|
|
|
 Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Dr. Ahmed Amin)
|
سلام يا دكتور أحمد أمين...
نعم......... بصراحة، كتاب يستحق الاحتفاء، وأعتقد عمل عظيم من أي النواحي اتيته..
تستطيع الحصول عليه بطلبه عبر الإنترنت من أمازون فهي الناشر.. وهو صورتين صورة ورقية وفيها سيصلك الكتاب ورقيا بالبريد ويكلف برسوم البريد والضرائب حوالي 20 دولار، وهو الذي طلبته.. كما يمكنك طلب النسخة الإلكترونية وهي تكلف 4 دولارات حيث سيبثونه لك خلال الآيفون أو آيباد... ولست متأكدا إن كان بالضرورة أن يكون عندك حساب مع أمازون، لكن عمل الحساب أيضا سهل..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Dr. Ahmed Amin)
|
الأخ العزيز مصطفى الجيلى، والأخ العزيز أحمد أمين،
شكرا على إهتمامكم بالكتاب وتعليقك يا مصطفى قلادة وميدالية أعتز بها.. وأنتظر النقد الذى سأصحح به الخطى خاصـة وأنا مقدم على الطبعـة الثانية.
الأخ أحمد، شكرا وفى خانة البحث العام بمجرد فتحك امازن، وبدون الحاجة للذهاب لمكان الكتب، يمكنك طباعـة:
China Facts
او
Mohamed Osman Ali
الإتنين بودوك محل الكتاب.. برضو الرقم الدولى ISBN هو
ISBN 978-0-615-88482-0
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Abureesh)
|
عزيزي ابو الريش
لقد شوقتنا لقراءة الطبعة الثانية ..ومادام الكتاب الجديد سيحوي 500 صفحة فهذا معناه
اننا سنجد الكثير والمثير من المعلومات عن الصين...وارجو هذه المرة يكون فيه فهرست
للمواضيع والمراجع ....
وكمان عاوزين نعرف قصة هونج كونج وقصتها مع الصين..وشيئا عن علاقة الصين مع جيرانها
واستيلائها على جزر تابعة لدول اخرى..ولماذا الصين وهي دولة عظمى ومتقدمة اقتصاديا
ما زالت عضوة في مجموعة ال 77 وهي المجموعة التي تضم الدول النامية الفقيرة...
والله يديك الصحة والعافية
عزيزي د.احمد امين
من السهل جدا شراء النسخة الالكترونية من امازون وهي رخيصة جدا ..واذا ما عندك جهاز
kindle الالكتروني وهو جهاز زي الايباد فانصحك تشتري واحد والان في تخفيضات كبيرة
في اسعار الجهاز ..وعبر هذا الجهاز يمكن ان تحمل الاف الكتب ومعظمها بالمجان..
والله يديك الصحة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: اميرة السيد)
|
شكرا يا أميرة وبالإضافة للمعلومة القلتيها لدكتور أحمد، فناس أمازون فتحوا الكندل بأنهم الان يعرضون تطبيق كندل المجانى الذى يحول أجهزة التلفوات والتابلتات الى جهاز كندل يقرأ كل كتب امازون الإلكترونية..
يمكن تحميل التطبيق من موقع امازون وتثبيته ثم تنزيل اى كتاب متوافق مع كندل. فالخيارات متوفرة.
بالنسبة للطبعة القادمة فستكون معظمها عن الصين.. الحضارة الضاربة في التأريخ والتقاليد وتعريف الغرب بحقيقة وأصل الزول القليلونى الواقف قدامهم دا زى الحنكوش في حقيقته يحمل 7 الف سنـة من الحضارة
والثقافـة..
أثناء مداولات مجلس الأمن لشن حرب على العراق. مشروع القرار الذى أسقطته فرنسا والصين يحق الفيتو، كولن بأول قال نحن كحضارة حديثة لا يمكن ان نسمح بالدكتاتوريات (او حديث من هذا القبيل) فتصدى
له مندوب الصين قائلا: أنا أمثل أقدم حضارة وأعارض هذه الحرب التي لا تعتمد على أسباب مقنعة (نقل من الذاكرة والعبارات هي معنى الحديث).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Abureesh)
|
دعني أبدا بما اعتقده نقدا أو نقصا أو صعب علي متابعته أو فهمه ... ثم أرجع لما جذبني وشدني للكتاب..
بداية، الكتاب أصلا صغير الحجم – 40 صفحة— وأصلا لا يستطيع أن يتعدي كون أنه آراء عامة ناتجة عن تجربة الكاتب في المقام الأول ومشتقة عن اسفاره كما يقدم الكتاب.. ما ينقص العرض، وهو ما كنت أطن أنه سيقدمه الكتاب الكبير، هو أرقام وحقائق في مختلف أوجه المقارنة بين النظامين وذلك بطرح أحصائيات وأمثلة عما يتم في تقسيم السلطات وفي ممارسة الأجهزة التنفيذية والتشريعية والقضائية.. ولكن ما فهمته الان من قولك أن الكتاب الكبير مركز عن حقائق الصين... وربما يكون الكلام عن الصين خطوة تمهيدية لإجراء المقارنة بين النظامين بشكل تفصيلي فيما بعد، وتكون بالتالي مشروع لكتاب مستقبلي.. فأنا أعتقد أن المقارنة التي قمت بها أكثر ضرورة وألحاحا لفتح أعين القارئ عن مثالب النظام الغربي وبالتالي مناقشة الاشتراكية مناقشة حوجة وضرورة.. وكان موفق جدا البداية بالمثال عن الديمقراطية الأثينية في استخدامها للغة تعميمية قوية في حين انها في واقع الأمر محدودة جدا في تطبيقها على أرض الواقع.
هذه تقريبا أهم ما أريد أن اقوله كنقد.. في غير ذلك ليس عندي سوى ملاحطات صغيرة هنا وهناك.. مثلا الجملة في المقدمة الذي ذكرت فيها انك ايضا زرت فرنسا وايطاليا ارى أن تحذف، ليست ضرورية وتقلل من ثقل أنك أيضا عشت لفترة في أوربا.. أيضا أعتقد أن التفاصيل عن قضية ويكيليكس تحتاج لمقدمة تربطها مع سير التحليل لتصبح سهلة الفهم ومن جسم التحليل.. مجموعة الآراء أو المقالات التي في صفحة منفصلة كانت غريبة علي واخذت وقت لأربطها مع الموضوع..
أما ما أعجبني وشدني فالكتاب لغته سهلة الفهم، وفي نفس الوقت أنيقة.. كذلك حسن التنظيم ومربوط في سياق متسلسل ويسهل متابعته..
أيضا لا يشعر القارئ إطلاقا ان الكاتب ليس متخصصا في المجال، وذلك باستخدامه للمسميات السياسية والإختصارات وتعامله مع التعريفات والمفاهيم بصورة هي في ذات نفسها موجهة للمتخصصين... وأصلا قراء الأكاديميا معتادون على القراءة في مجالات موازية ومختلفة في طرق لتحليلها وفلسفات معارفها واساليب بحثها.. بمعني أن دارسي الأنثروبولوجيا، مثلا، والتاريخ والإجتماع والاقتصاد والسياسة اصلا معتادون على تنوع الأساليب بما لانهاية له من المشارب والنكهات.. شخصيا لم أشعر بأنني أقرأ لشخص ليس أكاديمي متخصص في المجال..
ولكن أكبر ما بهرني في الكتاب هو القوة والثقة والتأكيد التي يتكلم بها الكاتب، مقارنا ومحللا لنطامين دوليين.. المقارنة موضوعية ومتسلسلة ومتسقة.. الكتاب يقارن بين وجهات النظر دون أن يحتقرها أو يقلل من شأنها.. وللقارئ الأمريكي هو يهز المسلمات فيثير التشكك حولها ويدعو لإعادة النطر فيها... ومن قوة وثقة التحليل أنه يستخدم المصطلحات والمفاهيم مخاطبا بها المتخصصين في تلك المجالات .. ثم هو في ذلك كله يستخدم لغة هؤلاء القراء دون أن يستعين بمن ينمق ويؤنق لهم لغتهم..
ورغم أن الكتاب يستخدم عبارات قوية في التعبير عن نقص واشكالية النظام الغربي إلا أن ذلك يفهم في السياق أن الخطاب موجه لأناس يسلمون بأنه نطام مثالي ولا يرون عيوبه.. بعبارة اخرى يحس القارئ احترام الكاتب للنطم الغربية دون أن يقولها، إذ أنه في مدحه للنظام الصيني يريد ان يقول أنه لا يختلف إلا اختلافات شكلية عن النطام الأمريكي.. والمقارنة أصلا لا تقوم إلا على رؤية الأطراف البعيدة من طرفي المسألة المقارنة.. ولا أعتقد أن في الآراء مبالغة أو عدم مبالغة وإنما هي مقارنة معقودة دون التعرض للنسب وبالتالي دون أن تحدد درجة التناقض أو المفارقات وإنما تشرح أوجه الإختلاف والإتفاق بأسلوب موضوعي ومعقول..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: مصطفى الجيلي)
|
الأخ العزيز مصطفى الجيلى،
ما طالبنى حليفة لكن شوقتنى امشى اقرا الكتاب تانى.. بقيت زى اشعب الأكول لما قال للجماعـة في وليمـة في بيت فلان..
إنطباعك صحيح مائة في المائة.. والفكرة الجمهورية وهى الدين، تديك الأدوات (عدة الشغل) مثل المدرسـة
سأعود لمساهمتك، ولو رميت سطرين بذات النقد والإنطباع في مكان التعليقات في أمازون فسيكون مفيدا لكثيرين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Abureesh)
|
الأخ العزيز مصطفى،
أعود حسب وعدى بمناقشة مداخلتك وتعليقك القيم..
وصحيح قولك ان الكتاب الحالى هو عبارة عن إستنتاجات استندت على خبرة مباشـرة وإحتكاك طويل مع الحياة الغربية والصينية، بذهن مفتوح وعين ناقدة.. وبذلك يكون أكثر من إنطباعات واقل من بحث أكاديمى وفق منهج الأبحاث الأكاديمية المتعارف عليها.
الكتاب عبارة عن فتح رؤوس مواضيع تتعلق بالحياة الإجتماعيـة فى النظامين الأمريكى (الغربى) والصينى.. على ان تناقش بصورة مفصلة ومبوبـة وموثقـة فى الكتاب القادم إن شاء الله.. أردت ان ارمى حجرا فى البركـة أولا.. الكتاب المفصل القادم سيكون دراسـة مقارنة بين النظامين فى معظم المجالات الحيويـة.. وسيكون شكل الكتاب متوافقا مع الطريقة النمطية فى نشر الدراسات والكتب الأكاديمية، إلا انه لن يغادر البساطة فى العرض والمباشـرة فى التعبيـر. وأعتقد لو فارقت البساطة والمباشرة فى التعبير فستموت روح الكتابة وسيكون العمل نحتأ بالكلمات.. والغرق فى بنية الكتابة هو شرك يقع فيه الكثيرون ومن الصعب التخلص منه.
ملاحظاتك كلها فى الإعتبار وسأقوم بتهذيب الكتاب وفقها قبل نشره.
بالنسبة لمقالات ويكيليكس وغيرها، فلا علاقة مباشرة لها بالكتاب، ولكنى أعتقد ذكرت انها قراءات إضافية فى ذات المجال، رغم انى ناقشت بعضها..
لااحب التنطع بالكلمات وتنميقها وإختيار اصعبها.. وأكيد هذا العمل يحتاج الى طاقة أولى بها العمل الاساسى.. ولو فعلت توزع طاقتك بين الموضوع وبين فنيات الكتابة فستنتهى الى كتابة ميتة لا رىح فيه، فى احسن الأحوال.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: إلى andquot;أبوالريشandquot;: وصلني كتابك أمس وقرأته في ليلته.. (Re: Abureesh)
|
العزيز محمد عثمان....
سأحاول أن أضع تعليقا على أمازون كما طلبت...
وصحيح أني سحبت تعليقي الذي ذكرت فيه الفكرة الجمهورية لأني قلت الناس ما حيفهموه، لكن يبدو أنك رأيته قبل أن أسحبه..
الحقيقة أن فهم الفكرة الجمهورية أو مؤلفات الأستاذ محمود تكسب هذه الصفة الغريبة أنك تنظر للأشياء نظرة كلية ومهيمنة وترى الأشياء رؤيا تحليلية من أعلى.. وهذا في الحقيقة أكثر ما يوصف كتابك هذا.. ولذلك قلت "السهل الممتنع" على صغر الكتاب.. هذه النظرة للأشياء في إطار وحدتها من مبداها إلى مآلاتها.. أعتقد هذا هو ما يكسب السطوة في الكلام وعم الإهتمام بالقشور "مثل تأنيق العبارات" ... أقول هاذا لأني عندي تجربة في هذا وبالمناسبة الآن عندي كتاب في المطبعة، سيخرج من دار النهضة المصرية وسأطرحه للنقاش في هذا المنبر ومنابر أخرى حينما يخرج.. وكان يفترض أن يخرج في يناير هذا، وتأخر لأمر ما.. وهو كتاب أكاديمي ومقصود للدراسة الأكاديمية في الجامعات بجانب كونه للمثقف العادي.. الكتاب اسمه ((النظرية الروحية للبيئة والتنمية))..
ثم هنالك جانب آخر يا محمد، وهو أن الوقت هو وقت هذا الحوار عن الرأسمالية والشيوعية.. هذا وقته تماما... والناس تبحث عن أجوبة.. سياسات الديمقراطيين الجديدة "مشاريع أوباما" ثم اعتراض الجمهوريين "الشركات الرأسمالية" عليها هي بالضبط موضوع المرحلة.. طبعا الكثير من البلاد الأوربية حاولت ملاقاة النظم الاشتراكية في الوسط في محاولة ألا تفقد ديمقراطيتها فتحميها بهامش من الاشتراكية يستر عليها عيوب الفقر والحرمان التي تبرز عند الطبقات العامة.. أمريكا رسخت في وسائل الإعلام وفي نظم التعليم جميعها أن "الإشتراكية" شر مستطير وأنها نبذة وسبة، وهي العدو، وبالتالي يحتاجون لمن يشكك ويحرك هذا الفهم، والذي مؤكد غير صحيح.. هذه هي الفجوة التي ينتظر من كتابك القادم أن يسدها.. أتصور كتابا بالأرقام والتفاصيل ليصحح المفاهيم.. ستكون المقارنة مع النظام الصيني أكبر موضوع مثير ومؤهل لأن يهز الأفكار..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مصطفى الجيلي
Abureesh
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست