أتمني (إيلا) , (أُسامة عبدالله) أو (هارون) لولاية الجزيرة ...!

Quote: ثلاثتهم أنجزوا

Quote: مع التاكيد بأن حزب المؤتمر الوطني لا يصلح لحكم السودان وفشل في ذلك طيلة ال 25 عام وإن كان لا بد من الشر فخير للجزيرة أن يحكمها ابناءها الكيزان من أن يحكمها الكيزان ( الغرباء) . وكذلك جميع الولايات الاخرى .

Quote: فشعار هارون سيتغير من (اكسح امسح ) الى ( تزرع نقلع )

Quote: جميعهم حرامية ولصوص قتلة فأيلا رغم جعجت السياحة وبزخه القشري في طرقات برتسودان فولاية البحر الاحمر مازالت تحلم بمشروع المياة الذي خطط له قبل عشرات السنين الجوع و المرض و الجهل متفشيات في ربوع ولايته ولو كنت متابع لعرفت ذلك من تقارير المنظمات الاممية اما هارون فهو قاتل سفاك للدماء ، الضجيج والجلبه التي خلقها له النظام في شمال كردفان ( النفير) ما هي الا اعادة انتاج لشخصيته التي قبحها بأفعاله واقواله من شاكلة ( اكسح امسح وقشو قش) لذلك صنعوا له هذه الهليمانه الترميمية ليسوقوه للشعب السوداني كبطل ولكن هيهات شعبنا ليس بهذه السذاجه اجار الله جزيرة الخير من القتلة وسافكي الدماء اما اسامة عبدالله فهو رجل نفعي طفيلي كأي كوز ولكنه اضافة الى ذلك اقصائي متقطرس فعندما تولى حقبة الكهرباء كون دولة داخل الوزارة ورفض الانصياع لوزارة المالية الاتحادية فاذا كان هذه وارة فما بالك لو سلم ولاية مثل ولاية الجزيرة هذا اضافة الى انه مجرم نكل وغدر بالمزارعين في قرى المناصير ولا اعتقد ان هناك احد يغفل عن هذا الامر

Quote: مشروع الجزيرة يحتاج لواحد منهم بخاصة إيلا وأسامة هارون فهما يمتلكان قدرة رعاية مثل تلكم المشروعات

(عدل بواسطة Osama Siddig on 12-16-2014, 11:36 AM)

Quote: فهذا الرجل له تاريخ دموي منذ أن كان ضابط في جهاز الأمن عذب الشرفاء بيده وإلى ولايته في دارفور وكردفان.. أشعل نيرانهما... هو بحق رجل المهام القـذرة أينما حل. ومجرد ترشيحه سيعني قلع كل شتلة في الجزيرة!

Quote: تحياتي مولانا محمد موسى لو شغلت مناصب الولاة والوزراء بالعدم عوض الجاز أو كمال عبد اللطيف مديراً لمشروع الجزيرة إيلا دا فريد عصره تحياتي وتقديري

Quote: ايلا اثبت وجوده من ناحية المدنية والعمران والبنية التحتية

Quote: تلبو أخوي صباح الخير ليك والأسرة مافي نظام فساد بنسبة 1000% ولا في نظام صالح بنسبة 100% ونحن كمواطنين مهمومين بأهلنا ولحدي ما يحدث تغيير للنظام الحالي إلى ظام آخر فإننا نحاول إنتقاء الأفضل في هذا النظام الحاكم الحالي

Quote: شمال كردفان احمد هارون

Quote: الوطني: قائمة الولاة المتداولة قائمة "واتساب" الثلاثاء, 16 ديسمبر 2014 11:14 التحديث الأخير ( الثلاثاء, 16 ديسمبر 2014 15:28 ) يوسف نفى أن يكون المكتب القيادي للحزب قد ناقش أمر الولاة وصف المتحدث الرسمي باسم حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان ما نشر عبر بعض الوسائط الإلكترونية حول تعيين الولاة وتحديدهم في قائمة تم تداولها عبر (واتساب) بأنه مجرد تخيلات. وأضاف "هم ولاة واتساب ليس إلا". ونفى ياسر يوسف صحة ماتردد عن مناقشة المكتب القيادي للحزب لمناقشة أمر الولاة، وقال "إن كل ماخرج في مواقع الواتساب من قوائم للولاة هو مجرد تخيلات، وهم ولاة واتساب ليس إلا). وأكد في تصريحات صحفية بالمركز العام لحزبه عقب اجتماع القطاع السياسي للحزب الإثنين حرص المؤتمر الوطني على قيام الانتخابات في موعدها. وشدد يوسف -بحسب وكالة السودان للأنباء- على ضرورة استمرار الوطني في عملية الحوار التي يجريها مع الأحزاب المشاركة في الحكومة وغير المشاركة بما يضمن مشاركتها في الانتخابات، مشيراً إلى أن الجمعية العمومية للحوار ستنعقد خلال أيام. وحول مانشر عن دفع قيادات الحزب بالنيل الأبيض بمذكرة لرئاسة الحزب لمحاسبة والي النيل الأبيض يوسف الشنبلي رد بقوله "إذا تم تسليم مذكرة ستكون أمام الأجهزة المختصة بالحزب وهي التي ستبحثها ولذلك لانريد أن نعلق على مثل هذه الأشياء" مستدركاً بالقول: هذا إذا صح أن هناك مذكرة قد سلمت للجهات المختصة". سونا

Quote: سعادة المحامي عساك طيب والحمد لله على عودتك للمنبر وكنت فقد افتقدت وجودك فيه.. صدقني إن مشكلة المشروع ليست فيمن يديره.. لأنه مهما كان لن يملك عصا موسي ليغير الحال المائل الذي آل إليه المشروع.. من قبل أدار المشروع البروفيسور الأمين دفع الله.. وبعده الشريف بدر.. مشكلة المشروع يا عزيزي سياسة دولة.. وسمعناها من البشير قبل أيام.. بأن المشروع عالة على الدولة.. والمشكلة الثانية هي (اللوبيات) المستفيدة.. من بقاء الحال على حاله.. فمشكلتنا الأنانية في المقام الأول.. وعدم الوطنية.. وتغليب المصلحة الشخصية على مصلحة كل مواطني السودان.. وهذا داء تعاني منه أغلب مؤسسات وهيئات الدولة.. المشروع أصبح مسخرة والله العظيم.. وعلامة فارقة على تعاسة وسوء تقدير المسؤولين جميعهم عن هذا الأمر.. معظم أصول المشروع تم بيعها بشهادات ملك حر.. وليس في الإمكان إعادتها من مشتريها.. جزء من المزارعين باع للدولة.. والجزء الأكبر تمسك بحقه في الأرض لإنها إرث وتاريخ ومستقبل ضد المجهول.. باختصار المسألة تحتاج إلى (وثبة) قوية من المزارعين أنفسهم.. لا (إيلا) ولا (أسامة) يستطيعون تغيير الحال الحالي..

Quote: لا يصلحون للحكم ايلا تجربة فاشلة في البحر الأحمر مجموعته ( حمادة سونا والبصيري وبسطان وبقية الجماعة ) اسامة عبدالله وقصة أموال الكهرباء. ( عبدالعاطي هاشم ) احمد هارون ( جرائم الحرب )

Quote: بالله شوف أمنيات من ينتسب لمهنة المحاماة في زمن الشمولية! يتبرع ويعلن أمنياته الإنقاذية دون أن يسأله أحد! يعلنها هكذا، وهو يجهش بالبكاء من فرط متلازمة العوز "الولائي" المكتسب!

Quote: مشكلة الجزيرة والسودان عموماً ليس من يحكم ، في ظل سياسات أهل الأنقاذ القائمة على إصلاح ولاية من يحبون وتدميرولاية من يكرهون فكل منطقة في السودان تنال حظها من التعمير وفق الأهواء وسياسة والضد والمع الجزيرة التي أراد لها أهل الإنقاذ أن تؤول لما ألت اليه لم تتغير الأوضاع فيها وقد تعاقب عليها عدد مهول من الولاء بعضهم من أبنائها وأخرون غير أبنائها فهل هؤلاء جميعاً فاشلون ، وننتظر الفرج الأن من أيلا أو أسامة أو هارون !!!! لو حكم الجزيرة د. مهاتير محمد صاحب طفرة ماليزيا ستظل كما هى طالما أستمرت الإنقاذ وأهل الإنقاذ

Quote: استاذ احمد موسى سلام واحترام قد ترى ان هناك بصيص امل في ان تنجب الانقاذ رجل خدوم ويمكن ان يقدم شيئا لمن ولي عليهم ولكن ليست الاشياء كما تبدو يا عزيزي كل من تراه ان قدم اسأل عنه ابناء الولاية التي يتولاها حينها ستسمع م يزهلك وسوف تتأكد اته لم ينجح احد مودتي

Quote: الحاج عطا المنان تمنيته للولاية الشمالية و يا بخت من تظفر به اما الجزيرة فلها الصنديد كمال عبداللطيف او الدباب السفير حاج ماجد سوار .... كلاهما ذو همة عالية ولا يخشون في الحق لومة لائم

Quote: كنت على الأقل أتوقع من الأخ أحمد موسى أن ينتقد و يأسى على ما آل إليه حال الجزيرة و أهلها قبل أن يقترح علينا ثلاثتهم، أليس هذا أخى أحمد من قبيل الإذعان و الرضا بالحال المائل؟ إن كانت هذه أفكارك للحل بالجزيرة فأظن أن ليل الجزيرة سيطول. .....

Quote: لا تتوقعوا خيراً فآخر التسريبات تقول: إيلا باق فى ولايته هارون باق فى ولايته أ مين حسن عمر ولاية نهر النيل كمال عبد اللطيف ولاية الشمالية أو الجزيرة والبقية تأتى!!!!

Quote: ونحن في الجزيرة لا ننتظر خير من حكومة المجرمين واللصوص والطبالين (أمثالك)