جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 02:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-28-2015, 01:14 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس
                  

02-28-2015, 01:15 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس (Re: Dahab Telbo)


    طلعت علينا المصنفات الأدبية مؤخراً بقرار متخازل كعادتها تمنع فيه اجازة رواية (جمجمتان تطفئان الشمس) للسلطان منجد باخوس فبعد تغزل في الرواية واعتراف بانها سبرت غور الحقائق زيلوا تقريرهم بوجه منكسر وصوت خفيض همسوا فيه بان( هناك ما يمنعنا من اجازتها ) ، لم يتفاجئ صديقي مروض الكلمات بهذا القرار مثلما لم يتفاجئ كثير من العالمين بضيق رؤى اصحاب المشاريع الفاضلة ولكن كان الوقع مؤلم رغم وجود الاحتمال ، رغم موت الدهشة ، الضياع ، رغم ذلك العدم المنفوخ في ديار الحبيبات البائدة ، وقع مر كمرارات كثيرة بتنا نستسيغها على مضض في هذا الوطن الجثة ، ياصديقي سيعملون قدر طاقتهم لتورية العوار الذي تركوه في الفيافي المحروقة ، سيستعملون ، الدين ، الأخلاق ؛ الفضيلة ، وكل قبيح فعل بما فيها البراميل المتشظية نعم تلك التي تسقط من تحت الأزيز السمائي سيسقطونها على الحروف اذا ما استطاعوا تحديد محاور استنارتها ، لذلك ياصديقي لاتحزن ولا تكتئب فأن العالم اصبح أوسع من ان يحيطوه بغطاء الرزائل الذي يحملونه تحت لحاهم ، بنوكهم ، جشعهم وتحت الجواري سيفضحهم هذا الاتساع وسيكونون كملك ( تليس) يمشي بخيلاء النفاق بين الرعية ، ستعلوا الحقائق وسيشتم العالم اجمع نشيش الجثث المحترقة بنيران الانتنوف ، سيرى الفحم البشري ، سيرى الاشلاء ، وبشاعة الملايش لذلك لاتبتئس أغبياء اؤلئك الذين يحاولون إطفاء لهب الحقائق بزيت النفاق
    سننتصر حتما .


    تلبو
                  

02-28-2015, 01:17 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس (Re: Dahab Telbo)

    10403517_879266182096127_4213114613830938408_n.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

02-28-2015, 01:37 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس (Re: Dahab Telbo)

    10647131_900760713302437_3086437454158113582_n.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    عن صحيفة التغيير عدد اليوم السبت 28/2
                  

03-02-2015, 09:55 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا صديقي باخوس (Re: Dahab Telbo)

                  

03-16-2015, 08:18 PM

Dahab Telbo
<aDahab Telbo
تاريخ التسجيل: 12-03-2014
مجموع المشاركات: 1160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جمجمتان تطفئان الشمس... يوما ستشرق شمسنا ص� (Re: Dahab Telbo)

    حوار مع جريدة اول النهار 14 مارس

    حاوره عيسى دفع الله




    *هل فوزك بالجائزة الأولى في مسابقة الطيب صالح للقصة القصيرة فتح لك آفاق الكتابة الروائية؟
    وهأنت تفتح نافذة كلاسيكية مركونة،تلهب قنديل معتم ومنسي،إنه ذات السؤال الذي تلوى سنينا طويلة واندثر؛واليوم تسألني،تضيء هذا الكيروسين المحشور داخل التوابيت والحُفر،لقد قال بعضهم من قبل:"أن الكتابة القصصية ماهي إلا محض تمارين للكتابة الروائية..أو هي-للدقة-محض بوابة للعبور الروائي"..هل تسمع هذا الصدى!..أما أنا؛ومن خندقي..ديباجتي أقل :أن القصة هي متاهة؛بل هي فوهة جهنمية من فرط تعقيدها،وبجسارة البدوي أزعم أنها أكثر هلكوتا وصعوبة من الرواية.تخيل!ورغم هذه الترانيم الجنائزية-أقصد فكرة القصة-إلا أنها أكثر الأجناس الأدبية جازبية وفتنة..إنها عظيمة؛تشبه الأنثى المتخمة بالغنج والمراوغة،تشبهها،أنا لا أبالغ.كاتب القصة هو شخص ذرِي..يمتلك قدرة مكوكية في اقتناص اللحظات الشاردة..وقدرا ماورائياً في رصد المهمل من اليومي والعابر،شخصا خبيثا يستطيع تسطيح الأعماق وتفتيت بنيتها،يدلف للحواف الداخلية للكائنات كلها،يبعث الأشياء الساكنة من رمادها..يخبرنا عن مئات المشاهد اليومية التي لم نلتفت إليها يوما..وببساطة كتابة القصة شيئا بالغ السوء-بالدلالة المشرقة للسوء-والقصة هي –فوق كل ذلك-عروس الكتابة الأدبية..أصفق لها.
    أما الرواية..يااااااه..
    "كيف أخبرك عنها،بأي الطبول أغني،بأي جسد سأرقص..وبأي المزامير أسمعك الأغنيات...،المجد للملكة".
    الرواية ياصديقي تشبه غابة كثيفة؛مجهولة؛مليئة بالأساطير والأشباح..وأنت أيها المغامر/الروائي تخترق هذه المجاهيل وبيديك حربتين،حربة للنجاة..وحربة لاقتناص الفرائس.إنها أكثر التجارب دموية وخطورة،إنه حقل شاسع من الألغام والمتفجرات،إما نجوت منه صائدا ما تيسر..أو عدت وفي يديك وشم الخيبات الكونية كلها،محملاً أنت على أعناق الريح،خائبا،لعينا،منبوذا من إلهة الأدب وربة الإشراق الروحي،إنه لمن المخيف أن تتحول لمسخ أدبي دون أن تستطيع حتى الفرار من اللعنات-وللأدب لعنة إن أصبت بها..تحولت لكبش فداء لن تروي عنك حتى مدونات التاريخ الصفراء_لذا فإن الرواية ألم،إنها التدوين الآخر للنشوة المطلقة،هي ما أسميه "العذَبُوش"..إنها عصير من نزوة العذاب الضاري والنشوة العظيمة،يااا إلهي!..انتشلني ياصديقي..أنا سقطت في الشراك،وقعت في فخها،إنها هي..إنها..إنها شباك الرواية..أووو..إحترس! لأنك كدتَ أن تسقط.
    وفيما يخص فوزي بجائزة القصة القصيرة،إنها كانت نافذة مواربة تلصصت عبرها إلى مشروعي،حيلة لقراءة ما أكتب بعيون الآخر،منحتني إيماناً لاهوتيا بما أكتب،إنها طاقة بربرية لدفعي للأمام،جعلتني أكثر مسئولية تجاه مشروعي،أكثر حذراً لما أكتب،أقل رهاناً على الحياة.
    *لماذا اختزال الكتابة الروائية في مهاجمة السلطة والجنس؟
    ياحبيبي..أنا أكتب عن مآذق الإنسان،أروي عن فلول الهياكل البشرية المعلقة على بوابات العدم،الموت العبثي والمجاني،هموم الإنسان،القلق الوجودي ،البؤس،الموتى،المنسيين في دفاتر التكوين الأولى،أكتب عن الجانبي والمدسوس في الوثائق المشققة،نداءات العبد لربه،تجليات الفوضى البشرية في منصاتها العتيقة،الأحلام،الفشل،التمني،الدياسبورا والشتات الهائش،القضايا الأكثر حيوية وقتامة،أنا كاتب دموي،هائج في كتاباتي،ناريا في سردي،لذا سأنصح أولي القلوب الرقيقة البعد عن روايتي،ثم ياصديقي..ثمة من يدفع عمره الأدبي كله من أجل الصدام مع السلطات،وثمة من يقدم تاريخه كله للكتابة الآيروسية..يكتب عن الجنس،بالطبع لكل رؤيته فيما يكتب،ولكل كاتب جرح نرجسي يضمده عبر مشروعه الإبداعي،لكني ضد الكتابة الجنسية السافرة،لست سلفيا-بالدلالة الأدبية طبعا-أنا ضد نظرية الجنس الرخيص..أن تكتب فيلما جنسيا كرِهان من أجل الانتشار والعبث بقضية ذات قيمة عليا كالجنس من أجل دغدغة الدوائر الكهربائية الجنسية لدى المتلقي،هنالك نظرية الكتابة الآيروسية في الأدب..إنها مدرسة قديمة ترفع من شأن الجنس كقضية إنسانية ذات مركزية في الصيرورة البشرية،أنا اتفق معها،والجنس أؤمن به كقضية محورية في الكتابة الروائية من أجل ضرورات يفرضه سياق الأحداث والفضاء الروائي. ولأن الجنس ليس عارا على الإطلاق..ليس عيبا..ليس كابوسا يفزعنا..إنه إكسير الحياة..نغني لأجله،نحتفي به،نقدم له القرابين ونقيم لأجله الطقوس،إنه فاكهة الجسد الإنساني..لذا فالنُبارك أجسادنا بالجنس،ولنكتب عنه لطالما نداءً مدوياً ينبعث بوحشية من تحت أنقاض الجلد..ذئب يعوي في مسيرة الأبد.. من الخلايا والألياف الجسدية،وياصديقي :عانقني الآن.
    والسلطة في ظني صنماً يطالبنا دائما بالركوع..أنا لا أهاجم سلطة..فقط أكتب عن حريق الآخرين..وهذا ما يغضبها..!وأعتقد أن هذه لا تمت لمسئولياتي بصلة،فالنكن كالريح:عاصفاً،دافئاً،مرعباً وضارباً في التحليق..طائراً لم يحط يوماً فوق شجر.
    *إذن..لماذا منعوا روايتك"جمجمتان تطفئان الشمس"من النشر ؟
    أنت صحفي،تسألني أنا؟!..أسألهم ياصديقي علك تخبرني بذلك.إنه أمر مذهل جداً،ثنائية الكتابة والسلطة في بلادنا أصبحت إلى حد بعيد تشبه الحرب التاريخية بين "توم وجيري"إنها مطاردات فيما يبدوا لن تنتهي،نكتب نحن ويمنعوا هم،لا ندري ما الذي يحدث بالضبط خلف مباني المصنفات هذه،بمجرد أن تكتب عن قضية إنسانية جادة للفت إنتباه الناس لما يحدث تمنع أعمالك من النشر،هذا أمر مؤسف،لاحظ هذه الممارسات تشبه ممارسات محاكم التفتيش في العصور المظلمة في أوروبا،في زلة لسان أوقلم إن حاولت مجاراة حسك الإنساني وما تقتضيه الضرورات الأخلاقية يقودك ذلك إلى المصادرات والمنع وإخراس الصوت..يريدون تعليمنا هذه الجملة:لكي تكون حراً..عليك أن تمارس حريتك بمعاييرنا.يااااابشر نريد أن نكتب بحرية،دون وصايا،دون حصار،دون خناق،دون أي حراس كذبة للفضيلة،أيضاً دون الأوصياء المزيفين للمجتمع السوداني،...ياااخ..أنا أختنق،امنحني قليلا من ذرات الأوكسجين.
    *وهل سترى "جمجمتان تطفئان الشمس"النور قريبا..أم أنها ستذهب ضحية المنع؟
    ستصدر قريبا عن دار رفيقي للنشر والتوزيع من جنوب السودان،الآن هنالك محاولات عظيمة يقوم بها الأستاذ /دينق قوج مدير دار النشر لإيجاد طريقة لرقم الإيداع والترقيم الدولي من دولة أخرى..ربما تكون من القاهرة،وبالمناسبة أشكره جداً لإهتمامه الفائق بهذه الرواية منذ قراءته لها،وإيمانه المشجع بها،وقبوله الرهان عليها..كما تعرف ياصديقي خوف دور النشر لقبول نشر أعمال لكتاب ينشرون للمرة الأولى لما تحمله الخطوة من مجازفة،لأن العمل قد ينجح أو لا بناء على إسم الكاتب أكثر من جودة العمل لأن دور النشر هي رأسمالية في المقام الأول..وهذا مالم يحدث لي..وهذا شيء قد لا يجده كاتب مثلي ينشر للمرة الأولى،لذلك أنا أعتبر نفسي محظوظاً..وأعتبر روايتي أوفر مني حظاً في ذلك.
    *يقولون في الكتابة:إما أن تملك عبقرية طاغية أو تكون دافئاً بصيراً،أيُ التصنيفين يناسبك؟
    المسألة كلها ليست بيدي،أنا أنتمي للفئة الناريين..بالمعنى الميتافيزيقي للكلمة،عنصر التكوين الأول عندي هو النار..أعتقد أنني بركانياً وعاصفاً،وفي الكتابة:يحدث لي ما يشبه الزلزال،لا أكتب إلا وأنا مصاب بحالة الإحتراق الكلية،تأكلني الأحداث،تنخرني الكتابة،تبتلعني حد التخمة،ثم يندلع الحريق الكتابي في لحظة ما..لا أعرف لحظتها بالضبط..لا أستطيع التكهن بها،إنها نفحة سماوية..أتلوى وأصاب بالقلق والرعب،روحي تكون حينها أكثر نفاذية..أكثر عتامة..فائقة الجسامة..أقل إشراقاً من أي وقت مضى،إنها لحظتي..حظة الميلاد الأزلية،ولطالما ظللت أقول:"يا ترى كم كانت متعة الله عظيمة وهو يخلق الكون والكائنات"..يا إلهي..مدد..مدد..مدد..فأنا غارقاً الآن في عالم يطفو فوق كوة نار بمنقار طائر..يا إلهي أنا أتبخر..انتشلني.
    *عندما تكتب؛هل تفكر بالقارئ،وإلى من تكتب؟
    وهل يفكر بي القارئ حين يقرأ؟!
    *عندما تقف؛وتتأمل مشروعك الإبداعي،ما الذي يستوقفك؟
    إنه يبدأ الآن للتو،لم أصل بعد مرحلة الوقوف ومحاولة تقييمه،لكن بالضرورة ثمة إصابة تطاردني إنها قلق الكمال،,أعتقد أن هذه الجرثومة تحط على أكتاف اللاوعي الإبداعي لكل كاتب،وأعني بها السعي الملح واللهاث الجبار لتفجير الطاقة الكتابية في أقصى تجلياتها،استنفار الحقائب المدسوسة كلها وكتابة عمل يرضي غرور الذات الكاتبة..وهذا في ظني ما يجعلنا نواصل مسيرنا في هذا الطريق الوعر،كلما أنهيت عمل أحس بخواء غريب..عزلة بليدة،خوف وقلق..ولاجدوى الأشياء كلها..إضافة إلى إحساسك العارم بأن العمل لم يتحقق كما تريد أنت،لكن ما الذي ستفعله حيال كائن مراوغ..منفصل عن رغباتك تماماً،لذا نعتقد أننا يمكننا كتابة الأفضل في المرة القادمة..ثم نركض مرة أخرى..وهكذا..لكن في النهاية :تظل أفضل أعمال الكاتب حبيسة العدم وفلوات اللاوعي..لن يكتبها مهما فعل..وهي لن تطاوعه وإن نزف دمه كله من أجل الكتابة..من أجل الموت.
    بمن تأثر باخوس؟
    أنا تأثرت بكل شيء،بكل شخص،بأي لحظة عبرت بحياتي،لأنني كاتب..أحمل نشابي دائماً لصيد اللحظات الهاربة،ولأنني أكتب:أحيا بذاكرة الكون كله؛أستوعب كل حدث عابر مهما كان ضئيلاً وباهتاً،أحيا في اليوم مئات السنين لأنني أعيش أي حدث بطريقة مضاعفة،أعيش ما أقرأ وكأنني جزء منه،وكنت في مرحلة سابقة معجباً بالأدب الروسي..والأدب المنجز بأميريكا اللاتينية،والأدب الفرانكفوني،أما الآن تعجبني ما تكتبه القارة الإفريقية برمتها،أقرأ الأدب الأفريقي بنهم في الفترة الأخيرة..لأن أفريقيا أمي:أعانقها.
    لماذا الكتابة؟
    لأن الكتابة:رئة.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de