|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Abureesh)
|
Quote: كيف تفسـر ان الرسم البيانى لتلاتة مواقع هو نفسه تقريبا.. الموقع دا والراكوبة والنيلين؟ والهبوط الأخير بدأ شهر 11 فيهم كلهم، وبنفس نسبة الإنحدار..؟ |
تفسيري أنا أوضحته في عنوان الخيط
لكي تستند على قراءة صحيحة وتفسير صحيح بالنسبة لنظريتك يجب أن تـاتي بتواريخ الهجمات الهكرية على المواقع السودانية وتعمل مقاربة مع الرسومات البيانية
غير ذلك تكون قراءة الرسم البياني من مصدرها (موقع تقييم المواقع ألكــسا) بأنها هي ترتيب المواقع السودانية في اللحظات الآنية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Abureesh)
|
Quote: أعتقد هذا الرسم البيانى يعبر عن الفترة التي يعانى منها الموقع من الهجمات.. وقلة الزوار سببها تعطل الموقع ثم بطئه بسبب تلك الهجمات. |
طيب يا ابوريش الفترة التي يعاني منها المواقع من الجمات كانت من يوم كم ليوم كم؟
Quote: يعنى الزوار والمتداخلين ممكن يتطابق عددهم في يوم او يومين، لكن 12 شهر طالعين نازلين سوا دا ما في نظرية إحصائية تستطيع توافق عليه |
العدد ليس متطابق ولا مستوى النزول متطابق لكن هناك فعلاً مؤشر لتدهور شعبوية المواقع السودانية وهذا هو محور البوست
السؤال الأهم مفروض يكون عن الأسباب التي أردت لعزوف المتصفحين من زيارة المواقع السودانية في الآونة الأخيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Frankly)
|
بالنسبة للمنبر هذا الأسباب شبه معروفة عندى.. وهى تدنى نوعية الكتابة، والعنصرية القبلية الضيقـة صارت رأى عام مسموح به رغم معارضته لقوانين المنبر.. زمان أي زول يخالف قوانين المنبر او يسئ لأشخاص بعينهم كان يوقف ويكون لون اسمه بالأسود.. لذلك المنبر كان ماشى كويس.. الان ترك بكرى الحبل على الغارب. وفى الآونة الأخيرة بالذات العنصريـة صارت مكشوفة وظهرت بكل نتانتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Frankly)
|
الحبيب كمال و لضيوفك الكرام التحية و السلام اعتمدت فى ميزانك و تحليلك على مؤشر alexa و هو مؤشر او ميزان يمكنك الغش او التلاعب بنتائجه و اصبح غير معتمد من اى مؤسسة .....اليوم كل المؤسسات تعتمد على google analytics و هو دقيق و يقدم تقرير شامل لكل شى فى الموقع.... نعم كل المواقع الاخبارية و الاجتماعية......الخ تاثرت تاثيرا كبيرا بمواقع التواصل الاجتماعى...و اصبح قوة و شعبية المواقع تعتمد على عدد المعجبون بك فى مواقع التواصل الاجتماعى و و جودك فى محركات بحثها لهذا نجد كل المواقع اتجهت لربط مواقعها بواقع التواصل الاجتماعى....اضف الى ذلك موقع سودانيزاونلاين موقع اجتماعى ظل محافظ على عضويته منذ تاسيسه و انت اخى فرانكى تعتبر من مؤسسيه اى نعم هنالك من يختفون لاسباب عدة و هنالك اعضاء جدد..هل تعلم يا فرانكى رغم كل الشى الحاصل ده ....الموقع اصبح يستهلك ضعف من كان يستهلكه فى السنوات الماضية من باندوث....فى نهاية سودانيزاونلاين مثل القطر ماشى و فى تطور دائم و اهم شى انو مكنته المانية و تم تطويرها بايدى سودانية لتلائم طبيعتنا و يمكننى برمجتها و تطويرها بالشكل الذى اريده...المقصود هنا البرنامج software
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: بكرى ابوبكر)
|
Quote: سودانيزاونلاين مثل القطر ماشى و فى تطور دائم و اهم شى انو مكنته المانية و تم تطويرها بايدى سودانية لتلائم طبيعتنا و يمكننى برمجتها و تطويرها بالشكل الذى اريده...المقصود هنا البرنامج software |
وقد قال الباشمهندس بكرى الكلام الفوق دا ونحن قطع شك ما عندنا اعتراض ولكن الا ترى ان الاراء الفنية لا تجد عندك الاستجابة سريعا مثل: - تسويد الصفحة عند وفاة احد اعضاء المنبر - اضافة الصورة مباشرة من اي موقع دون الرجوع الى تحميله عن طريق المنبر ولعلمك نالك بعض انواع الصور لا يمكن تحميلها عن طريق المننر مما يجعلنا نستعين بمواقع اخرى مثل:((http://www.gulfup.com/http://www.gulfup.com/) . - جعل تغيير نوع ولون وحجم الحرف سهلا ومبسطا دون الدخول في (غابة السيقان كما في http://www.sudaneseonline.com/code.cfm.
ولك خاص الود والتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Zomrawi Alweli)
|
Quote: تسويد الصفحة عند وفاة احد اعضاء المنبر - اضافة الصورة مباشرة من اي موقع دون الرجوع الى تحميله عن طريق المنبر ولعلمك نالك بعض انواع الصور لا يمكن تحميلها عن طريق المننر مما يجعلنا نستعين بمواقع اخرى مثل:((http://www.gulfup.com/http://www.gulfup.com/http://www.gulfup.com/http://www.gulfup.com/) . - جعل تغيير نوع ولون وحجم الحرف سهلا ومبسطا دون الدخول في (غابة السيقان كما في http://www.sudaneseonline.com/code.cfm.
|
لايك شديد يا باشمهندس لازم تسهل التعامل مع هذا المنبر بدرجة تمكن أي أمي في السميح و لا قويز الشاو و لا دلق التوب يستعمل هذا المنبر بكل ثقة. أفتح فرصة لأقلام منتظرة من سنوات لتكتب. لا تهتم بأسمائهم أو إسهامتهم , ربما يكون دخولهم المنبر نقطة الإنطلاق هذا و كل عام و أنتم بخير و مولد نبوي سعيد على الجميع, صاحب البوست و ضيوفه الكرام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Omer Abdalla Omer)
|
نعم هذا واضح جدا .. اذكر في 2005 و نحو ذلك ، كانت المواضيع الجديدة تختفي في نفس اليوم في الصفحة الثانية والثالثة اذا لم يتم رفعها ، الان تجد مشاركات من يوم ويومين في الصفحة الاولى .. بالاضافة لتأثير مواقع التواصل الاجتماعي ، و ما اورده ابو ريش ، اضيف من عندي : البذاءة .. نعم البذاءة وتعمد البذاءة .. ما معنى ان نجد اربعة بوستات في الصفحة الاولى كلها تحدث عن غازات البطن؟ لاحظت ، ويمكن ان يكون المتداخلين ايضا قد لاحظوا ، هروب السيدات - البنات - الاناث من المنبر ، اصبحت مشاركتهن قاصرة على عدد قليل جدا لأن بيئة المنبر اصبحت "صعبة شوية " عليهم .. انعدام الحس مشكلة كبيرة جدا تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: Abdullah Idrees)
|
اداناة مقالة للقاص أمير تاج السر نشرت قبل ايام وهى تعكس معاناة الكاتب فى عصر أدوات التعبير لدى ( المبدع ) مع ( القارئ ) . وهى فى رأى تعكس الاشكالية المطروحة فى هذا البوست وغيره من البوستات او مايدور فى فى ذهنية (الريس ) صاحب الحوش ، والاخوة السابقون الذين أسماهم (بالمؤسسين ). وأختم ( عيب الاداة لا يعنى عيب المحتوى ) وسودانيزاونلاين هى سودانيزاونلاين لا تتشبة بغيرها وعمودها الأساسى هو (القارئ) وليس (الكاتب او العضو ) وهذا هو تميزها وتفردها وسبب استمرارها فى عالم متغيربالدقيقة فى عالم الأسافير والذى شعارة( الحرية لنا ولسوانا ) ، أعطوا (الريس الحرية فى ما يملك وأبدع ، وساعدوه بالإبداع من طرفكم فى إيصال ابداعكم للقارئ دون منّ او تباكى .
القارئ يلاحق الكاتب
أمير تاج السر منذ عدة أيام أرسل لي أحدهم رسالة يقول فيها: إن كل ما يكتب الآن من أدب في معظم دول العالم، خاصة عالمنا العربي، لا يمثل أي قيمة إذا ما قورن بالأدب الروسي الكلاسيكي، وما كتبه الأمريكان قديما، وإن من يدعون أنفسهم كتابا حديثين، هم في الحقيقة مجرد قراء صغار، كتبوا كما يكتب القارئ ملاحظاته، على أي كتاب يقرأه، لكن سذاجة القراءة ما جعلتهم ينجحون. وأضاف كاتب الرسالة: إنه يعتقد نفسه قارئا مهما، وله الحق في إبداء الآراء الصريحة، المناهضة لآراء معظم من يقرأون بلا تبصر، وستصل رسالته هذه لمن يهمه الأمر بكل تأكيد. بالطبع ليست هذه هي الرسالة الأولى التي تصل إلى بريدي، وتطعن بعمق في صنعة الكتابة التي ليست صنعتي وحدي، ولا أملك فيها أي تميز أو حظوة خاصة، ولكن عشرات الرسائل ترد لي ولغيري من الذين يحاولون برغم المعاناة، إضافة معنى لحياتهم أولا، وللآخرين ثانيا. ومنذ أن أصبح الفضاء متاحا بجنون، والكتابة بأي لهجة أو حبر أو مستوى، تصل بكل تأكيد للذين توجه إليهم، والمبدعون بشتى أنشطتهم، مستهدفون: هناك من يمجد أعمالهم، هناك من يلعنها، هناك من يقترح أفكارا وعناوين، وكتبا لتقرأ بواسطة المبدع، وهناك من ينصب نفسه ناقدا أدبيا بلا وجه حق، وقد يستغرب البعض من ذلك الذي كتبت عنه مرة، وكان قد قال بأنه يملك مخزنا للأفكار، ومستعد لبيع الفكرة الواحدة للروائي الذي يعاني من جفاف الإيحاء، بعدة مئات من الدولارات. إنها الإنترنت، أعظم الاختراعات وأضلها أيضا، وأتهمها صراحة بأنها السبب الرئيسي في الإساءة إلى الإبداع، وصفعه باستمرار، حين نجد تلك الاستفزازات المسماة كتابة، وحين تنتهك خصوصية الكاتب، بحشر آلاف المغالطات في بريد يستخدمه من أجل الإبداع أيضا. وقطعا يوجد أشخاص يمتلكون موهبة ملاحقة الكتاب، في كل زمن منذ عرفت الكتابة، فقط الذي اختلف في هذا الزمن، أن الكاتب شاء أم أبى أصبح ملما بكل ما يقال عنه، وبكل ما يوجه إليه، بعكس الماضي حين كان البريد العادي يصل أو لا يصل، والصحف المحلية في بلد ما، يمكنها أن تنبح في حق كاتب ليل نهار، ولا يعرف الكاتب المقيم في بلد آخر، ماذا قيل وماذا يمكن أن يقال. وبالطبع لم تكن للفضاء قنوات مزعجة تبرمج الجهل والخرافة، وتبث سوء الظن والفهم أيضا، ولا موقع للتواصل الاجتماعي ليصادق من يحملون السكاكين الافتراضية، المستعدة للقتل. أذكر تلك الحملة الكبيرة ضد كاتب نجح، في سبعينيات القرن الماضي، وكنت طالبا صغيرا، كانت الصحف في بلده تكتب باستمرار، والبرامج الحوارية تتحاور في التلفزيون، وجمع من الأدباء المحليون يتحدثون بمغص وبازدراء عن ذلك الذي نجح خارجا، وينفون عنه وطنيته. وبعد عدة سنوات التقيت الكاتب وحدثته عن تلك الحملة، فقال إنه لم يسمع بها قط. الآن أعود لمفردات تلك الرسالة، التي يظن صاحبها بأنه امتلك قواعد الكتابة ليصنف من يكتبون بأنهم قراء صغار، كتبوا بأقلام الهواة. نعم كان الأدب الروسي الكلاسيكي، أدبا عظيما، ولن ينسى أحد أعمالا مثل «الحرب والسلام» لتولستوي، أو «الجريمة والعقاب» و»الأبله» لدوستويفسكي، و»الأم» لمكسيم غوركي، تلك الرواية العظيمة حقا. وأكيد كتب هيمنغواي، وجيمس جويس وكافكا وغيرهم آدابا عظيمة، تعلمت منها أجيال عدة، لكن ليس معنى هذا أن الآداب انتهت أو توقفت في تلك الأيام، وإن ما أتى، وما سيأتي بعد ذلك لن يكون شيئا. لقد كتب التركي أورهان باموق، وهو أحد كتابي المفضلين، في كتابه السيري «ألوان أخرى» إن الرواية الخالدة التي ستبقى إلى الأبد، لم تكتب بعد، وهو شخصيا سيسعى لكتابة روايته الخالدة. لقد اعتبرت كلام باموق، مجرد كلام عام للاستهلاك ليس إلا، وشبيها بقول القارئ الذي خفض من قيمة الأدب الحديث، وألغاه تماما. ونحن باستمرار، نقرأ أقوالا كثيرة مثل هذه يتم تداولها باستمرار بين الناس، باعتبارها أقوالا عظيمة وخالدة، ولم أكن يوما مؤمنا بها، هناك من يقول جملا براقة عن المرأة، عن الكتابة، عن الحياة الزوجية، وهكذا، وكلها في رأيي الشخصي، أقوالا تخص من يطلقها ولا يجب أن تعمم دساتير، يتبعها الجميع. أعود لرسالة صاحب القانون الافتراضي الذي ألغى به إنجازات عظيمة، أنجزها العالم الإبداعي حين أنجب ماركيز ويوسا ولوكلزيو، ومحفوظ وآلافا غيرهم، لأؤكد فجيعتنا التي تساوي فرحتنا حين اكتشف أحدهم ما سمي بالشبكة العنكبوتية، وحين استطاع آخرون تطوير ذلك الاكتشاف المذهل ليستخدمه الناس بلا حدود، ولا ضوابط وفي أي بقعة من بقع الدنيا. ثم لتأتي الهواتف النقالة وتساعد في التقاط الصور وبثها، وكتابة الآراء وتضمينها للرسائل بكل سهولة، في طوفان لن يستطيع إيقافه أحد. في الحقيقة لا أحد ولا حتى ناقد محترف ومعترف به، يستطيع أو يجرؤ على إلغاء المنجزات الإبداعية. بنفس القدر، لن يستطيع هذا الناقد نفسه أن يكتب عن الهذيان المنتشر في الفضاء الافتراضي، كلمة سلبية قد تؤلب عليه الكثيرين ممن أصبحوا كتابا نافذين من خلف الـ»كيبورد»، ولهم قراء نافذون أيضا، خلف شاشة الحاسوب. المشكلة هي مشكلة الكاتب الحقيقي، حين لا تلاحقه حقوقه المشتتة في الدنيا لتعود إليه، بل تلاحقه الآراء السلبية حتى في أحلامه. كاتب سوداني
أمير تاج السر
http://www.alqudsalarabi.co.uk/?p=147949http://www.alqudsalarabi.co.uk/?p=147949
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: هاشم احمد ادم)
|
الاخ كمال,
تحياتي ,,,
أعتقد أن شعبية المواقع والمنتديات تأثرت قليلاً لكنها لن تنتهي ويمكن لي القول أنها تمر بمرحلة فتور لتأثير بقية أدوات التواصل الإجتماعي مثل الواتس اب والفيس بوك والتويتر .. وطال الزمن ام قصر لا يمكن للمنتديات أن تندثر .. ولو رجعت لذاكرتك على أيام ظهور التالي:- البيجر pager أطباق الدش والرسيفرات الجوال (الهاتف الخليوي) الإنترنت .. الإيميل المنتديات الفيس بوك الواتس اب
كل ما ذكر بالأعلى كان قد سرق الأضواء مما سبقه .. بعضها كانت بصورة مؤقتة وبعضها إنتهت واندثرت (مثل البيجر)
ولاحظ أنك عنونت موضوعك بـ " مؤشرات قوية على تدهور شعبوية " المواقع والمنتديات السودانية
فسبب تأثير المنتديات السودانية واضح لأننا كسودانيين بطبيعتنا إجتماعيين لدرجة ممكن يتضرر الفرد منا فى سبيل التواصل .. فوجد معظمنا ضالته فى دهاليز الفيس بوك والواتس اب والتويتر لوجود عدد كبير جداً من السودانيين فى بلاد المهجر ولذلك التأثير هنا سيكون مؤقت ولن تكون نهاية للمنتديات لأن المنتديات هو القالب الرئيسي الذي يمكن يستوعب كل ما ظهر من وسيلة ودونك ما تراهـ من بوستات تتناول ما يتم تداوله فى الفيس بوك والواتس اب ولن تجد العكس إلا فيما ندر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤشرات قوية على تدهور شعبوية المواقع والمنتديات السودانية (Re: الفاتح شلبي)
|
أحد اصدقائي من الكتاب المهمين اقنعته بالكتابة في المنتديات فاثرى المنتديات بكتباته القيمة المفيدة وسألني ان كنت قد قرأت ما كتبه فاجبته وابديت اعجابي وبدأت يكتب ويكتب فلم يجد من يرد على كتاباته فأقنعته بالكتابة في الفيسبوك ايضا لايصال كتاباته لان كل من كان يدخل في المنتديات ظهروا في الفيسبوك فدخل هذا الصديق في الفيسبوك وبدأ يكتب ولكنه لم يجد ما كتبه خلال ساعة وكان يعتقد انه سيلاقي الردود ولكنه مقالاته طويلة ولانه استاذ جامعي فانه يكتب بصدق بنقل كامل ما لديه من معلومات ثرة وطفق يعاتبني بانني لم ار مقاله والرد عليه فقلت له ان المقالات الكبيرة لا يتابعه اغلب القراء مالم يكن مصحوبا بصورة او فيديو وتكون في شكل كبسولات، حتى وجدت من يدله على الواتس آب فبدأ يغازلني بامكانياته التقنية وان صورة احفاده تظهر في كل دقيقة من السودان.............
| |
|
|
|
|
|
|
|