عمر البشير هو اand#65271;فضل واand#65271;حق and#65271;كثر من خمسين سببا للفوز بقيادة السودان الغالبية العظمي من أهل السودان اand#65271;حرار ذوو النفوس الطيبة ومن يعرفون مصلحة السودان وأهلها أوand#65275; .. يقولون -: .1 أنقذ السودان بانقand#65276;به العسكري السلمي، الذي قوض به الحكم الحزبي، المتفسخ، الفاسد، فأنجى البand#65276;د والعباد من آثار ذلك الحكم الوبيل . .2 حمى البand#65276;د من الوقوع في قبضة حركة التمرد، ذات المخالب اليسارية، الصليبية، الغربية، المتآمرة على وحدة البand#65276;د، وأمنها، وأصلها وجودها الحضاري العربي اand#65273;سand#65276;مي . .3 تصدى لمخطط تجميد أحكام الشريعة اand#65273;سand#65276;مية وإلغائها، وهو المخطط الذي بدأ تنفيذه في أواخر حكم اand#65271;حزاب المباد . .4 دعم دور العبادة، وأنشأ العديد منها، حتى بلغ عدد المساجد في السودان ثand#65276;ثة أضعاف ما أنشئ منها منذ دخول اand#65273;سand#65276;م السودان . 5 - حطم المخططات التآمرية الحزبية لحكم السودان بطريقة عسكرية، بمساعدة وتوجيه بعض الدول المجاورة، التي دأبت على التدخل في شؤون السودان منذ أيام حكم التركية السابقة . .6 وقف ضد جميع أصناف الضغوط الغربية برجولة عارمة، وقطع بصورة حازمة، مسلسل ابتزاز الغربيين للسودان وساسته . .7 أقام للبand#65276;د حكومة إسand#65276;مية معتدلة، بعيدة عن التشدد، والغلو، والتطرف . .8 أعاد الهيبة للدولة السودانية، فأصبحت تحكم البand#65276;د بالفعل . .9 أقام للبand#65276;د حكومة تمثيلية تمثل كافة أطياف الشعب السوداني، من حيث الجهوية، والعرقية، والتعدد الديني، والحزبي البغيض . .10 بسط الحريات للشعب السوداني، بدرجة كبيرة نسبيا .11 أكمل تسليح الجيش السوداني، فلم يعد يحتاج إلى استيراد عتاده اand#65271;ولي من الخارج، كما كان اand#65271;مر عليه منذ استقand#65276;ل السودان . .12 انتشر التعليم في عهده فزاد عدد المدارس بآand#65275;ف اand#65271;ضعاف، الجامعات بعشرات اand#65271;ضعاف . .13 صبغ التعليم العام والجامعي بالصبغة اand#65273;سand#65276;مية الوطنية، فزاد حفظ الطand#65276;ب للقرآن الكريم والحديث الشريف وفقههما . .14 دفع بالشباب السوداني إلى ساحات الرجولة، والفداء، والتدريب، واand#65275;ستعداد، والرباط لحماية الوطن من المتمردين . .15 زادت الرقعة الزراعية في عهده من ثمانية عشر مليون فدان إلى أربعين مليون فدان، أي أكثر من ضعفين . .16 زاد إنتاج اand#65271;سمنت في عهده من نحو مائة وسبعين ألف طن إلى نحو مليون طن في هذا العام . .17 ارتفع معدل الدخل السنوي للفرد في عهده من نحو ثand#65276;ثمائة دوand#65275;ر إلى ألفين وثand#65276;ثمائة دوand#65275;ر . .18 انخفض معدل التضخم في عهده إلى ثمان بالمائة، وكان قد وصل في عهد السيد الصادق المهدي إلى مائة وست وستين بالمائة . .19 تم في عهده منح جميع المواطنين السودانيين، المستحقين، قطعا سكنية، فتضاعفت الرقعة السكنية في العاصمة، وفي جميع أنحاء السودان، أضعافا مضاعفة . .20 توفرت في عهده مياه الشرب النقية، بحيث أصبح معدل استهand#65276;ك الفرد اand#65269;ن منها نحو عشرين لترا يوميا في الريف، وكان مجرد خمسة لترات من قبل، وبلغ ستين لترا في الحضر، ولم يكن استهand#65276;ك الحضر يزيد كثيرا عن استهand#65276;ك الريف فيما مضى . .21 تصاعدت في عهده حركة التصنيع فأصبحت بand#65276;دنا تنتج السيارة والطيارة . .22 زاد في عهده معدل إنتاج الكهرباء إلى ألفين وأربعمائة وخمسين كيلو وات، وكان إنتاجها في عهد الصادق المهدي and#65275; يزيد عن سبعمائة كيلوات وكانت and#65275; تكف عن اand#65275;نقطاع . .23 تطور في عهده قطاع اand#65275;تصاand#65275;ت الهاتفية، فزاد عدد الهواتف الثابتة من ستين ألف خط في عهد الصادق المهدي، إلى مليون ونصف المليون خط اand#65269;ن . وبجانب ذلك غدا السودانيون الكرام يحملون نحو اثني عشر مليونا من الهواتف المتحركة . .24 توفر في عهده وبصورة نسبية متصاعدة العand#65276;ج المجاني بأقسام الحوادث والعمليات القيصرية، كما تم دعم أقسام غسيل الكُلى وأمراض القلب والسرطان وغيرها من اand#65271;مراض الفتاكة . .25 اتسعت في عهده مظلة التأمين الصحي لتشمل نحو أكثر من أربعين بالمائة من جملة المواطنين . .26 أنشئ في عهده ديوان الزكاة الذي قدم مساعداته لمand#65276;يين المواطنين المستحقين الماعون . .27 أنشئت في عهده العديد من المطارات الحديثة بمدن السودان المختلفة and#65275;سيما بإقليم دارفور . .28 شقت في عهده العديد من الطرق المعبدة . وقد زاد طول الطرق المعبدة في عهده خمسة أضعاف ما كان عليه اand#65271;مر من قبل . .29 أنشئت في عهده الجسور الضخمة، وقد زاد عدد الجسور الضخمة في عهده إلى أربعة عشر جسرا ضخما، وكانت and#65275; تزيد عن خمس في العهود التي خلت، وأولها أنشئ في العهد اand#65275;ستعماري في بدايات القرن العشرين . وهنالك ثمانية جسور ضخام ما تزال تحت التشييد في ظل حكم البشير . .30 استخرج في عهده البترول الذي انعكس أثره على كل المواطنين بما فيه السياسيون الجاحدون الذين ظنوا أن استخراجه ضرب من المحال وضغث من أضغاث أحand#65276;م ظلوط . .31 تم في عهده، وand#65271;ول مرة في تاريخ البand#65276;د، إنتاج الوقود الحيوي ( اand#65273;يثانول ) وتصديره إلى خارج البand#65276;د . .32 طبق في عهده الحكم اand#65273;قليمي الفيدرالي بأوسع مدى شهده تاريخ السودان، وما زال الحكم اand#65273;قليمي الفيدرالي يطبق بنجاح برغم سرقة وثائقه من الديوان . .33 اتسع عهده لظهور الكثير من القيادات السياسية الجديدة التي ليست من نتاج اand#65271;حزاب الفاسدة أو القوى الرجعية الطائفية . .34 اتسع نطاق الحريات العامة، and#65275;سيما الحريات السياسية والصحفية ،بشكل يفوق ما هو معهود في أكثر البand#65276;د العربية واand#65273;فريقية وأقطار العالم الثالث . .35 تم في عهده حل مشكلة الجنوب بإمضاء اتفاقية نيفاشا التي أوقفت الحرب ووضعت البand#65276;د على المسار الديمقراطي . .36 قامت حكومته بتحطيم تمرد الحركات العنصرية في دارفور، المدعومة داخليا باحزاب الممعارضة ، وخارجيا باand#65273;عand#65276;م العالمي، واللوبيات الصهيونية اand#65271;مريكية واand#65273;سرائيلية . .37 أنشئ في عهده جهاز قوي لand#65272;من الوطني، يعد أحد أقوى اand#65271;جهزة اand#65271;منية في القارة اand#65273;فريقية والعالم الثالث، وذلك بعد أن كانت اand#65271;حزاب السودانية العاجزة قد حلت جهاز اand#65271;من، وتركت الوطن نهبا لتدخل القوى المتربصة . .38 أخلى السجون من معتقلي الرأي والمعارضة السياسية، وعفا حتى عمن أصر على حمل السand#65276;ح على الدولة، والجيش، والمواطنين . .39 تأكد أنه حاكم متواضع، من صميم الشعب، لم يعرف عنه التكبر، وand#65275; يسد أبوابه دون الناس . .40 and#65275; يزال، بحمد الله تعالى، يتمتع بلياقة عالية، ولما يزل في سن مناسبة، ولم يبلغ من العمر عتيا، أمثال الترابي، والصادق، والميرغني .41 تراكمت له خبرة عشرين عاما في الحكم، وهي خبرة وافية وافرة، لم تتوفر لحاكم سوداني منذ عهد بعانخي . .42 أثبتت التجارب المتكررة أنه شخص نقي، شريف، ولم يتهمه أحد بالفساد الشخصي، ولم يجرؤ أحد، في أي زمان، على مجرد اتهامه بشبهة فساد . .43 أثبتت اand#65271;يام أنه شخص and#65275; يحمل الحقد الدفين على مخالفيه، وand#65275; يعمل على إذand#65275;لهم وتحطيمهم . وقد انطبق عليه حقا قول من قال ": وليس زعيم القوم من يحمل الحقدا ." ولم ينطبق هذا القول الحكيم على أكثر منافسيه على هذا المنصب . .44 أثبتت التجارب أنه صاحب عقل منفتح and#65275; يعرف التعنت وand#65275; التعصب القبلي أو اand#65269;يديولوجي . .45 تأكد مع اand#65271;يام أنه صاحب رؤية واضحة وخطط إستراتيجية شاملة لتطوير السودان على مدى ربع القرن القادم بإذن الله . .46 يتمتع بوand#65275;ء المؤسسة العسكرية، وبالتالي and#65275; ينتظر أن تنقلب عليه هذه المؤسسة، إذا أعيد انتخابه، وهذا احتمال غير راجح في حق أي شخص غيره، من المرشحين الرئاسيين . .47 ورث صفات اand#65275;نضباط من مهنته العسكرية، وهذه صفة and#65275;زمة تحتاجها وظيفة العمل السياسي القيادي الرئاسي في السودان في هذه الحقبة من حقب اand#65275;نتقال إلى العهد الديمقراطي القادم بإذن الله . .48 رفع اسم السودان شامخا في العالمين، وأقام لبand#65276;دنا عand#65276;قات خارجية متينة بمحيطيها العربي واand#65273;فريقي . .49 أثبت خand#65276;ل حملته اand#65275;نتخابية أنه المرشح الرئاسي الوحيد الذي يدخل اand#65275;نتخابات الرئاسية بجدية وثقة، بينما أثبت الباقون أنهم يدخلونها على استحياء وتردد . (كراع جوه وكراع بره ) . .50 أوفى بعهده بإقامة اand#65275;نتخابات في وقتها، ولم يتهرب منها، ولم ( يتجرس ) منها، ولم يطالب بتأجيلهاكالاخر الذي غزي السودان بالمرتزقة أيام المرحوم جعفر نميري ، أو ينسحب منها كالمدعو ياسر عرمان الذي خان السودان بوقوفه مع المتمردين وكان يتمول من الخارج . .51 وأخيرا .. فله المآثر الكثيرة غير ما ذكرت فإني صوت للمشير البشير and#65271;ني أثق في ما قدمه، فهو المرشح الوحيد الذي نال تزكية شيخ اand#65271;مة السودانية، وفخرها في المجال السياسي، الرئيس اand#65271;سبق، المشير محمد عبد الرحمن سوار الذهب، الذي قدم أوراق ترشيح تلميذه البار الرئيس البشير لمفوضية اand#65275;نتخابات ... -52 هل كانت هنالك فضائيات سودانية إand#65275; في عهده ....
01-30-2015, 07:06 AM
Deng Deng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52569
عمر البشير هو الأفضل والأحق لأكثر من خمسين سببا للفوز بقيادة السودان ولا بديل له
الغالبية العظمي من أهل السودان الأحرار ذوو النفوس الطيبة ومن يعرفون مصلحة السودان وأهلها أولا .. يقولون :- 1. الرئيس القائد البطل الشهم المشير عمر حسن البشير أطال الله عمره وحفظه من كل سوء .. أنقذ السودان بانقلابه العسكري السلمي، الذي قوض به الحكم الحزبي، المتفسخ، الفاسد، فأنجى البلاد والعباد من آثار ذلك الحكم الوبيل. 2. حمى البلاد من الوقوع في قبضة حركة التمرد، ذات المخالب اليسارية، الصليبية، الغربية، المتآمرة على وحدة البلاد، وأمنها، وأصلها وجودها الحضاري العربي الإسلامي . 3. تصدى لمخطط تجميد أحكام الشريعة الإسلامية وإلغائها، وهو المخطط الذي بدأ تنفيذه في أواخر حكم الأحزاب المباد . 4. دعم دور العبادة، وأنشأ العديد منها، حتى بلغ عدد المساجد في السودان ثلاثة أضعاف ما أنشئ منها منذ دخول الإسلام السودان. 5 - حطم المخططات التآمرية الحزبية لحكم السودان بطريقة عسكرية، بمساعدة وتوجيه بعض الدول المجاورة، التي دأبت على التدخل في شؤون السودان منذ أيام حكم التركية السابقة. 6. وقف ضد جميع أصناف الضغوط الغربية برجولة عارمة، وقطع بصورة حازمة، مسلسل ابتزاز الغربيين للسودان وساسته. 7. أقام للبلاد حكومة إسلامية معتدلة، بعيدة عن التشدد، والغلو، والتطرف. 8. أعاد الهيبة للدولة السودانية، فأصبحت تحكم البلاد بالفعل . 9. أقام للبلاد حكومة تمثيلية تمثل كافة أطياف الشعب السوداني، من حيث الجهوية، والعرقية، والتعدد الديني، والحزبي البغيض . 10. بسط الحريات للشعب السوداني، بدرجة كبيرة نسبيا، وذلك منذ أن وفق في الإطاحة بالترابي الذي تسلط عقدا كاملا من الزمان على البلاد . 11. أكمل تسليح الجيش السوداني، فلم يعد يحتاج إلى استيراد عتاده الأولي من الخارج، كما كان الأمر عليه منذ استقلال السودان. 12. انتشر التعليم في عهده فزاد عدد المدارس بآلاف الأضعاف، الجامعات بعشرات الأضعاف. 13. صبغ التعليم العام والجامعي بالصبغة الإسلامية الوطنية، فزاد حفظ الطلاب للقرآن الكريم والحديث الشريف وفقههما. 14. دفع بالشباب السوداني إلى ساحات الرجولة، والفداء، والتدريب، والاستعداد، والرباط لحماية الوطن من المتمردين. 15. زادت الرقعة الزراعية في عهده من ثمانية عشر مليون فدان إلى أربعين مليون فدان، أي أكثر من ضعفين . 16. زاد إنتاج الأسمنت في عهده من نحو مائة وسبعين ألف طن إلى نحو مليون طن في هذا العام . 17. ارتفع معدل الدخل السنوي للفرد في عهده من نحو ثلاثمائة دولار إلى ألفين وثلاثمائة دولار. 18. انخفض معدل التضخم في عهده إلى ثمان بالمائة، وكان قد وصل في عهد المدعو الصادق المهدي إلى مائة وست وستين بالمائة. 19. تم في عهده منح جميع المواطنين السودانيين، المستحقين، قطعا سكنية، فتضاعفت الرقعة السكنية في العاصمة، وفي جميع أنحاء السودان، أضعافا مضاعفة. 20. توفرت في عهده مياه الشرب النقية، بحيث أصبح معدل استهلاك الفرد الآن منها نحو عشرين لترا يوميا في الريف، وكان مجرد خمسة لترات من قبل، وبلغ ستين لترا في الحضر، ولم يكن استهلاك الحضر يزيد كثيرا عن استهلاك الريف فيما مضى . 21. تصاعدت في عهده حركة التصنيع فأصبحت بلادنا تنتج السيارة والطيارة. 22. زاد في عهده معدل إنتاج الكهرباء إلى ألفين وأربعمائة وخمسين كيلو وات، وكان إنتاجها في عهد الصادق المهدي لا يزيد عن سبعمائة كيلوات وكانت لا تكف عن الانقطاع . 23. تطور في عهده قطاع الاتصالات الهاتفية، فزاد عدد الهواتف الثابتة من ستين ألف خط في عهد المدعو الصادق المهدي، إلى مليون ونصف المليون خط الآن. وبجانب ذلك غدا السودانيون الكرام يحملون نحو اثني عشر مليونا من الهواتف المتحركة. 24. توفر في عهده وبصورة نسبية متصاعدة العلاج المجاني بأقسام الحوادث والعمليات القيصرية، كما تم دعم أقسام غسيل الكُلى وأمراض القلب والسرطان وغيرها من الأمراض الفتاكة. 25. اتسعت في عهده مظلة التأمين الصحي لتشمل نحو أكثر من أربعين بالمائة من جملة المواطنين. 26. أنشئ في عهده ديوان الزكاة الذي قدم مساعداته لملايين المواطنين المستحقين الماعون. 27. أنشئت في عهده العديد من المطارات الحديثة بمدن السودان المختلفة لاسيما بإقليم دارفور. 28. شقت في عهده العديد من الطرق المعبدة. وقد زاد طول الطرق المعبدة في عهده خمسة أضعاف ما كان عليه الأمر من قبل. 29. أنشئت في عهده الجسور الضخمة، وقد زاد عدد الجسور الضخمة في عهده إلى أربعة عشر جسرا ضخما، منها سد مروي وكانت لا تزيد عن خمس في العهود التي خلت، وأولها أنشئ في العهد الاستعماري في بدايات القرن العشرين. وهنالك ثمانية جسور ضخام ما تزال تحت التشييد في ظل حكم البشير. 30. استخرج في عهده البترول الذي انعكس أثره على كل المواطنين بما فيه السياسيون الجاحدون الذين ظنوا أن استخراجه ضرب من المحال وضغث من أضغاث أحلام ظلوط . 31. تم في عهده، ولأول مرة في تاريخ البلاد، إنتاج الوقود الحيوي (الإيثانول) وتصديره إلى خارج البلاد. 32. طبق في عهده الحكم الإقليمي الفيدرالي بأوسع مدى شهده تاريخ السودان، وما زال الحكم الإقليمي الفيدرالي يطبق بنجاح برغم سرقة علي الحاج لوثائقه من الديوان . 33. اتسع عهده لظهور الكثير من القيادات السياسية الجديدة التي ليست من نتاج الأحزاب الفاسدة أو القوى الرجعية الطائفية. 34. اتسع نطاق الحريات العامة، لاسيما الحريات السياسية والصحفية ،بشكل يفوق ما هو معهود في أكثر البلاد العربية والإفريقية وأقطار العالم الثالث. 35. تم في عهده حل مشكلة الجنوب بإمضاء اتفاقية نيفاشا التي أوقفت الحرب ووضعت البلاد على المسار الديمقراطي . 36. قامت حكومته بتحطيم تمرد الحركات العنصرية في دارفور، المدعومة داخليا بحزب المؤتمر الشعبي ، وخارجيا بالإعلام العالمي، واللوبيات الصهيونية الأمريكية والإسرائيلية.
37. أنشئ في عهده جهاز قوي للأمن الوطني، يعد أحد أقوى الأجهزة الأمنية في القارة الإفريقية والعالم الثالث، وذلك بعد أن كانت الأحزاب السودانية العاجزة قد حلت جهاز الأمن، وتركت الوطن نهبا لتدخل القوى المتربصة. 38. أخلى السجون من معتقلي الرأي والمعارضة السياسية، وعفا حتى عمن أصر على حمل السلاح على الدولة، والجيش، والمواطنين. 39. تأكد أنه حاكم متواضع، من صميم الشعب، لم يعرف عنه التكبر، ولا يسد أبوابه دون الناس . 40. لا يزال، بحمد الله تعالى، يتمتع بلياقة عالية، ولما يزل في سن مناسبة، ولم يبلغ من العمر عتيا، أمثال المدعون الترابي، والصادق، والميرغني، ونقد. 41. تراكمت له خبرة عشرين عاما في الحكم، وهي خبرة وافية وافرة، لم تتوفر لحاكم سوداني منذ عهد بعانخي . 42. أثبتت التجارب المتكررة أنه شخص نقي، شريف، ولم يتهمه أحد بالفساد الشخصي، ولم يجرؤ أحد، في أي زمان، على مجرد اتهامه بشبهة فساد. 43. أثبتت الأيام أنه، بعكس المدعو حسن الترابي، شخص لا يحمل الحقد الدفين على مخالفيه، ولا يعمل على إذلالهم وتحطيمهم. وقد انطبق عليه حقا قول من قال:" وليس زعيم القوم من يحمل الحقدا ". ولم ينطبق هذا القول الحكيم على أكثر منافسيه على هذا المنصب. 44. أثبتت التجارب أنه صاحب عقل منفتح لا يعرف التعنت ولا التعصب القبلي أو الآيديولوجي . 45. تأكد مع الأيام أنه صاحب رؤية واضحة وخطط إستراتيجية شاملة لتطوير السودان على مدى ربع القرن القادم بإذن الله. 46. يتمتع بولاء المؤسسة العسكرية، وبالتالي لا ينتظر أن تنقلب عليه هذه المؤسسة، إذا أعيد انتخابه، وهذا احتمال غير راجح في حق أي شخص غيره، من المرشحين الرئاسيين . 47. ورث صفات الانضباط من مهنته العسكرية، وهذه صفة لازمة تحتاجها وظيفة العمل السياسي القيادي الرئاسي في السودان في هذه الحقبة من حقب الانتقال إلى العهد الديمقراطي القادم بإذن الله. 48. رفع اسم السودان شامخا في العالمين، وأقام لبلادنا علاقات خارجية متينة بمحيطيها العربي والإفريقي . 49. أثبت خلال حملته الانتخابية أنه المرشح الرئاسي الوحيد الذي يدخل الانتخابات الرئاسية بجدية وثقة، بينما أثبت الباقون أنهم يدخلونها على استحياء وتردد. (كراع جوه وكراع بره). 50. أوفى بعهده بإقامة الانتخابات في وقتها، ولم يتهرب منها، ولم (يتجرس) منها، ولم يطالب بتأجيلها كالمدعو الصادق المهدي الذي غزي السودان بالمرتزقة أيام المرحوم جعفر نميري ، أو ينسحب منها كالمدعو ياسر عرمان الذي خان السودان بوقوفه مع المتمردين وكان يتمول من الخارج . 51. وأخيرا .. فله المآثر الكثيرة غير ما ذكرت فإني صوت للمشير البشير لأني أثق فيمن قدمه، فهو المرشح الوحيد الذي نال تزكية شيخ الأمة السودانية، وفخرها في المجال السياسي، الرئيس الأسبق، المشير محمد عبد الرحمن سوار الذهب، الذي قدم أوراق ترشيح تلميذه البار الرئيس البشير لمفوضية الانتخابات ... 52- هل كانت هنالك فضائيات سودانية إلا في عهده .... وغيرها .. 53- إنفصال الجنوب خير وبركة علي السودان مهما إعترض المعترضون .. لا تنسوا هذه النقاط في نقاشاتكم وحواراتكم .. فهو الأجدر والأفضل والأحسن والأحق ولا بديل عنه إطلاقا ... فما للفئران والخبثاء والأجراء إلا أن يدخلوا جحورهم ويكفوا السودان شرورهم ..
أهل السودان الطيبون العظماء عنهم / محمد المرتضي إسماعيل الحوري
Group Website
http://groups.yahoo.com/group/al-efada/http://groups.yahoo.com/group/al-efada/ Group Information
Members :15967 Category : Arab Founded :Jun 28, 2009 Language :English Group Settings
This is a restricted group. Attachments are permitted. Members cannot hide email address. Listed in Yahoo Groups directory.
Membership requires approval. Messages from new members require approval. All members can post messages. Group Email Addresses
محمد اسماعيل الحوري السمح ليك منو تتحدث عن اهل السودان اتكلم عن نفسك في المرة الجاية انا واحد من اهل السودان لااقبل ان تتحدث باسمي وتاني الحاجة نقد ربنا يرحمه ويغفر له اتوفي من زمن كيف تقول انو بلغ من العمر عتيا وغير صالح للحكم شكرا ليك محمد يس
01-31-2015, 01:14 PM
عوض سيد أحمد عوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252
(عمر البشير هو الأفضل والأحق لأكثر من خمسين سببا للفوز بقيادة السودان ولا بديل له (
تعليق : يا اخوانى هذا الكلام ظل يتردد كثيرا , ويطالعنا فى وسائط النشر هنا وهناك , وقد سبق لى تعليق فيما يلى نصه : درجنا فى الاونة الأونة الأخيرة أن نسمع ترديد كلما ت مثل : ( البشير رئيسنا الى الابد - لانرضى بغيره رئيسا – ويكررون القول : من هو البديل ؟ ......... الخ ما يطالعوننا به يوميا ) وخطورة هذه الظاهرة أنها صادرة عن شباب يعتقد أنه ينطلق من بعد دينى , وهنا تكمن الخطورة , لأن هذه الظاهرة ليست جديده , فقد عرفناها كدعوة خطيرة وضالة , ومضلة فى الفرق التى وضع بذرتها المجند اليهودى : (عبدالله بن سبأ ) والذى يعد الأب الروحى لطوائف : " الفرق الضالة فى الاسلام " والتى من شيمتها : ( التعصب الأعمى ) للرجال والمذاهب التى يعتنقونها ,وأنهم هم وحدهم : (الفرقة الناجية ) ومعلوم ضمنيا أن الهدف الأساسى الكامن وراء تجنيد هذا اليهودى ظهر وتحقق للعيان من خلال الدور الذى لعبه فى التاريخ الاسلامى بدءاٌ من الفتنة الكبرى , مرورا بولادة هده الفرق المختلفة التى ظلت تظهر هنا وهناك كالنبت السرطانى كلما بتر من عضو , ظهر فى عضو أخر , اذن نحن أمام مخطط رهيب , يهدف الى اعادة , واحياء دور هذه الفرق من جديد , والذى يهدف فى المقام الأول الى الأنحراف بنا عن المنهج الأصلى لتعاليم وموجهات ديننا الحنيف , وابعادنا تماما عن طريق الهدى المحمدى , وجرنا الى طريق مغائر بحسبانه طريق الاسلام , دون أن ندرى أنه طريق : (الشيطان ) ... وهنا يطرأ تساؤل , من هو هذا البشير ؟؟؟ أليس هو الذى سطى بليل على حكومة شرعية استمدت شرعيتها عن طريق آلية التداول السلمى للسلطة , وحولها : ( للشمولية البغيضة ) مخالفا بذلك النهج الصحيح لاستلام السلطة فى كل الشرائع : ( أرضية أوسماوية ), ومع ذلك انخضعنا له لماذا ؟ لأنه خضعنا بالاسلام , وأعلن للعالم كله أنه لم يقدم على ذلك الاّ لتطبيق شرع الله , أى الحكم بما أنزل الله , وأعلن نفسه كراعى أول للأمة السودانية , فماذا كان يجب علينا أن نفعل ؟؟ كان يجب علينا أو يتحتم علينا شرعا , ومنذ الوهلة الأولى , وبموجب تعاليم ديننا الحنيف , أن ننظر بعين فاحصة الى : ( أقواله , وأفعاله وكلما يليه , ونزنه بميزان الشرع , فاذا تطابقت معه , فنحن ملزمون شرعا بالوقوف معة , أما اذا أنحرف وسار فى طريق آخر , وأخل بجميع عهوده , فهنا يتحتم علينا شرعا أن نتعامل معه بمقتضى هذه التعاليم , ولا شىء آخر ) .... نعم , هذا هو الأساس والتوجه السليم, والصائب للمسلم الحقيقى , أما غير ذلك من نوع هذا الذى نسمعه يتردد لا يعدو كونه مجرد : ( تعصب للرجال ) وهو أمر ممقوت , وممعن فى سوءه وقبحه , ولا يمت بصلة من بعيد أو قريب , لتعاليم ديننا الحنيف , وكلنا يعلم أنه لا عصمة لمخلوق من البشر الاّ : ( للأنبياء ) فكيف يتأتى لنا أن ننزل بكامل ارادتنا , ونتردى الى هذه الهوة السحيقة التى تحيلنا الى قيم الجاهلية الجهلاء التى جاءت الرسالة الخاتمة أصلا لانقاذ البشرية منها , ولا يسعنى فى النهاية , ألاّ أن نرفع الأكف , ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا ويهديكم , ويهدى ولاة أمرنا , وان يعيدهم الى رشدهم .
02-01-2015, 01:43 PM
عوض سيد أحمد عوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252
( الرئيس القائد البطل الشهم المشير عمر حسن البشير أطال الله عمره وحفظه من كل سوء .. أنقذ السودان بانقلابه العسكري السلمي، الذي قوض به الحكم الحزبي، المتفسخ، الفاسد، فأنجى البلاد والعباد من آثار ذلك الحكم الوبيل. )
الأخ ود الباوقة , دعنى أرد على الأسباب التى استندتم عليها فى ترشيحكم للرئيس البشير , نبدأ بالسبب الأول أعلاه , الذى ادعيتم أن استلام السلطة القائمة بالصورة التى تمت بها, وتحويلها الى سلطة : (الشمولية البقيضة ) كان ( انقاذا ) للبلاد :
* أولا : كلنا يعلم , أن الرعيل الأول من الزعامات الوطنىة التى تحقق على أيديها الاسقلال من الحكم الثنائى اتجهت من أول وهلة الى اختيار أفضل , وأحسن أنواع السلطة وأقربها أتفاقا مع طبيعتنا , وما فطرنا عليه كسودانيين , هذا من جانب , كما يتفق , ويتماشى تما ما مع تعاليم وموجهات ديننا الحنيف من جانب آخر , وهذا الاختيارهو نهج الحكم : ( الديمقراطى ) نعم يا أخوانى الديمقراطية تتفق تماما مع روح الاسلام ومقاصده الكلية , أدعوكم جميعا , الى قراءة هذا المقتطف من الميثاق الاسلامى : " الحكومة الإسلامية تمارس واجباتها تحت رقابة الأمّة ومحاسبتها. فالحاكم : " أجير عند الناس " وعليهم واجب النصح والنقد له، والطاعة بالمعروف، فمن أمر بمعصية فلا سمع له ولا طاعة، ومن عصى الحاكم المنحرف فيما يأمر به من معاصي حتى تعرّض للقتل فهو شهيد: « سيد الشهداء حمزة، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله » . (1) والحكومة الإسلامية تمارس أعمالها بالشورى: ...and#61565;وأمرهم شورى بينهم..and#61563; [الشورى42/3]، ...and#61565;وشاورهم في الأمر..and#61563; [آل عمران3/159] وليس صحيحاً أنّ ولي الأمر يستشير ثمّ يقرّر ما يشاء، بل الشورى تكون أحياناً معلمة للأمير فيما هو من اختصاصاته وصلاحياته،..... وتكون ملزمة له فيما هو من صلاحية المجالس المختصّة ، وإلاّ لم يكن للشورى فائدة، ولم يكن من معنى لتسمية أهل الشورى أهل الحلّ والعقد. (2) ولقد توصّلت البشرية من خلال تجارب طويلة ومريرة إلى توزيع السلطة- التي كانت تتجمّع في الحاكم الفرد- إلى سلطات ثلاث : " تشريعية وتنفيذية وقضائية." .......ونجح هذا التقسيم في تخفيف استبداد الحكام أو إزالته نهائياً، وفي ضمان حقوق الإنسان في مواجهة تسلّط الطغاة، وفي إشاعة الحريات السياسية، وظهور الصحافة غير الحكومية ووسائل الإعلام المستقلّة، والأحزاب المعارضة، والانتخابات الحرّة. وتعارف الناس على تحديد آليات عمل السلطة ضمن دساتير مكتوبة تنظّم الفصل بين السلطات، وتحدد صلاحياتها، كما تنظّم حرية العمل السياسي، إلى غير ذلك مما يسميه الناس (ديمقراطية)، وهو يتّفق مع روح الإسلام ومقاصده الكلية , ومبادئه العامّة، وإن لم ترد في جميعه نصوص مباشرة جزئية. إنّ رفض الديمقراطية بالمطلق بدعوى أنها مبدأ مستورد غير صحيح ,....... ما دامت مفرداتها تشكّل آليات تطبيقية للكثير من أحكام الإسلام ومبادئه وقيمه، أو على الأقلّ لا تتعارض معه , ... وإنّ القول بأنّ الديمقراطية تعني حكم الشعب، بينما الإسلام هو حكم الله، يفترض التناقض التام بينهما، وهو غير صحيح،..... لأنّه من الممكن أن يختار الشعب بالوسائل الديمقراطية حكم الله، كما أنّ حكم الله يمكن أن يتمّ بواسطة الإرادة الشعبية بصورة أفضل بكثير من الحكام المستبدين. والقرآن الكريم يقرّ حكم الشعوب لنفسها، ولا يقرّ حكم الفراعنة والطغاة، وهو يذم فرعون وهامان وقارون، ويلعن الجبابرة المستكبرين في الأرض بغير الحقّ: ...and#61565;إنّ فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين...and#61563; [القصص28/8]. والقول بأنّ الأخذ برأي الأكثرية مبدأ مستورد ومخالف لتعاليم الإسلام قول مرفوض، فقد قامت الأدلّة على شرعية الأخذ برأي الأكثرية، وهو ما فعله رسول الله and#61541; في غزوة أحد، وما فعله عمر وأقرّه الصحابة في تعيين الستّة الذين يختارون الخليفة من بينهم بالأكثرية، وقد أمر رسول الله and#61541; باتباع السواد الأعظم أي الأكثرية. (3) والإسلام يحترم حرية الإنسان وحقوقه الأساسية، فيمنع إكراهه حتى على الدين: and#61565;لا إكراه في الدين قد تبيّن الرشد من الغيّand#61563;... [البقرة 2/256]، ويحترم حريته السياسية، فله أن ينتخب من يشاء، ويرشّح لأي منصب ما دام مستوفياً شروطه، وأن ينتقد أولي الأمر إذا رأى أنّهم قد أخطأوا : " بل يعتبر نصيحة الفرد للحاكم واجبة شرعاً، ولو أدّت إلى الإضرار بصاحبها " وقد أقرّ الخلفاء الراشدون وجود الرأي السياسي المخالف سواء كان لفرد أو لجماعة، كما أقرّوا بحقّ أصحابه في التعبير عن موقفهم والتحرّك لنصرته في حدود الضوابط الشرعية، ومن ذلك اعتراف سيدنا علي and#61556; بالخوارج- وإن لم يقرّ أفكارهم- والمحافظة على حقوقهم ما لم يبدأوا المسلمين بقتال. (4) وقد أكدت أكثر المجتمعات الإنسانية اليوم اعترافها بالحريات السياسية، وبالتعددية السياسية عن طريق التعددية الحزبية بدل نظام الحزب الواحد، وليس في الإسلام ما يعارض تعدّد الجماعات خاصّة عندما يكون تعدّد تنوع وتخصّص لا تعدّد تضاد وتناقض، وتعدد تكامل وتعاون لا تعدد تنافر وتشاحن، وليس فيه ما يعارض تعدد الأحزاب السياسية ما دامت جميعها تحترم ثوابت الأمّة، ولا تتعاون مع أعدائها، وهذا ما كان واضحاً في ميثاق المدينة الذي نظّم العلاقة بين مكوناتها السياسية- وهي أشبه بأحزاب اليوم- المهاجرون من مكّة، والأنصار من أهل المدينة بأوسهم وخزرجهم، واليهود على اختلاف قبائلهم : " بل إنّ احترام التعددية الحزبية والسياسية هو الذي يعبّر عن مقاصد الشريعة ومبادئها العامّة. " (5) نحن لا نأخذ مع الديمقراطية فلسفة الغرب المادية في الحياة، لأنّ لنا فلسفتنا المستمدّة من عقيدتنا الإسلامية، ولنا قيمنا الدينية والأخلاقية المستمدّة من تعاليم القرآن الكريم والسنّة المطهّرة، لكننا نأخذ الديمقراطية بآلياتها وضماناتها التي تقلّم اظفار الطغاة والمستبدّين، وهي نتاج تجارب بشرية طويلة لم يكن المسلمون بعيدين عنها، ومن حقّهم الاستفادة منها، لمنع تكرار الاستبداد السياسي والذي شوّه كثيراً من الجوانب المضيئة في تاريخنا الإسلامي.
( مقتطف من الميثاق الاسلامى الذى أعده الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين )
* ثانيا : فالننظر للبديل الذى جئتمونا به باعتباره ( انقاذا) أى (الشمولية البغيضة ) فلو نظرنا لها من جانب الحكم الديمقراطى , فان أولى مهامها ازاحة هذا النوع من الحكم , لماذا ؟؟؟ لأنه يمثل فى حقيقته ( النور ) وهذا أمر يتعارض تماما مع الحكم الشمولى الذى لا يستطيع العمل فى النور , بل ان هناك استحالة لذلك , ومن هنا يتضح أن الشمولية تسير فى خط موازى للديمقراطية لا يلتقيان أبدا , لذا فان أى كلام عن انتخابات حرة , نزيهة , فى وضع شمولى يعد بمثابة ضحك على الذقون لا غير , أما عندما ننظر لها من جانب الرأية المرفوعة ( الاسلام ) ونتمعن فى مآلاتها بعد انزالها على الأرض , كما هو ماثل أمام أعيننا : (قمة فى استبدادها , قمة فى سطوتها , قمة فى جبروتها , قمة فى فسادها ) فماذا يعنى هذا؟؟؟ انه يعنى فيما يعنى , أننا أمام حالة , الحكم الصحيح الذى يمكن أن يطلق عليها , أن هولاء الرعاة لا أقول أنهم بعدوا تماما عن تعاليم وموجهات الرأية المرفوعة , فحسب , بل أنهم تجردوا بطوع ارادتهم عن انسانيتم كانسان كرمه الله , وتردوا , ورجعوا بنا الى عهود الظلام , عهود ( الجاهلية الجهلاء ) ثم تأتى بعد هدا ذلك كله يا أخى وتتكلم عن الانقاذ ؟؟؟ أى انقاذ هذا , فهل تسمى هذا الخراب , والدمار الذى أصاب البلاد , والعباد فى الصميم انقاذا ؟؟؟؟؟؟؟
02-03-2015, 09:30 AM
عوض سيد أحمد عوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252
((2). حمى البلاد من الوقوع في قبضة حركة التمرد، ذات المخالب اليسارية، الصليبية، الغربية، المتآمرة على وحدة البلاد، وأمنها، وأصلها وجودها الحضاري العربي الإسلامي( .
الاخ ود الباوقة , هل فى رأيك , تحويل مشكلة داخليىة , كانت على وشك الحل النهائى لها فى اطار سودان موحد , الى حرب دينية كان الهدف والمرامى البعيدة لها هى استدعاء التدخل الأجنبى الشىء الذى تم ونفذ بالفعل , وأتى أكله كاملا غير منقوص , هل لا زلت تسمى ذلك (حماية للبلاد ؟؟؟ نعم يا أخى هذا كلام عجيب , وغريب , سبق تابعت هذه القضية وأنا خارج البلاد واليك مقتطف مما دونته فى مفكرة قديمة :
فيما يلى مقتطفات من مفكرة قديمة نبدأها بانقلاب الانقاذ :
* الانقلاب العسكرى لماذا : بنظرته العميقة وبصيرته النافذة دلاّنا مولانا المرحوم الشيخ على زين العابدين فى كتابه بعنوان : " الغضب المصغول للرد على الترابى شاتم الرسول " .... دلاّنا على أن هناك مخطط كبير وخطير يقوم بتنفيذه الأب الروحى : " للجبهة الاسلامية القومية " .... قال : - بعد أن وصفه بأنّه : " زنديق "... لايؤمن بالله ولا اليوم الآخر - .... انّه يريد قيام دولة عسكريه فى السودان . " ..... كان ذلك عام 1985 وتحقق بالفعل عام 1989 ( تاريخ قيام الانقاذ)... ... وهنا أصاب المرحوم الحقيقة تماما , ..... اذن فانّ " المهمة الخطيرة " .. لا يمكن تحقيها الاّ فى ظلّ : " حكم بوليسى " – حكم ديكتاتورى – حكم : " الفرد " بمعنى الكلمة . * مشكلة الجنوب لماذا حولت الى حرب دينية : هناك تساؤل مهم لماذا أراد الأب الروحى لجماعة الانقاذ أن تكون حربا دينية وهو يعلم تمام العلم انّ الأمّة بكاملها وصلت الى قناعة كاملة وجازمة أن لا جدوى البتّة من : " الحرب " ..... بعد أربعة عقود من الهلاك والدمار الشامل للأمّة ( من 1955 ), ..... وتيقنوا تماما أنّ الحل الوحيد للمشكلة يكمن فى : " طاولة المفاوضات " .... أى " الحلّ السلمى " وهو يعلم ذلك ويؤمن بصحته فى قرارة نفسه , ولكن ما هى دوافعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو يعلم : * ان هذا الاتّجاه الذى نحى نحوه يقود أول مايقود أو يصب وبفعالية شديدة الى تزليل كل ّ الصعاب والعقبات الحائلة والمانعة دون تحقيق الهدف الأسمى والأجلّ : " للأمّة الغضبية " ... الرامى الى فصل : " الجنوب عن الشمال " وتحويله الى دولة معادية يتصارع فيها الشعبان وتبدأ بذالك عملية التفتيت والتمزّق الّلاّنهائى ويتمّ للأعداء ما أرادوا وخططوا من قبل فترة الاستعمار , ........ وهذا من حقّهم , ... أى ( الصهيونية العالمية).... اذن كيف يحققون شعارهم المنحوت فى قلوبهم , والمكتوب داخل : " كنيسهم ".... : " من النيل الى الفرات " ......... اذن لا بدّ : * من اعطاء دفعة قوية وحاسمة لتحقيق الهدف القديم ( منذ دخول الاستعمار ) وهو : * العمل على توقير الصدور وبثّ روح الكراهية من المواطن الجنوبى الى أخيه الشمالى . * انّ مجرّد تحويل الحرب الى : " دينية " , ....... يكفى لرفع نسبة هذا الهف الى نسبة مقدّرة وعالية من الكوادر المتعلّمة هذا : أولا : * اما المواطن العادى ( النسبة الباقية ) والذى يمثّل السواد الأعظم لاخواننا بالجنوب , .... نرى ونلاحظ أنّه طوال هذه الحقبة ( منذ ما قبل الاستقلال ) , .... وبالرغم أنّه محاط بعدد من الشعوب المجاورة له والقريبة منه كلّ حسب منطقته , ........ وبالرغم أنّهم من أجناس مشتركة فى اللغة وفى العادات وغيرها كثير , .......... وبالرغم من ذلك كلّه , نجد أنّ هذا الشعب العظيم فى كثير من الكوارث التى مرّت به : سواء كوارس طبيعية أونتيجة الحرب : ( من أول تمرد عام 1955 ) ....... مرورا بكلّ أوضاع الحروب المتعاقبة حتى قيام ( الانقاذ ) ....... نرى أنّ هذا المواطن الجنوبى عندما يفكّر أو يدفع دفعا الى النزوح , ..... لم يكن له وجهة غير : " الشمال " .......... كانوا ومن قديم الزمان يأتون الى الشمال , ... والانسان عادة لا يلجأ أو يهاجر الاّ الى الجهة التى يحسّ بفطرته السليمة : " أنّها الأمان . " * يبدو أن هذه كانت ثمثل العقبة الكأداء والعائق الوحيد الذى وقف سدّا منيعا لتحقيق الحلم : " الانفصال " * وكان لا بدّ من استخدام وسيلة أو ايجاد آلية وهى : " استخدام سلاح الرعب باسم الدين " * ما ذا يعنى ضرب القرى الآمنة هناك والمكتظّة بالسكان بالقنابل والغازات المحرقة , ........ وتحت أيّة رأية ؟؟؟؟؟؟ ....... رأية : " الاسلام " .........( للأسف الشديد !!!!! ).......... ماذا يعنى هذا غير دفع هولاء المواطنين الذين يمثلون السواد الأعظم من اخوتنا فى الجنوب , ...و دفعهم قهرا ,... وتحويل وجهتهم الى دول الجوار . * ماذا يعنى ذلك ؟؟؟؟؟؟ ....... يعنى ايجاد أو تجميع ولأول مرّة فى تأريخ السودان : " عدد " ... أو " كم " ..... من الملايين خارج أرضهم وبلدهم , ...... لماذا ؟؟؟؟؟ .... كى يكونوا : " لاجئون " سودانيون . وبذلك تحققت عملية : " التدويل المطلوب " ...... ومن ثمّ كافة التداعيات المترتبة على ذلك : ( الايقاد- تدخّل الدول الكبرى –حقّ تقرير المصير ....... الخ التداعيات . ) ملاحظة : (1) ( يلاحظ ان عململية النزوح للشمال لم تستأنف الاّ بعد توقيع اتّفاقية الخرطوم للسلام من الداخل التى وقعها نخبة من الزعامت الجنوبية بعد أن تحقق الهدف تمانا وأصبح للسودان مواطنون " لاجئون " خارج ديارهم بالعدد المناسب والمفضى لتدويل القضية وتم لهم ذلك . ) (2) ( تلاحظ أيضا أن الأب الروحى للانقاذ رجع وأقرّ بعد المفاصلة واعترف بالحقيقة الثابتة وهى : أنّ قرنق زعيم قومى , وأن لا شهادة فى الحرب هناك , وأنّ من يموت يموت فطيس ,...... كما نفى أن يكون هناك بنات حور . ) !!!!!!! (3) ( يعلم الجميع أن رجل الانقاذ هذا عنذّما حوّل حرب الجنوب من مشكلة سياسية داخلية , الى حرب دينية , تعرّض له علماء , وأعترضوا على تحويلها الى حرب دينية وأفتوا بعدم جوازه .....الشى الذى رضخ له أخيرا وأقرّه , ذلك,.............. ....والسؤال الذى يطرح نفسه : .... هل هذا التراجع الذى جاء بعد أن أدّت عملية الحرب الدينية " أكلها " كان بهدف الاعتراف بالخطا والمثول لمبدأ : " الرجوع للحق فضيلة " ...... أم أنّها : " حقيقة أريد بها باطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ " (4) من المعلوم سلفا عند أيّمة الاسلام أن الحرب الجهادية فى الاسلام تحكمها جملة من الضوابط الأخلاقية والآداب الشرعية بهدف تحقيق الهدف الرئيسى والأساسى لها وهو : " أن تكون وسيلة من وسائل تحقيق الحق وابطال الباطل. "..... لا : " وسيلة تدمير واذلال وتخريب ..... الخ. " ............ الشى الذى حدثّ ومورس بالفعل وبشراسة شديدة باسم الدين , .......... وهذا هو نبى البشرية جمعاء يأمر جيش الجهاد بقوله : " انطلقوا باسم الله , وبالله , وعلى ملّة رسول الله , .... لاتقتلوا شيخا فانيا , ولا طفلا صغيرا , ولا امرأة , .... ولا تغلوا , ...... وأصلحوا , وأحسنوا , انّ الله يحبّ المحسنين . "
02-04-2015, 03:17 PM
عوض سيد أحمد عوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252
(( 3). تصدى لمخطط تجميد أحكام الشريعة الإسلامية وإلغائها، وهو المخطط الذي بدأ تنفيذه في أواخر حكم الأحزاب المباد .)
الأخ ود الباوقة , أى شريعة هذه التى تتكلم عنها , الا تدرى أننا نعيش فى ظل حكم شمولى بغيض , ماذا يعنى ذلك ؟؟؟ هذا يعنى يا أخى , أننا بمجرد اتخاذنا , أو اختيارنا للشمولية البغيضة وسيلة للحكم , فهذا لا تفسير له غير أننا تركنا كل ما له صلة بتعاليم وموجهات ديننا الحنيف المتمثل فى الوحى الالهى , وسرنا فى طريق مغائر, ومجافى له تماما , طريق الاساءة له , والشهير به , بالقدر الذى يصب بالكلية لخدمة أعدائه , المتربصين به , ولا شىء آخر , أنت تعلم أن سيد البشرية الذى لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى , أخبرنا ان أول انحراف ياتى بعد الحكم الراشد (دولة المدينة ) هو تحوله الى ( حكم عضود) أى حكم الفرد الواحد الذى تتمثل فيه كل انواع الطغيان , والاستبداد فى الأرض , ومع ذلك , ولأنه يستند على حكم (الوراثة’ ) فقد ثبت أنه خلال فترات هذا الحكم : ( الدولة الأموية – العباسية – العثمانية ....... الخ ) ثبت أن هناك أفراد من داخل هذه الأسر استطاعوا أن يرجعوا للأصل , الى : (الحكم الراشد ) نذكر منهم على سبيل المثال ( الخليفة عمر بن عبد العزير ) أما الشموليبة البغيضة فجاءت بشىء آخر, لم تشهده البشرية فى تاريها الطويل , فقد أكدت الدراسات والبحوث الجادة . أنها ثمثل ( الشر كله ) ولا يأتى من ورائها خير قط . وقد كانت كلها , كماهو معلوم , تقوم على رايات غير اسلامية , فجاء الأب الروحى للانقاذ , فألبسها ثوبا اسلاميا , فأسئلك بالله يا أخى : " فهل هناك مصيبة , وبلية , تصيب البلاد والعبا , أشرّ , وأقبح من هذا ؟؟؟؟؟؟؟.
01-30-2015, 10:52 AM
جمال خضر جمال خضر
تاريخ التسجيل: 06-18-2011
مجموع المشاركات: 3959
Quote: استخرج في عهده البترول الذي انعكس أثره على كل المواطنين بما فيه السياسيون الجاحدون الذين ظنوا أن استخراجه ضرب من المحال وضغث من أضغاث أحلام ظلوط .
نعم أخى ود الباوقة إنعكس أثره على كل المواطنين والدليل أن الحكومة أوقفت القروض الربوى منها وغير الربوى فأنشأت خزان مروى منه وكذلك تعلية خزان الرصيرص
والنهوض بالزراعة بصورة عامة ومشروع الجزيرة بصفة خاصة الشئ الذى جعلنا نكتفى غذائيا ونصدر فوائضنا الى كافة دول العالم فتراكمت العملات الصعبة فى خزائن
بنك السودان حتى أُتخمت فارتفع تبعا لذلك سعر الجنيه مقابل العملات الأجنبية فأصبحت الغربة تحصيل حاصل فعاد جُل سودانيو المنافى الى أحضان الوطن .
الله أكبر والعزة للكيزان
01-30-2015, 08:33 PM
جمال خضر جمال خضر
تاريخ التسجيل: 06-18-2011
مجموع المشاركات: 3959
Quote: توفرت في عهده مياه الشرب النقية، بحيث أصبح معدل استهلاك الفرد الآن منها نحو عشرين لترا يوميا في الريف، وكان مجرد خمسة لترات من قبل، وبلغ ستين لترا في الحضر، ولم يكن استهلاك الحضر يزيد كثيرا عن استهلاك الريف فيما مضى .
والدليل أن أهل القضارف وبورتسودان قد شيعوا العطش الى مثواه الأخير غير مأسوف عليه وعادت الحياة الى حنفياتهم بعد طول موات.
شاب سوداني لطيف ركب معي، من اطراف الرياض قاصدين بطحتها.... وكعادة السودانيين بدأنا اطراف الحديث، فقد سالني: من وين اللخو؟ : من واوسي، دي وين ما سمعنا بيها في الخريطة؛ اجبت ياخ دي مشهورة؛ وكلها 50 كلم شمال بحري، قال الشاب: وكان حتى الان يعتقد انني اقله بمقابل، سويتن خمسين، والله تلقاهن مية.... دحين يا باوقة سويتن 50 والواقع انهن صفر.... صفرا مهولا....
01-31-2015, 08:31 AM
حمزاوي حمزاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2002
مجموع المشاركات: 11622
Quote: 5 - حطم المخططات التآمرية الحزبية لحكم السودان بطريقة عسكرية، بمساعدة وتوجيه بعض الدول المجاورة، التي دأبت على التدخل في شؤون السودان منذ أيام حكم التركية السابقة.
يادين النبي انا نفسي اعرف انتو الحبوب البتاخدوه بتشتروه من ياتو صيدلية
01-31-2015, 08:52 AM
حمد عبد الغفار عمر حمد عبد الغفار عمر
تاريخ التسجيل: 06-06-2008
مجموع المشاركات: 7662
Quote: أخيرا .. فله المآثر الكثيرة غير ما ذكرت فإني صوت للمشير البشير لأني أثق فيمن قدمه، فهو المرشح الوحيد الذي نال تزكية شيخ الأمة السودانية، وفخرها في المجال السياسي، الرئيس الأسبق، المشير محمد عبد الرحمن سوار الذهب، الذي قدم أوراق ترشيح تلميذه البار الرئيس البشير لمفوضية الانتخابات ...
شيخ الأمة السودانية بتين الأُمة السودانية عملوا ليها شيخ والكلام ده كان متين ؟ والشيخ ده وظيفته شنو بالضبط ؟
وطالما البشير هو المرشح الوحيد الذى نال تزكية ذلك الشيخ إذا على الأُمة السودانية جمعاء أن تقف صفا واحدا
خلف فخر الأُمة السودانية وزعيمها الخالد المُنقذ المشير عمر البشير سدد الله خطاه وزاده نعيما على نعيم
الله أكبر والعزة والتمكين للقوى الأمين أما الشعب فليذهب غير مأسوف عليه الى الجحيم .
02-01-2015, 01:47 PM
نادر الفضلى نادر الفضلى
تاريخ التسجيل: 09-19-2006
مجموع المشاركات: 7022
Quote: ثلاث حالات خطرة يوميا.. ومائة طفل مصابون بـ "سوء التغذية"..استقالة (16) طبيب بمستشفي القضارف احتجاجاً علي وفاة (20) طفلا ثلاث حالات خطرة يوميا.. ومائة طفل مصابون بـ
02-01-2015 03:53 AM الراكوبة - القضارف تقدم أكثر من (16) طبيب بمستشفي القضارف التعليمي بينهم اختصاصي في طب الأطفال، باستقالاتهم، وتوقفوا عن العمل، احتجاجا على تدهور الأوضاع المهنية، وتردي بيئة العمل بالمستشفي، بجانب تزايد حالات وفيات الاطفال، لعدم وجود الخدمات الطبية والعلاجية التي يحتاجونها، ولعدم وجود عناية مكثفة للأطفال، وهو ما تسبب في وفاة أكثر من عشرين طفلا في اعمار مختلفة.
وقال مصدر طبي نافذ، طلب حجب أسمه لـ (الراكوبة) إن مستشفي القضارف يعاني من تردي مريع في الخدمات المقدمة للمرضى، ناتج بصورة اساسية عن إهمال السلطات، مما دفع الأطباء لتقديم استقالاتهم، بينما آثر بعضهم البحث سبل للهجرة إلى دول الخليج مشيراً، إلى أن مرتب الطبيب لا يتجاوز (ـ900) جنيه، دون أي بدلات أو حوافز.
واكد المصدر الطبي، أن مستشفي الأطفال يستقبل أكثر من ثلاث حالات خطرة يومياً، منوها الى ان تلك الحالات تحتاج إلي عناية خاصة، قال إنها لا تتوفر متوفرة بالمستشفى، لافتا الى انعدام أجهزة التنفس الصناعي ومستهلكات العناية وجهاز فحص غازات الدم بالمستشفى.
وتساءل المصدر الطبي عن توظيف وضياع المال المخصص للاستقطاب الذي يبلغ أربعة مليون جنيه ولم يتم توجيهه لخدمة المستشفي والأطباء.
واشار إلي ان هنالك أكثر من مليون جنيه استحقاق للكوادر الطبية والعاملين لم يتم صرفها وقال أن مستشفي القضارف تستقبل أكثر من 40 حادثة في الشهر وتكتظ العنابر بامراض سوء التغذية بأكثر من مائة طفل. وقال إنه يتم تنويم أكثر من طفلين في سرير واحد مما تسبب في تزايد نسبة المرض وسط الأطفال، بجانب ارتفاع نسبة الوفيات والانتقال الرأسي للأمراض.
ماتنسى ازدياد حالات وفيات الاطفال فى عهده الزاهر
تحياتى
02-02-2015, 10:18 AM
طارق عبد المجيد عمر طارق عبد المجيد عمر
تاريخ التسجيل: 04-11-2014
مجموع المشاركات: 192
Quote: تطور في عهده قطاع الاتصالات الهاتفية، فزاد عدد الهواتف الثابتة من ستين ألف خط في عهد المدعو الصادق المهدي، إلى مليون ونصف المليون خط الآن. وبجانب ذلك غدا السودانيون الكرام يحملون نحو اثني عشر مليونا من الهواتف المتحركة.
أيضا كان أهل السودان يشاهدون قناة تلفزيونية واحدة فى زمن الصادق فتحول الحال رأسا على عقب فى زمن البشير فأصبحوا
يشاهدون آلاف القنوات بإستخدام الرسيفرات التى كانوا محرومين منها قبل الإنقاذ وأيضا لم يكن النت متاحا قبل 89 والآن
النت يكاد يعُم معظم المدن السودانية فعرف الناس الفيس والتويتر والإسكايب والواتس فأصبح التواصل بينهم فى كافة
أرجاء المعمورة سهلا وميسورا وكان التواصل فى زمن الصادق عن طريق الجوابات والتلغرافات .
الله أكبر والعزة للكيزان
02-03-2015, 03:05 AM
BAKTASH BAKTASH
تاريخ التسجيل: 02-21-2003
مجموع المشاركات: 2522
سلام لود الباوقة وضيوفه الكرام... ياخي كلمة (سيدي) دي ما كريمة في حقك كرجل !!! نحن السودانيين ديل ما عندنا سيد تب !!! نحن اسياد روحنا دي ... ومافي زول (سوي) يخاطب ود تسعة (زي زيك) ب (سيدي) و ياخي دا (شطر ميت) ... ما بستحق (الدهنسة) دي.... في النهاية انت حــــــــــــــــــــــــــــر .... قل ما يحلو لك ....
02-03-2015, 09:22 AM
متوكل حسن متوكل حسن
تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 123
( (8) أعاد الهيبة للدولة السودانية، فأصبحت تحكم البلاد بالفعل .)
الأخ ود الباوقة , ماذا تقول يا أخى , أى هيبة هذه التى تتكلم عنها ؟؟؟ هل أنت جاد فيما تقول ؟؟؟ أنتم استلمتم دولة حرة , كاملة الأستقلال , كما وصفها الزعيم الراحل أبو الوطنية الرئيس اسماعيل الأزهرى فى قولته الشهيرة : " أتينا بالاستقلال نظيفاً مثل صحن الصيني لا شق ولا طق " فماذا نجد الأن ؟؟؟ نجد أن دولتنا التى سطوتم عليها ليلا بقوة السلاح حولتوها من دولة حرة كاملة الاستقلاال الى دولة (تحت الوصاية ) الدولية , وبموجب ماذا ؟؟؟ بموجب أخطر بند من بنود ها وهو البند (السابع ) وأن هناك أكثر من أربعين ألف جندى أممى يجوبون البلاد من أقصاها الى أقصاها , وأن رئيسها مطالب للعدالة الدولية , ثم تأتى بعد ذلك كله وتتكلم عن الهيبة ؟؟؟؟؟؟؟
02-16-2015, 11:47 AM
عوض سيد أحمد عوض سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 11-28-2014
مجموع المشاركات: 252
(. (14) دفع بالشباب السوداني إلى ساحات الرجولة، والفداء، والتدريب، والاستعداد، والرباط لحماية الوطن من المتمردين.)
الأخ ود الباوقة , أين هذه الساحة التى تتكلم عنها يا أخى ؟؟؟ أنتم بدأتم أول ما بدأتم , بدفع الشباب السودانى دفعا الى مجزرة الجنوب فى ظل دعاية , وادعاء بأنها : " حرب جهادية " وعندما أعطت عملية الدعاية أكلها بالكمال , والتمام , ماذا حدث ؟؟؟ اعترف الأب الروحى لكم أمام العالم أجمع , ماذا قال ؟؟؟ قال فيما معناه: " انها غير جهادية واليموت هناك يموت فطيس " نعم يا أخى هذه هى الحقيقة المرة , وقد سبق سجلت ذلك فى مفكرة قديمة فيما يلى مقتطف منها : • الخدمة الوطنسة لماذا حولت الى كارثة : • من المعلوم أن مفهوم الخدمة الوطنية فى كلّ البلدان التى أخذت به يعد من أنبل أشرف الأعمال التى يقوم بها المواطن للدفاع عن بلده , ..... وهو باختصار شديد ايجاد وبصفة دائمة قوة رديفة مختارة بصفة خاصة من كلّ طبقات الأمّة تدرّب تدريبا عسكريا بالقدر الذى يجعل منها قوة احتياطية قابلة فى أى وقت وفى كلّ حين للاستدعا عند الضرورة القصوى للجيش النظامى كلّ وفق الوحدة أو السلاح الذى تدرّب عليه للقيام بمهام شرف الدفاع عن الوطن كجزء مكمّل ومعاضد للجيش النظامى ,...... كلّ ذلك يتم فى اطار قانون يحدد الشروط اللازمة لعملية الاختيار ,.......... وعلى رأس هذه الشروط : " الّلياقة الطبية اللازمة للشخص المختار أولا بعد أن يراعى فى عملية هذا الاختياركافة الظروف الاجتماعية والاسرية , بحيث لا يترك هذه العملية , أى أثر سلبى على المجتمع ككل , أو أى أسرة , بنص القانون " * اذن هناك تشريع خاص يحدد الهف أولا , وفى ضوءه تنظم العملية بكاملها لتظهر فى ثوبها الحضارى الجميل. هذا باختصار شديد الوضع الطبيعى والحضارى الذى تمارسه الدول حولنا , ......... فلماذا أتت " الانقاذ " بشى مغائر تماما لهذا المفهوم. ؟؟؟؟؟؟ ....... * فالنلقى نظرة سريعة هنا , بايجاذ شديد لما قامت به الانقاذ : * قسّمت الانقاذ أفراد الأمّة الى شريحتين : (1) شريحة تضم : الطلبة وموظفى وعمال الدولة . (2) شريحة تضم : عامة الشعب . فالنرى بعجالة كيف تم التعامل معهما : * بالنسبة الى الطلبة , بمجرّد اتمامهم المرحة الثانوية , يقادون كلّهم جميعا دون أى استثناء الى معسكرات الدفاع الشعبى للتدريب العسكرى , لفترة محددة لن يتم القبول بالجامعة الاّ بعد ما يثبت للكلية المقبول بها الطالب أدائها ,...... وبالمثل , يقاد الموظفون والعمال الى مثل هذه المعسكرات دون أى اثتثنا, ..... ثمّ يعاملون هناك كلّ حسب لياقته الطبية بما فيهم الطلبة ,....... اذ عملية تواجدهم جميعا بعيدا عن اهليهم وزويهم , بهذه المعسكرات هو المطلوب , ........ وتتواصل هذه العملية للخريجين من الطلبة والطالبات لمواصلة ما يسمّى : ( الخدمة الالزامية ) لمدّة عام دون أى اسثناء أو اعتبار لأىّ شى ,........ حتى عديم أو فاقد اللّياقة الطبية يؤدّيها فى أى جهة أخرى غير الجيش, .... يتم هذا العمل دون أى مراعات لأوضاع أسرهم وحالتهالأجتماعية , والمادية , ..... فهذه أمور ليس لها اعتبار فى حكم أو سلطة الانقاذ البتّة * أما الشريحة (2)والتى تمثّل السواد الأعظم من الشعب فهذه يتم التعامل معها بصورة تعكس أبشع , وأقبح أنواع المهانة والذلة تقع على أمّة من الأمم , ..... ....... يتمثل ذلك , فى عمليات ما يسمّى أو يطلق عليه : " الكشّات " ...... تترصد فيها قوافل الانقاد المراكب العامة والأزقة والحارات لتصطاد المواطنيتن من شباب الأمة , ..... ويأخذونهم قسرا تحت تهديد السلاح دون علم أهليهم وذويهم,........... هذا باختصار شديد ما كانت تمارسه الانقاذ خلال سنيّها الأولى ,...... وظلت تمارسه حتى اليوم بعد تعديل طفيف , ...... والسؤال الملح والذى يفرض نفسه , لماذا انتهجت الانقاذ هذا النهج المغائر تماما لطبيعة الاشياء , ومضاد تماما لتحقيق الأهداف المرجوة منه . ؟؟؟؟؟ ...... أو بالأصح لمذا حوّلوا أشرف أعزّ واجب على كلّ مواطن فى الأمم المتحضّرة وهو : " أداء الخدمة الوطنية " .... الى : " كارثة "........ أصابت كلّ الأمة فى فلذة أكبادها , عندّما حوّلوها الى محرقة , يجرّ اليها شباب اليوم ومستقبل الغد , وينزعونهم عنوة وقهرا ويلقون بهم فى أتون الحرب دون شفقة ليلاقوا مصيرهم المحتوم , وهو أمّا أن يموت كمدا أو أن يحيى هملا . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ........ لأنّ الطريق الخاطىء يؤدّى كما يقولون الى النتيجة الخاطئة , .......... وفيما يلى نورد أهداف أو أثر هذا العمل :
* الأهداف : * ان يخلف هذا العمل " وهذه المجزرة المتعمدة " كارثة أليمة "....... ينتج عنها : * قتل النخوة والمروءة والنجدة فى شباب المستقبل , وتحويله الى كم محبط . * هذا الواقع الأليم المتمثّل فى الأسر المكلومة , وما وقع عليها يذيب القلوب حسرة , ......وهو واقع ينعكس أثره , ويلقى بظلاله المأساوية على الأسر الأخرى , ويتحوّل ذلك تلقائيا الى واقع سلبى ,...... يقتل فى النفس روح التضحية , وروح الفداء , والغيرة على الدين والوطن . * حتى أولئك الذين غرّروا بهم وذهبوا للجبهة " طواعية " .... ما هو حال من نجا منهم اليوم , وهو يرى بامّ عينيه أنّ ثوابته التى غرر بها , وضحى بروحه من أجلها , أصبحت تفكك عروة عروة , ..... وعلى أيدى من ؟؟؟؟؟ ....... على أيدى من غرّروا به ودفعوه دفعا الى الهلاك والدمار.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Deng
سليمان القرشي
Mohamed Yassin Khalifa
عوض سيد أحمد
جمال خضر
nour tawir
علي محمد الفكي
وائل حمزه الزبير
عبدالمنعم الطيب حسن
حمد عبد الغفار عمر
فرح الطاهر ابو روضة
Nasruddin Al Basheer
مهيرة
طارق عبد المجيد عمر
أمير السماني يس
BAKTASH
متوكل حسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست