في مَحبَّة إستيلا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 10:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-03-2015, 07:50 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في مَحبَّة إستيلا

    06:50 AM Mar, 03 2015
    Sudanese Online
    بله محمد الفاضل-جدة
    My Library at SudaneseOnline



    في مَحبَّة إستيلا
    د.هاشم ميرغني




    “هاهي حصَّتي في الوطن.. ليس أكثرَ مِن حقيبةِ سفر”
    “فضيلة الفاروق، تاء الخجل”



    مِثْلَ زهرةٍ خَفِرة، فادحةِ الثَّراء تتقدَّم البِنيَّةُ نحوَ المنصَّة لتُدلي بشهادتها. تتوهَّطُ قلبَ مقعدِها والحاضرين في الباحة الفسيحة التي تظلِّلُهاالخُضْرةُ الباذخة لشجرِ “اليقطين”. تحيي البِنيَّة أصدقاءها الذين لم ترهم منذ زمن. تحييهم بطفولة محبَّبة لا يتحمل عبْئَها الفادحَ سوى الشُّعراء والمغنين، ولكنَّها طفولةٌ مخادعة تُخفي تحتَها – مثلَ تُربةٍ حُبْلى بالزلازل- أثقالَ قرون من الأسى، والدمع، ونثاراتِ الذكرى في حقائبِ الحنين، ولكنَّها، البِنيَّة، تتشبَّثُ بالطفولة حِصنًا أخيرًا في وجهِ اكتهال السَّاسة والمرابين، ولذا سوف تعتدلُ بعد قليل لتُدلي – بمسؤولية خطاب نوبلي، ورهافةِوردة – بشهادتِها المؤثِّرة عن هذا الوطن الممتدِّ بأسقامه على امتداد الروح مليون حزنٍ مربَّع.
    هي أمكرُ مِن أنْ تسمِّيَ الجلادين بأسمائهم واحدًا واحدًا، ولكنَّها أنبل مِن أن تدعَهُم يُفلتون من مِشنقةِ الحساب؛ ولِذا ستتركُ لنا في نهاية كلمتِها/ كلمتِنا إحصاءَ خسائرِ الروح، وبعثرةَ قصديرِ تيجان الطغاة، ولملَمةَ شظايا الحنين.
    إنَّهُم فقراؤكَ يا رب،
    أبناءُ عالمِك الثالثِ المتأَرْجِحِ
    فوقَ بحارٍ من النِّفط والزيتِ كالقرعة الطافية..
    “م.المكي إبراهيم: في خباء العامرية”
    في شهادتِها التي استغرقت ثلاثين دقيقة في صبيحة الخميس 20 فبراير 2014 في إطار فعاليات جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي في دورتها الرابعة، لامست إستيلا قايتانو عميقًا جِراح: الهُّويَّة، اللُّغة، الوطن، قبل أن تضمِّدَها ببلسم الكتابة.
    عن جُرْحِ اللُّغة، فإن إستيلا تكتب بلغةٍ ليست لغتَها الأم، لغة – رغمَ ثرائها الفادح، وغزارة مَنْجَمِها الإبداعي، وعراقة تاريخها، واحتضانها الرؤوم لخطاب المقدَّس – تُعاني ثقافتُها جذريَّاً من إشكالِ استيعاب الآخر داخلها دعك من تقبُّلهِ، إذ تبدأ بتسميته “الأعجميَّ” أي الذي لا يبين، غافلةً عن أنَّه يبينُ بلغةٍ أخرى لا تعرفها هي، وتنتهي بأنْ تجعلهُ “مولى” على سفح إمبراطوريتها الواسعة وتُلزمه بحزمةِ قيمها، ولذا ستشير إستيلا بحدَّة إلى أنَّها – مثلها ومثل آلافٍ آخرين – تكتبُ بلغة تُحبُّها وتصطدمُ بقيمِها، تقولُ: “أُحبُّ اللُّغةَ العربيَّةَ وأعشقُ الكتابةَ بِها. واللُّغةُ العربيَّةُ هي ماعوني اللغوي الذي أُريدُ أنْ أُعبئُ فيه قصَصاً تَخُصُّني، وثقافةً تَخُصُّني بعيدةً كُلَّ البُعْدِ عن العربِ والعروبة”.
    بإشارتِها إلى منظومةِ القِيم “العربيَّة” هذهِ ستُلامِسُ إستيلا جُرحَ الهُويَّة في أكثر بقاعه التباساً: الدين، الجرح الذي سينفجر في قصص مثل “كلُّ شيءٍ هنا يغْلي” حيثُ الصِّدامُ الاجتماعي الثِّقافي بين منظومةِ قيمِ الدَّولة “الإسلاميَّة” وسُبُلِ عيشِ عددٍ مِن مواطنيها، وفي خلفيَّةِ المشهد حيث تخفتُ الشعاراتُ الأيديولوجيَّة البرَّاقة للدولة، وتبرزُ الحقائقُ عاريةً يُمكنُنا أن نلمحَ الابتزازَ، والرِّشى، وعربات الكشَّة، ومرارات الغُبْن الاجتماعي، وأرتالَ المشردين والسكارى… وكلَّ ما تحاولُ الأيديولوجيا تغطيتَه خلف ستارتها الهشَّة، وبينما كانت الأمهات الصابرات يناضلن تحت شمس هجيرة لا ترحم لإطعام أطفالهن من ثدي زمن شحيح كانت لحى الأيديولوجيا وكروشها لا ترى فيهن سوى سُكَّان عشوائيات، وكانت النتيجةُ بلسان إستيلا: “دخلَتْ أُمَّهاتُنا السجونَ عشراتِ المرَّات من أجل ِإطعامِنا وجبةً واحدةً في اليوم، ومن أجلِ أن نشتري كُرَّاسةً وقلمًا”.
    وفي النهاية تراكمَتْ مراراتُ القهر، وتفاقمَ جنونُ الأيديولوجيا ليدفعَ النَّاسَ للرحيلِ بعيدًا صوبَ.. المجهول.
    هاهيَ الأرض تذهب شيئًا فشيئًا،
    تغيبُ القرى عن مضاربها ويغيبُ الشجر
    شفرةُ الرِّيحِ مرَّتْ بشعْر ِالمراعي،
    وجاسَتْ أصابعُها في الغُدُرْ
    “في خباء العامرية “
    ليأتي أوان السؤال:
    “كيف تقوَى العنادِلُ
    تحتَ سماءٍ حديديَّةٍ مثلِ هذي
    على الشِّعرِ والعنْدَلة”
    “في خباء العامرية “
    تحتَ “سماءٍ حديديَّةٍ مثلِ هذي” كان القلمُ منْفذًا لبروق الضوءِ، ميناءً لِطُيورِ الرُّوح المحلِّقة، وصلصالاً لمخلوقاتِ السَّردِ البهيِّ: ستجد إستيلا ملاذَها في الكتابة: “أعتبرُ نفسي محظوظةً، أكثرَ امْتنانًا، ناجيةً عندما تفتَّحَ وعيي مُبكِّرًا واتَّخذتُ من القلمِ والحرْفِ إزميلي لأحفرَ عميقاً لأنحتَ ذاك الألمَ غيرَ المحدود في ذاكرةِ كانت بعيدة، ولا تنظر لتِلْكَ البيئةِ إلا بِنْظرة الاتهام والخوف والازدراء…”. “نكتب كي ننجو من صف القتلة” كما كتب كافكا من قبل.
    متمرِّغةً بنعمةِ الكتابة هذه دعتْ إستيلا قُرَّاءَها إلى “وليمة ما قبل المطر”، ورسمت لهم “خرائطَ لعوالم مجهولة”، وقادت خُطاهُم بنعومة “نحو الجنون” جنون المقهورين – في معسكرات النازحين – حين تُسَدُّ في وجوههم كلُّ السبل ولا يتبقَّى في أيديهم سوى حبر الجنون ليخطُّوا بهِ ضياعَهم في سِفْرِ الغياب: “دمدمت مثل السماء وبرقت عيناها، صرخت صراخاً لمّ الحي كله وأيقظه من سكرته وغيابه، وبكت وولولت بكل اللغات التي تعرفها، ناحت وأنَّتْ كلُّ خليةٍ فيها، طفرت دموعًا جرفت حزن العالم كله وغضب الدم وغبن القلب”.
    في منتصف يونيو 1998عنَّ لإستيلا أن تجترحَ معجزتها السردية “بحيرة بحجم ثمرة الباباي”، المعجزة التي انفجرت مُفرداتُ شظاياها البهيجة في وجوهنا لنلملمها من نثار البياض: جماليَّةُ الكتابةِ مُقابلَ كتابةِ الجمال: “لا ألمسُ في جَّدتِي أيَّ جمالياتٍ، كنت أراها قبيحةً جِدًا مثل الغوريلا، شفتاها غليظتان، رأسُها كبير يصلحُ للجُلوسِ دون أيِّ متاعب، كان يزينُ شفتَها السلفى ثُقبٌ هائلٌ تَسدُّهُ بقطعةٍ من الخشب نحتتْها لتكونَ صالحةً لهذا الغرض”، وسحريَّةُ الواقع مقابل الواقعية السحريَّة: “ومنذ ذاك اليوم لم تلدغ أفعى أيَّاً مِنَّا رغم أنَّها كانت تتحرك في كل مكان حتى في فِناء بيتنا الواسع المليءِ بالأشجارِ والخضراوات”.
    والحاجزُ الشفاف الذي يتنزَّهُ عبرَهُ الموتى ليعودوا إلينا أوفرَ حياةً: “عرفْتُ أنَّنا لا نموتُ بل نتحوَّل إلى أشياء أخرى تحمل الصِّفاتِ التي كُنَّا عليها، نتحوَّلُ ولكن دونَ ذاكرة، فجَدُّك لا يذكرني عندما تحوَّل إلى تمساحٍ..” في وحدة وجود أفريقية تزدهي فيها الكائنات بنعمة تحولاتها بسديم كون لا تُستنفَدُ طيِّباته ولا يكفُّ عن توسيع ضفافهِ أبداً، وتلاشي المسافات بين الكائنات (هل ثَمَّةَ مسافةٌ أساسًا بين هذه الأشكال بجوهرها الواحد؟)، بين الطبيعيِّ والثقافي (مثلما يتوهَّمُ العمُّ إشتراوس)، بين مَنْ هُم هنا الآن ومَنْ هُم هناك بالأمس (يا لبؤس مفهومنا التقليدي للزمن!)، ثم ذلك التاريخ الغريب مثل أسطورة الذي لا يفتأ يكرِّرُ نفسَهُ بنبوءة عرَّاف منذ طَرَفة حتى جَدِّ الراوية: “حملَ الرسالة وقد وضعها بين شقَّي عُودٍ من البوص حتى لا تتَّسخَ، فصنعَ لنفسه رايةً صغيرة، وهو لا يدري أنَّها راية موته، عندما وصل نُفِّذَ الحُكْمُ فماتَ والدهشةُ مرتسمةٌ على وجهِه الغبيِّ”، إلى آخرِ الشظايا التي لا زلنا نلمْلِمُها من النصِّ عند كل زيارة جديدة له.
    توالي إستيلا عبْرَ قصصِها ومقالاتِها على السَّواءِ تجْذيرَ الوعي بشأن هُويَّتِنا المعقَّدة المركَّبة في هذا البلد، وهي إذْ تُدخِلُ هذه الهُويَّة في فضاء الجماليِّ، وتُدمِجُها في نسيج الإنساني المشترك عبْرَ فِعلِ الكتابة إنَّما تمنحُ الهُويَّةَ معنى جديدًا لم تكُنْ تتوفَّر عليه من قبل؛ فقد سبق لبارت أن نبَّهَنا إلى أنَّنا إذ نلِجُ فضاء الكتابة “ننتهي إلى إنتاجِ ذكاءٍ خاصٍ للأشياء، وإلى تخريجٍ أصيلٍ للواقع، وبعبارةٍ مختصرة ننتهي إلى معنىً جديدٍ… فبالكلمات تخلقُ الكتابةُ معنىً لا تكون الكلماتُ في البدايةِ تتوفَّرُ عليه”.


    http://www.albaeed.com/%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8E%D8%AD%D8%A8%D9%91%D9%8E%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%84%D8%A7/http://www.albaeed.com/%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8E%D8%AD%D8%A8...A%D9%8A%D9%84%D8%A7/
                  

03-03-2015, 10:13 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: بله محمد الفاضل)

    استيلا يا تؤام الروح المتجه جنوبآ نحو النهر
    لكم احبك
    ناجيتك في سفر انفصالي بين دين وبندقية وانت تمخرين عباب النهر جسد مضمخ بعطر الحب والالفة وما كان وداعآ ولكن وعد ببوح القماري

    (عدل بواسطة اخلاص عبدالرحمن المشرف on 03-04-2015, 00:56 AM)
    (عدل بواسطة اخلاص عبدالرحمن المشرف on 03-04-2015, 00:57 AM)

                  

03-03-2015, 10:46 PM

حبيب نورة
<aحبيب نورة
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 18581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)

                  

03-06-2015, 10:49 AM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)

Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)
                  

03-06-2015, 02:37 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)
                  

03-06-2015, 05:59 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
                  

03-06-2015, 06:05 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)

                  

03-06-2015, 06:06 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)

                  

03-07-2015, 06:26 AM

abdalla elshaikh
<aabdalla elshaikh
تاريخ التسجيل: 03-29-2006
مجموع المشاركات: 4001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: حبيب نورة)

    Staying here
                  

03-07-2015, 08:24 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: abdalla elshaikh)

    عنّ لي أن
    في محبة إستيلا

    تصلح عنواناً بهيجاً لمجموعة شعرية أو قصصية أو رواية
    إضافة إلى أنها بالطبع
    عنوان صاف من روح لروح
    روح جماعية لروح جماعية
    فقد لفقد
    وتوتر لتوتر


    والمحبة للداخلين والخارجين في هذا البوست المحبة
    والعازمين على الدخول
                  

03-07-2015, 09:23 AM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: بله محمد الفاضل)

    الاخ الفاضل بله
    الكتابه حالة مزاجيه =قصة او محاولات شعرية اوحتي تفكر في خلق الله وشئوننا وماهي الا نقرشات علي جدار ايامنا
    وبوح القماري محاولة لعناق الجمال في بعض الاغاني
    كوني النجمة ظننتها لصلاح حاج سعيد فاذا بها لشاعر اخر
    قاسم ابوزيد
    حروف الجر في النص لا يحل احدها محل الاخر فقوله كوني الكلمة لصمت الليل ليست مثل كوني الكلمة في صمت الليل
    باقي احلامنا جدار من كونها ليست مثل جدار في كونها
    اما شوق الشوق وعمق الخاطر فهما و خلاصة الحب وجوه الجوه صنوان
    كوني النجمة هي من نحملهم في حلنا وترحالنا =بعد الاستئذان او من دون اذن = في دواخلنا
    وكل يطوي نجمته بين ضلوعه , من باح ومن كتم كلهم في الشوق شرق
                  

03-08-2015, 01:06 AM

رانيه محمد الشيخ

تاريخ التسجيل: 10-18-2010
مجموع المشاركات: 3700

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)

    فبالكلمات تخلقُ الكتابةُ معنىً لا تكون الكلماتُ في البدايةِ تتوفَّرُ عليه”.


    روعه
                  

03-09-2015, 05:38 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: رانيه محمد الشيخ)

                  

03-09-2015, 06:00 PM

اخلاص عبدالرحمن المشرف
<aاخلاص عبدالرحمن المشرف
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 10314

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في مَحبَّة إستيلا (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)

    اثنان حين تلج عالم ابداعهما تقع اسيرآ لا يرجو قكاكآ ولا يتمناه , استيلا ومصطفي سيد احمد
    حين اراد عميد الفن الحاج محمد احمد سرور ان ينال من غريمه وصف غناؤه بان لا رنعة لا فدعة لا قوده به وبذا اكد ان غناء غريمه الاستثناء الذي يثبت القاعدة
    مريم الاخري هي التي اثبتت عبقرية الكلمة عند محمد عبدالله شمو وعبقرية مصطفي
    عم عبدالرحيم قد تشبه بوجه من الوجوه سعاد الدوش وكابلي اما مريم الاخري فهي = اخري =
    مريم ...تسمع وبس , تسمع وكفي , تسمع وتحلق وعند الانتهاء تتمني الابتداء ولا اكتفاء او ارتواء , انه سمو الروح وتهويمها

    (عدل بواسطة اخلاص عبدالرحمن المشرف on 03-09-2015, 06:11 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de