|
|
 د. خديجة صفوت تفضح سرقة أعمالها وتهديدها بالقتل ومحاولة طمس كل ما هو سودانى من قبل "كتاب" عرب !
|
عندما يحمي الخارج النخب و قد خلقها ضد شعوب وحكومات الهوامش
خديحة صفوت
أكسفورد 23 نوفمبر 2014
كنت قد كتبت فى مغبة عنصرية العرب وقد عبرت عن نفسها في تقسيم السودان. وكيف ان الغفلة التى تشارف الخديعة توشك ان تودي بكافة العرب لولا صمود حزب الله و سوريا و كل الشرفاء. و اكتب مرة اخرى في كيف ان معظم المتثاقفين العرب و النخب الخائبة منهم و الصهاينة العرب الذين قال فيهم هينبوش Hinnebusch R بانهم باتوا بحيث كان على الخارج-و قد خلقهم و غذاهم و رعاهم و كرسهم- - ان يحميهم على الدوام ضد كل من شعوب وحكومات الهوامش. و ليس ذلك ببعيد على الفهم فنحن نعاصر ما يجري فى سوريا تحت راية حقوق الانسان او-و الفصل السابع او-و العون الانساني الذى كان و بقى مشبوها منذ الستينات.
و تستكثر تلك النخب و المتثاقفون على السودانيين الابداع فيهملون شأن السودانيين بصورة فاضحة الا بقدر ما يثبتون الاستثناء على االقاعدة او يسرقون اعمال السودانيين مثلما يفعل اسيادهم و ارباب نعمتهم مع ثروات و ابداعات الشعوب العربية و غيرها فى كل مكان. و اكاد اجزم انه لولا رجاء النقاش-وكان و وحيد النقاش زملاء عزيز بجامعة القاهرة الام-وصى عبد العزيز رجاء النقاش و قد بات من كبار النقاد المصريين و العرب على الطيب صالح و لولا الصديق الكبير احسان عباس رحمه الله الذي نشر للطيب صالح فى مجلة المدار فربما لم يسمع بالطيب احد او ريما لسرق احدهم عمله و نسبه لنفسه.
و حيث ان معظم المرتزقة جاهل حتى بتاريخه –فانه يردد تاريخا كتبه اعداؤه كالببغاء فهو لا يعلم و لا يريد ان يعلم او يصدق ان السودان مجتمع حقيقي و هواقدم الدول العربية فعمره 200 الف عام قبل الميلادوذلك بشهادة تقرير اصدره المتحب البريطانيى بمناسبة عرض اثار النوبا بالمتحف منذ عدة أعوام. ولم تلبث اسرائيل ان اجبرت تيل ماجروجر Neil MacGregor مدير المتحف على نوع من التكفير بان راح الاخير يكتب في اسهام اليهود في الثاريخ في حلقات لا متناهية على بي بي سي راديو 4 .
المهم ان ذلك الامرالجلل الذى غييب تاريخ السودان الحقيقي طويلا و ما يبرح يغييبه بصورة منظمة فيما بيض تاريخ افريقيا حتى لم يبق منه سوى هيكسوس الاسرة الثامنة التاسعة عشر و بطالمة الاسرة الثانية الثالاثين. فتاريخنا الحقيقي لا يعنى شيئا لدى تلك الكائنات المعدلة جينيا. فالمرتزقة لا يكترثون بل ينساقوا لاغفال افريقيا و العرب الافارقة و السود و يمارسون التعالي عليهم و استكثار ثرواتهم و افكارهم و ابداعاتهم عليهم.
و كنت قد صمت سنين على التشهير و كانت غايته اللا يسمع للضحية صوت و لا ينشر لها حرف حتى لا ينكشف امر الدعي الذى هو ليس سوى محتال بدرجة فارس. فهو يثول انه ناشر ثم لا يسمح بذكر انه كذلك في سيرته الذاتية الملفقة و لا في تلك اللقاءات التى يكري شبانا صغارا او مفقرين يرشوهم بالمال ليكتبوا عنه. و لك ان تجزم ان ناقدا كبيرا او حتى متوسطا لم يكتب عنه, يكتب هو عن نسفه ثم يدفع با يكتب من اساطير لشاب محتاج اوموعود بسفرة او عشوة فينشرها الاخير تحت اسمه.يحصل كناشر على اعمال كتاب فينشرها و قد نسبها الى نفسه. فهو معروف على نطاق كثيرين بسرقة اعمال غيره ثم ابتزازهم حتى يصمتون. فقد سرق عمل كاتبة و صنع منه مسلسلا على شاشة قناة الحوار. فلما حاولت صاحبة العمل مقاضاته اسكتها بان نقب– حسب نصيحة صديقته الكبيرة التى ينعتها بالتاجرة- نقب فى سيرتها و الاحرى اختلق لها تهمة انها متزوجة من رجل دون علم زوجته و ام اولاده فاخذ يهددها بالفضيحة. ذلك امثاله ان عجزوا عن استدعاء تلك التهم الجاهزة بحق كل امرأة -يلوذون بتكنولوجيا الصورة و الصوت الصناعي synthetic speech تيسر لهم مهامهم مدفوعة الاجر كالعادة- بلا جدوى.
هذا ورغم ان الامر ذاع ما بين لندن و الاردن الا ان ذلك المخلوق الرقيع لم ينفك ان اخذ يجأر و كانه انتصر :
"ما كل هذه الدوشة فلم اتقاضى عن الحلقة اكثر من 200 استرلينى".
و زاد بان صرح لي بانه حرم اي لن يفعل ذلك مرة اخرى.
و لم يكن ذلك اول و لا اخر سرقاته و عدوانه على كل من لا يملك اللحاق به. فقد سرق مال طالب صغير اودعه اياه و قد وصل لتوه الى انجلترا حتى توسط اعدقائه فقسط المال للشاب على غضاضة. و سرق فكرة مركزه من اقرب اصدقائه و اتهم شاعر كبير بالخيانة و حرض عليه من هدده بالقتل كما فعل معي و سيعمل فور نشر هذه المذكرة. فتلك هي مهمته المفضلة. وليس ذلك و حسب وانما زعم انه صفح محمود دويش.
وعليه فقد نشر صاحبنا بحثا امضيت فيه اكثر من خمس سنوات-وارسلته اليه بناء على طلبه بوصفه ناشر و الى ناشرين اخرين فنشره باسمه هو بالفارسية ثم راح يزعم انه يجيد الفارسية على صفحة سيرته الذاتية. ذلك انه لم يكن ليجرؤ على نشر ذلك البحث بالذات بالعربية. فالبحث حول المعتزلة و ابن حنبل و الانجيل و القرآن الخ نشر في فبراير 2013 و قد شارف 700 صفحة و أصدر عن اكثر من 400 مرجع و عن 4 لغات .
و كنت قد شرعت في 2001 بمقاضاته فاقر كتابة لمحامي ب"ان اعمالي" التى فصلها له المحامي " لديه و انه لن يتصررف فيها". و لدي كافة الايميلات بذلك وكان بعضها لسوء حظه بصور الى اخرين مثل الناشر المعروف الدكتور ماهر الكيالي صاحب المؤسسة العربية للدراسات والصديق الدكتور مازن مصطفي و الصديق بروفيسور صبري حافظ و الشاعر الكبير علي كنعان والصديق محمد سي فضيل المناضل الجزائري و محرر جريدة المجاهد الجزائرية سابقا( و كنت اكتب بها) واخرين. و منها ما هو منشور بموقعى و بموقع الحوار المتمدن و بالكلمة وعلى الشبكة يغزارة و غير ذلك تباعا. السرقات و الثورة المضادة و مواجهت الاخيرة شعبيا
هذان المخلوقان و عصاباتهما و امثالهما يستقويان بالخارج بوصفهما وجه اخر للثورة المضادة على المناضلين والثوار. فواحدهما من خندق العداء للمقاومة و الاخر في احضان جماعة جهادية بامتياز و بالقروش طبعا. بالقرون ن في ههتق العداء فالثورة المضادة لا تشعل فوق ارض المعارك و حسب و انما و الاهم تشعل في وجه الكتاب الشرفاء. خصوم المرتزقة و اللصوص. و قياسا لا تعبر الثورة المضادة عن نفسها فى احباط الثورات التاريخية الموضوعية و لا في تدمير اوطان الحضارات الحجرية والفكرية العتيدة و لا في سرقة الثروات الطبيعية و غير المادية و لا في تدنيس المقدسات و محوها من فوق الارض و لا في قتل المدنيين العزل و لا في اكل الاكباد و القلوب وقطع الرؤوس و انما تتعين ماليشيات الثورة المضادة على مناصبة المناضلين الشرفاء و كل من يقف مع الشعوب فى وجه الثورة المضادة و اعوانها المتثاقفين من المرتزقة و المتزلمين المتمولين ممن ينتخلون صفة الثقافة و الفكر.
و لا يترك الاخيرون- وهم مدفعي الاجر- لمن عداهم فضاءا للحركة بل و لا حتى للحياة. فقد راحوا يهددون كل من لا يتفق مع خطاب اسيادهم و من يستعصى على الغواية و علي كافة الثوار والمناضلين بالموت و يقتلونهم و يفتلعون عيونهم مثلما فى مصر و يحرقونهم احباءا كما فى سوريا وفلسطين و اوكرانيا.
واليكم عينة من التهديدات:
الحوار المتمدن
رسالة من الحوار المتمدن
و الصهيونية العالمية والقبلية - الصهاينة العرب-الثورة المضادة لا تغفر الاختلاف معها اذ يقلق المشروع الصهيوني وما تبرح غياته على مر الاف السنين تضليل لناس بتحريم ذكر الحقيقة مما يهدد الكذبة الكبرى التى يعيشها العالم منذ 500 عام على الاقل ان لم يكن منذ صلب المسيح او-و غب مجتمع المدينة بخطر فضحها .
فان لا تتهاون الثورة المضادة مع اي محاولة لفضح الاكاديب و انصاف الحقائق اليومية فان اشد ما يتطير منه لصوص الفكر من الصهاينة العرب افتضاح المسروق الذى ينتحلونه بعد تفريغه من محتواه. وقياسا يثابر الصهاينة العرب -العرب الموساديون على اغتيال شخصيات خصومهم حتى لا يفضح المسروق الذي يتعين معظم الصهاينة العرب المفلسين من كل موهبة و ضمير على انتحاله ثم يختلقون تهما لاصحابه الاصليين. واتحير فيما هو ذلك الذي يبرر به الصهاينة العرب- العرب الموساديون اقصاء ضحاياهم؟ لا بد انه تبرير عبقري لا تتفتق عنه سوى عقلية شيطانية مجرمة مثلما هي عقلية الشر دوما. و احزن ان ثمة من يسارع الى تصديق ذلك التبرير المزعوم دون تردد. فكان الكل اما ممن يقنع من الغنيمة بالاياب او –و يركض بدوره وراء التمول و العمالة و الاستزلام و الارتزاق .
وحيث تجد تلك المخلوقات فضاءا و كيمياءا مواتيان في زمان التغابن و الناس منهكون بالغم و الاحباط و مستهدفون للغواية و قد جوعوا فكريا و تنظيميا و روعوا ثقافيا و حضاريا- تجد تلك الكائنات سوانح مشرعة لما يفعلون و يتركون. ذلك ان الصراع غير متكافئ فهم منظمون ممولون أثرياء و نحن غير منظمين و نحن فرادى ومفقرون مما يجعله يتصور انه قد يسهل عليه الاستفراس بنا واحدا و احدا كما يقول ايميل من جرف يعضهم ادناه.
________________________________________
السيد/ة: خديجة صفوت
تعليق حول موضوعكم - المرأة و الثورة - المنشور في الحوار المتمدن
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404433http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404433
من: مناتي هيمان
بيش بلشت يابو بشت...والله لا اصفيكم واحد واحد بس خلي فد واحد يعترف وهوه تسونامي الله الكواد انزله عله روسكم
للرد نرجو استخدام البريد الكتروني
mailto:[email protected]@yahoo.com
|
|
  
|
|
|
|
نزار يوسف محمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست