|
كنت هناك: عن جدة وأيامها وجاليتها هل نحكي؟ شاهد شاف كل حاجة
|
عودة
أعود لكم بهذا البوست وفاءً للوعد والعهد ولكن لا أظن انني قادر أن أمضي فيه إلى ما اريد وتتطلعون ذلك أنني وحين طرحت موضوع جهاز المغتربين بالبوست المجاور إشتجر فيه إخوة أعزاء من إخوتي الكرام بجدة، وطاردتني هواتف ومحادثات كل يحاول أن يجمل ذاته. أما عن الجالية فقد كنت عضواً في أحد (قروبات الواتساب) وحين شرعت في تناول موضوع الجالية خرج بعض الإخوة الكرام عن وقارهم وهاجوا وأرغوا وأزبدوا وحين توعدت أنني سأفتح بوستاً في سودانيزأونلاين خاطبني بعض العقلاء بأن أترك هذا الأمر بإعتبار أنني أنفخ في قربة مقدودة وأخرون أستجدوني أن لا اتحدث عن بعض الأشخاص حتى لا أكسب عداوات بعض من كنت أظن أنهم أخوان صدق. وأعود لذات العبارة التي بدأت بها البوست السابق بأنني والله لا اريد أن أبتز القراء كما أقسم أنني والله لا اريد إلا الإصلاح. رضى من رضى وغضب من غضب ومابين هذه المعطيات إحتار دليلي.
أنشر هذا الكلام دون تنقيح أو تصحيح حتى أكون صادقاً مع نفسي أولاً.
|
|
|
|
|
|