units have fled the army battalions and the National Guard.
Experts believe that the Saudi army lacks strong morale to launch a ground invasion of Yemen and such an attack would be considered as a suicide for Saudi Arabia.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انزال بري في اليمن (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
Quote: صحيفة المرصد - رويترز: اتهم وزير حقوق الإنسان اليمني عزالدين الأصبحي ميليشيات علي صالح، وعبدالملك الحوثي، بتعمد ضرب خزانات مياه الشرب في مناطق الشيخ عثمان ودار سعد داخل محافظة عدن، بعد أن سيطروا عليها.
وأوضح الأصبحي أن حالة وفاة سجلت حتى الآن بشبهة التسمم بالمياه، إضافة إلى تسجيل حالات تسمم أخرى لا تزال تحت المراقبة. ووفقا لصحيفة الحياة قال : «إنه جارٍ التأكد من تلوث المياه بمواد سامة تسببت في حالات التسمم لأهالي البلدان المتضرر أم اختلاط المياه المحلاة بمياه الصرف الصحي بسبب الضربات على الأرض». وذكر أن تحقيقاً فتح للتأكد من تسمم المياه، يُنتَظر نتائجه، مشيراً إلى أن منظمات غير حكومية حذرت من العبث بخزانات المياه من الميليشيات غير الشرعية بعدما علمت بتوجه فرق من الحوثيين وميليشيات المخلوع إلى خزانات المياه. إلى ذلك، أكد وزير الخارجية اليمني رياض ياسين أمس أن القوات الخاصة التي تقاتل ميليشيات الحوثي في عدن «قوات يمنية نشرت هناك قبل أسبوعين بعد إعادة تدريبها في دول خليجية عربية»، نافياً أن تكون قوات أجنبية. وقال ياسين «إنها مجموعة من القوات اليمنية دربناها وأرسلنها، وندرب المزيد حالياً وسنرسل المزيد». وأوضح وزير الخارجية اليمني أن علي صالح ما زال يرغب في مغادرة اليمن «لكن دول الخليج لن تلبي شروطه التي تتضمن اصطحاب المئات من أتباعه ومنحه معاشاً». وأضاف ياسين الذي يقيم في العاصمة السعودية منذ نقل وزارة الخارجية اليمنية التابعة للحكومة الشرعية أعمالها إلى الرياض عن صالح «إنه طماع. ويطلب الكثير من الأموال ويطلب الكثير من الاتباع». وكانت حكومة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قررت عقد مؤتمر بين الجماعات السياسية اليمنية يوم 18 أيار (مايو) في الرياض، لكن الحوثيين وصالح رفضوا ذلك، ما يعني عدم إتاحة الفرصة لإجراء محادثات سلام. لكن ياسين قال إن شخصيات بارزة عدة من حزب المؤتمر الشعبي العام الذي ينتمي إليه صالح وصلت إلى الرياض وتعهدت بالولاء لحكومة هادي، ما يزيد من عزلة الرئيس السابق. وقال إن من بين هذه الشخصيات وزير الاتصالات السابق أحمد بن داغر، وأحد زعماء قبيلة بكيل محمد الشايف، والأمين العام السابق لحزب المؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني، وحاكم صنعاء السابق عبدالقادر هلال. وأضاف أن موالين آخرين لصالح فروا أيضاً من اليمن وتخلوا عن رئيسهم السابق، لكنهم لم يذهبوا إلى الرياض. وأوضح أن رئيس البرلمان اليمني يحيى الراعي اتصل بهادي ليعلن الولاء له وأنه يعيش في مكان غير معلوم. وكشف أن اللواء علي محسن الأحمر الذي كان من الشخصيات القوية ذات يوم في الجيش اليمني، وفرّ إلى السعودية العام الماضي مع تقدم الحوثيين لم يجر أي اتصالات مع حكومة هادي. في أثناء ذلك أعدت حكومة هادي قائمة بأسماء نحو 50 سياسياً يمنياً مرتبطين بصالح، تتهمهم الحكومة الشرعية بـ«ارتكاب جرائم حرب» في الفترة التي سيطر فيها الحوثيون على صنعاء العام الماضي. وقال وزير الخارجية اليمني: «من يأتون إلى الرياض وأياديهم ملطخة بالدماء اليمنية يجب ألا يعتقدوا أن وصولهم إلى هنا سيعفيهم من كل جرائمهم السابقة». |
الحوثيين وجماعة صالح بعد الخناق والحظر المضروب عليهم متوقع يعملوا أي شئ.
Quote: اتهم وزير حقوق الإنسان اليمني عزالدين الأصبحي ميليشيات علي صالح، وعبدالملك الحوثي، بتعمد ضرب خزانات مياه الشرب في مناطق الشيخ عثمان ودار سعد داخل محافظة عدن، بعد أن سيطروا عليها.
وأوضح الأصبحي أن حالة وفاة سجلت حتى الآن بشبهة التسمم بالمياه، إضافة إلى تسجيل حالات تسمم أخرى لا تزال تحت المراقبة. ووفقا لصحيفة الحياة قال : «إنه جارٍ التأكد من تلوث المياه بمواد سامة تسببت في حالات التسمم لأهالي البلدان المتضرر أم اختلاط المياه المحلاة بمياه الصرف الصحي بسبب الضربات على الأرض». وذكر أن تحقيقاً فتح للتأكد من تسمم المياه، يُنتَظر نتائجه، مشيراً إلى أن منظمات غير حكومية حذرت من العبث بخزانات المياه من الميليشيات غير الشرعية بعدما علمت بتوجه فرق من الحوثيين وميليشيات المخلوع إلى خزانات المياه. |
بالنسبة للإنزال البري
Quote: إلى ذلك، أكد وزير الخارجية اليمني رياض ياسين أمس أن القوات الخاصة التي تقاتل ميليشيات الحوثي في عدن «قوات يمنية نشرت هناك قبل أسبوعين بعد إعادة تدريبها في دول خليجية عربية»، نافياً أن تكون قوات أجنبية. وقال ياسين «إنها مجموعة من القوات اليمنية دربناها وأرسلنها، وندرب المزيد حالياً وسنرسل المزيد». |
| |
|
|
|
|
|
|
|