تجارب ســـــرية في سوبا!!؟؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 12:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2015, 02:54 PM

معاوية عبيد الصائم
<aمعاوية عبيد الصائم
تاريخ التسجيل: 06-09-2010
مجموع المشاركات: 22458

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تجارب ســـــرية في سوبا!!؟؟

    تجارب سرية لزراعة محصول بديل للقمح في سوبا


    Quote: كشف مدير مشروع سوبا غرب للإنتاج الزراعي وتسمين العجول أحمد إبراهيم أحمد عن تجارب سرية من أجل زراعة محصول بديل للقمح في سوبا برعاية منظمة الفاو.
    وتوقع أحمد في افتتاح المشروع أمس منافسة المحصول الجديد للقمح محلياً وعالمياً.



    الله يستر الكيزان ديل مايكون زراعين حاجة تانى
    تعليق مواطن
    Quote: محصول سري و بنافس القمح محلياً و عالمياً أكيد بنقو او أفيون

    ههههههههههه مواطن تانى
    Quote: يعني اخيرا نحن و عجلونا حنأكل من ما نزرع
                  

01-18-2015, 03:30 PM

فرح الطاهر ابو روضة
<aفرح الطاهر ابو روضة
تاريخ التسجيل: 10-22-2012
مجموع المشاركات: 11112

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجارب ســـــرية في سوبا!!؟؟ (Re: معاوية عبيد الصائم)

    إعداد - جعفر محمد أحمد



    التطورات السياسية والعسكرية الأخيرة في السودان، ابتداءً من انفصال الجنوب الذي تم في يوليو الماضي، بعد سنوات من الحرب الاهلية، وتحوله إلى دولة، وصولاً الى الاحداث الاخيرة في حقل هجليج، الذي ينتج وحده ما يعادل 60and#1642; من إجمالي إنتاج النفط في السودان، وما صاحبها من تداعيات، ضربت الاقتصاد السوداني في مقتل، خصوصاً في قطاع النفط، فبعد أن فقد السودان نحو 75and#1642; من إنتاجه من البترول لمصلحة الجنوب بعد انفصال الاخير، وجدت حكومة الخرطوم نفسها مهددة بفقدان ما تبقى لها من بترول بعد اعتداء دولة الجنوب على منطقة هجليج، وما خلّفته من حرائق وتخريب طال المنشآت النفطية.

    يأتي استهداف الجنوب لمنطقة هجليج الغنية بالثروات الطبيعية، لاسيما النفط، الذي بدأت حكومة الخرطوم استخراجه منها منذ منتصف التسعينات، كمسعى من جوبا إلى إضعاف الشمال اقتصادياً، وذلك عبر إجباره على إيقاف إنتاج النفط في هذه المنطقة المهمة التي تضم ما يزيد على 80 بئراً من النفط تنتج كمية تتجاوز 20 ألف برميل يومياً، كما تضم المنطقة العديد من المنشآت النفطية، بداية من محطة ضخ النفط الرئيسة ومحطة معالجة خام النفط الرئيسة، وخزانات الوقود الخام بسعة تزيد على 400 ألف برميل، ونحو 19 معسكرًا لموظفي الشركات العاملة في مجال النفط، منها المحلية والأجنبية، بجانب محطة كهرباء تغذي كل حقول النفط في المنطقة.

    أحداث هجليج الأخيرة ستشكل بلا شك عبئاً كبيراً على الحكومة السودانية، لأن أي توقف لتدفق النفط سيؤدي إلى فقدان السودان ما تبقىمن إنتاجه النفطي، ما يعرض الميزانية لمزيد من الإرهاق، بجانب تأثر الثروة الحيوانية بالحرب، فضلا عن نزوح عشرات الآلاف من مواقع الإنتاج، إضافة إلى أن إصلاح ما دمرته الحرب سيشكل عبئاً اقتصادياً كبيراً على الميزانية.

    هذه التطورات الاخيرة قد تدفع السودان الى مواجهة الأزمة بوضع كثير من المعالجات الضرورية في المرحلة المقبلة، كتطوير الزراعة والعودة إلى ما قبل البترول، لاسيما أن السلطات في السودان الذي اشتهر في السابق بزراعة القطن والصمغ العربي مورداً أساسياً للاقتصاد الوطني، اتجهت قبل أشهر إلى زراعة «النفط» عبر نبتة الجاتروفا أو «الذهب الاخضر» لانتاج الوقود الحيوي، وذلك لتعويض الفاقد من نفط الجنوب الذي ضاع بالانفصال، قبل ان تطل كارثة «احتلال» هجليج قبل تحريرها، وما ترتب عليها من خسائر وتدمير.

    هذا التوجه كشف عنه في شهر فبراير الماضي وزير العلوم والتقانة، عيسى بشري، بقوله إن السودان على مشارف أن يكون خلال الأعوام القليلة المقبلة من أكبر الدول المصدرة للوقود الحيوي، بعد إنفاذ الخطة الجارية لزراعة مليوني فدان بشجرة الجاتروفا لإنتاج مليوني طن سنوياً. وذكر الوزير بعد تفقده المزرعة التجريبية للجاتروفا التابعة للوزارة، بقرية وادي الرواكيب غرب أم درمان، أن الحكومة تولي اهتماماً لإيجاد البدائل السريعة والمناسبة في إطار التوجه العالمي للوقود الأحفوري الذي يعد من مصادر الطاقة الناضبة، ببدائل متجددة وصديقة للبيئة.

    الوزير تحدث عن الآثار الاقتصادية والاجتماعية والبيئية لإنتاج السودان للوقود الحيوي عبر هذا المشروع، مشيراً إلى إسهامه في توفير الملايين من فرص العمل على مستوى القطر لمعالجة مشكلات العطالة والفقر، بجانب زيادة الغطاء النباتي، ورفع نسبة الغابات في البلاد.

    ويسعى السودان لإنتاج الوقود الحيوي من بذرة شجرة الجاتروفا، التي تعرف بـ«البترول الأخضر» وتحويله إلى مشروع قومي، والعمل على توسيع نطاق استخدام الطاقة الشمسية في إنارة الريف.

    وفي ظل الحاجة المتزايدة للطاقة في السودان، خصوصاً بعد انفصال الجنوب، الذي توجد في أراضيه معظم حقول نفط السودان، برزت الحاجة إلى بدائل عن النفط التقليدي.ومما يشجع على التأكيد على مشروع زراعة الجاتروفا لتكون بديلة عن النفط، القدرة الكبيرة لهذه النبتة على النمو في كل البيئات، خصوصاً الصحراوية. وتأمل الحكومة السودانية من أن تمكنها زراعة الجاتروفا من تحقيق هدف استراتيجي هو توفير احتياجات السودان من الغازولين (الديزل)، خصوصاً أن بذور هذه النبتة غنية بالزيت المحرك للماكينات.

    وقال الوزير، في تصريح لقناة «الجزيرة» أخيراً، إن زراعة هذه الشجيرة لن تكون على حساب المناطق الزراعية، بل ستكون في مناطق صحراوية وهامشية لا تستغل عادة في زراعة المواد الغذائية.

    وأثبتت التجارب العلمية أن المعالجة الكيميائية والفيزيائية لزيت الجاتروفا تكفي لتحويله إلى نوع من «البايوديزل» أو الديزل الحيوي، أي ما يعرف بالبترول الأخضر وبتكلفة أقل، فالنبتة لا تحتاج إلا إلى قليل من الماء لتمنح كثيراً من النفط.

    وإزاء ذلك قالت الباحثة في مدينة إفريقيا التكنولوجية بالخرطوم، هبة سليمان، إنه تم التوصل إلى أن لتراً من زيت الجاتروفا بعد المعالجة الكيميائية يعطي لتراً من «البايوديزل» الذي يصلح للاستخدام في السيارات مباشرة. وذكرت سليمان أنه تم استخدام منتج الجاتروفا في إحدى السيارات العاملة بالغازولين، وأثبتوا أن احتراق المادة لا يطلق إلا خُمس كمية ثاني أكسيد الكربون التي تنبعث من احتراق البترول.

    وتنمو شجرة الجاتروفا التي تعد من أشجار «الذهب الأخضر» لأنها مصدر نظيف لإنتاج وقود «البيوديزل»، في المناطق الاستوائية والصحراوية، وتتحمل درجات حرارة عالية تفوق 48 درجة مئوية، وتنمو في أمطار بحد 250 ملم في العام، وهو حد لا يصلح للمحاصيل الزراعية، وتزرع الجاتروفا من البذرة أو الشتلة أو العقلة في أحواض أو مساطب، وتسقى أما بالري التنقيطي أو الرش أو الأمطار.

    ويتم الحصول على زيت الجاتروفا عن طريق العصر في معاصر ضغط عادية بسيطة، أما الاستخلاص عن طريق المذيبات فيمكن من خلاله الحصول علي (95-99and#1642;) من الزيت الموجود بالبذور.

    ويماثل زيت الجاتروفا وقود الديزل البترولي في تشغيل آلات الاحتراق الداخلي وفي الأداء، ويستخدم إما نقياً أو بنسب خلط مختلفة، وهو زيت ذو رقم سيتان عال (له خواص احتراق ممتازة ومستوى أداء عال)، وأقل تلويثاً للهواء بدرجة ملحوظة من وقود الديزل العادي، إذ يقلل من ملوثات الهواء المتطايرة، مثل السناج والجسيمات العالقة وأول أكسيد الكربون والهيدروكربونات وسميات الهواء، وله خواص تزليق فائقة وقابل للتحلل البيولوجي.


    نقطة سطر جديد
    انت المشروع ده وصل وين
    والشجرة دي مش ياها العشر حقنا البنعرفوا داك ولا اكتشاف برضه للانقاذ
    هههههه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de