|
مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... صور
|
08:01 PM Apr, 13 2015 سودانيز اون لاين Medhat Osman-Washington DC.USA مكتبتى فى سودانيزاونلاين
المفوضية تقول ان نسبة التصويت بلغت 10% انتخابات السودان تشهد عدم اقبال من الناخبين كدنتكار #ارحل عشية فتح صناديق الاقتراع صرح مجلس الوزراء السوداني، أن اليوم الإثنين، عطلة رسمية في كل أنحاء البلاد لتمكين الناخبين من الإدلاء بأصواتهم في #الانتخابات التي تقاطعها فصائل المعارضة الرئيسية. وعلى الرغم من ذلك فإن منح الموظفين اليوم عطلة رسمية لم يساعد على زيادة الإقبال على صناديق الاقتراع، بحسب مواطنين استطلعت وكالة "الأناضول" آرائهم. ولا توجد إحصائية بعدد العاملين في الدولة، التي يزيد عدد سكانها عن 33 مليونا بقليل، وفق آخر إحصاء سكاني أجري في العام 2008. وقال حسام الدين أحمد، الذي أدلى بصوته في مركز قريب من منزله بحي الجريف بالخرطوم، إن "العطلة لم تساهم في زيادة نسبة المقترعين حيث استرخى غالبية جيراني في منازلهم". ورغم أن عملية الاقتراع تستمر 3 أيام إلا أن مجلس الوزراء حدد، اليوم الأول (الاثنين) كعطلة على أن يزاول موظفو القطاعين العام والخاص أعمالهم صباح غد الثلاثاء. ويرى أحمد أن "المشاركة في #الانتخابات من عدمها عبارة عن موقف سياسي"، متابعا "من يريد أن يصوِّت سيصوت حتى إن لم تكن هناك إجازة بعد نهاية دوام عمله". واستطرد "أنا صوَّت لـ"(الرئيس عمر) البشير، وكنت سأفعل ذلك إن لم تكن هناك إجازة وفي نفس الوقت لدي أصدقاء غير مهتمين أصلا بهذا الحدث". في المقابل، فإن الشاب محمد حسين، المناهض للحكومة، يقول إن الحزب الحاكم "تعمد منح العطلة حتى يضمن أكبر حشد من المقترعين لصالحه". ويملك الحزب الحاكم لجان تعبئة نشطة في كل أنحاء البلاد تستنفر الناخبين من الأحياء السكنية للتصويت لصالحهم مع غياب شبه تام لحملات مناوئة من أحزاب المعارضة الرئيسية التي تتبنى منذ فبراير/ شباط الماضي حملة لمقاطعة #الانتخابات تحت شعار "ارحل". ورجَّح حسين، في حديثه لوكالة الأناضول، أن "تمدِّد الحكومة العطلة بعد ضعف الإقبال على صناديق الاقتراع في اليوم الأول". وبحسب مراسل الأناضول، فإن حركة السير بدت منخفضة في شوارع الخرطوم مقارنة بالمعدلات الطبيعية بينما زادت كثافتها عند المساء. ويعتبر انخفاض نسبة الاقتراع "نصرا" للمعارضة التي تدعو إلى مقاطعة #الانتخابات كما يقول الشاب حسين. وفي ولاية شمال دارفور، فإن العطلة لم يكن لها أي أثر لأن غالبية الناس يعملون في أعمال حرة غير مرتبطة بجهاز الدولة. وكانت معدلات حركة السير اعتيادية في مدينة الفاشر عاصمة الولاية وسوقها الرئيسي. وما ينطبق على الفاشر ينطبق على مدينة نيالا التي ينظر إليها على انها العاصمة التجارية لإقليم دارفور المضطرب، غربي البلاد. وفي مدينة مدني، عاصمة ولاية #الجزيرة بوسط البلاد، فإن مظاهر الفرح بالعطلة التي تبعد الناس عن هموم العمل طغت على مشاركتهم في #الانتخابات. وقال محمد خليفة، موظف، لوكالة الأناضول، إن أغلب معارفه "استثمروا العطلة في أخذ قسط من الراحة وتبادل الزيارات للأقارب والأصدقاء دون مظاهر اهتمام بالانتخابات". ومع مقاطعة فصائل المعارضة للانتخابات فإن انخفاض نسبة الاقتراع تضع حزب المؤتمر الوطني الحاكم على المحك حيث يتباهى قادته بأن عضويته تزيد عن 6 ملايين وهو ما يقارب خمس سكان البلاد ونحو 50% من عدد الذين يحق لهم التصويت. وبحسب المفوضية القومية للانتخابات، فإنه دُعِيَ 13.6 مليون سوداني من أصحاب حق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في أكثر من 10 آلاف مركز اقتراع تنتشر في أنحاء البلاد لانتخاب رئيس جديد للبلاد ونواب #البرلمان والمجالس التشريعية (الإقليمية) في الولايات. ويصوت الناخبون على 7 بطاقات الأولى خاصة بمنصب رئاسة الجمهورية الذي يتنافس عليه 15 مرشحا بجانب الرئيس عمر البشير وأغلبهم مستقلون ولا يشكل أي منهم تهديدا جديا له. وتشمل عملية التصويت 3 بطاقات خاصة بالبرلمان: الأولى للدوائر الجغرافية، والثانية للقوائم الحزبية النسبية، والثالثة لقوائم المرأة التي تستحوذ على 25 % من مقاعد #البرلمان بنص الدستور. علاوة على ذلك توجد 3 بطاقات مماثلة لانتخاب مجالس تشريعية للولايات البالغ عددها 18 ولاية. وتطالب المعارضة بتأجيل #الانتخابات للمشاركة في عملية حوار شامل دعا إليها الرئيس عمر البشير مطلع العام الماضي، ضمن شروط أخرى تشمل إلغاء القوانين المقيدة للحريات، وتشكيل حكومة انتقالية تشرف على صياغة دستور دائم، وإجراء انتخابات نزيهة. ووصل البشير (71 عاما) إلى السلطة عبر انقلاب عسكري عام 1989، مدعوما من الإسلاميين، وتم التجديد له في انتخابات أجريت عام 2010، وقاطعتها فصائل المعارضة.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... ص (Re: Medhat Osman)
|
رئيس المفوضية القومية للانتخابات يقول : ( عدد الذين سجلوا للانتخابات بدول المهجر بلغ ( 105 ) ألف ناخب ) .. وهذا من اجمالى السودانيين بالخارج وبالغ عددهم 2,700,000 شخص .. ومن الارقام أعلاه تكون : * اجمالى عدد السودانيين بالمهجر = 2,700,000 * اجمالى عدد الذين سجلوا للانتخابات = 105,000 * اجمالى نسبة المسجلين 3.88% * احمالى نسبة المقاطعين 96.12 % ..... ........ ............. السعودية : عدد السودانين 1,200,000 مغترب الذين سجلوا للانتخابات 51,000 ناخب * نسبة الذين سجلوا 4.27% * نسبة المقاطعين 95.73% ......... ....... ......... مصر : عدد السودانيين 800,000 الذين سجلوا للانتخابات 30,000 نسبة الذين سجلوا 3.75% نسبة الذين قاطعوا 96.25% ...... ........ ...... دول الخليج الاخرى وليبيا والعراق : العدد 350,000 الذين سجلوا للانتخابات 13,000 نسبة الذين سجلوا 3.7% نسبة الذين قاطعوا 96.3 % ..... ....... ............ بقية دول العالم - عدد السودانيين 350,000 الذين سجلوا للانتخابات 11,000 نسبة الذين سجلوا 3.14 % نسبة الذين قاطعوا 96.84%
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... ص (Re: Medhat Osman)
|
#كدنتكار#السودان الخرطوم#سكاي نيوز عربية السودان.. شرعية الصندوق الفارغ.
في دول العالم الأول يتطلب الوصول الى السلطة مساراً واحداً لا بد أن يمر بصناديق الاقتراع، والفيصل في دول العالم الثالث للصندوق أيضاً، وإن كان من النوع الذي تحفظ فيه الذخيرة، فالوصول إلى سدة الحكم وفق تجارب كثيرة يكون على ظهر المدرعات وعبر فوهة البندقية.
الجنرال عمر البشير لم يكن استثناء في هذا السيناريو المصبوغ بصبغة إفريقية، فقد صعد إلى السلطة عبر انقلاب عسكري في العام 1989.. انقلاب يقول منفذوه إنه جاء نتاجاً للظرف السياسي والاقتصادي والأمني الذي عاشه السودان آنذاك.
وعلى ذات المنوال الإفريقي، وكما جرت العادة في تحلل الانقلابيين من الصبغة العسكرية، سارع الرئيس البشير بخلع بزته، وسعى في العام 1996 لأن يتزين بهندام مدني، بإجرائه لأول انتخابات منذ وصوله إلى السلطة، تبعتها أخرى عام 2002، كان القاسم المشترك بينهما مقاطعة المعارضة وعزوفها عن الدفع بمرشحيها لمنافسة البشير.
وفي العام 2010، أجريت انتخابات ثالثة كأحد استحقاقات اتفاقية السلام الموقعة بين الحكومة السودانية ومتمردي الحركة الشعبية.
يومها بدت الصورة في ثوب يبدو قريباً من الملمح الديمقراطي، لكن مع ذلك لم تجد الانتخابات الإجماع الكامل، ولم تجد نتائجها التأييد المطلق لكونها حوت خروقات في بعض الدوائر الانتخابية، كان المراقبون شهوداً عليها.
الآن تعود الساقية لتدور مجدداً، في سيناريو يبدو قريباً من انتخابات العام 2002، بعدما قاطعت المعارضة العملية الانتخابية، بل نشطت في تدشين حملة "ارحل" الداعية إلى مقاطعة الانتخابات.
لكن في المقابل يبدو أن أنصار البشير قد استوعبوا الدرس واستشعروا خطر المقاطعة، فسارعوا إلى تدشين حملة "شارك" التي تدعو الناخبين إلى ممارسة حقهم الدستوري بالتصويت في الانتخابات.
هذا الوضع أفرز حالة من الاستقطاب الحاد في الشارع السوداني، وصلت ذروتها مع إطلاق صافرة التنافس الانتخابي، دون أن يصل الأمر مرحلة المخاشنة، وإن بدت الأجواء الانتخابية مشحونة ولا تخلو من التوتر السياسي في بعض الأحيان.
وفي ظل هذا كله انقسم الشارع السوداني. مشاركون في الانتخابات ومؤيدون للبشير، انطلاقا من إيمانهم الراسخ بأن الجنرال الذي تجاوز العام السبعين بسنة كاملة، يملك أدوات الاستمرار، بعدما تراكمت لديه خبرة 26 عاماً أمضاها البشير في القصر، بجانب ذلك فهو الممسك بملفات، التفريط فيها قد يضع البلد أمام مصير مشابه لسوريا وليبيا واليمن.
أما المقاطعون، فبعضهم مقتنع بطرح الأحزاب المعارضة ودعواتها لرحيل النظام، وهم مجموعة من الملتزمين تنظيمياً، إضافة لحركات شبابية نشطة في الشارع مطالبة بالتغيير على الطريقة التونسية.
آخرون في الشارع لا يبدون حرصاً على ممارسة حقهم الدستوري لأن الحاكم والمعارض لا يمثلان خيارته التي يمكن أن تطعمه أو تعالجه أو توفر له التعليم، خصوصاً أن كثيراً من الرموز المعارضة قد جلست على المقعد يوماً ما.
خلاصة الحالة الانتخابية السودانية التي يقول قانونها إن الفائز هو الحاصل على نصف عدد الأصوات الصحيحة + 1، أن صناديق الاقتراع لن تمتلئ في أيام التصويت المحددة بثلاث أيام، لكنها حتماً لن تكون فارغه.
حينها سيكون على المحتفلين بالفوز مراعاة مشاعر معظم الشعب وليس الخاسرين فقط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... ص (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
حتى مناصرى الفساد والإستبداد دفاعهك خجول لأن الواقع يثبت المقاطعة والإستعداد لمرحلة ما بعد تمرين المقا طعة.
الخرطوم 11 أبريل 2015 - أعلن رئيس مفوضية الانتخابات في السودان اكتمال الاستعدادات لبدء الإقتراع في كل ولايات السودان البالغة 18 ولاية بحلول الاثنين، وتوقع أن لاتتجاوز نسبة التصويت المعدل العالمي المقدر ما بين 15 ـ 45%، من الذين يحق لهم الإقتراع.
سودانية تدلي بصوتها في انتخابات 2010 ـ صورة من موقع مفوضية الانتخابات وطبقا لتصريحات مسؤولين في مفوضية الانتخابات فإن عدد الذين يحق لهم التصويت في انتخابات 2015، حوالى 13 مليون و300 ألف ناخب.
وتبدأ في السودان الإثنين المقبل عملية الاقتراع وتستمر ليومي الثلاثاء والأربعاء، وسط مقاطعة من القوى السياسية المعارضة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... ص (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
حكى لى بن خالتى كان يعمل فى انتخبات انتخابات 2010 مع الحزب الاتحادى قال واحده جارتنا الله يديها العافيه مابتشوف كويس مشت الانتخابات تصوت ادوها الكرت فيه صور المرشحين مع الشجره قالت يا حسن عليك ختلى اصبع فوق الشجرة خنى اصبع فى الشجرة دست الشجره بى اصبع قالت ليه اشر ليك على اى واحدة تانى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفوضية الانتخابات تعترف بضعف الإقبال ... ص (Re: Medhat Osman)
|
الانتخابات شكلية وفاشلة والشعب قاطعها والبيقول عكس كده كذاب ما بيخاف الله... المؤتمر الوطني لجأ إلى عدد من الأساليب للتغطية على الفضيحة...مثل توجيه بعض منسوبيه للتجمع أمام (مركزين تلاتة) لإيهام وخداع الرأي العام أن الإقبال كبير!!
الوثيقة أدناه تؤكد اعتراف المؤتمر الوطني بفشل هذه المسرحية...
| |
|
|
|
|
|
|
|