من (بله الغايب) إلى (معاوية المدير) !!

Quote: السودان يتحول الى (مملكة) و البشير سيصبح (ملكاً) الحرطوم/ مبارك (ود السما) تنبأ بله الغائب بتحوّل السودان لـ(مملكة) وأن الرئيس البشير سيصبح (ملكاً) عليها ، كاشفاً عن وصول (إشارة) ــ لم يحدد مصدرها ــ وصفها بـ(الجديدة) و"تلغي" ما سبق أن قاله بأن البشير سيحكم (31) عاماً و(25) يوماً!! ، وقال لصحيفة ألوان أمس: (أقول للبشير مبروك الفوز الكاسح ومرور الإنتخابات بسلامة، وحالياً جاءت إشارة جديدة بخلاف القديمة فالبشير سيكون ملكاً على الأسودان عامة، وسيغيِّر نظام الحكم من جمهوري لملكي!) ، وأعتبر بله أن التحوّل سيزعج السياسيين و(يجننهم)!!. الوان

Quote: كاشفاً عن وصول (إشارة) ــ لم يحدد مصدره

إشارة (واي-فاي)؟؟؟

سلامات يا يوسف الطيب

Quote: البشير سيكون ملكاً على الأسودان

Quote: المشكلة مش في بلّة المشكلة في العملو بلّة

Quote: ............. فى بوست سايق حكيت تجربة شخصية مع بلة الغائب .... فى النصف الاول من التسعينات وكانت المعلومات غير متوفرة للعامة عن مرض الايدز .... وكان معنا اول مريض سودانى مصاب بالايدز نقل له دم ملوث فى دولة خارجيه .... ...... وبموافقته التامة رضى اول ظهور علنى للمجتمع ... .....وانخرط متطوعا لمحاربة مرض الايدز .... وتم تدريبه على ذلك .... ....وقد كان افضل شخصية لايصال رسالة مباشرة خاصة لما حباه الله من ملكات خاصة وخفة ظل وقدرة على الاستيعاب ..... المريض اصبح مشهورا وكان اسمه العمدة وهو من جزيرة الفيل بودمدنى .... (رحمه الله توفى قبل فترة من الزمن فجاة اثناء تقديمه لاحد المحاضرات ) الشاهد فى الموضوع انه بلة الغائب قابل العمدة وزعم له ان يستطيع معالجته من هذا المرض .... .... وبالفعل مكث معه العمدة شهرين متتابعين فى منزل بلة الغائب بسوبا .... وبعد ذلك زعم انه قد عالج العمدة تماما من هذا المرض .... وعقد مؤتمرا صحفيا ودعى له كبريات الصحف مثل الشرق الاوسط والحياة .... (فى ذلك الزمن لم تكن قناة الجزيرة قد ظهرت بعد ).. وبعد المؤتمر تم عمل فحص للعمدة وتاكدنا (للاسف ) ان العمدة لا زال يحمل المكروب فى دمه ... وقمنا بنشر نتيجة الفحص الموجبة على الملأ وفى اجدى الصحف .... وبدا بله الغائب سجالا معنا ... واشتكى لوزارة الصحة وكيف كنا نتعامل مع العمدة وهو حامل للميكروب ... ونسى انه كان قد استضاف العمدة فى منزله لمدة شهرين ...... وشكك فى مصداقية المعامل هنا فى السودان ....... ......واتهمنا باننا لا نومن باية الله التى هدت الجبال ... .... ودارت حوارات واتهامات كثيرة .... ختمناه بانه اذا كان هو متاكدا من شفاء العمدة وخلوه من الفيروس .... فامامه حقنة 5 سى سى وعليه ان يقوم امامنابسحبها من دم العمدة وحقن نفسه امامنا .... ترى هل فعل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟.... انه اذكى من ان يفعل ذلك .... ... ورغم ان العمدة توفاه الله (ونترحم عليه بقدر ما اعطى لبرنامج مكافحة الايدز )... وما اظهره من صبر وجلد وقدرة على الاقناع .... فان التحدى لا يزال امام بلة الغائب ومرضى الايدز كثر الان ... ولى عودة .... بعد الاعتذار للاطالة .....