أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) صحفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-08-2015, 05:45 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) صحفي

    04:45 AM Apr, 08 2015
    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-الدوحة
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين



    في بعض الأحيان و أنا أقلب الصحف و المقالات أو الأخبار أو التعليقات أو التحليلات الذكية أو التي تستدعي التأمل و التي بطبيعة الحال تعجبني فأختار أن أعرضها (كنوع من التواصل الاختياري) لمن يريد .
    و طبعا المسئولية على الكاتب و ليست على الناقل. و الموضوع الذي أنقله دون تعليق (لأنه لا يحتاج إلى تعليق) عن الفيسبوك كاداة من أدوات التواصل. حيث يتم تحليل الخبرات بشكل معبّر و ذكي فإاى المقال:
                  

04-08-2015, 05:47 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) � (Re: محمد عبد الله الحسين)


    ما وراء حائط الـ'فيسبوك
    بقلم ريم قيس كبة

    من صحيفة العرب اللندنية بتاريخ 8 أبريل 2015
                  

04-08-2015, 05:48 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) � (Re: محمد عبد الله الحسين)

    إليكم الموضو‘ع:
    دخل عالمنا فجأة، وصرنا منه ما بين حذر متوجس أو متردد في الدخول، وبين متحمس وآخر رافض. ولكن مثله مثل كل شيء حديث يثبت جدارته أو عدم جدواه بمرور الوقت، كان لا بد للفيسبوك أن يجد مستقره في النهاية ليغدو جزءا مهما في حياة الكثيرين منا، إذا لم يكن معظمنا، (كما حدث مع ظهور السيارة والتلفزيون والهاتف المحمول..الخ)، حتى تحول شيئا فشيئا إلى إدمان صار لا بد من استحداث طرائق ناجعة للعلاج منه، ومن ظهور منظرين وباحثين ومختصين في الشأن الفيسبوكي، وصار ربما لزاما أن تصدر بشأنه تعليمات وقواعد للاستخدام الصحيح وقوانين تشرح التعامل معه وتفصّل فوائده ومضاره على الحياة والصحة النفسية والاجتماعية.

    وعلى الرغم من أن ذلك لم يحدث حتى الآن، أو أنه حدث عبر محاولات فردية خجولة، إلا أن ما نتج عن هذا العالم من أدب وشعر وفن، ومن كتاب وروائيين وحتى سياسيين، وأيضا من ثورات وانهيارات لأنظمة دكتاتورية ومن ترويج لثقافات عنف أو تطرف، جعل منه عالما تجاوز كلمة الافتراض ليغدو وطنا حقيقيا بديلا للأوطان المستلبة أو غير المستقرة، وغدا منبرا ثقافيا واجتماعيا وسياسيا ودينيا يعكس الكثير من الكبت الاجتماعي والنفسي والثقافي الذي تعاني منه مجتمعاتنا. وعدا عن هذا وذاك فقد صار حديقة عامة أو ملاذا آمنا يلتقي فيه العشاق والمحرومون والوحيدون. وصار لزاما علينا أن نعترف بأنه عالم مليء زاخر بكل شيء.

    يحدثنا الكاتب محمد موسى في مقال له عن فيلم تسجيلي للمخرجة البلجيكية “نيسكيا بيكس”، عنوانه “ما وراء الجدران”، تكشف فيه بحميمية عن موقع فيسبوك في حياتها، وكيف أنه “لم يعد موقعا للتواصل فحسب، بل تعداه ليصبح مرآة للذات ومُختبرا نفسيّا، كما تحوّل حائطه إلى ساحة صراع وملجأ للذين يبحثون عن الحب والاعتراف والخلاص، في زمن يكثر فيه الأصدقاء الافتراضيون ويتناقص الأصدقاء الحقيقيون، فيتحول الـ”لايك” من شخص لا نعرفه إلى لمسة حنونة والتعليق إلى تواصل نادر في حياة أصبحت وحدتها لا تطاق”.

    وقد كتب عن هذا العالم الكثيرون، وصدر أكثر من كتاب عربي بين رواية وقصص ومجاميع شعرية. أذكر منها رواية “فيرجوالية” للروائي العراقي سعد سعيد، الذي تناول فيها بحرفية عالية العلاقة والصراع بين الإنسان الحي النابض وبين الآلة الذكية الجامدة. وقد اعتمد فيها بشكل كامل على الحوار (الدردشة أو الجات الفيسبوكي). فكان من أوائل الأعمال الأدبية العربية التي تتناول هذا العالم بهذا العمق.

    ومنها أيضا كتاب “معشر الفسابكة” للشاعر اللبناني “رامي الأمين”، الذي هو أشبه بتجربة شخصية ولكنها مكتوبة بطريقة كتابة المنشور أو التعليقات الفيسبوكية. وسواهما الكثير.

    فكيف تحول هذا العالم الذي أدمنه معظمنا إلى وطن آو إلى صديق حميم لا غنى لنا عنه؟ كيف صارت حياة بعضنا مشدودة بخيوط خفية تسحب انتباهنا إليه بوعي أو دون وعي، حتى ليشعر أحدنا أنه ضائع تائه الخطوة إذ يفقد الاتصال به أو ينقطع عنه؟!

    والسؤال الأهم: هل يمكن لمن أدمنه فعلا أن يتوقف لحظة ويقرر أن يبرمج علاقته به، فيأخذ منها المفيد ويطرح عنها الزائف ويحاول أن يولي حياته الواقعية اهتماما أكبر من الفيسبوك؟

    صباحكم افتراض جميل وحياة أجمل.
                  

04-08-2015, 07:07 AM

جعفر محي الدين
<aجعفر محي الدين
تاريخ التسجيل: 11-12-2008
مجموع المشاركات: 3649

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) � (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الأخ محمد عبد الله الحسين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الكثير، إن لم يكن الأغلب، مما ينشر في هذا المنبر هو عبارة عن اختيارات رأى من أطلع عليها
    ضرورة مشاركتنا قراءتها ...
    فأهلا بمساهماتك واختياراتك فظروف الحياة في عصرنا الحاضر لا تسمح بالإطلاع على كل المنشورات
    وأحيانا تمر على الشخص أيام ولا يشاهد قناة تلفزيونية ...
                  

04-08-2015, 08:00 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10913

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أعزائي الأعضاء: أسمحوا لي بأن أكون.( ناقل) � (Re: جعفر محي الدين)

    الأخ جعفر محي الدين
    فعلا ظروف الحياة لا تسمح. و كذلك المشغوليات. و في المقابل ما ينشر كثير لا يتسع المجال للعثور عليه أو الإطلاع عليه كما أن ليس كل ما ينشر مفيد..
    لك الشكر و التقدير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de