|
من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وطالبة الى داعيش ماهي إلا لعبة مخابراتية
|
05:01 PM Mar, 21 2015 سودانيز اون لاين الهادي ابوبكر-الرياض مكتبتى فى سودانيزاونلاين
واحدى محاولات هذا الجهاز الذي بات يدير البلاد في كل صغيرة وكبيرة في اعتقادي الخاص ما هي الا محاولة يائسة لمحاولة اقناع الرأي العالمي والاقليمي إن السودان يعاني مما يعاني منه بعض الدول وإن داعش تشكل خطرا عليها كما على بقية بعض الدول.
ومحاولة يائسة لفرض الوجود داخل دائرة الضوء والاهتمام الاقليمي والعالمي.
ومن ناحية أخرى اشغال الرأي العام الداخلي والخارجي لحين بدء الإنتخابات حتى لا تكون هناك فرص لفرض أي ضغوط على النظام بخصوص تأجيل الانتخابات.
سؤال على الطائر: من القائل كنت أعتقد إن شيوخ الحركة الإسلامية ملائكة ، ولكن وجدتهم ....... مش عارف أيه.
كسرة تانية: قد لا يروق هذا التخمين الكثيرين ، ولكن من واقع ما خبرته من خبث ودهاء ومكر القوم فأنا لا مجال عندي للصدف لأي شيء يحدث في الساحة السياسية السودانية.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: Fatima Alhaj)
|
تحياتي الهادي وضيوفه ما حدث لا بخدمهم بل يكشف ان حركة متغلغلة حتي وسط طلاب الجامعات ما حدث حقيقي حسب ما سمعت من اناس يعرفون اسر بعض الفتيات . ولكن الكشف عنهن سيسبب ضيقا للاسر الفاتح الملك صاحب الرسالة التي اعلنت الحادثة وكشفتها . اخصائي جراحة معروف . ولم ينف الرسالة الممهورة بأسمه حد علمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
Quote: استاذ الهادي يراودني نفس الإحساس، فقد بحثت في الميديا عن أسم لآحد هولاء الشباب أو تصريح من ولي آمر يثبت لي صحة هذا الخبر ولكني لم أجد، فكل المعروض قيل وقال، حسب علمي وحتى الآن. أتمنى أن لا يكون هذا الخبر صحيحاً فهولاء ثورة قومية تنمنى أن لا يتم تبديدها. |
العجيب في الأمر الـ11 طالب وطالبة من حاملي جنسيات أجنبية ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: الهادي ابوبكر)
|
Quote: تحياتي الهادي وضيوفه ما حدث لا بخدمهم بل يكشف ان حركة متغلغلة حتي وسط طلاب الجامعات ما حدث حقيقي حسب ما سمعت من اناس يعرفون اسر بعض الفتيات . ولكن الكشف عنهن سيسبب ضيقا للاسر الفاتح الملك صاحب الرسالة التي اعلنت الحادثة وكشفتها . اخصائي جراحة معروف . ولم ينف الرسالة الممهورة بأسمه حد علمي |
شيخ العرب أبو سن حبابك
بالنسبة لكشف وصول هذه الحركات الى داخل الجامعات ، فهذا مفروغ منه، فما يمارس من عنف وترهيب للطلاب. الشيء الآخر هناك سوابق أيام العنف بين الشيعة والسنة في العراق فكان هناك تفويج لمجاهدين سودانيين عن طرق مدن مختلفة.
بالمناسبة لا أنكر إمكانية حدوث الأمر ولا يعني ما ذكرته سابقا إن الأمر مجرد تمثيلية، بل هناك من ذهب ولكن بعلم جهات ، ولكن هناك رائحة متاجرة بهذا الأمر.
شيء آخر مهم،،،، الإسلاميين لا يجزعون كل هذا الجزع حتى لو مات كل ابناء السودان ... ناهيك عن 11 فقط، ودونك ابناء السودان الذين قضوا نحبهم في الجنوب. ومبدأ التضحية عندهم مطروح. فكله لله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: الهادي ابوبكر)
|
Quote: لا كلامك ما صحيح لديهم اهل وعوائل نعرفهم قلوب اهلهم مفطوره الانقاذ اول من اصابت اصابت نقابة الاطباء واستهدفت الخرطوم قبل غيرها من المدن و= كان د/ خليل ابراهيم في ذلك الوقت دباب يشار له بالبنان= وعلي الحاج نافذآ ترتجف منه دقون |
الأستاذة/ إخلاص شكرا على المرور ،،،
احتمال الصحة كبير ، وبالأمس القريب طلب مني أحد الزملاء الدخول على موقع وزارة الدفاع السودانية بعد أن سمع باسم أحد الآقارب لديه أبن أو بنت ضمن هذه المجموعة ،،، الشاهد إن أي واحد في التنظيم ممكن يقدم نفسه في سبيل القضية.
وكله لله،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: عرفات حسين)
|
ما يحمله هذا البوست من كره وغمز ولمز يجعلنا نتعجب هم عاشوا في بريطانيا حيث الحريات متاحه ولن يكون ما تتقول به اكبر همهم ولا يعانون مما تتخيل ولا يوجد تقديم شقيق لشقيقته هو فكر منحرف يخبط خبط عشواء اما كفاكم ما نعاني من التنظيم العالمي حتي تزيدون الامر سوء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: عرفات حسين)
|
ما يحمله هذا البوست من كره وغمز ولمز يجعلنا نتعجب هم عاشوا في بريطانيا حيث الحريات متاحه ولن يكون ما تتقول به اكبر همهم ولا يعانون مما تتخيل ولا يوجد تقديم شقيق لشقيقته هو فكر منحرف يخبط خبط عشواء اما كفاكم ما نعاني من التنظيم العالمي حتي تزيدون الامر سوء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
الحكومة ضالعة لأنها تؤيد داعش وليس لأنها تريد شغل الرأي العام..
وداعش اختارت الأجانب المهووسين هؤلاء لأنهم لا يستطيعون السفر الى تركيا من بريطانيا او اى دولة أوروبية أخرى بدون أسئلة في المطار، ولقد ذكرت هذا في بوست اخر. داعش تخطط بدهاء شديد والان ارادت الإلتفاف حول مراقبة بريطانيا اللصيقة لأى شاب مسلم يريد السفر لتركيا، فكانت خطتها خطف الشباب البريطاني من دولة مثل داعش ووجدت ضالتها في السودان. لو أرادت الحكومة السودانية محاربة الإرهاب فعلا لا قولا فعليها التنسيق مع الأجهزة البريطانية والأمريكية لتضييق الفرص لداعش لإقتناص مواطني تلك الدول من السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: Abureesh)
|
Quote: ما يحمله هذا البوست من كره وغمز ولمز يجعلنا نتعجب هم عاشوا في بريطانيا حيث الحريات متاحه ولن يكون ما تتقول به اكبر همهم ولا يعانون مما تتخيل ولا يوجد تقديم شقيق لشقيقته هو فكر منحرف يخبط خبط عشواء اما كفاكم ما نعاني من التنظيم العالمي حتي تزيدون الامر سوء |
الغريب إن نفس هذا الهمز واللمز كان موجودا من قبل أن يسير فتية مامون حميدة الى داعش ، ولم نسمع مثل هذا القول ...
أما وإن وصل الأمر الى ديارنا فهنا يجب أن ننكر ونشجب كل من سيتحدث عن الأمر.
وسيكون كل ما قيل من ذبح وجهاد النكاح وغيره محض افتراء على تنظيم داعش.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: الهادي ابوبكر)
|
Quote: الحكومة ضالعة لأنها تؤيد داعش وليس لأنها تريد شغل الرأي العام..
وداعش اختارت الأجانب المهووسين هؤلاء لأنهم لا يستطيعون السفر الى تركيا من بريطانيا او اى دولة أوروبية أخرى بدون أسئلة في المطار، ولقد ذكرت هذا في بوست اخر. داعش تخطط بدهاء شديد والان ارادت الإلتفاف حول مراقبة بريطانيا اللصيقة لأى شاب مسلم يريد السفر لتركيا، فكانت خطتها خطف الشباب البريطاني من دولة مثل داعش ووجدت ضالتها في السودان. لو أرادت الحكومة السودانية محاربة الإرهاب فعلا لا قولا فعليها التنسيق مع الأجهزة البريطانية والأمريكية لتضييق الفرص لداعش لإقتناص مواطني تلك الدول من السودان. |
أبو الريش حبابك
والله رأيك يفتح تساؤلات أخرى، يعني مثلا هل هي رغبة داعش في تجنيد أبناء الجنسيات الجنبية أم اصحاب هذه الجنسيات هم من لهم رغبة في الالتحاق بداعش؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: أحمد الشايقي)
|
اما وان القصة حقيقية وليست فبركة مخابرات فهي حقيقية الزول بونسو بغرضو وهؤلاء كانو في السودان وبريطانية يعني غرضهم ال ح يحركهم هو = نصر الدين وعلاج المصابين واقامة دولة الخلافة = لانو الباقي بقدرو عليه من غير السفر لسوريا وتوزيع المهام حسب التخصص والحاجة الحكومة مدانة بغض الطرف والدعم لكل الافكار المتطرفة وجامعة مامون مدانة بمنع اي فكر خلاف الفكر المتآسلم المتشدد الفرد السوداني محارب من حكومنه ولولاء انهم يحملون الجنسية البريطانية وتحرك اهلهم الحثيث = مع البريطانيين = وسفرهم واصرارهم لما سمع بهم احد ولأغمضت الحكومة السودانية عينيها وسترون نفي قنصلنا بتركيا وتملص الخارجية اهالي الطلاب قاوموا غسل الادمغة بما يستطيعونه وهؤلاء دخلوا الجامعة وعمرهم 16 - 17 وتخرج من تخرج منهم وعمرة 21 سنه بالله عليكم ماذا تتوقعون ممن قضي 5 سنوات وقد منع عنه النشاط الجامعي سوي = الحميضي =
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
الموضوع كما جاء في الغارديان:
Quote: How a WhatsApp message told British families their children had entered Syria At least nine young British citizens with Sudanese roots crossed into Syria last week, sparking a desperate attempt by their parents to get them home
The Abdulqadir family received the grim news through a WhatsApp message from one sister to another, with a grinning selfie attached. “Don’t worry about us, we’ve reached Turkey and are on our way to volunteer helping wounded Syrian people,” medical student Lena Maumoon Abdulqadir wrote. She looked happy and relaxed. The brief, cheery message arrived on 13 March, just hours before the 19-year-old crossed the border. Lena’s terrified sibling showed it to their parents and within hours the girl’s father was on a plane to Turkey himself. Maumoon Abdulqadir was convinced that his daughter had gone to join a jihadi group – and was determined to bring her back. Lena was born in Northallerton, North Yorkshire, the daughter of two doctors with Sudanese roots. She had decided to follow in their footsteps, and selected Khartoum medical school for her studies, encouraged by parents who were keen for her to reconnect with their culture. She stayed with her grandmother and the last time her father saw her, for dinner together in the Sudanese capital, she seemed happy with her progress in the long slog to become a doctor. If she had simply wanted to help the ill and needy, her father told Turkey’s BirGün Daily, there were plenty of people in desperate need of help in Sudan and closer to home. Before he left to look for Lena, though, Abdulqadir passed word to other families within the British-Sudanese community, which includes thousands of households across most parts of the UK and is perhaps the oldest, best established in the west. It soon became clear that the tragedy was not confined to one family; around a dozen classmates had left together. Most of the group who made the illegal, risky journey into Syria are British citizens with Sudanese roots – four women and five men. Two or three Sudanese medics also travelled with them, but would probably have needed visas to enter Turkey, suggesting the trip was not an impulse decision but a carefully planned operation that had been concealed in well-judged fear of parental disapproval. After other parents frantically tried and failed to reach their sons and daughters who should have been in Sudan, they also booked tickets to the Turkish border. “We have decided not to return home unless we go with them,” Abdulqadir told the Spanish news agency Efe. “We sent our children to study [in Sudan] so that they would be surrounded by their culture. But their decision to go to Syria has been a shock for all of us.” The families have said they do not want to speak to the UK media, but it has been possible to piece together their children’s journey and their efforts to find them through interviews with Mehmet Ali Ediboglu, a Turkish politician helping to organise efforts to bring them home, and what the parents have said to the Turkish and Spanish media. There are now at least seven mothers and fathers living near the wire fences of the Turkish-Syrian border where, despite western pressure on Turkey to strengthen border controls, smugglers still ply a thriving trade. Pictures show a grave-looking group of men and women, faces drawn with weariness and worry. In one they hold up photos of the missing young men and women. Three of the doctors who had recently finished school grin broadly out of pictures wearing the caps and gowns of their achievements; the others are a mixture of serious closeups and Lena’s smiling portrait by a river, wearing a bright red headscarf. It will be her 20th birthday in less than a month. The young medics have been both reassuring and tantalising to their parents, with regular messages that assure them the whole group is well but never reveal where they are. Those searching for them think they are probably not far inside the border zone, working at one of the medical facilities that have sprung up on Syria’s fringes. “There are temporary volunteer doctors working at these border hospitals. We assume that these kids are volunteering at those hospitals,” said Ediboglu, who in addition to his political role is former head of a local medical association, so has contacts across the border. Maumoon Abdulqadir contacted Ediboglu the day after his daughter vanished. The opposition politician has also helped several Turkish and foreign families to try to track down children who have slipped into Syria with plans to join jihadi groups, and has written two books about the border. He finally met with the relatives on 19 March in Gaziantep, a town famous for its Baklava sweets that has become a base for Syrian exiles and refugees, and a centre for intrigue. They quickly pieced together the details of a trip that began at Khartoum airport in the small hours of 12 March. The group boarded Turkish Airlines flight 681, which leaves for Istanbul at 3.20am and arrives about three hours later. After the overnight flight, they took a long bus journey overland – the route usually favoured by would-be jihadis to avoid both the cost and possible scrutiny of an onward flight. That drive would have taken the best part of 24 hours, with the exact time depending on where they aimed to cross over the porous border. Lena sent her fateful message from the bus, and then all of them vanished. Now the parents can do little except wait.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
http://i.dailymail.co.uk/i/sitelogos/logo_mol.gif[/centerhttp://i.dailymail.co.uk/i/sitelogos/logo_mol.gif[/center] Nine 'brainwashed' British medical students join ISIS as desperate families travel to Turkish border to beg them to return The group, in their late teens and early 20s, are all Britons of Sudanese descent studying at the University of Medical Sciences and Technology in Khartoum, where it is feared they were radicalised
They have been named as Hisham Mohammed Fadlallah, Lena Maumoon Abdulqadir, Tamer Ahmed Ebu Sebah, Rowan Kamal Zine El Abidine, Sami Ahmed Kadir, Ismail Hamadoun, NadaSami Kader, Mohamed Osama Badri Mohammed and Tasneem Suleyman.
They have been joined by two other medics from the United States and Canada, also of Sudanese origin
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
جهاز الامن السوداني يعلم وينسق خروج الشباب من السودان. بريطانيا متورطة في هذه العملية بإمتياز، وسيعلم بهذا الأمر أولياء الأمور. لدي بينتان واضحتان. يجب أن يعمل أولياء الأمور ومساندوهم رالي لتسليط الضوء والعمل لاستعادة هؤلاء الشباب لأن العواقب، للأسف، شديدة الخطر عليهم وعلى أهلهم. بجانب غسل العقول وتضليلهم لارتكاب جرائم ضد الانسانية فهناك الخطر من تنامي قاعدة من الإماء لأهل الفكر الاسلامي الشاذ فالسودانية في خطر من العنصرية ولا يحميها منه حتى الاسلام. فلنكن واقعيين ولا نغفل عن هذا، أقوله دون قصد المساس بأهل هؤلاء الشباب، أعانهم الله، فانا أيضاً مصاب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: Fatima Alhaj)
|
Quote: استاذ الهادي أصبح من الواضح أن الموضوع حقيقي فقد ظهرت الكثير من الحقائق حوله، فاليكن الله في عون هذه الأسر وربنا يرجعهم سالمين. |
هناك من بات يعطي الشرعية للتنظيم لمجرد أن فتية مامون حميدة ذهبوا إلى هناك ويطالبوننا بأن ننكر كل ما كان قيل عن داعش ، نتفهم أن تكون هناك صلات قربى أو معرفة أو أي كان .
التنظيم هو التنظيم ولن يتغير لمجردة مشاركة طلاب سودانيين، ومجرد دخول الحدود السورية فلا علم لأحد ما سيكون مصير هؤلاء الطلاب، نعم نرجو من الله أن يسلمهم ويخرجهم من هذه الحرب التي لا ناقة لنا فيها ولا جمل. ولكن هذا هو النظام الذي يحكمنا ويتحكم في مصائرنا ، بل تعدى الأمر الى الأبناء والأجيال القادمة.
كان الله في عون السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يوافقني الرأي ... إن موضوع ذهاب 11 طالب وط (Re: الهادي ابوبكر)
|
Quote: جهاز الامن السوداني يعلم وينسق خروج الشباب من السودان. بريطانيا متورطة في هذه العملية بإمتياز، وسيعلم بهذا الأمر أولياء الأمور. لدي بينتان واضحتان. يجب أن يعمل أولياء الأمور ومساندوهم رالي لتسليط الضوء والعمل لاستعادة هؤلاء الشباب لأن العواقب، للأسف، شديدة الخطر عليهم وعلى أهلهم. بجانب غسل العقول وتضليلهم لارتكاب جرائم ضد الانسانية فهناك الخطر من تنامي قاعدة من الإماء لأهل الفكر الاسلامي الشاذ فالسودانية في خطر من العنصرية ولا يحميها منه حتى الاسلام. فلنكن واقعيين ولا نغفل عن هذا، أقوله دون قصد المساس بأهل هؤلاء الشباب، أعانهم الله، فانا أيضاً مصاب. |
100% جني
| |
|
|
|
|
|
|
|