|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: صديق الموج)
|
سلام أخ أنور وتحياتي لك وللأسرة الكريمة بالعكس فقد بدأ القلق وتنامى وانتشرت الاسئلة في رؤوس الملايين ممن يسكنون بلاد السودان وهي بلاد تنفق معظم دخلها القومي على تكاليف أمنية وعسكرية ويثقل كل ذلك كاهل المواطن ومع ذلك فالمخاطر على الحياة تزداد,
قبل فترة ليس بعيدة تم قتل مدير سابق بشركة الأقطان وقبلها تم الاعتداء على دار صحفية للصحفي عثمان ميرغني وتم نهب محتوياتها والتعرض بالأذى الجسيم للصحفيين ونهب جوالاتهم في وضح النهار.
الاعتقالات لا يتم الاعلان عنها وإنما يبحث الناس عن أبنائهم وبناتهم من حراسة لأخرى ومن مركز لآخر ..
في الحقيقة الأمن على الأرواح والممتلكات أصبح يشكل هاجساً متزايداً والتحقيقات لا تصل إلى نهايات واضحة.
كيف تقول أخي أنور أن القلق انتهى وإحدى بنات أسرنا السودانية تختطف في الطريق إلى نشاط سياسي يكفله القانون والدستور وتختفي أياماً ثم يلقى بها في قارعة الطريق بعد مجموع من الاعتداءات عليها.
ألا يستوجب ذلك (دق النحاس) واستنفار القبيلة وحشد الفزع للقبض على الجناة وتلقينهم درساً ؟؟؟
ثم لماذا أصلاً نذهب للانتخابات ونصوت ونأتي بهيكل سلطة لا يوفر لبناتنا الأمن في وسط الخرطوم ؟؟؟
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: أحمد الشايقي)
|
الاخوة الكرام .. انتهى القلق على سلامتها و من المؤكد ان اسرتها و معارفها قد هدأت نفوسهم بعد الخوف على سلامتها .. نعم انتهى القلق و لكن الملف لم يُغلق .. السلطان تتحرى و هى المسئولة عن تبيان ما حدث لها لان القضية اصبحت قضية رأى عام و من المؤكد ان كشف حقيقة ما حدث لها هو الكفيل ببث الطمأنينة فى النفوس .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: انور التكينة)
|
أستغرب لمن يقول عادت ساندرا.. وكأنها كانت في رحلة سياحية أو مهمة عمل خارج الوطن.. ساندرا تعرضت للاعتقال.. لأنها كانت في طريقها إلى دار حزب الأمة.. ومعروف من يملك سلطة الاعتقال بأسباب أو حتى بدون أسباب.. وهي ناشطة وابنة رجل قيادي وأكاديمي (عليه رحمة الله).. وشربت من نهر الجسارة مبكراً.. ولا تخشى إلا خالقها.. والمؤسف أن اعتقالها جاء في فترة تشهد فيها البلاد ما يسمى بالانتخابات.. التي فضحت رأس النظام وأصبحت مثار تندر وسخرية بصورة يومية على وسائل التواصل الاجتماعي.. حمداً لله على السلامة ساندرا.. وجلادك ليهو يوم.. يابت ملوك النيل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: Mohamed Yousif)
|
Quote: قمة الإستخفاف.
إنتهى القلق - عادت ساندرا ----------- شئ يدعو للإستفراغ
يصدقوا فقط في حالة قصدهم أن قلق مختطفيها إنتهى، والقيامة القامت منذ اختفائها يكونوا ما عاملين حسابها. |
..من يستخف بمن .. ابو الريش لو فى استفراغ خليهو يكون على كلامك الفاضى ده .. يعنى .. ألم ينتهى قلق اسرتها على حياتها و سلامتها ؟ ما تقعدوا تناضلو من وراء المحيطات و تجوعروا .. اوزن كلامك ياخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: انور التكينة)
|
Quote: ..من يستخف بمن .. ابو الريش لو فى استفراغ خليهو يكون على كلامك الفاضى ده .. يعنى .. ألم ينتهى قلق اسرتها على حياتها و سلامتها ؟ ما تقعدوا تناضلو من وراء المحيطات و تجوعروا .. اوزن كلامك ياخ |
قول بسم الله ...... إنت هسي مالك؟
متبني كلام الجريدة واللا بتفتش في مشاكل؟
استغفر الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: ألم ينتهى قلق اسرتها على حياتها و سلامتها ؟ |
لم ينتهى قلق أسرة ساندرا طالما بقي النظام وأجهزته القمعية التي تمارس البلطجة علي عينك يا تاجر. ولن ينتهى قلق الاسر السودانية علي ابناءها طالما بقى هذا النظام المجرم وطالما هناك مدعى صحافة سطحيون ومتهافتون أمثال المدعو التكينة ! طبعا يا ابو العزائم الزول دا متبني طرح الجريدة ومن يقف خلفها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * انتهى القلق ... عادت ساندرا فاروق كدودة * (Re: Mohammed Haroun)
|
Quote: حينما تخطف عندنا بنت في بريطانيا يكون مصيرها الموت المؤكد |
الاخ محمد هارون سلام , لم نسمع ان الحكومة البريطانية او اى من أجهزة تطبيق القانون التابعة لها قامت بخطف مواطن بريطاني يعبر عن رايو السياسى! لذا المقارنة totally irrelevant و لا تستقيم إلا إذا قارنا العصابات الإجرامية المنظمة في بريطانيا بنظام الخرطوم الإجرامى.
تحياتى .
| |
|
|
|
|
|
|
|