ماذا وراء اختيار الصليب شعارا في مؤتمر مصر الإقتصادي؟ توجد صورة و فيديو

Quote: ماذا وراء اختيار الصليب في مؤتمر دولي؟ يشير مراقبين ان هناك عدة اسباب دعت المسئولين عن مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي الى اتخاذ هذا الشعار، ونشره بالامر المباشر على عدد من القنوات والمواقع الصحفية المؤيدة لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، فقد كشف البعض ان التمويل الاساسي للمؤتمر كان برعاية الكنيسة المصرية ورجال اعمالها وعلى رأسهم رجل الاعمال نجيب ساويرس، ولعل هذا يفسر كثافة وجود اعداد كبيرة من الاقباط في اغلب مراحل التجهيز لاعداد وتنظيم المؤتمر منذ البداية وحتى انطلاقه. ويشير البعض الى ان وضع شعار الصليب، يهدف الى ترسيخ فكرة ان مصر دولة ليست اسلامية، بالاضافة الى تشجيع رجال الاعمال في الغرب المعروفين بدعمهم لمشاريع التنصير، للاستثمار في مصر، وتملك الاراضي وشراء العقارات والشركات والمصانع.

Quote: يعني البتاع ده طلع ما صليب.سمح

Quote: ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﺔ ﺩﺧﻠﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﻗﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻯ.. ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ... ﻓﻨﻬﺐ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺍﻏﺘﺼﺒﻮﺍ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ... ﻭﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻞ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﺍﻟﺴﻔﻠﺔ ﺟﻠﺴﺖ ﺍﻟﻨﺴﻮﺓ ﻳﺸﻜﻴﻦ ﻟﺒﻌﻀﻬﻦ ﻣﺎ ﺃﺣﺪﺛﻪ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﺑﻬﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﺎﻧﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﺭ ! ﺛﻢ ﺳﺄﻟﺖ ﺇﺣﺪﺍﻫﻦ : ﺃﻳﻦ ﺃﻡ ﺣﺴﻦ ؟ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻏﻴﺮ ﺣﺎﺿﺮﺓ!... ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ : ﻟﻌﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺃﺻﺎﺑﻬﺎ ﺃﻭ ﻗﺘﻠﻬﺎ .. ﺫﻫﺒﻮﺍ ﻳﺒﺤﺜﻮﻥ ﻋﻨﻬﺎ... ﻓﻮﺟﺪﻭﻫﺎ ﺗﺠﺮّ ﺟﺜَّﺔ ﺍﻟﺠﻨﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻴﻬﺎ!!... ﺳﺄﻟﻮﻫﺎ: ﻛﻴﻒ ﻗﺘﻠﺘﻴﻪ ؟! ﻗﺎﻟﺖ : ﻭﻫﻞ ﻛﻨﺘﻦّ ﺗﻨﺘﻈﺮﻥ ﺃﻥ ﺃُﻓﺮّﻁ ﻓﻲ ﻋﺮﺿﻲ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺕ !!؟ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﻨﺴﻮﺓ ﻣﻦ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﻭﻫﻦّ ﺧﺰﺍﻳﺎ ﻭﻗﺪ ﻃﺄﻃﺄﻥ ﺭﺅﻭﺳﻬﻦّ .... ﺛﻢ ﺍﺗّﻔﻘﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﻠﺔ ﺧﺒﻴﺜﺔ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ .. ﺭﺟﻌﻦ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﺭ ﺃﻡ ﺣﺴﻦ ، ﻭﻫﺠﻤﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﻔﻠﺔ.. ﻭﻗﺘﻠﻨﻬﺎ!... ﻭﻣﺎﺗﺖ ﺍﻟﺤﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺑﺄﻳﺪﻱ ﺍﻟﺠﺒﻦ ﻭﺍﻟﺨﺴَّﺔ !!!... ﻗﺘﻠﻮﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻔﻀﺤﻬﻦّ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺯﻭﺍﺟﻬﻦ !!!... ﻗﺘﻠﻮﺍ ﺍﻟﺸﺮﻑ .. ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺤﻴﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭ !!!... ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺗﻔﻌﻠﻪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ.. ﻭﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺟﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﺗﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﻭﺃﺣﺰﺍﺏ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﺳﻼﻣﻴﺔ

Quote: مالو فليكن صليب عديل

Quote: طلعت اخوانجي ود لزينا

Quote: الكاتب-بلال فضل: أدعوك، وأنت تفرح بقدوم المليارات الجديدة، أن تسأل عن مصير المليارات القديمة، والتي قالت الإمارات فقط إنها قدمت منها، أخيراً، 14 مليار دولار، لماذا لم يظهر في حياتك البائسة أي أثر لكل هذه المليارات؟ وهل ذهب بعضها، أو معظمها، إلى الحسابات السرية التي تحدثت عنها التسريبات؟ وكم ذهب منها إلى تعليم أبنائك،وصيانة أنابيب الغاز وأسفلت الطرق المميتة وتجديد شبكات الكهرباء المتهالكة؟ الخطورة كلها تكمن في سيادة مناخ حكم الفرد الخالي من ضمانات الرقابة والمحاسبة، بدليل أنك عشت ثلاثة عقود من تدفق المعونات العربية والدولية، على بلد كان يحكمها بطل من أبطال حرب أكتوبر، يؤمن أن "الكفن مالوش جيوب"، ومع ذلك، انتهى حكمه بأن ترك لأبنائه ملايين الجنيهات، وترك لك بلداً خرباً وبنية تحتية متهالكة، تدفع ثمنها من صحتك وأعصابك وعافيتك، دعني أذكّرك بالتحقيق الذي تم منعه، أخيراً، لأنه كشف امتناع 12 جهة سيادية عن دفع ضرائب موظفيها التي قاربت ثمانية مليارات جنيه، ولاحظ أن من نشره لم يكن موقعاً إخوانياً أو معادياً للدولة، بل كان صحيفة (الوطن) التى لم يشفع لها تحقيق يحرص على المال العام، فتمت مصادرة نسخها وإجبارها على حذف التحقيق. وإذا افترضت في رئيسك السيسي ملائكية السلوك، فهل ستفترض فيه عبقرية الإدارة التي ستجعله يضع كل دولار في محله، ثم من سيضمن لك ألا يحدث لأموال المعونات الجديدة، مثلما حدث في ميزانية هذا العام، حيث ارتفعت، طبقاً لتقارير وزارة المالية المنشورة، المبالغ المخصصة لرئاسة الجمهورية، بزيادة نسبتها 9.4% عن العام الماضي، وارتفعت المبالغ المخصصة لوزارة الدفاع بنسبة 27%، وارتفعت المبالغ المخصصة للشرطة بنسبة 18%، كان أغلبها في بند الأجور التي وصلت إلى 22 ملياراً ونصف جنيه، وإذا كنت لم تستطع مساءلة رئيسك عن سر ارتفاع تكلفة الأمن، مع أنك تشكو من ترديه وارتباكه، فهل سيستجيب لك إن حاولت أن تسأله، في العام المقبل، فيم أنفق أموال المعونات التي نزلت "زي الرز"،