International Day of Zero Tolerance for Female Genital Mutilation February 06

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-06-2015, 10:44 AM

ghariba
<aghariba
تاريخ التسجيل: 03-09-2002
مجموع المشاركات: 13231

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
International Day of Zero Tolerance for Female Genital Mutilation February 06

    03:44 ص Feb 6,2015
    سودانيز أون لاين
    ghariba - القاهرة - جمهورية مصر العربية
    مكتبتي في سودانيزاونلاين



    International Day of Zero Tolerance for Female Genital Mutilation
    6 February
    اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقاً ازاء تشويه الاعضاء التناسلية للاناث


    "Health systems and health professionals are essential to the wellbeing of societies. They provide credible, scientific and unbiased information that can help people protect themselves from violations of their rights. "

    Secretary-General Ban Ki-moon

    Key Facts

    Over 140 million girls and women alive today have undergone some form of FGM.
    If current trends continue, about 86 million additional girls worldwide will be subjected to the practice by 2030.
    FGM is mostly carried out on young girls sometime between infancy and age 15.
    FGM cause severe bleeding and health issues including cysts, infections, infertility as well as complications in childbirth increased risk of newborn deaths.
    FGM is a violation of the human rights of girls and women.

    حقائق أساسية

    هناك الآن 140 مليون امرأة وفتاة ممن شوهت أعضائهن التناسلية بشكل من الأشكال.
    إذا استمرت الاتجاهات الحالية على هذا النسق، ستتعرض 86 مليون فتاة لنوع ما من هذه الممارسة بحلول عام 2030
    يمكن أن تتسبّب هذه الممارسة في وقوع نزف حاد ومشاكل عند التبوّل وتتسبّب، لاحقاً، في ظهور كيسات وعداوى والإصابة بالعقم وبمضاعفات عند الولادة وفي وفاة الولدان.
    تُجرى هذه الممارسة، في أغلب الأحيان، على فتيات تتراوح أعمارهن بين سن الرضاعة و15 سنة.
    يتسبب تشويه الأعضاء التناسلية للإناث في نزيف شديد ومشاكل صحية عديدة مثل الخراجات والإلتهابات والعقم، فضلا عن مضاعفات الولادة وزيادة خطر وفاة المواليد.
    يشكّل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية انتهاكاً لحقوق الفتيات والنساء الأساسية.



    Female genital mutilation (FGM) comprises all procedures that involve altering or injuring the female genitalia for non-medical reasons - , and is recognized internationally as a violation of the human rights of girls and women.

    It reflects deep-rooted inequality between the sexes, and constitutes an extreme form of discrimination against women and girls. The practice also violates their rights to health, security and physical integrity, their right to be free from torture and cruel, inhuman or degrading treatment, and their right to life when the procedure results in death.

    Although primarily concentrated in 29 countries in Africa and the Middle East, FGM is a universal problem and is also practiced in some countries in Asia and Latin America. FGM continues to persist amongst immigrant populations living in Western Europe, North America, Australia and New Zealand.

    Though the practice has persisted for over a thousand years, programmatic evidence suggests that FGM/C can end in one generation. UNFPA, jointly with UNICEF, leads the largest global programme to accelerate the abandonment of FGM. The programme currently focuses on 17 African countries and also supports regional and global initiatives.

    On 20 December 2012, the UN General Assembly adopted Resolution A/RES/67/146 in which it
    “Calls upon States, the United Nations system, civil society and all stakeholders to continue to observe 6 February as the International Day of Zero Tolerance for Female Genital Mutilation and to use the day to enhance awareness- raising campaigns and to take concrete actions against female genital mutilations”.

    In December 2014, the UN General Assembly adopted without a vote Resolution A/RES/69/150 “Intensifying global efforts for the elimination of female genital mutilations”, callling upon member States to develop, support and implement comprehensive and integrated strategies for the prevention of FGM including training of medical personnel, social workers and community and religious leaders to ensure they provide competent, supportive services and care to women and girls who are at risk of or who have undergone FGM. The resolution also acknowledges that intensifying efforts for the elimination of FGM is needed, and in this regard, the importance of giving the issue due consideration in the elaboration of the post-2015 development agenda.

    Although the practice of FGM cannot be justified by medical reasons, in many countries it is executed more and more often by medical professionals, which constitutes ones of the greatest threats to the abandonment of the practice. A recent analysis of existing data shows that more than 18% of all girls and women who have been subjected to FGM have had the procedure performed by a health-care provider and in some countries this rate is as high as 74%.

    Recognizing the importance of engaging health workers in the effort to end FGM, the 2015 International Day of Zero Tolerance for Female Genital Mutilation will be marked under the theme “Mobilization and Involvement of Health Personnel to Accelerate Zero Tolerance to Female Genital Mutilation”.

    The upcoming 2014 Annual Report “UNFPA-UNICEF Joint Programme on Female Genital Mutilation/Cutting: Accelerating change" underlines the work of several countries which have started to train and sensitize health workers to the issue of FGM, including Mauritania, Yemen, Burkina Faso, Kenya, Ethiopia, Mali, Somalia, Uganda, Egypt and Eritrea.
    شمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية جميع الممارسات التي تنطوي على إزالة الأعضاء التناسلية الخارجية بشكل جزئي أو تام، أو إلحاق إصابات أخرى بتلك الأعضاء بدواع لا تستهدف العلاج.

    وقد بات من المسلّم به أنّ تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية يشكّل انتهاكاً للحقوق الإنسانية للفتيات وللنساء. وتعكس هذه الممارسة العميقة الجذور عدم المساواة بين الجنسين، وتشكّل شكلاً وخيماً من أشكال التمييز ضد المرأة والفتاة. وهي تشكّل بالتالي انتهاكاً لحقوق الطفل. كما تنتهك هذه الممارسة الحق في الصحة والأمن والسلامة الجسدية والحق في السلامة من التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، والحق في العيش عندما تؤدي هذه الممارسة إلى الوفاة.

    وبالرغم من شيوع هذه الممارسة في 29 بلدا في أفريقيا والشرق الأوسط، إلا أنها مشكلة عالمية تُمارسها بعض البلدان في آسيا وأمريكا اللاتينية. ولذا فإن ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث منتشرة بين المهاجرين الذي يعيشون في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية وأستراليا ونيوزيلند.

    ومع استمرار هذه الممارسة أكثر من ألف سنة، إلا الأدلة البرنامجية تشير إلى امكانية القضاء عليها في فترة جيل واحد. وانضم صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى جهود يونسيف المبذولة حاليا للإسراع في نبذ هذه الممارسة، مع تركيز الجهود على 17 بلدا أفريقيا ودعم المبادرات الإقليمية والعالمية.

    وفي 20 كانون الأول/ديسمبر 2012، اعتمدت الجمعية العامة القرار A/RES/67/146 الذي دعت فيه الدول ومنظومة الأمم المتحدة والمجتمع المدني وأصحاب المصلحة إلى الاستمرار في الاحتفال بيوم 6 شباط/فبراير بوصفه اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقا إزاء تشويه الأعضاء التناسيلة للإناث، واستغلال هذا اليوم في حملات لرفع الوعي بهذه الممارسة واتخاذ إجراءات ملموسة للحد من تشويه الأعضاء التناسلية للإناث.

    وفي كانون الأول/ديسمبر2014، اعتمدت الجمعية العامة قرارها 150/69 A/RE9/67/146 الذي دعا إلى تكثيف الجهود المبذولة للقضاء على ممارسة تشويه الأعضاء التناسيلة للإناث، ودعا الدول الأعضاء إلى تطوير خطط متكاملة وشاملة وتنفيذها ودعمها للوقاية من هذه الممارسة، على أن تشتمل تلك الاستراتيجيات على تدريب العاملين في المجال الصحي والمتخصصين الاجتماعيين والقيادات الاجتماعية والدينية بما يضمن توفير خدمات رعاية كفوءة للمرأة والفتاة المعرضات لخطر هذه الممارسة. وأعترف القرار بالحاجة إلى تكثيف الجهود وإيلاء ما يستحق من مكانة وأهمية في جدول أعمال التنمية لما بعد عام 2015.

    وعلى الرغم من صعوبة تبرير ممارسة تشوية الأعضاء التناسيلية للإناث إبرارا طبيا، إلا أن القائمين على هذه الممارسة في عديد البلدان هم غالبا من المهنيين الطبيون، وهو الأمر الذي يُصعّب من هدف القضاء عليها. ففي تحليل صدر أخيرا، تشير البيانات إلى أن أكثر من 18% من جميع حالات التشوية (الختان) للأعضاء التناسلية للإنات قام بها عاملون في مجال الرعاية الصحية. وفي بعض البلدان، ترتفع تلك النسبة إلى نحو 74%.

    واعترافا باهمية إشراك العاملين في مجال الرعاية الصحية في الجهود المبذولة للقضاء على هذه الممارسة، يهدف الاحتفاء بهذا اليوم في عام 2015 إلى إبراز شعار "حشد العاملين في مجال الرعاية الصحية وإشراكهم في التسريع بالقضاء التام على ممارسة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث".

    وفي التقرير السنوي المقبل عن عام 2014 المعنون "التغير السريع"، يبرز التقير — الذي يصدر عن البرنامج المشترك بين صندوق الأمم المتحدة للسكان ويونسيف المعني بتشوية الأعضاء التناسلية للإناث — عمل عديد البلدان في تدريب العاملين في المجال الصحي وتوعيتهم بمسألة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، وخصوصا في بلدان مثل موريتانيا واليمن وبوركينا فاسو وكينيا وإثيوبيا ومالي والصومال وأوغندا ومصر وإريتريا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de