ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحدث في المنطقة الشرق اوسطية ؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 00:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-10-2015, 04:10 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحدث في المنطقة الشرق اوسطية ؟؟

    03:10 PM Apr, 10 2015
    سودانيز اون لاين
    توفيق عيسى مكي-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    من المؤكد قيام دولة الاسلام في منطقة الشام سواء كانت داعش او باي تسمية كانت فهذا اوانها وما الاحداث التي تجري هناك من عدة سنوات منذ الغزو الامريكي الا تمهيد لذلك وكثرة القتل والهرج اللا محدود والصراعات التي حتما ستفضي بقيام دولة الاسلام والتي غالبا ما ستزحف جنوبا اولا لتجتاح الاردن والحجاز والخليج العربي وتوقف الزحف الشيعي عند الحدود الشمالية ايذانا ايضا بنهايته في معركة كبرى ينتهي بعدها احلام الفرس بامتلاك جزيرة العرب والحرمين وانتصارا لهذيمتهم في القادسية ولكن بثوب اسلامي وفي عهد جديد وزمن غير الزمن
    ان الاحاديث المتواترة عن اشراط الساعة تدل على ان هذا الوقت قد حان وان قيام دولة الاسلام اصبح حتمي وان الغرب وامريكا يعلمون علم اليقين بان هذا هو الزمن وان المعركة التي ينتظرها النصارى واليهود قد حان اوانها ضد المسلمين وان كتبهم القديمة قد صورت لهم المشد جليا ولكن حرفوه بما يخدم بعض المصالح والمكاسب والزمن
    يبقى دور مصر التى اوصانا بها رسولنا عليه الصلاة والسلام بان نستوصي بها خيرا فقد اتى اليوم سنعلم سر وصية رسولنا فيها وان الدور الذي ستلعبه ليبيا وتونس والمغرب العربي بات واضحا وان المعركة الصيرية بيننا والغرب عموما باتت قريبة جدا
    لهذا لم اتطرق لفلسطين والقدس واسرائيل لان لو تحدثت لاعتبر الكثيرون هذا شطحة
    وشيئ فوق الخيال
    ولكنني اعلم ما سيحدث
                  

04-10-2015, 04:26 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    بنظرة سريعة للواقع السوداني منذ بداية هذا القرن سنجد صراع رهيب بين العرب والافارقة لامتلاك الحدود الجنوبية لدولة الاسلام المحتمل قيامها لهذا سعى الغرب لفصل الجنوب وجعل الشريط الجنوبي لدولة السودان منطقة حرب دائمة بداية من دار فور وجبال النوبة والنيل الازرق ان هذه المنطقة هي الحدود المحتملة لدولة الخلافة الاسلامية ان قامت بولاية السودان وحتما سيستمر الزحف شمالا وغاليا ما سيشمل الحدود الجنوبية للولاية الشمالية وقد ذكرت قبل عدة سنوات في هذا المنبر ان منطقة سد مروي ستكون هي الحدود الجنوبية لدولة السودان وان الخرطوم غاليا ما ستكون دويلة محايدة منزوعة السلاح (من كثرة المعرك التي ستحدث فيها) من واقع معاهدات
                  

04-12-2015, 05:26 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    UP
                  

04-12-2015, 05:48 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    نتأمل .............


    Quote: عن علي بن ابي طالب -رضى الله عنه قال: ( إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض فلا تحركوا ايديكم ولا أرجلكم ثم يظهر قوم ضعفاء لا يؤبه لهم قلوبهم كزبر الحديد هم أصحاب الدولة لا يفون بعهد ولا ميثاق يدعون إلى الحق وليسوا من أهله أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى وشعورهم مرخاة كشعور النساء حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء) الفتن لنعيم بن حماد
    لما رأيت حيرة الاخوة و كثير من الناس في كلام موقوف لعلي - رضي الله عنه - في الرايات السود التي تخرج قبل المهدي
    احببت ان اوضح معنى قوله - رضي الله عنه - ليدركه من يقرأ وارجوا التبيلغ عني فأن الكلام ليس منقولا عن احد انما هو بحثي واجتهادي في الامر استأنس بأحاديث اخرى في الامر
    فظاهر الحديث انه ذم لاصحاب الرايات السود وفي الحقيقة هو مدح لهم وثناء , وهو كالتالي :
    1-إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض فلا تحركوا ايديكم ولا أرجلكم: معناه لا تقاتلوهم ابدا ولا تتعرضون لهم وهذا يدل على انهم على حق , ومن حديث اخر (عن ثوبان، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تجيء الرايات السود من قبل المشرق، كأن قلوبهم زبر الحديد، فمن سمع بهم فليأتهم فيبايعهم، ولو حبوا على الثلج ").أخرجه الحافظ أبو نعيم، في صفة المهدي.
    2-ثم يظهر قوم ضعفاء لا يؤبه لهم : هم ضعفاء عند المسلمين ( رحماء بينهم ) لا يؤبه لهم في اعين الدول العظمى لا تهتم لهم ولا تتدخل في شأنهم حتى يصلوا ايلياء بيت المقدس تأتي الرايات الصفر لتوقفهم
    3- قلوبهم كزبر الحديد هم أصحاب الدولة : نريد ان نوفق بين لا يؤبه لهم وهم اصحاب الدولة و الغلبة اي من تدول لهم الامور وينقلب لهم الحكم , وتفسيره لا يؤبه لهم عند اعداء الاسلام ويكون لهم دولة وقوة عند اهل الاسلام فقط .
    4- قلوبهم كزبر الحديد : من شدة فتكهم باعداء الله اشداء على الكفار
    5- لا يفون بعهد ولا ميثاق : اي من عهد الكفرة و المشركين معاهدات واتفاقات دولية ( كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله ) لا يهتمون لها ولا يفون بها .
    6-يدعون إلى الحق وليسوا من أهله : اي يسألون الناس اتباع خلافة اخر الزمان و اتباع الحق معناه : خلافة على منهاج النبوة اخبر عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم , وهم ليسوا من اهل هذا الحق اي حق الخلافة من اذعان واستسلام واسع لهم ومبايعة كاملة , اذ انه سيؤول للمهدي المنتظر ------- لمزيد من الايضاح عن هذا الحق تأمل هذا الحديث (( عنعبد الله بن مسعود. قال: أتيتا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج إلينا مستبشراً، يعرف السرور في وجهه، فما سألناه عن شيء إلا أخبرنا به، ولا سكتنا إلا ابتدأنا، حتى مرت فئة من بني هاشم، فيهم الحسن والحسين، فلما رآهم خبر بممرهم، وانهملت عيناه، فقلنا: يا رسول الله، ما نزال نرى في وجهك شيئاً تكرهه

    فقال: " إنا أهل البيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا، وإنه سيلقى أهل بيتي من بعدي تطريداً وتشريداً في البلاد، حتى ترفع رايات سود من المشرق، فيسألون الحق فلا يعطونه، ثم يسألونه فلا يعطونه، فيقاتلون فينصرون، فمن أدركه منكم ومن أعقابكم فليأت إمام أهل بيتي، ولو حبوا على الثلج، فإنها رايات هدى يدفعونها إلى رجل من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي، فيملك الأرض فيملأها قسطاً وعدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً ". أخرجه الإمام الحافظ أبو عبد الله الحاكم، في مستدركه
    7- أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى وشعورهم مرخاة كشعور النساء : هذه اوصافهم التي يعرفون بها .
    8- حتى يختلفوا فيما بينهم : يختلفون اين صاحب الحق بالخلافة ومن سيكون منهم اقرب نسبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيبايع , وليس اختلاف قتال او نحوه بل هو اختلاف في البحث عن الحق والله اعلم .
    9- حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء : اما المهدي المنتظر او خليفة قبله فروي ان الهاشمي يبايع وهو اخ للمهدي ثم يبايع المهدي ( ولا يشترط في الاخوة هنا اخوة نسب : ربما شبه او صفات او قبيلة وهو اظهرها )
    (((عن علي عليه السلام، قال: يلتقي السفياني ذا الرايات السود، فيهم شاب من بني هاشم، في كفه اليسرى خال، وعلى مقدمته رجل من بني تميم، يقال له شعيب بن صالح، بباب إصطخر، فتكون بينهم ملحمة عظيمة، وتظهر الرايات السود، وتهرب خيل السفياني، فعند ذلك يتمنى الناس المهدي ويطلبونه))). أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن.
    ((( فيفتح الله تعالى للمهدي أرض الحجاز، ويستخرج من كان في السجن من بني هاشم.
    وتنزل الرايات السود الكوفة، فتبعث بالبيعة إلى المهدي )). أخرجه الإمام أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن ..
                  

04-12-2015, 06:00 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    ونتأمل ....

    Quote: في يناير 1944 قام سير دوغلاس نيوبولد السكرتير الإداري لحكومة السودان خلال الفترة من 1939-1945 بحملة إعلامية للدفاع عن مشروع المجلس الاستشاري لشمالي السودان، والرد على حجج معارضيه ومنتقديه. وفي مقال نُشر بالانجليزية في صحيفة «سودان استار»، أكد نيوبولد أن هدف حكومة السودان المعلن والصادق هو تدريب السودانيين على الحكم الذاتي، وتحدث عن معدل التطور اللازم لتحقيق ذلك. ثم قال: «إنني لن أدخل في تكهنات حول مستقبل السودان عدا القول بأن التاريخ لا يقف ساكناً. إن أي إمرئٍ يزعم أن بمقدوره التكهن بمستقبل السودان لا بد أن يكون نبياً أو غبياً. إنني أدرك أنني لست نبياً وآمل ألا أكون غبياً. إن قصارى ما تستطيع أي حكومة أن تفعله حيال المستقبل الذي هو بيد الله، هو أن تهيئ نفسها ذهنياً ومادياً ومعنوياً لأي شيء يمكن أن يحدث. وكالسفينة المبحرة في رحلة طويلة، فإن عليها أن تعد نفسها لمواجهة أي رياح قد تهب عليها».
                  

04-12-2015, 06:27 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    وهذا التحليل قدمته الجزيرة نت :
    .
    .
    Quote: تباينت رؤى محللين سياسيين بشأن مستقبل السودان وما إذا كان معرضا للتمزق بسبب تركيبته الهشة وطبيعته القبلية أم أن ذلك سيكون محفزا لبناء دولة الشمال القوية.
    وعلى الرغم من إشارة بعض المحللين إلى ما أسموها السياسات المدمرة، فإن بعضهم الآخر رأى أن هذه السياسات ربما أصبحت أحد محفزات العودة للمواطنة بعيدا عن القبيلة أو الجهة.
    وكان زعيم حزب المؤتمر الشعبي حسن الترابي قال إن التغيير في السودان يحتاج إلى منظومة وقيادة للانتقال من نظام إلى آخر حتى لا تقع الفوضى. لكنه أبدى مخاوفه من أن أي تغيير غير منظم قد يفضي إلى تلك الفوضى، مشيرا إلى أن السودان بلد لا مركزي وهش "تحفظ وحدته أسس قبلية".
    لكن الكاتب والمحلل السياسي محمد موسى حريكة لم يستبعد أن يواجه السودان مشكلات كبيرة "إذا ما واصلت لغة القبيلة والجهوية التطورَ".
    وأشار إلى أن ظروف التغيير في بعض الدول قادت إلى ما يشبه التقسيم بظهور بعض القضايا الطائفية والجهوية "الأمر الذي لا يقارن بالسودان الذي يتكون بالأساس من عدة قبائل وإثنيات وقوميات".

    ===

    أما عضو المحكمة الأفريقية حسن عبد الله الحسين، فقد اعتبر أن السياسات السائدة في البلاد مزقت النسيج الاجتماعي الذي كان قائما "بل أعادت البلاد إلى تاريخ سابق تحكمت فيه القبيلة"، مشيرا إلى أن هناك اتجاها يقوده بعض المتعلمين والسياسيين يؤطر لمفهوم القبيلة أكثر من الدولة.

    ==

    وقال للجزيرة نت إن أي ثورة شعبية ربما تحولت إلى أزمة قبلية أو جهوية "لأن الدولة السودانية الحالية تحولت إلى مجموعة أجنحة قبلية"، معتبرا أن تخوف الترابي دليل على قراءته للواقع الحالي السوداني "بعدما كان ينادي هو بالثورة الشعبية ضد النظام القائم".
                  

04-12-2015, 06:30 PM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    نتأمل جليا كل هذا . . . .
    .
    .
    ثم .
    .
    .
    .
    سنأتي لنقول القول الفصل بالحجة والبراهين العلمية
                  

04-13-2015, 10:13 AM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    up
                  

04-14-2015, 08:15 AM

توفيق عيسى مكي
<aتوفيق عيسى مكي
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 5850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما مصير السودان في ظل المتغيرات التي ستحد� (Re: توفيق عيسى مكي)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de