صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 01:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-14-2014, 04:56 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم!

    في كتابه (أيمن الظواهري كما عرفته) حكى محامي الإرهاب المصري / منتصر الزيات قصة غلام يتراوح
    عمره بين الثالثة عشر و الخامسة عشر اتهمته الجماعة الإسلامية المصرية ايام وجودها في الخرطوم منتصف
    التسعينات بالتخابر مع النظام المصري و التعامل مع ضباط للمخابرات المصرية مقيمين في الخرطوم. الغلام كان
    ابنا لأحد اعضاء الجماعة - و الذين كانوا يقيمون في السودان مع أسرهم - و في المحاكمة اضيفت للتهمة الرئيسية
    تهمة ممارسة " اللـــواط" و تم الحكم عليه بالاعدام و نفذ الظواهري الحكم بنفسه و قتل الصبي بمسدسه في حضور
    والده.
    يقال أن الأمن السوداني هو من رصد علاقة الولد بعناصر المخابرات المصرية و هو من سلمه للظواهري و جماعته
    ليقوم بمحاكمته في محكمة خاصة دون اعتبار لسيادة البلد التي يقيم فيها و دون احترام لقوانينها و لقضائها.
    السودانيون سكتوا عن سلوك الجماعة لأنهم لا يستطيعون التعرض للعناصر المخابراتية المصرية و لا الدخول في
    مواجهة مع الحكومة المصرية.
    الولد تم تأكيد بلوغه سن التمييز بواسطة محكمة الظواهري بالنظر لشعر عانته :(

    (عدل بواسطة سيف النصر محي الدين on 12-14-2014, 05:05 PM)

                  

12-14-2014, 04:57 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    http://www.elzayat.org/show_bks_3.htmhttp://www.elzayat.org/show_bks_3.htm

    معلومات عن الكتاب من الموقع الشخصي للكاتب.
                  

12-14-2014, 05:00 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    القصة كما رواها أحد اعضاء الجماعة على أحد المنتديات :

    Quote: لرد على قصة "الصبي الذي أعدمه الظواهري أمام عيني والده !!"


    بقلم أبي عبد القدير القمري

    زعم الكذاب منتصر الزيات –عليه من الله ما يستحق- في كتابه "أيمن الظواهري كما عرفته" تحت عنوان (إعدام صبي) أن الدكتور أيمن الظواهري نصره الله قد أعدم صبي أمام عيني والده!! ، وراح الزيات ينسج خرافات من وحي خياله، ويغمز ويسب الدكتور أيمن حفظه الله.
    فأردت أن أكتب لله ثم للتاريخ وذبًا عن عرض حكيم الأمة الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله رجاء أن يذب الله عن وجهي النار يوم القيامة.
    فأقول مستعينا بالله وحده: "بدأت القصة بشاب اسمه أحمد -ابن أحد المجاهدين- وكان في دينه رقة، وكان مغرم بمشاهدة الإفلام والذهاب إلى السينمات، وفي يوم وهو في السودان وفي أحد المحلات التجارية لشراء بعض أغراضه، إذا به يسأل العامل عن السينمات التي في المنطقة، وكان هذا العامل مجند من قبل المخابرات المصرية، فقال له عميل المخابرات: "إنني أعرف صديق لي يمكنه أن يذهب معك"، وبالفعل عرفه هذا الخائن على أحد ضباط المخابرات المصرية ويدعى أسامة مهنا - قبحه الله - وبالفعل تعرف هذا المرتد على أحمد وذهب معه إلى السينما وأغدق عليه من المال وتوضدت العلاقة بينهم، ودعاه ذات يوم إلى الذهاب معه إلى منزله لمشاهدة بعض الأفلام، وفعلا ذهب معه إلى منزله، وفي منزل هذا الضابط المرتد جلسوا يشاهدون بعض الأفلام الجنسية -عفا الله شباب المسلمين- وقام هذا المرتد وبعض رفاقه ومارسوا معه الشذوذ، وبدأ تجنيد أحمد وإغرائه بالأموال وبالزنا بالخادمة السودانية وبممارسة الشذوذ معه، وأجتهد أحمد في دعوة غيره.
    وقام هذا المخذول المدعو أحمد باستضافة ابن أحد قادة جماعة الجهاد المصرية في بيته وهو مصعب ابن الشيخ محمد شرف -أبي الفرج اليمني- وكان مصعب قرة عين لأبيه وللإخوة فقد كان حافظا لكتاب الله جلا وعلا كاملا، ذو ذكاء مفرط، وبالجملة فقد كان مصعب موهوب ومحبوب من جميع الإخوة، فدعاه أحمد في منزله ودعاه ليشرب معه مشروب وكان يحوي مخدرا، ومارس معه الشذوذ، ولما أفاق مصعب أخبره المخذول أحمد بما فعله معه وبأنه صوره، وأنه إن لم يستجب له فسيفضحه، وانضم مصعب إلى أحمد في الذهاب إلى شقة الضابط ومارس معه ما مارسه مع أحمد من مشاهدة أفلام شاذة وممارسة الفاحشة مع الخادمة ثم ممارسة اللواط معه بغير أختياره أولا ثم باختياره بعد ذلك ثم دفع بعض المال مقابل ذلك وتعود أحمد ومصعب على الذهاب إلى شقة الضابط يوميًا تقريبا، وبدأ تجنيد مصعب وبدأ العمل مع المرتدين في المخابرات المصرية، وبدأ مصعب في خيانة دينه وأبيه وإخوان أبيه والتجسس على أعضاء جماعة الجهاد ونقل أخبارهم إلى المخابرات المصرية، حتى أنهم أعطوه جهاز تصنت وعلموه كيف يركبه، وبالفعل قام مصعب بزرع جهاز التصنت تحت حوض المياه في شقة كان قادة الجماعة اجتمعوا فيه لحضور وليمة وكان من بينهم أمير الجماعة الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله.
    وقد اعترف مصعب في المحكمة الشرعية أن المخابرات كانت قد أعدت حقيبة بها متفجرات ليضعها في مضافة الشباب حيث كان يلتقي الدكتور أيمن الظواهري –حفظه الله- بهم كل جمعة بعد العصر.
    وأبدأ أبوه يشكو من عدم انتظام أبنه مصعب في حضور المقرأة التي كانت تقام في بيت أبي الفرج نفسه بعد صلاة الفجر كل يوم، على تغير حال ولده مما حدا ببعض الإخوة لمراقبته عن قرب والاطلاع على زياراته المتكررة وغير المفهومة لشاب آخر أسمه أحمد.
    وبينما مصعب وهو راكب مع الضابط في سيارة وكانت تابعة لهيئة ديبلوماسية، رأه أحد الإخوة ثم قبض على مصعب، وتم تحقيق مبدئي وخرج بوصية من الدكتور أيمن الظوارهري –حفظه الله- إلى أبي الفرج أن يهتم بأبنائه وخاصة مصعب ولو أدى ذلك إلى عدم حضوره للعمل، وأكد الدكتور أيمن على أبي الفرج أن لا يصحب أبنه مصعب المضافة أو المكتب وأكد الدكتور ذلك عدة مرات على أبي الفرج.
    واستمرت مراقبة مصعب من قبل بعض الإخوة مع التأكيد على أبيه لإرساله إلى "الخلاوي الشرعية" وهي مكان لتحفيظ القرآن ومراجعت وكانت خارج الخرطوم لإبعاده عن زميله أحمد بعد تكرر ذهابه إليه وارتياب الإخوة من ذلك، ولكن وبعد أن أرسل أبو الفرج مصعب إلى أحد الخلاوي بفترة قصيرة إذا مصعب يعود إلى الخرطوم ثانية مما حدا بالإخوة لتشديد الرقابة عليه لعدة شهور تم التأكيد من حالة بصورة مفصلة ويقينية، ثم جاء أبو الفرج نفسه في أحدى الليالي يشتكي من أن مصعب وبعدما تأخر يومًا في الحضور إلى البيت ذكر قصة مفادها أن ثلاثة مصريين قد خطفوه في سيارة وذهبوا به إلى أحد البيوت في الخرطوم ووجهوا إليه بعض الأسئلة عن المجاهدين في تنظيم القاعدة وجماعة الجهاد، وكانت القصة غير محبوكة مما حدا بالإخوة إلى الاهتمام الشديد بأمره وتشديد مراقبته بعدها، فتبين أنه مازال يتردد يوميًا على أحمد وأن الاثنين يذهبون إلى أحد البيوت المشبوهة والتي يسكنها اثنين من المصريين مع خادمة سودانية بدون عائلات، وألح بعض الإخوة على الدكتور أيمن –حفظه الله- بالقبض على أحمد ومصعب.
    وذهب بعض الإخوة إلى بيت أبي الفرج ونادوا مصعب، وتعمد الإخوة أن يوحوا إلي مصعب أنهم قد عرفوا ما يفعله هو وصديقه أحمد فنهار مصعب وبكى بكاء شديدا، واعترف مصعب أمام الإخوة، فقام أبو الفرج بضربه ضربا شديدا بيده ورجله، فأخذوه الإخوة من يده خشية أن يقتله، وقبضوا على مصعب وذهبوا به.
    ووضعوه تحت الحراسة في أحد الأمكنة ثم أخبروا الدكتور أيمن حفظه الله فأمر بالتحقيق المتصل معه، فقام بذلك الأخ الذي كلف بالتحقيق ورفع مذكرة مكتوبة توصي بالتحقيق القضائي معه وتم تعين قاضي الجماعة للقيام بذلك، كما تقضي اللائحة الداخلية للجماعة والتي وافق عليها أبو الفرج نفسه وشارك في وضع بعض بنودها، ثم سُلّم مصعب وأحمد بعد القبض عليه أيضا إلى القاضي والذي قام بالتحقيق الشرعي المتصل معهما، وتم تصوير هذا التحقيق بالفديو قطعا للقيل والقال وكثرة الكلام حيث كانت هذه الحادثة هي الأولى من نوعها تقريبًا، وقد اشترط القاضي عند تكليفه بذلك من الدكتور أيمن حفظه الله بعدم التدخل من أي جهة في سير التحقيق أو تنحيته، فتعهد الدكتور أيمن بذلك وتم التحقيق معهما على عدة أيام وكانت الأسئلة مفصلة قاطعة لكل شبهة في عدم البلوغ أو الجهل أو الإكراه، حيث سأله القاضي: هل بلغت؟ فقال مصعب: نعم قبل عدة شهور، ثم سأله هل تعرف حرمة الفعل الذي فعلته؟ قال: نعم حرام وأن مولاة الكفار والمرتدين حرام بنص القرآن.
    وهذا ملخص ما جاء في التحقيق القضائي، والذي ظهر فيه جليا أنه لم يمارس على أحدهما فيه أي نوع من الضغط أو الإكراه المادي أو المعنوي ولما تبين لأبي الفرج أن ابنه متورط مع الآخر في هذه المصيبة، جاء إلى الدكتور وقال له: "إن كنتم ستقتلون أبني حدا فدعوني أقتله بنفسي حتى أستريح"، فقدر الدكتور أيمن موقفه تقديرا عظيما وأثنى عليه ثناءًا شديدًا، وبعد أنتهاء التحقيق القضائي تبين منه أن أحمد قد سرب بعض المعلومات عن الإخوة في القاعدة وتحركاتهم وأسفارهم، وأن مصعب سرب شيئًا آخر عن تحركات بعض أفراد جماعة الجهاد مما تسبب في القبض على بعضهم، وكان حكم القاضي بأنهم قد ارتكبوا عدة أشياء يجب أن يعاقبوا عليها وهي:
    1- إيصال معلومات تضر بالمجاهدين إلى عدوهم مع علمهم التام بالعدوة القائمة بين الفريقين.
    2- ممارسة اللواط وتكراره بأختيارهم مقابل بعض المال.
    3- ممارسة الزنا مع الخادمة السودانية التي كانت تعمل لدى المصريين.
    وكان حكم القاضي بقتلهم على البندين (1) و(2) نسأل الله أن يغفر لهم وأن يسامحهم ويتقبلهم.
    وتم تنفيذ الحكم عليهما بعيدًا عن الدكتور أيمن الظواهري -حفظه الله- وأعضاء الجماعة الآخرين.
    ونريد أن نبرز للقارئ الحقائق التالية:
    1- هذا المطعن على شيخنا حفظه الله هو فخر للشيخ ولجماعة الجهاد قاطبة إذ أنهم ما خرجوا إلا لتحكيم شرع الله تعالى على خلقه، وها هم ينفذون حكم الله تعالى على أنفسهم علي أولادهم قرة عيونهم، وهو امتثلا عملي لقول الله تبارك وتعالى "فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما". فعده الجهال مطعن على الدكتور حفظه الله.
    اذا محاسني اللاّتي أدلّ بها *** كانت عيوبي فقل لي كيف أعتذر!!
    2- أن القاضي -الذي حكم في القضية- عند تكليفه بذلك طلب من الدكتور أيمن حفظه الله بعدم التدخل من أي جهة في سير التحقيق أو تنحيته، فتعهد الدكتور أيمن بذلك، وهذا يدل على الدكتور أيمن لم يكن له دخل في هذه القضية ولم يأمر بقتلهم بل فوض أمرهم إلى القضاء الشرعي.
    3- أن الدكتور أيمن الظواهري حفظه الله رد على هذه الجريمة بعملية نوعية على المخابرات المصرية، ألا وهي تفجّير السفارة المصرية في باكستان عام 1995م والتي كانت وقرًا لعملاء المخابرات المصرية.
    4- أن المحكمة الشرعية صورت أعترفات مصعب وأحمد علي شريط فيديو قطعا للقيل والقال وكثرة الكلام حيث كانت هذه الحادثة هي الأولى من نوعها تقريبًا. والذي ظهر فيه جليا أنه لم يمارس على أحدهما فيه أي نوع من الضغط أو الإكراه المادي أو المعنوي.
    5- أما زعم منتصر الزيات أنه المتهمين بتلك الخيانة كانا "صبيين" ليس من الأنصاف ولا من الأمانة العلمية في شيء.
    6- وأنصح إخواني بقول الله سبحانه "يا أيها الذين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا" واحذرهم مما وصف الله سبحانه بقوله "سماعون للكذبأكالون للسحت" أنصحهم برد أخبار أمثال منتصر الزيات وأشباهه حيثأنهم ساقطوا العدالة لموالاتهم لأعداء الله سبحانه وتعالى.
    وأخيرا: أذكر منتصر الزيات وأمثاله بقول الله سبحانه: " والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا" وأذكرهم بقوله سبحانه في الحديث القدسي "من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب"
                  

12-14-2014, 05:15 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    سلامات يا دكتور سيف
    هذه الحادثة رواها ايضا هاني السباعي مدير مركز المقريزي في لندن الآن. ولكنه قال ان حكم الاعدام نفذ في الصبي .
                  

12-14-2014, 05:25 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: Yasir Elsharif)

    سلامات يا دكتور ياسر
    نعم هاني السباعي ايضا روى هذه الحادثة. اعتقد أن حسب راوية السباعي أن كلا الولدين قد تم قتلهما.
    جماعة الظواهري هي "الجهاد" و ليس " الجماعة الإسلامية كما كتبت أنا في مقدمة البوست" .
                  

12-14-2014, 05:28 PM

تبارك شيخ الدين جبريل
<aتبارك شيخ الدين جبريل
تاريخ التسجيل: 12-04-2006
مجموع المشاركات: 13936

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    Quote: وكان في دينه رقة، وكان مغرم بمشاهدة الإفلام والذهاب إلى السينمات

    Quote: وتم تنفيذ الحكم عليهما بعيدًا عن الدكتور أيمن الظواهري -حفظه الله- وأعضاء الجماعة الآخرين.

    أعدموا طفلين في الحقيقة ... صعب عليهم إعدام ابن قيادي وحده ... فألقوا اللوم على قاصر آخر ... وأعدموهما ...






    ... المهم ....
                  

12-14-2014, 05:37 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)

    سلامات يا تبارك.
    هنا القصة برواية هاني السباعي:

    Quote: عملية إسلام آباد
    لكنها نفّذت في ذلك العام عملية أساسية تمثّلت بتفجير السفارة المصرية في إسلام آباد. فلماذا تمت هذه العملية؟
    قالت جماعة الجهاد بعد العملية انها فجّرت السفارة انتقاماً من عملية كبيرة قامت بها المخابرات المصرية. إذ شهدت تلك الفترة صراعاً مخابراتياً بين الحكم المصري وجماعة الجهاد. كان كل منهما يخدع الآخر. الحكم يضحك على جماعة الجهاد وهي بدورها تضحك عليه. لكن الدولة، بحكم انها دولة لها إمكانات كبيرة، كان لها السبق.
    الذي حصل ان جماعة الجهاد ارادت ان تخدع المخابرات المصرية في السودان. عملت إعلاناً طريفاً جداً وهو ان الدكتور أيمن الظواهري سيذهب الى سويسرا. ووزّعوا الإعلان على وكالات الأنباء، وفيه ان الدكتور سيعقد مؤتمراً صحافياً في سويسرا، وحددوا المكان والزمان. تحدثت الصحف ووكالات الانباء، بما فيها جريدة الحياة، عن هذا الموضوع. وقبل اليوم من التاريخ المحدد أصدرت جماعة الجهاد بيان اعتذار قالت فيه انه بلغها ان المخابرات المصرية تُحيط بالفندق وتتآمر لقتل الدكتور، ولهذا السبب تأجل ظهور الدكتور الى حين آخر. صدّق العالم كله الرواية وقال إن الدكتور طلب اللجوء السياسي في سويسرا. لكنه كان طبعاً في السودان.
    الحكومة المصرية كانت الوحيدة التي تعرف انه في السودان وان كل القضية خداع بخداع. لكن الحكومة المصرية سارت في الخدعة على رغم ذلك. فاحتجت لدى الحكومة السويسرية وسألت: كيف تسمحون لمثل هذا الرجل بدخول بلادكم. فرد السويسريون بأن ليس عندهم رجل بهذا الإسم. فقال المصريون: ربما دخل باسم آخر. وقدموا احتجاجاً الى الحكومة السويسرية وأثاروا ضجة كبيرة في وسائل الاعلام.
    كانت المخابرات المصرية تعرف ان القصة كلها فقاعة إعلامية. لكنها مشت في الحيلة لأنها كانت تُخطط لشيء آخر. ففي تلك الفترة كان ضابط مصري جنّد ولداً عن طريق بعض الناس السودانيين. فالمخابرات المصرية كان لها نفوذ كبير في الخرطوم وكانت تتصرّف كأنها ساحة تابعة لها ومتحكمة فيها. وعلى رغم ان الحكومة السودانية كانت طردت المصريين، إلا أن هؤلاء كانت عندهم ذيولهم هناك. فاستطاعوا تجنيد إبن أحد الاخوة. اصطادوه في إحدى المكتبات وسألوه عن الأمور التي يحبها. دعوه الى لقاء. قالوا له: تعال نشرب الشاي او العصير وعندنا أفلام واشرطة فيديو جميلة. جاء اليهم الولد واسمه أحمد، فقدّموا له عصيراً يحوي مخدراً ومارسوا معه اللواط وصوروه. وبعدما أفاق عرضوا عليه الصور وهددوه بإخبار والده، وهو رجل متدين نشط مع إحدى الجماعات العاملة في ذلك الوقت مع الشيخ اسامة بن لادن، أي تنظيم القاعدة. الولد مصري لكن والده لم يكن تابعاً لـ"جماعة الجهاد". فخضع الولد وصار يذهب اليهم ويعطيهم معلومات واسراراً ويحكي لهم عن الجماعة التي يعيش في وسطها.
    وبعد هذا الولد، جُنّد ولد آخر اسمه مصعب هو إبن ابو الفرج اليمني أحد قادة "الجهاد" وهو مصري وليس يمنياً. جُنّد بالطريقة ذاتها. قال له الولد الأول: تعال معي عند صاحبنا وهناك سقوه عصيراً وخدّروه وقالوا له في النهاية انهم صوّروه وعملوا فيه كذا وكذا. كان ابو الفرج في تلك الايام في جماعة الجهاد والولد يعيش مع عائلات الجماعة وبينهم الدكتور الظواهري. وهكذا جُنّد الولد.
    المخابرات السودانية كانت تُراقب ما يحصل، كونها تراقب أصلاً تحركات الديبلوماسيين. فصوّرت الولد وهو ينزل من سيارة تابعة لهيئة ديبلوماسية. عرفت انه إبن ابو الفرج ووالده تابع لجماعة الجهاد. فذهبوا الى الدكتور وقادة الجماعة وقالوا لهم ان الولد يتردد على هؤلاء الناس ويجب ان تراقبوه. قدّموا المخابرات السودانية لهم تقريراً عن ذهاب الولد الى هذه الفيلا او تلك.
    طلب السودانيون من جماعة الجهاد القبض على الولد واستدعوا والده. قالوا له ان الولد صغير ولن نعمل له حاجة. لكنهم سألوه عما كان يفعل فأخبرهم. فقالوا انه يجب عليه ان يتوب الى الله على أساس انه أُكره. تسامح السودانيون في الموضوع وسلّموا الولد الى ابيه.
    وبحسب حيثيات الحكم الذي اصدرته جماعة الجهاد وقد قرأت نصّه الذي وزع على حركات إسلامية مع أشرطة فيديو للتحقيق الذي حصل، فإن الوالد قال ان الافضل ان يُرسل ابنه الى "الخلاوي الشرعية" في السودان حيث يُحفّظ القرآن. أُرسل الولد الى هناك، لكنه صار يقوم بتصرفات غير جيدة في الخلاوي، واشتكى منه الطلبة الاخرون الذين قالوا انه يقوم بحاجات غريبة ويحاول ان يراودهم. فتم استدعاؤه من هناك.
    كان والده مشغولاً دائماً ويسافر دائماً، وابنه استسلم للشيطان. إذ ذهب وأخبر الذي جنّده انهم يريدون ارساله الى الخلاوي الشرعية، وأبلغه أموراً في منتهى الخطورة. فاحت رائحته عند المخابرات السودانية، وعرفت "جماعة الجهاد" انه يتردد على شقق معينة ويحكي للمصريين ماذا يحصل في اوساطهم. عرفوا ان جلسات الجنس تتم باختياره. ففي حيثيات الحكم يقول الولد: انا عاوز اروح لعند ... "علشان ... عليّ". جماعة الجهاد اعتبرت ان الاولاد دُمروا. ابن ابو الفرج كان يحفظ القرآن كله.
    لم يرض الولد ان يعاون الناس الذين كانوا يحققون معه وصار يضللهم. سألوه عن الرجل الذي يقابله وعن الأماكن التي يقابله فيها، فصار يعطيهم اسماء وأماكن غير حقيقية لكي "يضللهم". كانت المخابرات السوادنية مازالت على الخط، فحذّرت جماعة الجهاد منه. وطلبت منهم تغيير أماكنهم، لكي لا يعرفها الولد. وانتهت المسألة عند السوادنيين عند هذا الحد.
    لكن الولد كان مستمراً في طريقته. طلبوا منه ان يدخل المكتب الذي كان يجتمع فيه الدكتور مع بقية قادة الجماعة ويضع لهم جهاز تنصت في الهاتف - بعدما علّموه كيف يفعل ذلك - ووعدوه بأن يسلموه شنطة متفجرات. كان ذلك يوم خميس تقريباً. حاولوا ان يعطوه حقيبة متفجرات وطلبوا منه ان يأخذها الى المكتب الذي يتجمع فيه عادة الناس الجهاد ويتركها هناك، وعلّموه كيف يتم تشفيرها.
    قُبض عليه بعد تسلمه الشنطة وهو ينزل من سيارة الشخص المصري. كانت جماعة الجهاد تراقبه، وكذلك المخابرات السوادنية. كل منهما يعمل لوحده، لكن الطرفين كانا يراقبانه. قُبض عليه والشنطة معه. وكان الامن المصري في تلك الفترة يؤكد ان زمام المبادرة في يده، وانه يعلم أين هم. تركوا الإعلام يسير في موضوع أن الدكتور موجود في سويسرا، لكنهم كانوا يسيرون في خطة تفجير كوادر جماعة الجهاد كافة في وقت واحد. كانت الخطة تقضي بإدخال شنطة المتفجرات الى المكتب.
    ولكن قُبض على الولد ومعه الشنطة. فأخذته المخابرات السودانية في أول الأمر. لكن جماعة الجهاد قالت لهم "ان الولد بتاعنا" ولازم نحقق معه. سجنه السودانيون عندهم في انتظار النظر في أمره. وكانت الجماعات الإسلامية كلها متجمعة آنذاك في السودان وعرفت بالموضوع. فحصلت فضيحة.
    قال بعض الناس ان جماعة الجهاد يجب ان تأخذ الولد من الأمن وتحقق معه فـ"قصة الدلع غير مسموح بها". أرادوا الضغط عليه ليتكلم. قالوا ان السودانيين لن يحققوا معه بالطريقة الصحيحة. فذهبوا الى الأمن السوداني وخدعوهم بالمسايرة وأخذوا الولد منهم. كيف أخذوه؟ ليس واضحاً حتى الآن.
    ثم بدأ التحقيق مع الولد والولد الآخر الذي جنّده. اعترفا. لم يكن هناك دلع في التحقيق معهما، مثلما كان يحصل عند السودانيين. اعترف الولد أولاً انه فتح شنطة والده وكان فيها جوازات سفر لرحلة احد الاخوة الذين قبض عليهم، خلال نزوله الى إحدى الدول العربية. لم يكن أحد يعرف بذلك. اعتُقل خمسين يوماً في الدولة التي نزل اليها ثم رُحّل الى مصر. وهو يقضي فترة العقوبة الآن. كذلك اعتُقل أخ ثان كان من المقرر ان ينزل الى مصر. قُبض عليه عند حدود دولة وهو يحمل جوازاً غير جوازه الحقيقي. امسك به المصريون وحكموا عليه بالإعدام. وقد اعترف الولد بذلك، وصار يتكلم عن أسرار لا يعرفها أحد. ففي شنطة والده كانت الجوازات التي ستُسلّم الى الشباب.
    كانت المخابرات المصرية تستأجر شققاً أمام الشقق التي يعيش فيها اعضاء جماعة الجهاد في الخرطوم. وكانوا يجلسون طوال النهار في الفيلا ويضعون كاميرا ويسألون الولد من هو الذي دخل فيقول لهم هذا الشيخ الفلاني وهذا ابو فلان. كان يعرف كنى بعض الناس واسماء بعضهم.
    كل ذلك كُتب في محضر التحقيق وظهر في شريط الفيديو. لكن بعد الاعترافات، ناقشت الجماعة الناحية الشرعية في الموضوع. طرح بعض الناس هل يجوز ان يُقام عليهما الحد وهما فتيان. فكشفوا على الأولاد ووجدوا انهم انبتوا فعلاً ويحتلمون .... تأكدوا انهم بالغون. ثم أصلّوا للموضوع وردوا على الشبهات الشرعية، وقالوا ان الحكم عليهما هو حكم اللوطي وحكم الخائن والمتآمر لقتل الناس. قالوا لهما: هل تعلمان ما حكم الذي يتعامل مع الأمن؟ اجابا: مرتد. وهل تعلمان انها خيانة شرعية؟ فردا: نعلم انها خيانة شرعية. سألوا الولد: ما الذي دعاك الى ان تفعل ذلك على رغم اننا اعطيناك فرصة وكان بإمكانك ان تتوب الى الله سبحانه وتعالى. كان ذلك في المرة الأولى لكنك رجعت اليهم مرة ثانية. فرد عليهم: هو كده اي جاء على باله ان يفعل ما فعل. تكلم بهذه الصفاقة. اما الولد الآخر، أحمد، فطُلب منه ان يكتب وصية أبيه وأمه، فكتب انتم االسبب ولا احبكما.
    قال ناس في جماعة الجهاد ان الأمر خطير جداً. كانوا يريدون الوصول الى المسؤول عن تجنيد الأولاد. خططوا لاعتقاله من خلال إقامة حفلة يأتي هو اليها حيث يُعرّى من ملابسه ويأتون برجل ... فيه.
    في النهاية، أصدرت جماعة الجهاد حكم الإعدام على الولدين ونُفّذ. وقالت انها فجّرت السفارة في باكستان رداً على عملية الخرطوم.
    عندما جاء الشيخ ابو الفرج وعلِم بإعدام إبنه ذُهل. أثار بعض الناس عنده الشبهات، فتسبب ذلك بمشاكل بينه وبين الدكتور وجماعة الجهاد. قال ان الجماعة كان يجب ان تترك له موضوع التصرف بمسألة إبنه. هاجمها. لم يكتف بالانسحاب منها، بل صار يشتمها إذا اقتربت منه. قال لهم: قتلتم ابني ولم تعطوه حقه الشرعي. فردّت عليه الجماعة: أنت من كان يقول انني اريد ان اغسل عاري بنفسي. سافرت وعدت ووجدت اننا اقمنا على إبنك الحكم الشرعي وعيّنا قاضياً خاصاً له. هذا كان ردهم عليه. لكنه وجد فريقاً آخر شجّعه ودعاه الى الانضمام اليهم وقالوا له ان جماعة الجهاد ضالة.
    تسبّب إعدام الولدين بأزمة بين الجهاد والحكومة السودانية. قال السودانيون انهم لم يعرفوا بأن الجماعة قتلتهما. قالوا لهم: انتم ظانون أنفسكم ايه، دولة داخل دولة. حصلت مشادة بينهم. ورد الدكتور الظواهري، بحسب الكلام الذي سمعناه عنه، بأننا ما كنا نُطبّق سوى شرع الله، وإذا لم نطبّقه على أنفسنا فإنه لا يصلح ان نطبّقه على الآخرين. وأضاف للحكومة السودانية: نحن ضيوف عندكم. انتم تطبقون مشروعاً إسلامياً، ونحن قمنا بواجب شرعي، فإذا ارتكب واحد منا جريمة لا بد ان نطبق عليه حكم الشرع. فإذا لم تطبّقوه انتم، يجب علينا نحن ان نطبّقه. وإذا لم نفعل ذلك، فالأفضل لنا ألا نكوّن جماعة إسلامية.
    هنا رد السودانيون بطرد الجماعة وقالوا لهم: مع السلامة. قالوا: اعطونا فرصة لنأخذ نساءنا وأغراضنا. فرد السودانيون: لن نسلمكم إلى مصر، ولكن ارحلوا من هنا. لم يعطوهم فرصة لترتيب اوضاعهم. حملوا أغراضهم بسرعة ورحلوا الى افغانستان وتفرّقوا في الأرض. السودانيون لا يعترفون بذلك، لكن هذه هي الحقيقة.
                  

12-14-2014, 05:40 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    يوحنا جاد حاول ركز و خليك جاد شوية.
                  

12-19-2014, 02:57 AM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    http://classic.aawsat.com/details.asp?issueno=8786andarticle=142079#.VJOFNsAKAhttp://classic.aawsat.com/details.asp?issueno=8786andarticle=142079#.VJOFNsAKA
                  

12-19-2014, 08:00 AM

محمد المسلمي
<aمحمد المسلمي
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 11831

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    يادكتور سيف سلام
    هل انت مستنكر الإعدام كما في الرواية انه خائن
    ام مستنكر أسلوب المخابرات المصرية في اغتصاب
    وتخدير هذا الصبي وممارسة الجنس معه متكرر
    ام انت مستنكر ان الإعدام تم داخل السودان

    -----------
    البوست ده زي بيضت ام كل كلي كان شلتها قتلت أمك وان خليتها قتلت أبوك
                  

12-19-2014, 12:05 PM

محمد المسلمي
<aمحمد المسلمي
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 11831

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    منتظرك
                  

12-19-2014, 12:56 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    حبابك يا مسلمي
    - انا معترض على قتل الصبي أساسا ، لانه تم خارج نطاق القضاء، و لأنه
    تم في حق قاصر يختلف وضعه قانونا عن الراشدين.
    - و معترض على معرفة النظام السوداني و اجهزة أمنه بوقوع جريمة اعتداء في
    حق الصبي و رغم ذلك سكت عن المصريين و لم يتعرض لهم بشئ.
    - و معترض على السماح لجماعة من المجرمين بإقامة دولة داخل الدولة فتجري
    المحاكمات و تنفذ الأحكام دون اعتبار او احترام لسيادة البلاد.
    - و معترض على أن الظواهري الذي قتل الغلام لم يتم تقديمه للمحاكمة بجريمته.
                  

12-19-2014, 02:06 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    كلامي الفوق ده مضروب في اتنين يا مسلمي لأنو الضحايا
    ولدين ما واحد.
                  

12-19-2014, 02:32 PM

محمد المسلمي
<aمحمد المسلمي
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 11831

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    يادكتور سلام
    مداخلتك الاخيرة دي والله ضحكتني ضحك شديد مضروب في اتنين دي
    -------
    بجيك راجع بي رواقة
                  

12-19-2014, 04:18 PM

هشام عباس
<aهشام عباس
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 5609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    محمد المسلمى اخوى
    والله لو حاولت تبرر للجريمة دى باى مبرر مهما كان فلا لوم علينا ان نصنفك ارهابيا لا تقل فى شئ عن الدواعش
    يا راجل اتق الله دى جريمة لا يجوز تبريرها باى طريقة
                  

12-19-2014, 04:18 PM

هشام عباس
<aهشام عباس
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 5609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    محمد المسلمى اخوى
    والله لو حاولت تبرر للجريمة دى باى مبرر مهما كان فلا لوم علينا ان نصنفك ارهابيا لا تقل فى شئ عن الدواعش
    يا راجل اتق الله دى جريمة لا يجوز تبريرها باى طريقة
                  

12-19-2014, 04:19 PM

هشام عباس
<aهشام عباس
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 5609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    محمد المسلمى اخوى
    والله لو حاولت تبرر للجريمة دى باى مبرر مهما كان فلا لوم علينا ان نصنفك ارهابيا لا تقل فى شئ عن الدواعش
    يا راجل اتق الله دى جريمة لا يجوز تبريرها باى طريقة
                  

12-19-2014, 04:19 PM

هشام عباس
<aهشام عباس
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 5609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: محمد المسلمي)

    محمد المسلمى اخوى
    والله لو حاولت تبرر للجريمة دى باى مبرر مهما كان فلا لوم علينا ان نصنفك ارهابيا لا تقل فى شئ عن الدواعش
    يا راجل اتق الله دى جريمة لا يجوز تبريرها باى طريقة
                  

12-19-2014, 06:45 PM

تبارك شيخ الدين جبريل
<aتبارك شيخ الدين جبريل
تاريخ التسجيل: 12-04-2006
مجموع المشاركات: 13936

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: هشام عباس)

    Quote: البوست ده زي بيضت ام كل كلي كان شلتها قتلت أمك وان خليتها قتلت أبوك



    طيب جايي تهابش مالك؟





    ... المهم ....
                  

12-19-2014, 11:58 PM

Abuelgasim Mohamed
<aAbuelgasim Mohamed
تاريخ التسجيل: 06-25-2008
مجموع المشاركات: 530

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)

    Quote: صدرت محكمة أمريكية حكماً ببراءة طفل أمريكي يدعى "جورج ستيني" بعد 70 عاماً من إعدامه الذي جعله أصغر متهم يحكم عليه بالإعدام في تاريخ القضاء الأمريكي حسب موقع صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.

    ونقلت صحيفة "اليوم السابع" المصرية عن "الإندبندنت"، أن الطفل "جورج ستيني" لم يكن يتخط الـ14 من عمره عندما أعدم عام 194، بعد اتهامه بقتل طفلتين في ولاية "جنوب كارولينا"، وقد اعترف " ستيني" بالتهم التى ألصقت به خوفاً من تهديد رجال الشرطة بعد منع تواصله مع أفراد أسرته أو أى محامٍ.

    وقامت شقيقة المتهم "إيمى رافنير" بإعادة فتح ملفات القضية لتبرئة اسم شقيقها بعد 70 عاماً من موته، وقد اعترفت المحكمة التى حكمت ببراءة الطفل بمدى الظلم الذي تعرض له "ستيني" بسبب عنصرية المجتمع الأمريكي آنذاك، فقد كشفت المحكمة أن حكم الإعدام صدر بعد أقل من 3 ساعات، ونفذ خلال أقل من 3 شهور كان "ستيني" فيها معزولاً عن أي تواصل مع أفراد أسرته أو محامي دفاع.

    ووجهت الاتهامات لـ"ستيني" بقتل طفلتين بيض البشرة لأنه كان آخر من شاهدهما أحياء قبل العثور على جثتيهن بأحد مكبات النفايات في حالة تشوه يوضح تعرضهما لضرب مبرح وتعذيب. وكانت المحكمة قد أصدرت حكماً بالإعدام على "ستيني" دون تشريح الجثث، أو الاستماع إلى شهادات. وكشفت ملفات القضية أن "ستيني" بدا ضئيلًا عند إعدامه بالكرسي الكهربائي لدرجة احتياجهم إلى كتاب ضخم ليجلس فوقه حتى يتمكنوا من تقييده بأربطة المقعد.

    وقامت شقيقة "ستيني" بإعادة فتح القضية وتبرئة شقيقها بعد موته بأكثر من 70 عاماً، لتكشف عن قبح مؤسسة القضاء الأمريكي في فترة العنصرية والفصل العرقي بين البيض والسود في أمريكا.
                  

12-20-2014, 03:26 AM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: Abuelgasim Mohamed)

    شكرا يا ابو القاسم محمد على ايراد خبر اعادة الاعتبار للطفل الأسود الذي اعدم ظلما في امريكا
    قبل سبعين عاما ابان فترة الفصل العنصري و قبل انتصار حركة الحقوق المدنية و التي غيرت
    وجه الحياة في امريكا مرة واحدة و إلى الأبد. في امريكا اليوم لا يمكن أن يتعرض طفل للظلم
    امام القضاء اسودا كان ام أبيض ، و ما حدث لستيني اصبح تاريخا يحرص النظام و الشعب
    على الا يتكرر ابدا.
    ما حدث في السودان في منتصف التسيعينات من قتل للطفل مصعب محمد شرف و زميله
    احمد لم يتم امام القضاء بل تم على يد مجموعة من الاجانب لم يحترموا البلد و لا قضاؤها
    و لا حكومتها او اهلها.
                  

12-20-2014, 03:43 AM

Muhib
<aMuhib
تاريخ التسجيل: 11-12-2003
مجموع المشاركات: 4084

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفحات سوداء من كتاب الإنقاذ: الظواهري يعدم طفلا في الخرطوم! (Re: سيف النصر محي الدين)

    Quote:
    شكرا يا ابو القاسم محمد على ايراد خبر اعادة الاعتبار للطفل الأسود الذي اعدم ظلما في امريكا
    قبل سبعين عاما ابان فترة الفصل العنصري و قبل انتصار حركة الحقوق المدنية و التي غيرت
    وجه الحياة في امريكا مرة واحدة و إلى الأبد. في امريكا اليوم لا يمكن أن يتعرض طفل للظلم
    امام القضاء اسودا كان ام أبيض ، و ما حدث لستيني اصبح تاريخا يحرص النظام و الشعب
    على الا يتكرر ابدا.
    ما حدث في السودان في منتصف التسيعينات من قتل للطفل مصعب محمد شرف و زميله
    احمد لم يتم امام القضاء بل تم على يد مجموعة من الاجانب لم يحترموا البلد و لا قضاؤها
    و لا حكومتها او اهلها.


    لك جزيل الشكر ..مداخله قويه جدا ومعك ندين الظلم ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de