السودان ده ماشي وين

Quote: في ظل الجماعة ديل..السودان ما ماشي بل قاااعد ومقعد ويتمزق..ويتقاصر في قعوده الى ان يزالوا.

Quote: ليس السودان وحده بل كل الدول الإسلامية ستصبح علمانية .

Quote: السؤال الأوضح العالم الإسلامي ماشي علي وين ؟ الغرب يحارب داعش لأنها تهدد أمنه و مصالحه و كذلك الإخوان . سيستمر الضغط علي الدول الإسلامية بالتدخل في الخلاف الشيعي \ السني و حقوق الأقليات . و إستحداث قوانيين و قرارات أممية حتي يتم الفصل تماما بين الدين و الدولة و النموذج المحتذي هو تركيا . ليس السودان وحده بل كل الدول الإسلامية ستصبح علمانية . و الله أعلم .

Quote: يعني. تقصد أن الحاصل دا مؤامرة امريكية اسرائيلية. ربما يكون عندك ان دفع نميري باتجاه قوانين سبتمبر 1983 هو من ضمن تلك المؤامرة. وقيام الحركة الشعبية لتحرير السودان في مايو 1983 بعد ارهاصات توجه النميري نحو الشريعة، أين يمكن ان نضعها؟ واستقوائها بنظام منقستو ذي التوجه السوفيتي المعروف. هل برضو من صنع امريكا واسرائيل؟؟

Quote: ماشي على الانهيار والفشل الكامل، والهرج والمرج وكثرة القتل.. هذه هي القراءة الواقعية

Quote: السودان ماشي حلايب

Quote: تعليق : الأخ د. محمد حسن , للأجابة على هذا السؤال الجوهرى والهام لا بد أن نبحث أولاعن اجابة لسؤال الأخت نعمات وهو: " العالم الاسلامى ماشى على وين " فى كتابه تحت عنوان : " لماذا أسلمت " كشف الرجل القامة , العالم والفيلسوف الفرنسى الكبير: " روجى غارودى " حقائق مذهلة توصل اليها بعد دراسته المستفيضة , والمتعمقة للاسلام , ويمكن أجمال ماتوصل اليه فى جملتين : (1) " أبرز فيه العناصر الايجابية فى الإسلام التي تجعل منه الاختيار الوحيد أمام البشرية, للخروج من من المأزق, والنجاة من الهلاك المحقق, .... حيث تأكد له بعد دراسة مستفيضة وبحث طويل في حضارات وديانات العالم كلّه, ... قوّة الإسلام في حلّ المشاكل التي يعيش فيها عالمنا اليوم " (2) " أكد للعالم كله وبالدليل القاطع , وأعلن ذلك بشجاعته المعهودة , والمعروفة عنه , أن هناك جهة واحدة فى العالم , أو (فئة من الناس ) حددها بالأسم , هى التى ظلت تعمل وبكل ما تملك من قوة , ووسائل خبيثة , ومنذ بذوف فجر هذه الرسالة الخاتمة , لتضع حاجزا كبيرا , وتعتيم شديد , فى محاولة هدفها الأول , والأخير هو : الحيولولة دون وصول هذا الخير العميم للبشرية .

Quote: أنا أيضا أختلف مع الزميل معاوية الزبير ! اولا السلام عليكم ثانيا ملخص مداخلتي يتعلق بضغوط و سياسة ممنهجة لإجتثاث الإرهاب و ما سيصاحب ذلك من تغييرات لا مفر منها . أما مداخلتك عن ما حدث للسودان علي أيدي العصاية المجرمة .. فهذا ما لا يختلف معك بشأنه الأ البشير و مؤيديه و أحمد لله لست منهم و لا حتي قريب

Quote: الأخ جنى , قبل أن أعقب على تعليقك أعلاه , يجب أن نعرف أولا من هو الفيلسوف( جارودى ) نقول بايجازشديد : كان جارودي شيوعياً وتعمق في الفكر السياسي والمبادئ الماركسية حتى أصبح واحداً من قادة التنظيم الشيوعي ليس في فرنسا وحدها وإنما في القارة الأوروبية بأسرها، كما أنه صال وجال في ميدان الفلسفة دراسة وبحثاً ونقداً كواحد من أبرز المفكرين المعاصرين، وقد عكف جارودي على دراسة الأديان والمذاهب والفلسفات بحثاً عن الكثير من التساؤلات عن الإنسان : مبدؤه ومنتهاه، لماذا خلق؟، ما وظيفته في هذا الكون؟ وما رسالته؟ وإلى أين المصير؟ وجاءته الإجابة الشافية في الإسلام فآمن به وأعلن إسلامه في 2 يوليو عام 1982م، وأعلن ذلك للعالمين، وأعلن بشجاعة عما توصل إليه من نتائج وأراء منصفة للإسلام ولشعوب الأمة الإسلامية. أصدر غارودي عدداً كبيراً من المؤلفات، التي ظل فيها مدافعاً عن الإسلام ومناهضاً للرأسمالية والإمبريالية، ومعادياً لإسرائيل والحركة الصهيونية. نشر غارودي كتاباً بعنوان "الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية"، أدى إلى الحكم عليه سنة 1998 من قبل محكمة فرنسية بتهمة التشكيك في محرقة اليهود، ولاسيما أنه فند في كتابه صحة الأعداد الشائعة عن إبادة اليهود في غرف الغاز على أيدي النازيين. نال جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1985 عن خدمة الإسلام وذلك عن كتابيه "ما يعد به الإسلام" و "الإسلام يسكن مستقبلنا "، وكذلك لدفاعه عن القضية الفلسطينية ,

Quote: بامانة حاجة تحير تسال منسوبي المؤتمر الوطني في المهجر تلقاهم يقولوا ليك ربنا يعين تتصل بالسودان بي واحد قريبك مسئول يقول ليك والله نحن للان ما فاهمين حاجة تسال ناس المعارضة برضك تلقى على رؤوسهم الطير تسال البشير تقول ليه ناوي تعمل شنو بعد ما تفوز يحك صلعته حسبنا الله ونعم الوكيل